((( اليافعي غشوك بالفضلي )))

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومراد

الإستاذ _بوعمر _ النقد البناء حق مشروع , ولكن ما ورد بمقالك المعنون (اليافعي غشوك بالفضلي) ليس بنقد بل تجريح وتشهير وزرع الشك وعدم الثقة بين الجنوبيين , وهذا لا يليق بك كمواطن جنوبي حر , لأن المعاداة للأخوان من علامات الخذلان , وبما أنك جنوبي فكان الاجدر بك أن تسجل كل إستفساراتك أوما ورد في مقالك برسالة على الخاص للفضلي أو بواسطة الخاص لأحد مشرفي المنتدى , وتطلب منه تسليمها للفضلي , مع الإحتفاظ بنسخة مما أرسلته للتاريخ , وهذا كان سيكون أحسن ممافعلت , وأسمح لي أطرح عليك مايلي: 1_الجنوب وطن كل الجنوبيين , وقضيته قضية وطنية ومسؤولية تحريره وإستقلاله تقع على كل الجنوبيين بمختلف تركيبتهم الاجتماعية والقبلية ومكوناتهم النضاليةالسلمية والسياسية و بدون إستثناء لأحد . 2_ الحراك السلمي لتحريرالجنوب , برز للوجود بدون الفضلي وبدون الكثير من المشايخ وبدون البعض من القيادةالسياسية في الداخل والخارج , وعند إستمرار الحراك في إقامة المهرجانات والإعتصامات والمسيرات والمظاهرات السلمية , الرافضة لإحتلال وطنناوالرافضة طمس هويتناالأصيلة الضاربة جذورها في أعماق التاريخ , من قبل الجمهورية العربية اليمنية . 3 _ عندإتساع النشاط الوطني والسياسي والجماهيري للحراك , وإمتداد مساحته الجغرافية من المهرة شرقا وحتى الضالع غربا , تم إنظمام الفضلي وكثير من مشائخنا الأفاضل والكثير من القيادات السياسية الجنوبية والاكاديميين والتجار والعسكريين والدبلماسيين والقانونيين وغيرهم , لمسيرة التحرير , وهذا واجبهم تجاه الوطن , وقد أعطوا بأنظمامهم للحراك زخما ثوريا قويا ,والمجال مفتوح للمشاركة في مسيرة التحرير لمن يرغب من الجنوبيين الذين لا يزالوا مترددين أو متلكئين أو متخوفين أو من في كنف سلطة الاحتلال . المهم عزيزي _ بوعمر _ في المرحلة الراهنة محتاجين لوجود _ جبهة وطنية واحدة ورؤية واحدة وقيادة واحدة _ والعمل مطلوب من الجميع لأيجادها لأنها الضمانه الأكيدة لنجاح نضالنا السلمي , الهزيمة والعار لسلطة الاحتلال ,النصروالعزة للجنوب .*

انت تكلم من؟
الرجل لايرد على احد ولا يهتم لراي احد .
يعتبرنا اغبياء وانه يضع مواضيع للفتنة ونحن نختلف على مقالاته ولعلمك هو يكتب الموضوع ويخرج من المنتدى ويعود بصفة زائر يتفرج علينا ونحن نختلف .
اكتشفت هذا من الايبي حقه وبامكان المشرفين ان يتاكدوا من ذلك.