الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-16, 05:15 AM   #1
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم الاربعاء16/5/2012

تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم الاربعاء16/5/2012
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:15 AM   #2
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

قالت مصادر ان قوات الجيش وصلت الى مشارف مدينة "جعار" بمحافظة "أبين" الواقعة جنوب اليمن، في الوقت الذي نفذ الطيران الحرب خمس غارات جوية على مواقع تابعة للقاعدة في ابين.
اوضحت المصادر ان اللواء 119 واللواء 135 مشاة بقيادة فيصل رجب تقدموا من الناحية الغربية (الحرور) اليوم الى مشارف مدينة جعار، مشيرة الى انه لم يبق سوى 7 كيلو متر للوصول الى وسط المدينة.
كما نصب رجال القبائل نقطة امنية لمنع هروب عناصر القاعدة الى جبل يافع.
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:16 AM   #3
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

عاجل | عدن حرة | هالي المعلا يناشدو ابنا الجنوب الوقوف الى جانبهم والاسراع بمساندتهم في وجه دبابات الاحتلال التي تحاول فتح الشارع الرئيسي للمعلا بالقوة.
مصفحات ودبابات واطقم أمن مركزي وجيش تحاصر مدينة المعلا الباسلة في العاصمة عدن . #1
ابو وسام الشعيبيhttp://www.facebook.com/
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:17 AM   #4
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

استحداث ثلاث نقاط أمنية جديدة حول مدينة المعلا لأول مرة منذ اقتحام قوات الامن المركزي للشارع الرئيسي بالمعلا العام الماضي.

وقد تمركزت هذه النقاط في كل من مدخل المعلا من جهة وكذلك استحداث نقطة تفتيش في جولة حجيف (بارهوص) .http://www.facebook.com/
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:18 AM   #5
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

يمان - عدن :
محافظ عدن يؤكد استعداد السلطة المحلية لتحمل التعويضات المتعلقة بفتح شارع المعلا

أكد محافظ عدن المهندس "وحيد علي رشيد" أن السلطة المحلية على استعداد لتحمل كافة التعويضات المتعلقة بفتح الطريق الرئيسي بمديرية المعلا "شارع الشهيد مدرم"، بعد يومين من اجتماع مشترك جمعه بوزير الدفاع والقيادي الجنوبي محمد علي أحمد وشخصيات اجتماعية ودينية من مديرية المعلا لمناقشة الانفلات الأمني الذي تعيشه عدن وضرورة إعادة الاوضاع إلى ماكانت عليه المدينة من سكون وأمن واستقرار وفتح الشوارع الرئيسية فيها كشارع مدرم الرئيسي بالمعلا وشارع المنصورة.

وأبدى المحافظ في بلاغ صحفي حصل مارب برس على نسخه منه ، استعداد السلطة المحلية بعدن لتحمل كافة التعويضات خصوصا تعويضات أسر الشهداء ومعالجة كافة الجرحى وتحمل الأضرار الأخرى في المباني والممتلكات الخاصة بالمواطنين، "استجابة للنداء الذي قدم من قبل بعض الفعاليات السياسية والاجتماعية على إعطاء فرصة عدة أيام حتى يتم فتح الشارع الرئيسي من قبل المواطنين ومعالجة إي قضايا متعلقة بالتعويضات للمتضررين ونزولاً عند رغبة الفعاليات والشخصيات الاجتماعية ".

وطالب محافظ عدن من الفعاليات والشخصيات الاجتماعية المقدمة للنداء رفع كشوفات بالمتضررين وكل ما لديها من وثائق وأن تستفيد من هذه الفرصة المعطاة لفتح الشارع الرئيسي وأن لا يتم تضييعها لأن السلطة المحلية ستمارس مسؤولياتها على عمل المعالجات اللازمة لمديرية المعلا لكي تنعم هذه المديرية كمثيلاتها بالأمن والاستقرار وحتى يتمكن المواطن من ممارسة حياته بالشكل المطلوب".

وأكد البلاغ الصحفي للمحافظة ان "هذه فرصة تقدمها السلطة المحلية للفعاليات السياسية والاجتماعية في المديرية وأن لا يضيعوا هذه الجهود المبذولة من قبل المحافظ ووزير الدفاع وان يعملوا على الاستفادة من هذه الفرصة لفتح الشارع الرئيسي "شارع مدرم" ولن تتوانى باتخاذ الإجراءات القانونية الضرورية اللازمة لمعالجة إي أختلالات".

وأشار المحافظ رشيد إلى أن محافظ عدن ووزير الدفاع اللواء الركن "محمد ناصر أحمد" وصلا عقد لقاءاتهما مع الفعاليات المختلفة والشخصيات الاجتماعية من أبناء مديرية المعلا وذلك من أجل حل الإشكاليات الأساسية وإعادة الحياة الطبيعية للمديرية عبر فتح الشارع الرئيسي والشوارع الأخرى المغلقة.

وكان محمد علي أحمد العائد من خارج الوطن، بعد غياب دام أكثر 15 عاما في المنفى على اثر حرب صيف العام 1994م، قد أكد خلال ذلك الاجتماع الذي جمعة بوزير الدفاع ومحافظ عدن، في أول ظهور أعلامي له، على عدم علاقة الحراك الجنوبي السلمي بقطع الطرقات والشوارع والاعمال التخريبية التي قال أن مندسين من بقايا النظام السابق يقومون بها في عدن للاسائة إلى الحراك واقلاق أمن وسكينة مدينة عدن. مؤكدا رفض الحراك لتلك الاعمال التي قال أنها لاتمت الى قضيته وسلميته بصلة، مبديا استعداد الحراك وانصاره وقياداته للاسهام في فتح الشارع العام بالمعلا وانهاء مظاهر التقطعات وتكدير الامن والسكينة بعدن .
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:18 AM   #6
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

53 قتيلاً بمعارك الجيش اليمني و «القاعدة» في أبين

ايه.بي.أي ©يمنيون يتجمعون حول دبابة تابعة للجيش وصلت إلى مدينة لودر لتنضم إلى الحملة العسكرية ضد «القاعدة»



تاريخ النشر: الأربعاء 16 مايو 2012
عقيل الحـلالي

قتل 53 شخصاً أمس بينهم 12 مدنياً و8 عسكريين و25 عنصراً من “القاعدة” في معارك وغارات ضد عناصر من التنظيم المتطرف في محافظة أبين (جنوب)، فيما وجهت الداخلية اليمنية الأجهزة الأمنية في العاصمة صنعاء رفع حالة التأهب القصوى تحسبا لهجوم “إرهابي” محتمل. وقال مسؤول محلي في محافظة أبين، لـ(الاتحاد) إن قوات الجيش ورجال المقاومة القبلية، التي تعرف باسم “اللجان الشعبية”، “سيطروا” أمس الثلاثاء على جبل “يسوف”، المطل من جهة الشرق على بلدة “لودر”، شمال المحافظة، التي سقطت أغلب مناطقها، أواخر مايو الماضي، بأيدي مقاتلي جماعة “أنصار الشريعة”، التي تدين بالولاء لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب”.

وأوضح رئيس المجلس المحلي الحكومي في بلدة “لودر”، أحمد الغفيش، أن معارك عنيفة دارت في “جبل يسوف”، ومنطقة مثلث الكهرباء” جنوب البلدة، مشيرا إلى أن هذه المعارك أسفرت عن مقتل خمسة من المسلحين القبليين وثلاثة جنود من اللواء 111 مشاة، المرابط على مشارف على البلدة.كما سقط العديد من الجرحى في صفوف الجنود ورجال القبائل في هذه المعارك التي اندلعت بعد غارات شنها سلاح الجو اليمني، على محيط بلدة “لودر”، خصوصا “جبل يسوف” الذي كان يتحصن فيه مقاتلو “القاعدة” منذ التاسع من أبريل الماضي.

وأضاف: “قتل العشرات من عناصر القاعدة في الغارات والمواجهات.. ليس هناك أي إحصائية محددة لقتلاهم”، مؤكدا أن تنظيم القاعدة “بدأ بالتقهقر أمام الجيش واللجان الشعبية”.

إلا أن متحدث باسم “اللجان الشعبية” ذكر، لوكالة فرانس برس، أن 12 عنصرا عناصر من القاعدة قتلوا في هذه المعارك، وهي حصيلة أكدها سكان ومصادر محلية. وأشار المسؤول المحلي السابق إلى أن القوات المسلحة “عازمة” على ملاحقة المسلحين المتشددين، وأنها ستواصل زحفها إلى منطقة “أمعين”، القريبة من “لودر”، والتي يُعتقد بأن المتطرفين فروا إليها، حسب مصادر محلية تحدثت لـ(الاتحاد).
وقال مصدر مقرب من تنظيم القاعدة في أبين لـ(الاتحاد) إن “المجاهدين في لودر انسحبوا من جبل يسوف بسبب نفاذ ذخيرة أسلحتهم”، زاعما بأن اثنين فقط من عناصر التنظيم قتلوا في هذه المعارك.

وأضاف: “المجاهدون في لودر أكدوا أنهم سيواصلون قتال اللجان الشعبية والحرس الجمهوري”، في إشارة إلى الجيش اليمني الذي بدأ، السبت الماضي، معركة “الحسم النهائي” ضد تنظيم القاعدة، الذي استغل موجة الاضطرابات السياسية في البلاد، المستمرة منذ يناير 2011، في بسط نفوذه على مناطق جديدة خصوصا في الجنوب. وأفاد حزب المؤتمر الشعبي العام، الشريك في الحكومة اليمنية الانتقالية، عبر موقعه الالكتروني، أمس الثلاثاء، بأن “تعزيزات” من قوات الحرس الجمهوري، التي يقودها العميد الركن أحمد علي صالح، نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح، وصلت إلى “لودر” قادمة من محافظة البيضاء المجاورة لأبين.

وقالت وزارة الدفاع اليمنية، عبر خدمة الرسائل النصية للجوال، إن السلطات الأمنية في البيضاء اعتقلت، مساء أمس الثلاثاء، اثنين من عناصر تنظيم القاعدة أثناء محاولتهما الفرار من “لودر” باتجاه محافظة البيضاء، التي تشكل بعض مناطقها ملاذا آمنا للمتشددين.

إلى ذلك، قُتل عشرة متشددين و12 مدنيا في غارتين جويتين استهدفتا منزلا في بلدة جعار (جنوب) المعقل الرئيس لتنظيم القاعدة في أبين.وقال المصدر المقرب من “القاعدة”، إن مقاتلة حربية شنت غارت جوية على منزل يملكه أحد المجاهدين في وقار”، في إشارة إلى بلدة “جعار”، التي أطلق عليها المتطرفون اسم “وقار”.

وذكر أن غارة ثانية هاجمت المنزل “أثناء تجمع العشرات من المدنيين حوله”، ما أدى إلى مقتل 12 مدنيا وإصابة تسعة آخرين، نافيا سقوط قتلى في صفوف التنظيم في هاتين الغارتين، حسب قوله.

إلا أن سكانا محليين في جعار، أكدوا لــ«الاتحاد» أن ستة مسلحين من “القاعدة” قتلوا في الغارة الجوية الأولى التي استهدفت المنزل “عندما كان يجتمع بداخله” عدد من قادة التنظيم.

كما أكدوا مقتل أربعة آخرين من تنظيم القاعدة في الغارة الجوية الثانية التي ذكروا أيضا بأنها خلفت 12 قتيلا من المدنيين.

وشن الطيران اليمني، أمس الثلاثاء، عدة غارات على “جعار”، أصابت واحدة منها سيارتين يشتبه أنهما لمتشددين، وتسببت في مقتل سبعة كانوا بهما، حسب وكالة رويترز. وقال المصدر المقرب من تنظيم القاعدة لـ(الاتحاد): “لا علم لدي بما خلفته هذه الغارة”، دون أن يذكر شيئا.

ويستعد الجيش اليمني لاقتحام بلدة “جعار” من جهة الغرب، بعد أن حقق خلال اليومين الماضيين “تقدما كبيرا” في جبهة “الحرور”، الواقعة بين محافظتي أبين ولحج. وقال مسؤول محلي، مطلع على سير المواجهات في تلك الجبهة، لـ(الاتحاد)، إن الجيش “يدرس الآن خطة لاقتحام جعار” خصوصا بعد أن باتت هذه البلدة “على مرمى نيرانه”.

وأوضح أن الجيش “يحاصر الآن قرية الحصن”، التي تبعد نحو 5 كيلومترات عن بلدة “جعار”، وهو ما أكدت مصادر محلية أخرى. وكانت وزارة الدفاع اليمنية، قالت في بيان، الليلة قبل الماضية، إن “الوحدات العسكرية في منطقة الحرور حققت تقدما كبيرا باتجاه مدينة جعار”، مشيرة إلى أن هذه القوات تمكنت من ضبط أربع سيارات و12 دراجة نارية مفخخة “كان الإرهابيون يخططون لاستخدامها في عمليات إجرامية تستهدف أفراد القوات المسلحة والمواطنين”.

وتشارك سبعة ألوية عسكرية، تضم حوالي 20 ألف جندي، في عملية تحرير محافظة أبين من تنظيم القاعدة، بمساندة قوية من سلاح الجو اليمني وقطع بحرية، يمنية ودولية، منتشرة على طول ساحل المحافظة، المطل على البحر العربي.

إلى ذلك، حذرت وزارة الداخلية اليمنية، أمس الثلاثاء، من “عملية إجرامية” يعتزم تنظيم القاعدة تنفيذها وسط العاصمة صنعاء، التي تعاني منذ عام من انفلات أمني غير مسبوق، على خلفية الاحتجاجات الشبابية التي أطاحت بالرئيس السابق صالح، نهاية فبراير الماضي.

وقتل مدني وأصيب ثلاثة آخرون بانفجار قنبلة يدوية في سوق شعبي وسط العاصمة صنعاء، أمس الأول.

وقالت الوزارة، في بيان، إن “احد العناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة” ويدعى عبد الله محمد جابر الشبواني، يعتزم “تنفيذ عملية إجرامية داخل العاصمة” صنعاء، باستخدام سيارة “لاندكروز” موديل 2009، مشيرة إلى أن هذه السيارة لا تحمل لوحات مرورية وإنما “لاصق” يحمل شعار الدولة اليمنية.

وأمرت الداخلية اليمنية الأجهزة الأمنية في صنعاء بالتحلي “باليقظة الأمنية العالية”، و”أخذ الحيطة والحذر”، و”اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير الأمنية اللازمة لمواجهة أي أعمال تخريبية أو إرهابيه محتملة”، مشددة على ضرورة “تشديد إجراءات التفتيش” في منافذ العاصمة “لمنع تسلل أي عناصر إرهابية”.
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:19 AM   #7
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

مقتل جندي باشتباكات مع مسلحين في عدن



تاريخ النشر: الأربعاء 16 مايو 2012

صنعاء (الاتحاد) - قُتل جندي يمني وأصيب آخر، أمس الثلاثاء، باشتباكات مع مسلحين حاولوا السطو على معونات مقدمة للنازحين من محافظة أبين، كانت مخزنة في مبنى تابع لشركة ملاحية، بمدينة عدن الساحلية جنوبي البلاد. وذكر شهود عيان لـ”الاتحاد” أن مسلحين مجهولين اقتحموا مخزناً تابعاً لـ”الشركة الوطنية للملاحة”، في مدينة التواهي (جنوب)، وأنهم “حاولوا نهب معونات غذائية” خصصت للنازحين من الصراع المسلح بين القوات الحكومية ومقاتلي تنظيم القاعدة في أبين. وأوضحوا أن قوات أمنية اشتبكت مع المسلحين ما أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخر، مشيرين إلى أن المسلحين تمكنوا لاحقا من الفرار من داخل المبنى.وتعاني مدينة عدن، وأغلب المدن اليمنية، من انفلات أمني غير مسبوق، على خلفية موجة الاضطرابات والاحتجاجات المستمرة في البلاد منذ أكثر من عام. وتوعد وزير الدفاع اليمني، اللواء ركن محمد ناصر أحمد، الذي زار أمس الثلاثاء منشأة “مصافي عدن”، باتخاذ “كافة الإجراءات تجاه من يعتدي على المصالح العامة والخاصة وإقلاق السلم الاجتماعي والسكينة العامة”، حسب وكالة الأنباء اليمنية “سبأ”.
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:20 AM   #8
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

جعار ((عدن الغد)) خاص:
قال سكان محليون يقطنون بمدينة جعار ثاني اكبر مدن محافظة أبين والتي تسيطر عليها جماعات مسلحة منذ أكثر من عام ان غارات لسلاح الجو اليمني نفذها صباح الثلاثاء خلفت قتلى في صفوف المدنيين.

وقال السكان في اتصالات هاتفية رديئة الاتصال مع "محرر عدن الغد" ان الطيران الحربي اليمني نفذ أعمال قصف جوية صباح اليوم واستهدفت مواقع متعددة بجعار كان بينها غارة جوية استهدفت مطعما وأخرى استهدفت حافلة وسيارة صغيرة وتسببت بمقتل مدنيين.

وقال الأهالي ان اولى الغارات الجوية التي استهدفت المدنيين كانت غارة استهدفت منزلا للجماعات المسلحة بجعار اصابه صاروخ طيران وحينما تجمع الأهالي لمشاهد ماخلفه القصف فوجئوا بقصف لنفس المكان أسفر عن مقتل عدد من الأشخاص.
وأشار الأهالي إلى ان عملية القصف الثانية استهدفت مطعما ويدعى "مطعم حضرموت" ويقع بالقرب من مسجد الحمزة بجعار حيث أسفر القصف عن مصرع عدد من الأشخاص.

وكانت الغارة الجوية الثالثة هي التي استهدفت حافلة صغيرة وأخرى نوع "كورالا" كانتا تسيران بتتابع وسط الشارع العام وهو القصف الذي تسبب بمصرع أمرأة .

وتحصل "عدن الغد" على قائمة باسماء الذين قتلو في الغارات الجوية الثلاث وهم نوير العرشاني 23 عام ، منير العاصي 19 عام ، ماجد النمر 22 عام ، محمد الجعدي 13 عام ، محمد عبداللاه 18 عام ، اديب التعزي 17 عام ، محمد المحصل 25 عام وزوجة شخص من منطقة المحراق ويدعى "قاسم".
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:20 AM   #9
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

استعادة «جبل يسوف» وإنزال الراية السوداء من قمّته والأهالي يعتبرون ذلك هزيمة حقيقية لـ «القاعدة» في لودر
الرئيس يشيد بانتصارات الجيش والأمن واللجان الشعبية في لودر





تقرير – عارف العمري
الأربعاء 16 مايو 2012

أشاد الأخ الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة بما أنجزته يوم أمس الثلاثاء وحدات اللواء 26 حرس جمهوري واللواء111ميكا وقوات الأمن المركزي واللجان الشعبية المساندة من انتصار عسكري وبطولي رائع؛ حيث تم على أيديهم القوية تطهير عدد من المناطق في مديرية لودر من العناصر الإرهابية التي كانت تسيطر عليها، وألحقت بتلك العناصر الإرهابية خسائر كبيرة في الأرواح والمعدّات.
وثمّن الأخ الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة هذا الإنجاز البطولي وتلك القدرات العسكرية التي دكّت أوكار الإرهابيين مما يسمّى بأنصار الشريعة في مديرية لودر ، معبّراً عن أحر التعازي لأسر الشهداء الأبطال الذين استشهدوا أثناء العمليات العسكرية، وتمنّى في نفس الوقت الشفاء العاجل للأبطال الجرحى وعودتهم سالمين بإذن الله.
إلى ذلك بعد مرور خمسة أسابيع من سيطرة “القاعدة” على قمة جبل يسوف الواقع في الناحية الشرقية لمدينة لودر والمطل على مناطق أمعين والوضيع والمنياسة؛ استعادت اللجان الشعبية وبمشاركة قوات المشاة الجبلي “جبل يسوف” بعد معركة حاسمة بين “القاعدة” من جهة ومقاتلي اللجان الشعبية من جهة أخرى سقط خلالها عشرة قتلى من اللجان الشعبية فيما جُرح العشرات الذين اكتظت بهم مستشفيات محافظة البيضاء, في الوقت الذي أسرت فيه اللجان الشعبية اثنين من عناصر “القاعدة” وقتلت نحو ثمانية آخرين.. وقال قيادي في اللجان الشعبية إنهم استعادوا الجبل بعد إصرار من قبل الضابط محمد حطب, أحد قادة الكتائب في لودر على استعادة الجبل, وإنهم وصلوا إلى قمة الجبل ورفعوا علم الجمهورية اليمنية بدلاً عن راية “القاعدة” التي ظلّت ترفرف طيلة شهر ونيف هناك.. وقال القيادي في اللجان الشعبية خالد ناجي إن سقوط جبل يسوف سوف يسهّل للجان الشعبية السيطرة على منطقة المثلث, مؤكداً اعتزام اللجان الشعبية تطهير المثلث خلال اليومين القادمين.. ويعتبر سقوط جبل يسوف سقوطاً لحلم “القاعدة” في تحويل لودر إلى إمارة جديدة في أبين على غرار إمارتي جعار وزنجبار, ويعتبر الأهالي سقوط يسوف من “القاعدة” هزيمة حقيقية لمسلحي “القاعدة”.. وقد اعترفت “القاعدة” بسقوط جبل يسوف بسبب نفاد الذخيرة وشحة الإمكانيات المادية, في الوقت الذي اعترفت فيه بمقتل عدد من قيادات التنظيم المحلي في لودر.
إلى ذلك شنّ الطيران الحربي غارات متعددة على مواقع في جعار, وسقط خلال القصف العشرات من مسلحي “القاعدة” وقد أكد بيان لوزارة الدفاع أن وحدات الجيش حقّقت انتصارات كبيرة خلال معارك اليومين الماضية على مسلحي التنظيم, وأن قوة عسكرية كبيرة التحقت مساء أمس باللواءين (119، 135) في منطقة الحرور، مشيرة إلى أن جميع وحدات الجيش على أهبة الاستعداد لدخول مدينة جعار التي تتخذها “القاعدة” منطلقاً لشن العديد من الهجمات على مواقع الجيش تزامناً مع التقدم الذي أحرزته الألوية في جبهة زنجبار وتمكُّنها من السيطرة على أجزاء كبيرة منها.. يأتي ذلك في الوقت الذي توغلت قوات عسكرية إلى قلب زنجبار فيما تزحف ألوية أخرى نحو جعار مدعومة بغطاء جوي من الطائرات التي توزّعت مهماتها بين الضربات الجوية وإلقاء المنشورات التي تدعو المواطنين إلى الابتعاد عن ساحات الحرب, وقد ألقى الطيران الحربي يوم أمس منشورات في محافظة البيضاء تحمل عنوان “نداء عاجل إلى أبناء قبائل محافظة البيضاء وأبناء منطقة رداع” أشاد البيان بالرصيد النضالي لأبناء هذه المحافظة في الدفاع عن ثورتي سبتمبر وأكتوبر في شمال اليمن وجنوبه وصمودهم الثوري في مواجهة المحطات العصيبة في تاريخ اليمن السياسي, ودعا المنشور رجال القبائل إلى التصدّي للفئة الضالة المضلة من عناصر الإرهاب والإجرام ونبذهم من بين صفوفكم, قاطعوهم ولا تتعاملوا معهم, ابتعدوا عن أماكن تواجدهم وتخفّيهم, وأبلغوا وحدات الأمن والجيش القريبة عن مخابئ هؤلاء القتلة, وتعاونوا للقضاء عليهم ومحو وجودهم وآثارهم, ولتكن معركتنا الحاسمة دفاعاً عن وطننا ونصرة لديننا وصوناً لأعراض وشرف شعبنا.
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 05:21 AM   #10
حسن اليهري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-12
المشاركات: 1,533
افتراضي

عشرات القتلى في معارك بين الجيش اليمني و"القاعدة" في أبين



آخر تحديث:الأربعاء ,16/05/2012
صنعاء - أبوبكر عبدالله:

احتدمت المعارك بين قوات الجيش اليمني ومقاتلي اللجان الشعبية من جهة ومسلحي جماعة أنصار الشريعة، الذراع اليمنى لتنظيم “القاعدة”،في ثلاث مدن بمحافظة أبين الجنوبية، مع وصول قوات الجيش إلى مواقع متقدمة في جبهتي زنجبار وجعار، وشن الجيش واللجان الشعبية هجمات على معاقل المسلحين في ضواحي مدينة لودر في معارك ضارية أوقعت أكبر حصيلة من الضحايا من الجانبين بعدما سجلت مقتل 56 وإصابة 71 من الجنود ومقاتلي اللجان الشعبية ومسلحي القاعدة .

وتتصاعد المعارك في هذه المناطق في إطار العملية العسكرية التي دخلت أمس الثلاثاء يومها الرابع وتستهدف تطهير عدد من المدن بمحافظة أبين من سيطرة مسلحي القاعدة بعد إعلانها من جانب التنظيم إمارات إسلامية، فيما اتجهت قوات الجيش إلى تضييق الخناق على مسلحي التنظيم بتوسيع نطاق العملية لتشمل مناطق حدودية في محافظتي لحج والبيضاء المجاورتين لمحافظة أبين .

واندلعت أمس معارك عنيفة في ضواحي مدينة لودر بين الجيش ومقاتلي اللجان الشعبية من جهة ومسلحي “القاعدة” من جهة ثانية ما أدى إلى مقتل ستة من مقاتلي اللجان الشعبية وجنديين وإصابة 32 جريحاً من الجنود ومقاتلي اللجان الشعبية فيما سقط في هذه المعارك 14 قتيلاً من مسلحي تنظيم القاعدة . وأوضح المسؤول الأمني في اللجان الشعبية بمدينة لودر محمد سالم عبادي ل “الخليج” أن قوات الجيش ومقاتلي اللجان سيطروا كلياً على جبل “يسوف”، الذي كان خاضعاً لسيطرة المسلحين بعد معارك سبقها قصف مدفعي شنه الجيش على معاقل المسلحين، وأوضح أن وحدات من قوات اللواء 111 مشاة والحرس الجمهوري والأمن المركزي ومقاتلي اللجان الشعبية شاركت في الهجوم على مواقع القاعدة في هذا الجبل الذي استخدمه المسلحون منطلقاً لشن هجمات على مواقع الجيش واللجان الشعبية وأحياء المدينة طوال الفترة الماضية .

وقال الناطق الرسمي للجان الشعبية علي عيدة ل “الخليج” إن الهجوم بدأ عند السادسة صباحاً وانتهى ظهراً بسيطرة قوات الجيش واللجان الشعبية على الموقع بعد مقتل 14 من مسلحي التنظيم وإصابة آخرين وفرار من تبقى تاركين أسلحة متوسطة وذخائر، مشيراً إلى أن قوات الجيش ومقاتلي اللجان عثروا على كميات من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وكميات من الذخائر، كما عثروا في الموقع على أربع عبوات ناسفة كان التنظيم يعدها لشن هجمات انتحارية، وقال إنه تم أسر اثنين من مسلحي التنظيم تم تسليمهما إلى قوات الجيش التي تسيطر على الجبل حالياً من جميع الاتجاهات .

وشنت مقاتلات من سلاح الجو اليمني غارات استهدفت جيوباً للمسلحين في جبل يسوف، كما شاركت قوات المدفعية بقصف مواقع المسلحين ما أدى إلى تدمير العديد من معاقلهم في هذه المنطقة .

وفي جبهة مدينة جعار استمرت المعارك في أطراف المدينة بين الجيش ومسلحي التنظيم الذين أبدوا مقاومة عنيفة لصد قوات الجيش؛ فيما أدت الغارات الجوية التي شنتها مقاتلات يمنية على مواقع بداخل المدينة إلى مقتل 12 مدنياً وإصابة 25 بعضهم في حال حرجة .

وأكد مسؤولون عسكريون ل “الخليج” أن القتلى قضوا في غارات جوية شنتها مقاتلات يمنية عن طريق الخطأ حيث استهدفت صباحاً منزلاً للمسلحين ما أدى إلى مقتل إثنين وتلاها غارة ثانية استهدفت المنزل نفسه عندما تجمع حوله عدد كبير من المدنيين لمشاهدة آثار الضربة الجوية، ما أدى إلى مقتل وجرح 37 مدنياً، مشيرين إلى أن الغارات الجوية أدت إلى مقتل 13 من مسلحي التنظيم وإصابة آخرين كانوا يختبئون في منازل ويجولون شوارع المدينة في سيارات وعربات نقل صغيرة .

وجاء ذلك فيما استمرت المواجهات بين قوات الجيش ومسلحي التنظيم الأصولي في ضواحي جعار وخصوصاً في طريق الحرور وسط تكثيف في الغارات الجوية والقصف المدفعي الذي استهدف مواقع عدة للمسلحين تمهيداً لتقدم قوات الجيش .

وكانت مصادر قريبة من التنظيم الأصولي أكدت تقدم قوات الجيش باتجاه مدينة جعار وأكدوا أن عشرات الجنود سقطوا قتلى وجرحى لدى محاولة الجيش التقدم إلى المدينة وأن أعنف المواجهات حصلت في منطقة الحرور التي قصفها الجيش بكثافة خلال الأيام الماضية بالطيران الحربي والمدفعية وكذلك بالصواريخ التي تطلقها بوارج حربية أمريكية وبريطانية راسية في خليج عدن .

وأكد هؤلاء أن مسلحي التنظيم المتمركزين في منطقة الحرور اضطروا للتراجع عدة كيلومترات كونهم تمركزوا في مناطق مكشوفة للطيران الحربي والقصف المدفعي، ما ساعد قوات الجيش على التقدم لكنها تواجه مقاومة عنيفة في أطراف المنطقة
حسن اليهري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر