الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-01-06, 05:27 PM   #1
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي الخليج الا ما راتيه : مستقبل بعض الصراعات في 2012 م

مستقبل بعض الصراعات في 2012 الجمعة , 06 يناير, 2012, 06:32

صدى عدن / صحيفة الخليج / اعداد : عمر عدس


اعتادت مجلة “فورين بوليسي” في مطلع كل عام جديد، أن تلقي نظرة على بعض البقاع الساخنة في العالم، وتستشرف وجهة تطور الصراعات فيها . وقد فعلت ذلك هذا العام بالتشاور مع “مجموعة الأزمات الدولية”، كما كتب لويس أربور في موقع المجلة على الإنترنت، (27-12-2011) .



يشير الكاتب إلى أن اختيار المجلة للصراعات التي تناقشها، عشوائي وغير قائم على أساس محدد . وقد اختارت عشر مناطق، نختار منها بدورنا أربعاً، هي أفغانستان، وباكستان، واليمن والصومال .



* أفغانستان: يقول الكاتب، إن عقداً من المعونات الأمنية، والتنموية والإنسانية من المجتمع الدولي، قد فشل في إشاعة الاستقرار في أفغانستان، بدليل انهيار الأمن وتنامي وجود المتمردين في مقاطعات كانت مستقرة في السابق، على مدى السنة المنصرمة . وفي سنة 2011 شهدت العاصمة وحدها سيلاً من التفجيرات الانتحارية، ومن ضمنها الهجوم الأكثر فتكاً في المدينة منذ بدء سنة 2011 وضربات متعددة وُجّهت إلى البعثات الدبلوماسية في كابول، والمجلس الثقافي البريطاني، والسفارة الأمريكية، واغتيال رئيس سابق ومفاوض رئيس من أجل السلام، هو برهان الدين رباني . ويقول الكاتب، إن آفاق السنة المقبلة ليست أزهى من ذلك، حيث من المقرر أن يجري تسليم العديد من المقاطعات الرئيسة لقوات الأمن الأفغانية السيئة التجهيز، في أوائل عام 2012 .



ويقول الكاتب، إن سلسلة متكررة من العقبات في طريق السلام، أو الاستقرار على الأقل، باتت الآن مألوفة في أفغانستان . فالرئيس حامد قرضاي، يحكم بالاستبداد، مستخدماً مزيجاً من المحسوبية وإساءة استعمال السلطة التنفيذية . ومؤسسات الدولة والخدمات ضعيفة أو معدومة في معظم أنحاء البلاد، أو غارقة في فساد لا يريد الأفغان أن يفعلوا إزاءه شيئاً . وتظل الأقليات الإثنية التي تتحدث اللغة الدَّرِيّة تساورها الشكوك في ما قد تسفر عنه المصالحة مع تمرد حركة طالبان البشتونية التي تتمتع بدعم الجيش الباكستاني وأجهزة المخابرات . ويبدو أن قيادة طالبان في مدينة كويتا الباكستانية، مقتنعة بأن النصر في متناول يدها، وما عليها إلا أن تصبر حتى الانسحاب الأمريكي المقرر في 410k .



* وعن الوضع في باكستان، كتبت المجلة: طوال سنة 2011 ظلت علاقات باكستان مع الولايات المتحدة تنزلق من سيئ إلى أسوأ، وقد حوّلت غارة الناتو القاتلة على جنود باكستانيين في نوفمبر/ تشرين الثاني، العلاقة البائسة إلى ما يقارب العداء السافر . ونتيجة لذلك، وإضافة إلى الدعم العسكري الباكستاني للمسلحين الذين يعملون في أفغانستان، تخلخلت العلاقات بين إسلام آباد وكابول . وقد أحرزت الحكومة المنتخبة بعض التقدم في تقاربها مع الهند، إذ تحركت لتطبيع العلاقات التجارية بين البلدين . ومع ذلك، تظل العملية رهينة دعم الجيش المستمر للجماعات المسلحة مثل جماعة الدعوة التي كان اسمها لشكر طيبة، المسؤولة عن هجمات مومباي سنة 2008 . ويمكن لهجوم إرهابي آخر، أن يقود إلى حرب شاملة بين الخصمين المسلحين نووياً . ولكن أكبر الأخطار على باكستان، كما يقول الكاتب، لا تأتي من مصادر خارجية، بل من الداخل . فالانتقال من الدكتاتورية إلى الديمقراطية لم يتعزز أبداً، ومايزال الجيش يسيطر على مجاليْ السياسة الخارجية والأمن الحساسيْن . والراديكالية الإسلامية، كما يقول الكاتب، تزعزع استقرار البلاد، وتهيمن عليها، في الوقت الذي تهزّ فيه الهجمات العنيفة على شخصيات سياسية ليبرالية رائدة، ذلك القدْر الضئيل من الثقة التي يُكنها البعض بأن باكستان يمكن أن تتجنب الكارثة . ومع ذلك، ماتزال ثمة فسحة من أمل، لأن الإسلاميين الراديكاليين يفتقرون إلى الدعم الشعبي، كما أن الحزبين السياسيين اللذين يُتوقع أن يفوزا في الانتخابات العامة المقبلة سنة 2013 (شريطة أن لا يحبط الانتقال الديمقراطي، على يد الجيش)، وهما حزب الشعب الباكستاني الحاكم، وحزب العصبة الإسلامية المعارض، يملكان القدرة، والإرادة السياسية لإعادة سفينة البلاد إلى مرسى الاعتدال .



* وعن اليمن، كتبت المجلة، أنه يقف بين الانهيار العنيف، وبين الأمل الضعيف في انتقال سلمي للسلطة . فالرئيس، علي عبد الله صالح، وتحت ضغط أطراف دولية وإقليمية، وقع أخيراً على اتفاقية نقل السلطة في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني . وبموجب الاتفاقية، قام على الفور بالتخلي عن سلطات مهمة لنائب الرئيس، ومن المقرر أن يتخلى عن منصبه رسمياً بعد انتخابات مبكرة يُفترَض أن تجري في 21 فبراير/ شباط . وكان ذلك بمنزلة خطوة أولى مهمة، ولكنها أقل من أن تحلّ مشكلات اليمن .



ويقول الكاتب، إن تحديات جمة تبقى، ومنها التزام الموقعين بتطبيق الاتفاقية الانتقالية، ومعالجة القضايا غير المحلولة بصورة ملائمة، مثل قضايا الاشتمال السياسي، والعدالة، وتحسين الظروف الاقتصادية والإنسانية المريعة .



وإضافة إلى ذلك، تظل التوترات بين مراكز القوى المسلحة اليمنية المتناحرة، وعلى الأخص، عائلة صالح من جهة، مقابل الجنرال المنشق علي محسن الأحمر، وقبيلة الأحمر القوية (غير المرتبطة به) من جهة أخرى، غير محلولة، وتشكل نقاطاً ساخنة يمكن أن تثير المزيد من العنف .



وسوف تكون إحدى المهام الصعبة في أثناء المرحلة الأولى من عملية الانتقال، تأمين وقف إطلاق نار دائم، وإزالة جميع عناصر الجيش ورجال القبائل المسلحين من المراكز في المدن، وبدء إصلاح هادف للجيش وقوات الأمن .



ويضيف الكاتب، إن ذلك مطلب عسير، وللأطراف الدولية دور تلعبه، وقد لعبت التهديدات بفرض عقوبات على صالح وعائلته من قبل دول أعضاء في مجلس الأمن الدولي، دوراً في جلب بعض المتشددين في النظام إلى مائدة المفاوضات . والآن، وبعد توقيع اتفاق، يتطلب التطبيق وجوب ممارسة الضغط على جميع الأطراف: صالح وأنصاره من جهة، وأحزاب المعارضة والمنتسبين إليها من جهة أخرى . وقد اجتمع الدعم لنائب الرئيس عبد ربه منصور هادي، الذي سيكون بموجب الاتفاق، مرشح الإجماع في انتخابات فبراير/ شباط . وباعتباره شخصية غير منحازة نسبياً، قد يحفز إلى قدر من التسوية وتحقيق الأمن . ويضاف إلى الالتباس عن مستقبل اليمن، كما يقول الكاتب،

نشاطات الجنوبيين الذين قد تتراوح مطالبهم بين الاستقلال الفوري، وبين الاتحاد الفيدرالي بين الشمال والجنوب،

والمتمردين الحوثيين في شمال اليمن الذين يسعون إلى مزيد من الحقوق لهذه الفئة، وإلى قدْر من الحكم الذاتي المحلي . وبينما، يتفاوض الساسة في صنعاء، تخوض قوات الحكومة ورجال القبائل المحليون معركة مستمرة ضدّ حركة القاعدة في الجزيرة العربية في محافظة أبيَن . والأمر الوحيد المؤكد هو أن الصراع على اليمن، سوف يستمر طويلاً مع بدء سنة 2012 .



* وعن الصومال وكينيا، كتبت المجلة: من المبكر القول ما إذا كانت الحملة العسكرية التي بدأتها كينيا حديثاً في جنوب الصومال، سوف تنجح في هزيمة حركة الشباب- وهي الجماعة الإسلامية المسلحة التي تشكلت أثناء تشظي اتحاد المحاكم الإسلامية، والتي سيطرت على معظم جنوب الصومال في شطر من العقد الماضي- أو أنها ستنتهي إلى صراع فوضوي طويل . والآن، ومع اعتزام كينيا أن تكون جزءاً من مهمة الاتحاد الإفريقي في الصومال، يبدو أنها موجودة هناك لتبقى . ولكن بقاءها في جنوب الصومال فترة طويلة، قد يصطدم برفض شعبي . والمخاطر التي يمكن أن تواجهها كينيا على الصعيد المحلي، نتيجة لذلك، حقيقية تماماً .



فبعد بدء الحملة في منتصف أكتوبر/ تشرين الأول مباشرة، هددت حركة الشباب بشن هجمات انتقامية . وينبغي أخذ احتمال قيام الشباب بحملة إرهابية، بجدية بالغة، ولذا، فإن شعوراً واضحاً بعدم الارتياح، يسود نيروبي . ففي أواخر أكتوبر، شنت المنظمة هجومين بالقنابل اليدوية في العاصمة على أهداف كينية، لا غربية . وقد سُجن عنصر كيني في حركة الشباب بسبب تلك الهجمات . كما وقع منذئذٍ عدد من الحوادث بالقرب من الحدود مع الصومال .



وتقول المجلة، إن في كينيا عدداً كبيراً من السكان من الإثنية الصومالية، وجالية مسلمة كبيرة، ومعظم هؤلاء غير راضين عن الحملة العسكرية التي بدأتها الحكومة الكينية في الصومال، وخصوصاً لارتباطها بصراع مكافحة الإرهاب الذي يقوده الغرب . وثمة خطر كبير في أن تفاقم الحملة العسكرية النزعة الراديكالية المقلقة الموجودة أصلاً في كينيا، وخاصة إذا سارت الحملة على نحو سيئ وارتفع عدد القتلى المدنيين .



وتقول المجلة إن الاختبار الحقيقي يمكن أن يحدث إذا شن الشباب هجوماً ضخماً في كينيا . وهنالك مخاوف من أن يؤدي ذلك إلى حملة قمع وحشية ضد الصوماليين في كينيا، بما ينطوي عليه ذلك من عواقب وخيمة على العلاقات بين فئات الشعب الكيني، والترابط والانسجام الاجتماعي بينها، وبخاصة قبل الانتخابات العامة هذا العام، وهي الأولى منذ انتخابات 2007 التي أشعلت فتيل صراع إثني واسع النطاق .

التعديل الأخير تم بواسطة صقر الجزيرة ; 2012-01-06 الساعة 05:33 PM
صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-06, 05:37 PM   #2
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي

احمد حرمل: يدعوا الى حوار بين الشمال والحنوب تحت اشراف دولي واقليمي الخميس , 05 يناير, 2012, 07:24 الضالع -

دعاء الكاتب والمحلل السياسي الزميل احمدحرمل رئيس تحرير صحيفة (وفاق) الى الحوار بين طرفي الوحدة الجنوب والشمال تحت اشراف دولي واقليمي واشار في الورقه التي قدمها في الندوه التي نظمها اتحاد شباب الضالع بمنتدى نماء في مخيم اعتصام المحتجين بصنعاء، تحت عنوان عاماً من الثوره ما الذي تحقق منها بان الخلاف حول القضية الجنوبية لم يعد يذلك الشكل الذي كانت عليه قبل الثوره،

فبعد ان تم الاعتراف بان النظام حكم الشمال بالاستبداد والحنوب بالاستعمار يبقاء الخلاف حول كيفية ازالة استبداد الشمال وكيفية انهاء استعمار الجنوب ولكون الثوره قامت ضد النظام الذي استبد الشمال واستعمر الجنوب فامر طبيعي ان تزيل استبداد الشمال واستعمار الجنوب فالثوره لايمكن ان تتجزء
وتناول حرمل في ورقته المعنونه ( القضية الجنوبية الفرصه المتاحة والحلول الممكنة)

إلى أن الثورة أبرزت القضية الجنوبية على المستويين الإقليمي والدولي، من خلال تضمنيها المبادرة الخليجية، لكنه انتقد مبادرة الخليج لذكرها قضية الجنوب " على استحياء".
وفي هذا السياق، قال إن من إيجابيات الثورة السلمية أنها أتاحت للمنظمات الدولية زيارة عدن، وتحديدا من قبل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بن عمر، وهيئات حقوق الإنسان الدولية.
وأضاف ( حرمل) إلى إيجابيات الثورة، قوله أنها ساعدت في عقد لقاءت لقيادات جنوبية في الخارج، وجمعها لرئيس الوزراء الأسبق حيدر أبو بكر العطاس والرئيس الأسبق علي ناصر محمد في لقاءات بأمين الجامعة العربية نبيل العربي.
وأكد أن القضية الجنوبية رقم صعب لايمكن لاحد تجاوزها اوالقفزعليها فهي ثمرة نظال الحراك السلمي الذي انطلق في 2007م، وقدم من اجلها اكثر من 1700شهيد والالاف الجرحى ومثلهم من المعتقلين واصفا الحراك بأنه ثورة من أجل الكرامة"، وأنه " من أفشل تحويل الجنوب إلى تهامة أخرى"، مشيرا إلى أن " ثورة الشباب هي الابن الشرعي للحراك الجنوبي"، في حين أن الحراك " كان بمثابة البذرة الأولى لثورات الربيع العربي"، حسب تعبيره.


وذكر الصحفي والكاتب ببعض القوى اليمنية التي " لم تعترف" بالقضية الجنوبية، لافتا إلى وجود روئ لحل القضية الجنوبية، بداء بالفيدرالية مرورا بفك الإرتباط وانتهاء بحق تقرير المصير، لكنه أكد أهمية وضع القضية الجنوبية على طاولة الحوار، لأجل " تقليص الخلاف" ووضع آلية لحلها.


وانتقد نظام الرئيس علي عبد الله صالح، وقيادته حرب 94م ضد الحزب الجنوب حين أعلن نائب الرئيس علي سالم البيض فك الإرتباط، مؤكدا أن حرب 94 " وأدت الوحدة وسرحت قوام جيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية"، لكنه قال بأن الحرب " ليست هي السبب الحقيقي ولكنها نتيجه لفشل مشروع الوحدة"، متهما الأطراف الموقعة على اتفاقيات الوحدة السبب في فشل المشروع، لكونهم قاموا " بسلقها على عجل، ولم يتم أخذ رأي الشعب الجنوبي فيها" و" تم دخولها باعتبارها غاية وليست وسيلة للمواطنة ".


وفيما قال بأن الوحدة القائمة " لم تحقق اندماجية كاملة" بين الشطرين، أكد الكاتب والصحفي حرمل أن " شعب الجنوب هو من يقرر مصير وشكل دولته"، باعتبار أن حق تقرير المصير مكفول في القوانين الدولية، لافتا إلى أن " الشمال لا يستطيع أن يفرض على الجنوب الوحدة القائمة، في حين ان الجنوب لايمتلك امكانيات فرض فك الإرتباط عن الشمال على ارض الزاقع"، مقترحا حلا من وجهة نظره إزاء ذلك الظرف، والمتمثل في " الحوار بين طرفي الوحدة" الجنوب والشمال تحت اشراف دولي واقليمي.


كما اقترح حرمل، ان يسبق الحوار جملة من الحلول في سياق حل القضية الجنوبية، أبرزها اعادة الجهاز الوظيفي والامني والعسكري لدولة الجنوب واستعادت مؤسسات الدوله التي تم تدميرها بصوره ثأريه انتقاميه وانهاء أي مصالح غير مشروعه التي تم اكتسابها بقوة النفوذ ووقف نهب الارض والثروه وتعويض شعب الجنوبمادياً ومعنوياً ، وإخراج القوات المسلحة من عدن وإبقائها في الحدود السياسية، والعاء قوائم منع السفر وقوائم الملاحقين وقال معلقا:" يمكن بعدها بدء حوار بين الشمال والجنوب".


ورغم وجهات نظره السابقة، إلا أن حرمل قال بأن " الحل الأمثل" للقضية الجنوبية يكمن في الفيدرالية، لمدة خمس سنوات تنتهي باستفتاء شعب الجنوب.


وتطرق الكاتب والصحفي حرمل في حديثه إلى الإحتجاجات التي تدور رحاها في بعض المؤسسات الحكومية، واصفا إياها بأنها " ثورة الفئة الصامتة"، معتبرا ظهورها " أمرا طبيعيا".


من جهته، شن عضو المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية محمد مسعد العودي هجوماً على الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية لإطالتها أمد بقاء الرئيس علي عبد الله صالح في الحكم.


وقال بأن أميركا والسعودية أوهمت القوى السياسية اليمنية بأن الرئيس صالح لن يعود " من رحلته العلاجية في الرياض، واصفا ذلك " بالكذبة الكبيرة".


وعاد مرة أخرى ليهاجم سفير واشنطن في صنعاء جيرالد فاير ستان، مشيرا في سياقه إلى أن السفير " لا يمثل الديمقراطية الأمريكية، وهو من العائلة الحاكمة في اليمن، ويرى في وجهه الشر وليس فيه إنسانية"، متحدثا عن أن الثورة في اليمن تواجه قوى إقليمية ودولية ولم تواجه نظام صالح فقط.


لكن عضو المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية، أكد أن الولايات المتحدة الأمريكية ستضحي بالرئيس صالح من أجل أن تبقى مصالحها.

صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-06, 05:55 PM   #3
الفردي
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2011-07-31
المشاركات: 224
افتراضي

مشكلة الفدراليين يقرأوا القرآن كله ويقولا يعني فدرالية يقرأو كتاب الاغاني للصفهاني ويقولوا يعني فدرالية
ياخبرة بطلوا بيع وشاء بعواطف الجنوبيين لاحول ولاقوة الا بالله
الفردي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر