المؤامرة على الجنوبين ودور القاهرة في كشفها

[الطفي]

وصلني عبر الأيميل هذه المقالة فمن واجبي أن انقلها لكم... قراءة ممتعة


اطلعتُ كغيري من ابناء الجنوب على البيان الختامي لاجتماع القاهرة والرؤية التي خرج بِها المجتمعون "الفدرالية" ، حقيقةً هذا امر مؤسف جداً ، نعم كنا نتوقع هذا التوجه منذ فترة وقد حذرنا من هذا التوجه على اساس تصرفات لم نكن نجد لها مبررات وكنا في حاجه لِدلائل دامقة لإثبات ما طرحناهُ وحذرنا مِنه مرارا ًوتكراراً ، اليوم أتضح للجميع الليل والنهار وما بينهم ولدينا ولدى الجميع ما يجيب وبكل وضوح عن كُل الاسئلة التي كانت تراودنا منذُ بداية الحراك ، واذا احتسبنا امراً جيداً لهذا الاجتماع فهوا يسجل للقاهرة وليس للمجتمعين في انها كانت السبب في كشفها للشعب الجنوبي ما كان مستور والى لأمس مغيب عنهم .

نحنُ نُدرك جيداً ان هذا المشروع ليسَ وليد قناعات اليوم او نتيجة طبيعية لما افرزته الصالة أو اجتماع القاهرة كما يروج له المنتمين لهذا الفكر ، الحقيقة إنها استراتيجية مورست منذُ بدايةِ الحراك وحتى اللحظة وكانت السبب الرئيسي في الخلافات والتعطيل المتعمد والذي راودَ عدم إنجاز قياده موحدة وبرنامج سياسي في الداخل والخارج .

مشروع التصالح والتسامح مشروع أنساني يشرف كل أبناء الجنوب دون استثناء، الهدف منه تحقيق ثقافة جديدة وتعالج بِكل تأكيد اشكاليات الماضي ومئاسيه وتؤسس للحاضر والمستقبل الوسيلة والثقافة في التعاملِ بين ابناء الجنوب وبالتالي صناعة المُستقبل الذي طالما حلم به شعب الجنوب ، لكن مع الاسفِ هناك من استخدمها كوسيلة سياسية في تمرير مشاريع حزبية او فئوية على الشعب الجنوبي من بابِ ان السياسةِ تعطي السياسي الحق في استخدام أي وسيلة لتحقيق ما يهدف اِلية بِغض النضر عن إنسانيتها او شرعيتها من عدمه وعلى اساس ( الغاية تبرر الوسيلة ).

نعم ان الشعب الجنوبي تبنا هذا المشروع ( التصالح والتسامح ) لكنهُ لم يعطي الحق لأي طرف في تجاوزِ المحرماتِ والتي تتمثلُ في ( المتاجرةِ بِدماء الجنوبيين لتحقيق اهدافٌ حزبية ، او تعطيل تحقيق ما يطمح اليه شعب الجنوب في استعادة دولته ، أو تغييب شعب الجنوب عن أي قراراً يستهدف مُستقبلهم ، أو أي تحريض مناطقي ، أو زرع الفتنةِ بين ابناءِ الشعب) وبالتالي ان أي طرف يتجاوز هذهِ المحرمات يضع نفسهُ في مربع المحاسبةِ من قِبل الشعب عن كُل ما بدر منه او كانَ سببً فيه سوى كان في الماضي ، او الحاضِر ، وهذا ما حاولنا مراراً تحذيرُ البعض حتى لا يتم تكرير الاخطاء على اساس عدم استقلال مشروع ( التصالح والتسامح ) في وضعه او تجنيده أو تسييسه لأهداف فئوية أو حزبية مشبوهة ، والصح هو استثماره استثماراً جيداً وصادقاً مِما يعكس الوجه ألأخر المنفتح والمدرك لكل مأسي الماضي ومعرفة مكامن الأسباب التي اوصلتنا الى ما وصلنا اليه ويصبح الماضي دروسا نتعلم منه عدم تكرارِ الأخطاء والإخفاقات ولن يتم هذا الا عبر تحويل هذا المشروع( التسامح والتصالح ) من "قولً" الى "فِعل" على اساسِ ان الحاضر والمستقبل يُجّب ما قبله ، وعلى اساس تقديم مصالح الوطن ( الجنوب ) على المصالح الخاصة ، او الحزبية ، او الفئوية .

أن مشروع "الفدرالية" هوا انتقاص صريح للحقوق ابناء الجنوب ، وانتهاك صارخ ( لمشروع التصالح والتسامح) ، وتجاوز غير مبرر لمطالب ابناء الجنوب ، وهوا تكرار ونسخه متطابقة لسلبيات الماضي في التبني لمشاريع وهمية وفردية ، وهوا "سرقة" مع سبق الإصرار والترصد لحق شعب الجنوب وشرعيته في أشراكه في القرار وبالقبول او الرفض في أي مشروع يستهدف صناعة حاضره ومستقبله وتوجهاته .

أن تبني مشروع الفدرالية هوا انتحار (ومؤامرة ) سلبياته الكارثية على وطننا الجنوبي الغرض منه سلب الجنوب أوراق مهمة منها قراري مجلس الامن الدولي المتخذين اثناء الحرب 1994م ، كذلك التنازل عن كل ما لحق هذا الحرب من افقار وتجويع ، وسلب وتهميش ، ناهيك عن دماء جرحانا وشهدائنا والمعتقلين ..... الخ من الأوراق المهمة ، كذلك التنازل عن الهوية الجنوبية ، وهذا ما لا يمكن ان يسمح به أو يقبله شعب الجنوب .

أن تبني مشروع الفدرالية هوا إعلان حرب من اصحاب هذه الرؤية على الشعب الجنوبي المطالب في الاستقلال وسوف يتعرض كل من يطالب بالاستقلال للتشويه والتخوين ..... الخ من التهم كذلك السجن والقتل والتنكيل من قبل هؤلاء وهوا يوضح ويؤكد علامات الاستفهام التي كانت تراود او يتعرض لها دون غيرهم ناشطي الحراك واصحاب رؤية الاستقلال للاغتيالات والسجن والتنكيل لذا نحن اليوم اصبحنا ندرك سبب سجن رمز الجنوب حسن احمد باعوم .

ان ترويج اصحاب مشروع الفدرالية في دعمهم لشعب الجنوب المطالب في الاستقلال وضرورة استمراره على اساس لعب الأدوار هي لعبه قديمة جديده الغرض منها ان هذا التيار يريد ضمان تحقيق مصالحهم الخاصة عبر مشروع الفدرالية ليس إلا واستقلال شعب الجنوب كضامن لهم لتحقيق هذا المشروع على اساس طرح نفسهم كطرف وسط يقبل به الطرف الشمالي والطرف الاقليمي والدولي كخيار مقبول ويحقق اقل الخسائر لحل القضية الجنوبية وضمان استقرار "اليمن" .

على الشعب الجنوبي وكل القوى المؤمنة في الاستقلال ادراك ان هذا التيار سوف يقف بكل امكانياته ضد الشعب في أي عمل لتنظيم نفسه أو الخروج بأي عمل مؤسساتي يخالف توجهاتهم وبالتالي هوا العدو الأخطر الذي يقف امام مستقبلكم واليد الطولى لقوى الشمال في النيل منكم ومن مطالبكم وهوا اليوم يسلبكم كما سلبكم في الماضي حقكم في تغرير مصيركم وصناعة مستقبلكم ويطرح لكم قالب جديد ظاهرهُ العدالة وباطنة مصادرة حقوقكم وأورقكم التي تستمدون بها قوتكم في المطالب المعلنة لاسترداد حقوقكم ودولتكم ، نعم هؤلاء هم الخنجر المسموم المزروع في صدور شعب الجنوب وهوا العصى الغليظ لكل الطامعين بكم وبأرضكم بالتالي القادم مع الاسف الشديد هوا اما ان ينتصر الجنوبيين لحقوقهم ويدفن هؤلاء رؤوسهم في الرمال كالنعام او ان يستسلم ابناء الجنوب مره اخرى لجلاديهم ومعناه مستقبل مظلم يصنعه البائعون والمتاجرين بدماء الشعب والوطن ومستقبل اجيالنا .

مع تحياتي

قيادي في الحراك الجنوبي

[الكوكني ابو مافيش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطفي

وصلني عبر الأيميل هذه المقالة فمن واجبي أن انقلها لكم... قراءة ممتعة


اطلعتُ كغيري من ابناء الجنوب على البيان الختامي لاجتماع القاهرة والرؤية التي خرج بِها المجتمعون "الفدرالية" ، حقيقةً هذا امر مؤسف جداً ، نعم كنا نتوقع هذا التوجه منذ فترة وقد حذرنا من هذا التوجه على اساس تصرفات لم نكن نجد لها مبررات وكنا في حاجه لِدلائل دامقة لإثبات ما طرحناهُ وحذرنا مِنه مرارا ًوتكراراً ، اليوم أتضح للجميع الليل والنهار وما بينهم ولدينا ولدى الجميع ما يجيب وبكل وضوح عن كُل الاسئلة التي كانت تراودنا منذُ بداية الحراك ، واذا احتسبنا امراً جيداً لهذا الاجتماع فهوا يسجل للقاهرة وليس للمجتمعين في انها كانت السبب في كشفها للشعب الجنوبي ما كان مستور والى لأمس مغيب عنهم .

نحنُ نُدرك جيداً ان هذا المشروع ليسَ وليد قناعات اليوم او نتيجة طبيعية لما افرزته الصالة أو اجتماع القاهرة كما يروج له المنتمين لهذا الفكر ، الحقيقة إنها استراتيجية مورست منذُ بدايةِ الحراك وحتى اللحظة وكانت السبب الرئيسي في الخلافات والتعطيل المتعمد والذي راودَ عدم إنجاز قياده موحدة وبرنامج سياسي في الداخل والخارج .

مشروع التصالح والتسامح مشروع أنساني يشرف كل أبناء الجنوب دون استثناء، الهدف منه تحقيق ثقافة جديدة وتعالج بِكل تأكيد اشكاليات الماضي ومئاسيه وتؤسس للحاضر والمستقبل الوسيلة والثقافة في التعاملِ بين ابناء الجنوب وبالتالي صناعة المُستقبل الذي طالما حلم به شعب الجنوب ، لكن مع الاسفِ هناك من استخدمها كوسيلة سياسية في تمرير مشاريع حزبية او فئوية على الشعب الجنوبي من بابِ ان السياسةِ تعطي السياسي الحق في استخدام أي وسيلة لتحقيق ما يهدف اِلية بِغض النضر عن إنسانيتها او شرعيتها من عدمه وعلى اساس ( الغاية تبرر الوسيلة ).

نعم ان الشعب الجنوبي تبنا هذا المشروع ( التصالح والتسامح ) لكنهُ لم يعطي الحق لأي طرف في تجاوزِ المحرماتِ والتي تتمثلُ في ( المتاجرةِ بِدماء الجنوبيين لتحقيق اهدافٌ حزبية ، او تعطيل تحقيق ما يطمح اليه شعب الجنوب في استعادة دولته ، أو تغييب شعب الجنوب عن أي قراراً يستهدف مُستقبلهم ، أو أي تحريض مناطقي ، أو زرع الفتنةِ بين ابناءِ الشعب) وبالتالي ان أي طرف يتجاوز هذهِ المحرمات يضع نفسهُ في مربع المحاسبةِ من قِبل الشعب عن كُل ما بدر منه او كانَ سببً فيه سوى كان في الماضي ، او الحاضِر ، وهذا ما حاولنا مراراً تحذيرُ البعض حتى لا يتم تكرير الاخطاء على اساس عدم استقلال مشروع ( التصالح والتسامح ) في وضعه او تجنيده أو تسييسه لأهداف فئوية أو حزبية مشبوهة ، والصح هو استثماره استثماراً جيداً وصادقاً مِما يعكس الوجه ألأخر المنفتح والمدرك لكل مأسي الماضي ومعرفة مكامن الأسباب التي اوصلتنا الى ما وصلنا اليه ويصبح الماضي دروسا نتعلم منه عدم تكرارِ الأخطاء والإخفاقات ولن يتم هذا الا عبر تحويل هذا المشروع( التسامح والتصالح ) من "قولً" الى "فِعل" على اساسِ ان الحاضر والمستقبل يُجّب ما قبله ، وعلى اساس تقديم مصالح الوطن ( الجنوب ) على المصالح الخاصة ، او الحزبية ، او الفئوية .

أن مشروع "الفدرالية" هوا انتقاص صريح للحقوق ابناء الجنوب ، وانتهاك صارخ ( لمشروع التصالح والتسامح) ، وتجاوز غير مبرر لمطالب ابناء الجنوب ، وهوا تكرار ونسخه متطابقة لسلبيات الماضي في التبني لمشاريع وهمية وفردية ، وهوا "سرقة" مع سبق الإصرار والترصد لحق شعب الجنوب وشرعيته في أشراكه في القرار وبالقبول او الرفض في أي مشروع يستهدف صناعة حاضره ومستقبله وتوجهاته .

أن تبني مشروع الفدرالية هوا انتحار (ومؤامرة ) سلبياته الكارثية على وطننا الجنوبي الغرض منه سلب الجنوب أوراق مهمة منها قراري مجلس الامن الدولي المتخذين اثناء الحرب 1994م ، كذلك التنازل عن كل ما لحق هذا الحرب من افقار وتجويع ، وسلب وتهميش ، ناهيك عن دماء جرحانا وشهدائنا والمعتقلين ..... الخ من الأوراق المهمة ، كذلك التنازل عن الهوية الجنوبية ، وهذا ما لا يمكن ان يسمح به أو يقبله شعب الجنوب .

أن تبني مشروع الفدرالية هوا إعلان حرب من اصحاب هذه الرؤية على الشعب الجنوبي المطالب في الاستقلال وسوف يتعرض كل من يطالب بالاستقلال للتشويه والتخوين ..... الخ من التهم كذلك السجن والقتل والتنكيل من قبل هؤلاء وهوا يوضح ويؤكد علامات الاستفهام التي كانت تراود او يتعرض لها دون غيرهم ناشطي الحراك واصحاب رؤية الاستقلال للاغتيالات والسجن والتنكيل لذا نحن اليوم اصبحنا ندرك سبب سجن رمز الجنوب حسن احمد باعوم .

ان ترويج اصحاب مشروع الفدرالية في دعمهم لشعب الجنوب المطالب في الاستقلال وضرورة استمراره على اساس لعب الأدوار هي لعبه قديمة جديده الغرض منها ان هذا التيار يريد ضمان تحقيق مصالحهم الخاصة عبر مشروع الفدرالية ليس إلا واستقلال شعب الجنوب كضامن لهم لتحقيق هذا المشروع على اساس طرح نفسهم كطرف وسط يقبل به الطرف الشمالي والطرف الاقليمي والدولي كخيار مقبول ويحقق اقل الخسائر لحل القضية الجنوبية وضمان استقرار "اليمن" .

على الشعب الجنوبي وكل القوى المؤمنة في الاستقلال ادراك ان هذا التيار سوف يقف بكل امكانياته ضد الشعب في أي عمل لتنظيم نفسه أو الخروج بأي عمل مؤسساتي يخالف توجهاتهم وبالتالي هوا العدو الأخطر الذي يقف امام مستقبلكم واليد الطولى لقوى الشمال في النيل منكم ومن مطالبكم وهوا اليوم يسلبكم كما سلبكم في الماضي حقكم في تغرير مصيركم وصناعة مستقبلكم ويطرح لكم قالب جديد ظاهرهُ العدالة وباطنة مصادرة حقوقكم وأورقكم التي تستمدون بها قوتكم في المطالب المعلنة لاسترداد حقوقكم ودولتكم ، نعم هؤلاء هم الخنجر المسموم المزروع في صدور شعب الجنوب وهوا العصى الغليظ لكل الطامعين بكم وبأرضكم بالتالي القادم مع الاسف الشديد هوا اما ان ينتصر الجنوبيين لحقوقهم ويدفن هؤلاء رؤوسهم في الرمال كالنعام او ان يستسلم ابناء الجنوب مره اخرى لجلاديهم ومعناه مستقبل مظلم يصنعه البائعون والمتاجرين بدماء الشعب والوطن ومستقبل اجيالنا .

مع تحياتي

قيادي في الحراك الجنوبي

اذا الان يبداء الفرز من هم مع الفيدرالية ومن هم مع فك الارتباط ,,ويبداء الصراع من جديد وكاننا امام الماضي ولكن بطريقة اخرى الماضي اعني فيه الجبهه القومية وجبهه التحرير ,, اذا فمن المنتصر ,, وماذا نقول لاسر الشهداء وماذا نقول للشهداء انفسهم يوم الدين والحساب ,, وماذا نقول لابنائهم ولابائهم ولامهاتهم ,, كانت دماء ابنائكم من اجلص مصالحنا نحن ولم تكن من اجل فك الارتباط ,, علينا ان نذرك خطورة المرحله التى نحن فيها الان ,, وعلى جميع قوى الاستغلال البداء بعمل صحيح وسليم من اجل انتزاع حقنا المشروع ,, واستعادة الدولة بحاجه الى عمل دئوب وعمل جاد وجدي جدا
اشكر الاخ كاتب الموضوع على حرصه

[البكري ابوقاهد شعيفان]

شهر مالك به لا تحسب ايامه

اجتماع القاهره وبيانها لا يعنينا

[الكوكني ابو مافيش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bkry01

شهر مالك به لا تحسب ايامه

اجتماع القاهره وبيانها لا يعنينا

اذا كل شئ لا يعنينا فماهو الذي يعنينا ؟؟
وكما قلت انت شهر مالك به لا تحسب ايامه

ايضاء دم لا تربطك به صله قربي فلن تحس بقيمته

اذا وصل الامر الى الاستهتار بدماء ابنائناء

[البكري ابوقاهد شعيفان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوكني ابو مافيش

اذا كل شئ لا يعنينا فماهو الذي يعنينا ؟؟

يا مشير الي في القاهره هم وكلو اعمارهم اوصيا على الجنوب وبل اصح هم لا يعنونا

الي يعنينا هي ارادة الشعب الجنوبي

حتى لو اتفقو وسو وساوو في القاهر الفشل الذريع مصير اجتماعهم لان مبيدهم شي

كل الحلول في يد شعب الجنوب والارده هي ارادة الشعب في الداخل

كم اجتماعات حصله شفت شي تغير ؟

هم يسعو للفدرالية والفدرالية موضه راح وقتها

تحياتي

[الكوكني ابو مافيش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bkry01

يا مشير الي في القاهره هم وكلو اعمارهم اوصيا على الجنوب وبل اصح هم لا يعنونا

الي يعنينا هي ارادة الشعب الجنوبي

حتى لو اتفقو وسو وساوو في القاهر الفشل الذريع مصير اجتماعهم لان مبيدهم شي

كل الحلول في يد شعب الجنوب والارده هي ارادة الشعب في الداخل

كم اجتماعات حصله شفت شي تغير ؟

هم يسعو للفدرالية والفدرالية موضه راح وقتها

تحياتي

يا اخي الكريم انا مستغرب تلك الدماء التى ضحينا بها ,, واولئك الذين هم في السجون ماذا نقول لهم ...


هولاء استرخصو دماء الرجال

قبل ان يسترخصون انفسهم

[البكري ابوقاهد شعيفان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوكني ابو مافيش

يا اخي الكريم انا مستغرب تلك الدماء التى ضحينا بها ,, واولئك الذين هم في السجون ماذا نقول لهم ...


هولاء استرخصو دماء الرجال

قبل ان يسترخصون انفسهم

اخي الكريم الي في القاهره هم السبب في كل الي يجرى في الجنوب

من زمان والا الان وهم الان يفكرو في هذى الشي التجاره بدمى شهدى الجنوب الي حتى ما قراو عليهم الفاتحه ولا حتا بيان استنكار

ضلو في المنفى رقود في فلل وفنادق والان صحو من رقادهم يفكرو ان عاد ابناء الجنوب كما كانو اول تقلبهم العواطف لا خلاص

الرفاق وغيرهم لن تمر لهم مرور الكرام مثل هذه الاعمال الي يرتكبوها ىبحق شعبنا وبحق الشهدى والجرحى والمعتقلين

باعوم لا يزال في سجن الاحتلال والسبب هم لان باعوم قضيته فك الارتباط وهم ما يحبو الي مطالبه مثل باعوم مطالب شرعية

هم وحميد في سير واحد وهدفهم واحد بس للعلم الهدف الي يخططو له صعب المنال


ابو مافيش المهم الان في خطط جديده مندوبين ومجندين جدد بيقومو بتوزيع وتسويق بضاعة العطاس وحميد في السوق الجنوب

وجب ان نكون على حذر المندوبين بيكونو من كل المناطق الجنوبيه وهم الي ما لهم (( مبدى ))

[المشير طنطاوي]

كلام ممتاز جدا ونشكر الكاتب على كتابته الرائعه

بالنسبة لي انا لست مندهش بما يفعله هذا اللوبي الاشتراكي القديم لأني كما كتبت بتعليقاتي سابقا واكثر من مره هؤلاء فكرهم لم ولن يتغير الفكر الاشتراكي القومي العربي حتى اذا حدث فك الارتباط ستجدهم يتكلمون عن اعادة بناء الوحدة لان الوحدة راسخه في رؤوسهم وصعب ازالتها منهم.

وأتمنى من قوى الاستقلال أن تكثف عملها خلال الأيام والاسابيع القادمة وأعتقد ان الفرصة مؤاتية الأن.

وتحياتي للجنوب

[المشير طنطاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bkry01

يا مشير الي في القاهره هم وكلو اعمارهم اوصيا على الجنوب وبل اصح هم لا يعنونا

الي يعنينا هي ارادة الشعب الجنوبي

حتى لو اتفقو وسو وساوو في القاهر الفشل الذريع مصير اجتماعهم لان مبيدهم شي

كل الحلول في يد شعب الجنوب والارده هي ارادة الشعب في الداخل

كم اجتماعات حصله شفت شي تغير ؟

هم يسعو للفدرالية والفدرالية موضه راح وقتها

تحياتي

اذن على قوى الاستقلال العمل وبجهد خلال الشهر هذا بالتحديد وأعتقد أن الشارع لن يخيب أملهم اذا رأى هناك عمل جاد ومرتب من جانب قوى الأستقلال

[المشير طنطاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوكني ابو مافيش

يا اخي الكريم انا مستغرب تلك الدماء التى ضحينا بها ,, واولئك الذين هم في السجون ماذا نقول لهم ...


هولاء استرخصو دماء الرجال

قبل ان يسترخصون انفسهم

يا مشير هؤلاء سياسين بدرجة أولى "يعني وسخين" الدم عندهم زي العصير لقد مروا بظروف اصعب من ما يمروا به الان يا أخي اذا كانوا يعرفوا الدم فعلا ما كانوا خرجوا يتأمروا مجدد على الجنوب وشعبه