الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-07-08, 12:39 PM   #1
الصريح 2
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-14
المشاركات: 1,947
افتراضي وسائـل الاعلام العـربية و العـالمية تتناقل أخبار يوم 7/7 في المدن الجنوبية



الجزيرة نت
قتل شخصان وجرح تسعة على الأقل أثناء تفريق قوات الأمن في عدن بجنوبي اليمن مسيرة دعت إليها ما تعرف بقوى الحراك الجنوبي لتشييع جثمان شاب توفي قبل نحو أسبوعين في السجن, واتهمت عائلته السلطات بتعذيبه حتى الموت.

وأوضح مراسل الجزيرة في عدن أحمد الشلفي، أن الاشتباكات وقعت صباح اليوم بعد قيام أهالي حي السعادة وأهل أحمد درويش -الذين يتهمون السلطات بتعذيبه حتى الموت في أحد السجون- بمسيرة صباحية شارك فيها بعض من أنصار الحراك الجنوبي.

وأضاف أن أنصار الحراك شاركوا في المسيرة لأنهم كانوا يريدون الخروج في "يوم الغضب" إحياء ليوم السابع من يوليو/تموز الذي يوافق الذكرى السادسة عشرة لما يسمونه بدخول عدن، وتسميه الحكومة ذكرى انتهاء الحرب الأهلية في اليمن صيف عام 1994.

وبحسب مراسل وكالة الصحافة الفرنسية فإن عدد المشاركين في المسيرة كان بحدود ثلاثمائة شخص، حمل بعضهم صور الشاب أحمد درويش، وكانوا يهتفون "ثورة، ثورة يا جنوب".
وأشار مراسل الجزيرة إلى أن الحكومة تبادلت الاتهامات مع المشاركين في المسيرة بشأن من بدأ بإطلاق النار الذي أدى إلى مقتل شخصين وجرح تسعة.

فقد نقلت الوكالة الفرنسية عن مصدر من الحراك الجنوبي قوله إن قوات الأمن اعتقلت ستة من المتظاهرين بعدما فتحت النيران عليهم وفرقت مسيرتهم.

في حين نقلت وكالة رويترز عن مسؤول في الشرطة قوله إن الشرطة حاولت منع المتظاهرين من تنظيم مسيرة غير مصرح لها "ولكنهم هاجموا الشرطة التي ردت باستخدام القنابل المسيلة للدموع"، منبهاً بأن "بعض العناصر كانت مسلحة ولذا وقعت اشتباكات".

وأوضح مراسل الجزيرة أنه حاول الاتصال بمدير أمن عدن للاستيضاح منه بشأن الأمر، ولكنه رفض الحديث بما يشير إلى أن هناك منعا حكوميا لأي تصريحات بشأن الموضوع.

من ناحية ثانية أشار المراسل إلى أن الأوضاع هادئة حاليا سواء في عدن أو في المحافظات الجنوبية والشرقية الأخرى كالضالع ولحج وحضرموت، رغم وجود بعض التوتر.

وقال إن الإضراب الذي دعا إلى الحراك الجنوبي والذي كان من المفترض أن يبدأ في السادسة صباح اليوم وحتى السادسة مساء كان جزئياً ولم ينفذ كاملا، حيث فتحت المحال أبوابها وبدأت الحياة تعود تدريجياً إلى المنطقة، منوهاً باحتمال حدوث بعض التوتر في المساء خاصة مع وجود بعض قوى الأمن.

وكانت وزارة الداخلية، التي تتحدث بأنها خففت المظاهر الأمنية، قد حذرت بوقت سابق من سمتهم بدعاة الكراهية من الخروج بهذا اليوم أو القيام بأي أعمال شغب.

ويذكر أن درويش توفي بعد يوم من اعتقاله مع عشرات آخرين في حملة اعتقالات بتاريخ 25 يونيو/حزيران الماضي بعد أيام من هجوم للقاعدة على مبنى الأمن السياسي (المخابرات) في المدينة تسبب بمقتل 11 شخصاً.

ويقول المسؤولون إن درويش مات نتيجة إصابته بأزمة ربوية بينما يقول ذووه إنه مات متأثرا بجروح أصيب بها خلال عمليات التعذيب. وتسبب موته في حدوث احتجاجات في بعض الأحياء مما جدد دائرة العنف بين الانفصاليين من أنصار الحراك الجنوبي والقوات الحكومية.

إعدام متهمين
من ناحية اخرى، قضت محكمة يمنية بالإعدام بحق متهمين اثنين بالانتماء لتنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب, أدينوا بقتل ثمانية عسكريين ومدني في محافظة حضرموت بجنوب شرقي اليمن في هجمات عام 2009.

وقد وجهت المحكمة للمتهمَيْن منصور دليل ومبارك الشبواني، اللذين اعتقلا في ديسمبر/كانون الأول الماضي، تهم الاشتراك في ما سمّتها بعصابة مسلحة للقيام بأعمال إجرامية استهدفت القيادات العسكرية والأمنية.

القدس العربي
تحوّلت الذكرى السادسة عشرة أمس لانتصار الوحدة على المحاولة الانفصالية لليمن في صيف 1994 إلى مواجهات دامية في مدينة عدن الجنوبية بين القوات الأمنية الحكومية وبين أتباع الحراك الجنوبي ذي التوجه الانفصالي، سقط إثرها قتيلان وأصيب آخرون من المتظاهرين على يد قوات الأمن.
وأدخلت هذه المواجهة الدامية القضية الجنوبية منعطفا جديدا، حيث استطاعت تيارات الحراك الجنوبي نقل المواجهات والمظاهرات الاحتجاجية ضد السلطة إلى منطقة خورمكسر بقلب عدن لأول مرة منذ بدأت أنشطة الحراك الجنوبي الاحتجاجية في المحافظات الجنوبية في العام 2006.
وشكّل يوم أمس تحديا حقيقيا لليمنيين في السلطة وفي الحراك الجنوبي على حد سواء، لما شهده من تحدّ واضح بين الطرفين لفرض كل منهما واقعه على الآخر، وتحديدا تحدّي إمكانية نجاح الانفصاليين في تعكير صفو السلطة بالخروج بمظاهرة انفصالية من قلب مدينة عدن في ذكرى انتصار الوحدة، في الوقت الذي اتخذت فيه السلطة كافة التدابير الأمنية وفرضت طوقا أمنيا واسع النطاق في محاولة منها لإحباط أي محاولة من هذا النوع، ولحماية هذه المدينة من انتقال شرارة المظاهر الانفصالية إليها.
العمليات الاحتجاجية الانفصالية كانت خلال الفترات السابقة محصورة في المناطق النائية مثل مديريات ردفان بلحج أو في مناطق محافظة الضالع أو في مدن زنجبار وجعار ولودر بمحافظة أبين، كما في أطراف محافظة عدن كمنطقة الشيخ عثمان والمنصورة وغيرها، لكنها المرة الأولى التي تتمكن فيها تيارات الحراك الجنوبي الانفصالية من نقل (المواجهة) مع السلطة إلى قلب العاصمة الاقتصادية لليمن عدن، وعاصمة الجنوب سابقا قبل الوحدة اليمنية عام 1990.
وكانت تيارات الحراك الجنوبي دعت إلى مسيرة احتجاجية في عدن بالذكرى الـ16 لانتصار قوات السلطة في الحرب ضد المحاولة الانفصالية في العام 1994 التي قادها قادة الحزب الاشتراكي المقيمون حاليا في المنفى وفي مقدمتهم رئيس الدولة الانفصالية المعلنة خلال تلك الحرب علي سالم البيض الذي أعلن وقوفه وراء هذه العمليات الاحتجاجية والأعمال الانفصالية في المحافظات الجنوبية اليمنية. وخرجت تيارات الحراك الجنوبي في هذه المظاهرة الانفصالية بعدن تحت غطاء تشييع جثمان المعتقل الجنوبي أحمد درويش الذي قضى نحبه في سجن أمن الدولة عقب اعتقاله بساعات بتهمة المشاركة في هجوم استهدف مبنى الأمن السياسي (المخابرات) في عدن الشهر الماضي من قبل عناصر القاعدة.
وذكر شهود عيان لـ'القدس العربي' أن المتظاهرين قاموا برفع علم الدولة الجنوبية الانفصالية التي انتهت مع انتهاء حرب 1994 كما رفعوا صور علي سالم البيض والمعتقل القتيل درويش قبيل اندلاع المواجهات بين القوات الأمنية وأتباع الحراك الجنوبي بجوار بيت أسرة درويش بحي السعادة في خورمكسر بعدن، حيث تم قمعهم من قبل قوات الأمن وإطلاق الأعيرة النارية والقنابل المسيلة للدموع لغرض تفريقهم، بعد أن تمكن المئات من الانفصاليين من التجمع في تلك المنطقة للمشاركة في هذه المظاهرة الداعية للانفصال، على الرغم من قيام السلطات المحلية بفرض حصار أمني على أحياء السعادة والرشيد والسلام لمنع دخول أو خروج المشاركين في هذه الفعالية الانفصالية.
ويرى مراقبون أنه على الرغم من محدودية الفعالية الاحتجاجية التي شهدتها مدينة عدن أمس إلا أنه قد يكون لها ما بعدها من كسر الحاجز النفسي لدى الجنوبيين وتشجيعهم على المشاركة في أي أعمال احتجاجية مؤيدة للانفصال في مناطق محافظة عدن.
في غضون ذلك احتفلت السلطة أمس على طريقتها بذكرى الانتصار للوحدة اليمنية عبر احتفالية أمنية بتخرج دفعة جديدة من القادة الأمنيين، حضرها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، قلل فيها من مخاطر التحديات التي تواجهها الوحدة اليمنية ودعا إلى تعزيز الوحدة الوطنية. وقال صالح 'ان اليوم يصادف يوم السابع من تموز (يوليو) اليوم الذي انتصر فيه الشعب وقواته المسلحة والامن للوحدة المباركة واسقطوا كل الرهانات الخاسرة التي ارادت من خلالها تلك الحفنة العميلة والمتآمرة والمرتدة النيل من الوحدة والتآمر عليها في صيف عام 1994'.
وأضاف: 'لكن ارادة الشعب وصلابة مؤسسته العسكرية والامنية كانت اقوى وحيث ترسخت قواعد الوحدة معمدة بالدماء الزكية لان الوحدة وجدت لتبقى ولن يستطيع اي فرد او جماعة النيل منها، فهي قدر ومصير شعبنا اليمني الذي سيحميها دوما ويضعها في حدقات عيونه'.
وشدد صالح بالقول 'علينا ان نتصدى وبحزم لثقافة الكراهية والبغضاء والثقافة المناطقية والقروية والعشائرية وان تكون ثقافة الجميع هي ثقافة المحبة والاخاء.. ثقافة الوحدة الوطنية والتسامح والبناء والتنمية'.
جريدة البيان الاماراتية
اشتعلت الأوضاع الأمنية في عدن، كبرى مدن الجنوب اليمني، في الذكرى 16 لانتهاء الحرب الأهلية، حيث قتل مدنيان وأصيب 8 آخرون بجروح عندما اطلقت الشرطة النار لتفريق تظاهرة ناشطين جنوبيين.

وكان أبرز تنظيمات الحراك الجنوبي دعا الأهالي إلى التظاهر أمس لمناسبة ذكرى انتهاء الحرب الأهلية وللمشاركة في تشييع شاب توفي غداة اعتقاله الأسبوع الماضي. وقال شهود إن «مئات من انصار الحراك الجنوبي قاموا بمسيرة انطلقت من مجلس العزاء باتجاه حي السعادة في خور مكسر بعدن غير أن الشرطة فرقت المسيرة واستخدمت القنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي».

وكان «المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب» وهو من أبرز فصائل الحراك الجنوبي ويعد مقرباً من نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قد دعا «كافة أبناء الجنوب إلى المشاركة الفاعلة في مراسم تشييع أحمد درويش» الذي قضى في السجن بعد اعتقاله على خلفية هجوم استهدف مبنى المخابرات في عدن الشهر الماضي ونسب إلى تنظيم القاعدة.

وذكر البيان أن هذا التحرك يأتي «في سياق تمسك شعبنا بمواصلة نضاله السلمي حتى التحرير والاستقلال واستعادة الدولة»، في إشارة إلى جنوب اليمن الذي كان دولة مستقلة حتى العام 1990.

إلى ذلك، قال صالح في كلمة له أمام قادة القوات المسلحة وقوات الأمن المركزي امس إن الوحدة وجدت لتبقى ولن يستطيع أي فرد أو جماعة النيل منها فهي قدر ومصير شعبنا اليمني الذي سيحميها دوماً ويضعها في حدقات عيونه».

جريدة الاتحاد الاماراتية
قُتل شخصان وأصيب سبعة آخرون أمس في صدامات بين الأمن اليمني ومحتجين انفصاليين بمدينة عدن، كبرى مدن جنوب اليمن الذي يشهد احتجاجات انفصالية متواصلة منذ العام 2007.
وقال شهود عيان لـ(الاتحاد) إن القوات الحكومية قمعت تظاهرة لأنصار”الحراك الجنوبي” الانفصالي، انطلقت من حي السعادة بخور مكسر، حيث كانت تقام فيه مراسيم عزاء لشاب قتل أواخر الشهر الماضي بأحد السجون الحكومية، مشيرين إلى أن التظاهرة كانت متوجهة إلى المستشفى “الجمهورية” القريب من مكان العزاء، لتشييع جثمان الشاب أحمد درويش الذي قضى في السجن بعد اعتقاله على خلفية هجوم استهدف مبنى المخابرات بعدن الشهر الماضي ونسب إلى تنظيم “القاعدة”.
ورفع المتظاهرون صورا للقتيل ولنائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، وأعلاما لدولة ما كان يُعرف باسم “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية”، قبل أن تتدخل قوات الأمن لتفريقهم “باستخدام الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع”، ما دفع بعض المحتجين إلى الرد على القوات الأمنية بإطلاق النار.

وأكدت مصادر صحفية محلية لـ(الاتحاد) “حدوث تبادل لإطلاق النار” بين الجانبين، مشيرة إلى مقتل شخصين من المحتجين، هما عبداللطيف الصبيحي ويسلم الجرادي، وإصابة ما لا يقل عن سبعة آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى الجمهورية لتقلي العلاج اللازم. وينتمي القتيلان وبعض الجرحى إلى محافظة أبين المجاورة لمدنية عدن.وأوضحت المصادر أن قوات الأمن “اعتقلت العشرات من المتظاهرين”.
وكان ما يسمى بـ”المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب” دعا، الأحد الماضي، أنصاره إلى المشاركة في مهرجان كبير بمدينة عدن، كان من المفترض إقامته أمس، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الـ16 لانتصار ما عُرف بـ”قوات الشرعية” بقيادة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، على “دعاة الانفصال” بزعامة نائب الرئيس علي سالم البيض، في 7 يوليو 1994.وكانت وزارة الداخلية اليمنية وجهت، أمس الأول، الأجهزة الأمنية بالمحافظات الجنوبية والشرقية بـ”عدم السماح” لمن وصفتهم بـ”العناصر الخارجة على القانون” باستهداف الأمن والاستقرار “من خلال دعواتهم المشبوهة لإقامة المسيرات غير القانونية”.كما وجهت وزارة الداخلية بـ”رصد العناصر التحريضية من الخارجين على القانون”، وإحباط محاولاتهم الهادفة إلى “التخريب والفوضى”، حسب مركز الإعلام الأمني الحكومي.
وفي سياق متصل، شهدت مدينة الضالع جنوبي اليمن أمس إضرابا جزئيا تسبب بتوقف الحياة الاعتيادية بمعظم أنحاء المدينة .وقال مصدر صحفي محلي لـ(الاتحاد) إن “معظم المحال التجارية أغلقت أبوابها، تجاوبا مع الدعوة التي أطلقها” المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب، لافتا إلى أن تبادلا لإطلاق النار “سُمع في بعض أحياء الضالع”.ولم يتحدث المصدر عن وقوع إصابات جراء إطلاق النار.
إلى ذلك، قضت محكمة يمنية متخصصة بقضايا الإرهاب أمس بإعدام شخصين لإدانتهما بتنفيذ أعمال “إرهابية وإجرامية” خلال الفترة ما بين يوليو وديسمبر الماضيين، أسفرت عن مقتل ثمانية عسكريين ومدني .وقضى الحكم الذي أصدرته المحكمة الابتدائية الجزائية بصنعاء بإعدام كل من منصور صالح سالم ناصر دليل (18 عاما)، ومبارك هادي علي مبارك الشبواني (23 عاما)، بعد أن أدانتهما “بالاشتراك في عصابة مسلحة إرهابية استهدفت” العام الماضي “قيادات عسكرية وأمنية ومنشآت حكومية وأمنية ومعدات عسكرية”، بالإضافة لإدانتهما بمقاومة “رجال الأمن المكلفين بالقبض عليهما وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر”، حسب وكالة الأنباء اليمنية “سبأ”.
وتضمن الحكم إدانتهما بتنفيذ هجوم في يوليو الماضي استهدف عددا من الجنود بمحافظة مأرب، ما أسفر عن مقتل جندي واحتجاز سبعة آخرين “ونهب الشاحنة وحمولتها”، بالإضافة إلى قتل جنديين ومواطن “خلال محاولة رجال السلطة العامة القبض عليهما” في يوليو الماضي، بالإضافة إلى اغتيال ثلاثة ضباط وجنديين اثنين في هجوم استهدف موكبهم بمحافظة حضرموت في نوفمبر الماضي.وقضى الحكم أيضا بمصادرة المضبوطات المتعلقة بالقضية والمتمثلة بأسلحة آلية وذخائر ومتفجرات ووسائل الاتصال والمواصلات.وعقب صدور الحكم، أعلن منصور صالح دليل أنه سيستأنف الحكم، فيما اعتبر الشبواني الحكم “ظالما وباطلا”، مضيفا انه “لا يعترف بشرعية المحكمة”، حسب وكالة فرانس برس.وكانت السلطات الأمنية اعتقلت المدانين في ديسمبر الماضي.
صالح يدعو إلى التصدي “لثقافة الكراهية والبغضاء”
صنعاء (الاتحاد) - دعا الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمس إلى التصدي “لثقافة الكراهية والبغضاء”، بنشر “ثقافة الوحدة الوطنية والتسامح والبناء والتنمية”. وقال صالح، لدى حضوره اختتام دورة تدريبية لاركانات القوات المسلحة وقوات الأمن المركزي بصنعاء، أن “القوات المسلحة والأمن هي صمام الأمان للوطن وللمسيرة الديمقراطية والتنموية”، مؤكدا أن الجيش سيظل “الحارس الأمين لكل المنجزات”، و”الصخرة الصلبة التي ستتحطم عليها كل مؤامرات المتآمرين على الوطن ووحدته”، في إشارة إلى قوى “الحراك الجنوبي” التي تطالب بانفصال جنوب اليمن عن شماله بعد 20 عاما من وحدة اندماجية بين الشطرين اليمنيين تحققت في العام 1990.
الخليج الاماراتية

لم تحل الإجراءات الأمنية المشددة التي اتخذتها الحكومة اليمنية دون منع وقوع صدامات بين قوى الأمن وأنصار الحراك الجنوبي الداعين للانفصال، وأسفرت مواجهات وقعت بين الجانبين بمدينة عدن أمس، عن سقوط قتيلين وتسعة جرحى، واعتقال العشرات بعد خروج المئات من أنصار الحراك في مسيرة من حي السعادة بمنطقة خورمكسر باتجاه مستشفى الجمهورية التعليمي لإخراج جثة الشاب أحمد درويش الذي قتل في ظروف غامضة في أحد سجون المدينة بغرض دفنها في مقبرة أبو حربة بمنطقة المنصورة .

وكانت قوى الحراك دعت إلى المسيرة في الذكرى السادسة عشرة لانتهاء الحرب الأهلية التي تصادف يوم دخول القوات الحكومية مدينة عدن معلنة انتهاء الحرب ضد قوات الحزب الاشتراكي اليمني الذي كان يحكم الجنوب قبل إعلان دولة الوحدة، ما تعتبره قوى الحراك “احتلالاً” لأراضي الجنوب .

وأكدت مصادر في الحراك أن قوات الأمن استخدمت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين الذين حملوا صور نائب الرئيس السابق علي سالم البيض وشعارات مطالبة بالانفصال، ومنع المتظاهرون من التقدم باتجاه المستشفى لأخذ جثة الشاب .

في غضون ذلك، اندلعت اشتباكات بين مسلحين وقوات الأمن بمنطقة الحبيلين بمحافظة لحج، أسفرت عن وقوع إصابات طفيفة في صفوف المتظاهرين والجنود، فيما شهدت مديرية ردفان في لحج وأجزاء من محافظات الضالع وحضرموت وأبين إضراباً عاماً .

وعادت من جديد الانفجارات والاشتباكات الليلية المسلحة في الضالع، حيث هز انفجاران قويان المدينة ليل الثلاثاء/الأربعاء، قيل إنهما استهدفا دورية لشرطة النجدة بالشارع العام، وأكدت مصادر محلية أن الانفجارين أسفرا عن إصابة 3 أشخاص، هم جنديان ومدني كان مارا بالشارع .

وكانت وزارة الداخلية وجهت الأجهزة الأمنية في عدد من المحافظات الجنوبية والشرقية بعدم السماح لمن سمتهم “العناصر الخارجة على القانون” باستهداف الأمن والاستقرار، من خلال دعواتهم المشبوهة لإقامة مسيرات غير قانونية وإطلاق يد الفوضى وأعمال التخريب .

إلى ذلك، نجا قائد في قوى الأمن بمحافظة أبين يدعى علي خنبش من محاولة اغتيال عندما كان في منزله ببلدة الكود بمدينة زنجبار، وأشارت مصادر إلى أن مسلحين مجهولين قرعوا باب منزل الضابط واستدعوه للخروج قبل أن يمطروه بوابل من النيران من أسلحة رشاشة لم تصبه، إلا أن الرصاص العشوائي أصاب أحد سكان الحي، ولاذ المسلحون بالفرار .

على صعيد آخر، أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء في جلستها المنعقدة برئاسة القاضي محسن علوان حكماً بالإعدام حداً وتعزيزاً بحق منصور صالح دليل ومبارك هادي الشبواني، اللذين أدينا بتهمة الاشتراك في عصابة مسلحة استهدفت قيادات عسكرية وأمنية في مأرب وحضرموت نتج عنها مقتل ضباط وجنود العام الماضي من بينهم مدير الأمن السياسي ومدير الأمن العام في سيئون .

وأشارت مصادر قضائية إلى أن المحكمة استندت في حكمها إلى أدلة الاتهام واعترافات المتهمين والأدلة الرسمية التي قدمتها النيابة، فيما رفض الشبواني الاعتراف بالمحكمة والمحاكمة، واستأنف دليل الحكم الصادر بحقه .

إلى ذلك، استكملت السلطات تحقيقات مكثفة مع 32 أجنبياً اعتقلوا على خلفية الاشتباه بانتمائهم لتنظيم “القاعدة”، وأكدت مصادر أمنية مطلعة ل “الخليج” أنه ستتم إحالة 20 من المعتقلين إلى المحاكمة عقب استكمال النيابة الجزائية المتخصصة في قضايا أمن الدولة التحقيق، مشيرة إلى أنهم يواجهون تهماً تتعلق بالانتماء ل”القاعدة” والدخول غير المشروع إلى الأراضي اليمنية .
جريدة الرياض السعودية
وسط اجراءات امنية مشددة، قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا امن الدولة أمس الأربعاء بالاعدام حدا على كل من منصور دليل(18) ومبارك الشبواني(23) بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة وقتل سبعة جنود ومدني واحد .
وجاء في منطوق الحكم الذي اصدره القاضي محسن علوان رئيس المحكمة ان المدانين أدينا "بتهمة الاشتراك بعصابة مسلحة للقيام بافعال اجرامية استهدفت القيادات العسكرية والامنية ووحدات من أفراد وضباط القوات المسلحة والأمن".
وجاء ايضا في منطوق الحكم ان دليل والشبواني قاما ب "التقطع ونهب ناقلة عسكرية وعلى متنها اسلحة وذخائر وأدت الاشتباكات بين المتهمين والجنود المرافقين للناقلة الى مقتل جندي". في يوليو 2009 واثناء عملية ملاحقة لهما ادت الاشتباكات الى مقتل جنديين ومواطن وإصابة ستة آخرين.
كما اتهما بقتل مدير امن مدينة سيئون ومدير المخابرات ومدير البحث الجنائي واثنين من المرافقين في الثالث من نوفمبر 2009. وفيما استانف دليل الحكم قال الشبواني انه لا يعترف بالمحكمة ولا بشرعيتها.
,وفي الجنوب قتل شخصان واصيب أربعة اخرين في مصادمات بين قوات الأمن وأنصار الحراك الجنوبي في مدينة عدن. وانتشرت قوات الأمن بكثافة على مداخل الشوارع والأحياء خشية ردة فعل غاضبة يقوم بها أنصار الحراك بعد سقوط القتلى والجرحى.
وكان الحراك الجنوبي الداعي لانفصال الجنوب دعا إلى مسيرة بالذكري السادسة عشر ال16 لانتهاء حرب صيف 94 ، وتشييع جثمان احمد درويش الذي قضى في السجن بعد اعتقاله على خلفية هجوم استهدف مبنى المخابرات في عدن الشهر الماضي من قبل القاعدة .
وتجمع انصار الحراك الجنوبي بحى السعادة بمدينة خور مكسر أمام منزل درويش، وعند رفض الاسرة الانصياع لأوامر قيادة الحرك للخروج لتشييع جثمان درويش، انطلقوا باتجاه المستشفى الجمهوري، رافعين الأعلام الجنوبية وصور نائب الرئيس السابق علي سالم للبيض ودرويش، حيث تم مواجهتهم من قبل الأمن وإطلاق الأعيرة النارية وقنابل مسيلات الدموع لغرض تفريقهم . واصاب الشلل عددا من المدن الجنوبية استجابة لدعوة الحراك للعصايان المدني بذكرى انتهاء حرب 1994 . وفيما فشلت دعوة الحراك للاضراب في مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج ، اغلقت عدد من المحال التجارية في طور الباحة والحبيلين استجابة لدعوة الإضراب أعقبها مهرجان ومسيرة صغيرة ألقيت فيها عدد من الكلمات المنددة بسياسات السلطة المركزية.
وفي مدينة المكلا بحضرموت اغلقت المحال التجارية في الأحياء القديمة للمدينة بشكل شبه كامل، كما أن حركة النقل والمواصلات شبه متوقفة في عاصمة المدينة عموما ولم تسجل أي صدامات أو مواجهات بين قوى الحراك والأمن. وفي محافظة الضالع ايضا اغلقت المحلات التجارية ولم تسجل اي مصادمات بين الشرطة وانصار الحراك.
وكانت قيادة وزارة الداخلية وجهت الأجهزة الأمنية بعدم السماح للعناصر الخارجة على القانون باستهداف الأمن والاستقرار من خلال دعواتهم المشبوهة لإقامة المسيرات غير القانونية, وإطلاق يد الفوضى وأعمال التخريب التي تطال الممتلكات العامة والخاصة, وتحريضها على الكراهية بين أبناء الشعب اليمني.
الراية القطرية
قتل شخصان واصيب اكثر من 20 خلال قيام قوات الشرطة اليمنية بتفريق تظاهرة في مدينة عدن شارك فيها المئات من مواطني حي السعادة في مديرية خور مكسر استجابة لدعوة مكونات الحراك الجنوبي للمشاركة في تشييع جثمان احد ابناء الحي الذي قتل في احد اقسام الشرطة السبت الماضي 0وقال شهود عيان ان الآلاف من أنصار الحراك الجنوبي الذي يطالب بفك الارتباط عن دولة الوحدة وعودة انفصال جنوب اليمن عن شماله كانوا قد توافدوا من عدة محافظات الى مدينة عدن من عدد من المحافظات الجنوبية بناء على دعوة وجهها الحراك لإحياء ذكرى 7 يوليو – مرور 16 عاما على حرب صيف العام 1994 والتي يصفها الحراك بحرب احتلال الجنوب من قبل الشمال
واوضحت ان المشاركين في تشييع جثمان المواطن احمد درويش والذي قتل السبت الماضي في احد اقسام شرطة عدن فوجئوا اثناء توجههم الى المستشفى الجمهوري لاخذ جثمان الدرويش بانتشار مكثف لقوات الامن والتي اقدمت على اطلاق النار وقنابل الغاز المسيل للدموع ما أدى الى مقتل شخصين هما عبدالحفيظ سلمان وهو من منطقة الصبيحة بمحافظة لحج و يدعى عبد الحفيظ سلمان والآخر من أبناء مديرية المحفد بمحافظة أبين ويدعى الكازمي بالإضافة إلى إصابة اكثر من عشرين اخرين في الوقت الذي اعتقلت قوات الامن العشرات من المتظاهرين
وكانت وزارة الداخلية اليمنية أكدت أنها وجهت الأجهزة الأمنية بعدم السماح للعناصر الخارجة على القانون باستهداف الأمن والاستقرار من خلال دعواتهم المشبوهة لإقامة المسيرات غير القانونية، وإطلاق يد الفوضى وأعمال التخريب التي تطال الممتلكات العامة والخاصة، وتحريضها على الكراهية "
وكانت عدة مدن يمنية جنوبية شهدت امس اضرابا شاملا استجابة لدعوة مايسمى بالحراك الجنوبي حيث شلت الحياة تماما في محافظة الضالع وكما نظم اضراب شامل في مديرية ردفان بمحافظة لحج استمر لمدة اربع ساعات كما نفذ إضراب في مديرية الحبيلين حيث أغلقت المحلات التجارية والدوائر الحكومية
وفي مدينة المكلا بحضرموت افادت مصادر محلية ان المحال التجارية في الاحياء القديمة اغلقت وتوقفت حركة التنقل والمواصلات في المدينة قبل ان تستأنف مظاهر الحياة ظهر امس بعد اضراب استمر ست ساعات
الى ذلك اصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا امن الدولة حكما باعدام عنصرين من اعضاء تنظيم القاعدة في اليمن وقضت المحكمة امس الأربعاء بإعدام المتهمين" منصور صالح سالم دليل ومبارك هادي علي الشبواني " كونهما ضالعين في الهجوم الذي استهدف أفرادا من القوات المسلحة على متن شاحنة تحمل أسلحة وذخائر في مأرب نهاية يوليو العام الماضي
وكانت النيابة الجزائية – نيابة امن الدولة - اتهمت الشبواني ودليل والذي قبض عليهما في 11 ديسمبر العام الماضي بمحافظة مأرب بالاشتراك في عصابة مسلحة للقيام بأعمال إجرامية استهدفت قيادات عسكرية وأمنية ووحدات من ضباط وأفراد القوات المسلحة والأمن والمعدات العسكرية ومنشآت حكومية وأمنية ومقاومة القوة العسكرية المكلفة بمطاردتهما وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر
و جاء في قرار الاتهام أن المتهمين ضالعان في الهجوم الذي استهدف أفرادا من القوات المسلحة على متن شاحنة تحمل أسلحة وذخائر في مأرب نهاية يوليو العام الماضي، وإطلاق النار عليهم نتج عنه استشهاد جندي واحتجاز سبعة آخرين ونهب الشاحنة وحمولتها، كما قام المتهمان مع آخرين من تنظيم القاعدة في نفس اليوم خلال محاولة رجال السلطة العامة القبض عليهم بقتل جنديين ومواطن وإصابة 6 جنود آخرين
وتضمن قرار الاتهام أن المتهمين هاجما في 3 نوفمبر 2009م مدير عام أمن حضرموت "الوادي والصحراء" ومدير الأمن السياسي ومدير مكتب البحث الجنائي ومرافقيهم أثناء مرورهم بسيارتهم في الخط العام بمنطقة خشم العين بمديرية العبر بمحافظة حضرموت .
الشرق القطرية
قتل مدنيان وجرح اثنان آخران على أيدي قوات الشرطة اليمنية في حي خور مكسر بمدينة عدن صباح أمس اثناء تفريق مسيرة ضمت العشرات من عناصر ما يسمى (الحراك الجنوبي) حيث قامت قوات الشرطة بتفريق المسيرة مستخدمة الرصاص الحي.
أكد شهود عيان ممن شاركوا في المسيرة أن المشاركين في المسيرة كانوا متجهين إلى المستشفى الجمهوري لإخراج جثة شاب يدعا أحمد درويش توفي في المعتقل أواخر يونيو الماضي وذلك لتشييعها إلى مثواها غير أن قوات من شرطة الأمن المركزي وقوات النجدة اعترضت المسيرة بالقرب من حي السعادة , وسارعت بتفريقها بالرصاص الحي مما تسبب في مقتل عبد اللطيف الصبحي ويسلم الجرادي , وجرح محمود عصفور , وعبد المجيد محمد علي,
شهدت أحياء مدينة عدن ومداخلها الرئيسة انتشارا أمنيا وإجراءات مشددة تحسبا لمنع حدوث أي أعمال شغب بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لدخول القوات الحكومية إلى مدينة عدن والقضاء على محاولة الإنفصال التي قادها علي سالم البيض في العام 1994م.
كما شهدت مدنتا الضالع والحبيلين إضرابا شاملا نهار أمس وشلت الحركة تماما في تلك المدينتين إستجابة لدعوة من الحراك الجنوبي في حين واصلت السلطات تشديد الإجراءات في معظم مناطق المحافظات الجنوبية لمنع حدوث أعمال شغب أو إحتجاجات لنفس الأسباب.
في صنعاء قضت محكمة البدايات الجزايئة المتخصصة في قضايا الإرهاب بعوقبة الإعدام لكل من مبارك هادي علي مبارك الشبواني , ومنصور صالح سالم ناصر دليل وذلك بعد إدانتهما بالانتماء إلى عصابة مسلحة وقتل ثلاثة من كبار ضباط الأمن في وادي حضرموت وخمسة جنود ومدني في ثلاث عمليات خلال الفترة من يوليو وحتى أكتوبر العام 2009 , واحتجاز 14 جنديا من رجال الجيش والشرطة ومقاومة السلطات ونهب عربة محملة بالأسلحة والذخائر في منطقة عروق آل شبواب في وادي عبيدة بمحافظة مأرب. أوضح منطوق الحكم أن المحكومين كانا قد شاركا في مقاومة السلطات أثناء حملتها لتعقب عدد من عناصر القاعدة في مأرب , وعلى رأسهم عائض الشبواني الذي لا تزال أجهزة الأمن اليمنية تتعقبة مع عناصر أخرى يعتقد أنهم يختبئوون في بعض مناطق مأرب القبلية.وما إن أنهى القاضي محسن علوان تلاوة منطوق الحكم أعلن المحكومة بالإعدام مبارك الشبواني رفضه للحكم , وعدم اعترافه بشرعية المحكمة وفي حين طعن المحكومة الثاني منصور صالح دليل في الحكم وأعلن استئنافه له.وحمل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح على دعاة انفصال جنوب البلاد، ووصفهم ب"العملاء".وجاء كلام صالح لمناسبة مرور 16 عاما على فشل حركة انفصال الجنوب التي قادها نائبه حينها علي سالم البيض .واختتمت اللجنة الفنية لتحديد الاحتياجات التنموية لليمن أعمالها في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون بالرياض تنفيذاً لقرارات الاجتماع المشترك الخامس لوزراء خارجية دول مجلس التعاون واليمن الذي عُقد في المنامة فى 22 يونيو المنصرم حيث سبق أن تعهدت دول المجلس بتقديم مساعدات بلغت حوالي /3.7/ مليار دولار لتمويل مشاريع الفترة /2007-2010م/، وتم تخصيص هذه المساعدات على نحو /70/ مشروعاً وبرنامجاً تنموياً في جميع مناطق الجمهورية اليمنية، واتفقت اللجنة في اجتماعها على عدد من الآليات بهذا الشأن تهدف إلى تسريع وتيرة تنفيذ هذه المشاريع.
الصريح 2 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نطالب المدن الكبرى الجنوبية.....تخرج في الغد للتضامن مع عدن.. منير اليافعي المنتدى السياسي 1 2012-01-14 01:41 AM
الـجــزيـرة نت : الحراك الجنوبي يعلن مقاطعته الانتخابات ويؤكد منعها في المدن الجنوبية صقر الجزيرة المنتدى السياسي 6 2011-12-01 12:30 AM
الحراك الجنوبي يعلن مقاطعته الانتخابات المقبلة ومنعها في المدن الجنوبية حسين بن طاهر السعدي المنتدى السياسي 0 2011-11-30 06:07 PM
يجب على الشعب الجنوبي محاسبة من يحمل العلم اليمني. في المدن الجنوبية وتحذيره ابوفضل السليماني المنتدى السياسي 3 2011-10-22 09:20 AM
فليبقى حقنا مفتوح في الدفاع المسلح عن المدن والتجمعات السكنية الجنوبية ابوحضرموت الكثيري المنتدى السياسي 5 2009-07-21 02:52 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر