كاتبة امريكية ..الزنداني مطلوب امريكياً .. والمساعدات العسكرية الامريكية ليست البلسم

عدن تايمز · 2010-01-28, 10:35 AM

عدن تايمز - ستيسي فليبريك ياداف

ليس من المبالغة القول بان الرئيس علي عبدالله صالح هو اليمني الوحيد السعيد من احتمال توسيع نطاق المساعدات العسكرية الامريكية لليمن .

من الخارج ، يبدو أن اليمن يمكن ان تستخدم المساعدات العسكرية ، مما لا شك فيه. أن يكون بين الإرهابي عمر فاروق Abdulmutallab يقال إنهم تدربوا في اليمن ، ومما لا شك فيه البلاد تعاني من وجود القاعدة. تشعر بالقلق إزاء توليد ردود فعل محلية أن الرئيس صالح قد اشار الى انه يفضل لاتخاذ اجراءات صارمة بشكل انتقائي ، يفضل الحوار مع بعض أعضاء تنظيم القاعدة على استخدام القوة.

القتال بين الحكومة والمتمردين في كل من الشمال والجنوب آخذة في التزايد. نظرا لهذه الظروف ، وزارة الدفاع الامريكية قد رفعت مساعداتها للبلاد من 4.6 مليون دولار في عام 2006 إلى 67 مليون دولار هذا العام. الآن ، فإن واشنطن تدرس مضاعفة هذا العدد ، فضلا عن تدريب وحدة خاصة من قوات الامن اليمنية وتحسين تبادل المعلومات الاستخباراتية.

يوم 6 يناير ، حسبما ذكرت شبكة ان بى سى نيوز المراسل رتشارد إنجل من صنعاء أن اليمنيين رحب بزيادة المساعدات. ولكن في هذا السياق ، "اليمنيين" لا يعني الشعب اليمني : وهذا يعني صالح وعدد قليل من مساعديه المقربين. الرئيس وصل الى السلطة في انقلاب عسكري ، وقامت بتركيب الأصدقاء وأفراد الأسرة في جميع أنحاء الحكومة. في اليمن ، وتقديم المعونة لصالح وسائل المساعدات.

وكان صالح رئيسا لليمن الشمالي 1977 حتي 1990 وكان رئيسا للدولة الموحدة منذ ذلك الحين. منذ إدخال انتخابات التعددية بعد الوحدة ، قام ضد الاسلاميين في اليمن والاشتراكيين للاحتفاظ بالسلطة. في العقد الماضي ، قبضته ضعفت إلى حد ما ، كما انه خاض تمردا مسلحا في شمال محافظة صعدة منذ عام 2004 والإقليمية حركة المعارضة في الجنوب منذ عام 2007. وعلاوة على ذلك ، يجب أن يكون صالح التعامل مع وسائل إعلام مستقلة على نحو متزايد ، على الرغم من محاولات الحكومة لقمع ذلك. لا يزال ، وانتشار الفساد وقمع الحريات المدنية جعلت صالح مرتاحاً .

المخابرات والمساعدات سوف تقدم له المزيد من الموارد المثلية لاستخدام ما يراه مناسبا. في المقابل ، قال الديموقراطيون انهم يكافحون من أجل تحدي ما يعانون من أضرار لا رجعة فيه. وقال " ما لا يفهمه واشنطن هو أن اليمن لا تحتاج إلى مزيد من الأسلحة أو معدات لمراقبة الخطوط الهاتفية واتصالات الإنترنت" ، أحد كبار المسؤولين لصالح أوضح عبر البريد الإلكتروني. "صالح امتص مئات الملايين من الدولارات من الميزانية لشراء الأسلحة التي كانت [فقط] تستخدم لأغراض داخلية لتأمين حكمه وعائلته ، ونحن بحاجة إلى حكومة أفضل وأكثر ديمقراطية حقيقية."

ببساطة ، تقديم المزيد من المساعدات الى اليمن جعل الوضع أكثر سوءا. الحرب على الإرهاب قد وفرت فعلا لصالح ذريعة لمراقبة واضطهاد الصحافيين ونشطاء المعارضة. بالاضافة الى ذلك ، قام بتدعيم العلاقات مع رجال الدين المتشددين رغم تشدقه للعمل مع الولايات المتحدة.

على سبيل المثال ، صالح قد أقام علاقة وثيقة مع الشيخ عبد المجيد الزنداني ، رئيس الجامعة من القاعدة جامعة الإيمان ، وهي موثقة لتنظيم القاعدة. وقد كانت مدرجه لوزارة الخزانة الامريكية لسنوات ان الزنداني ممول للإرهاب . وفي وقت مبكر من هذا العقد ، بداء الزنداني تحرك المركز ،و في نهاية المطاف تشكيل تحالف المعارضة مع الحزب الاشتراكي اليمني. في محاولة للمحافظة على أهميته الخاصة ، للزنداني صله بصالح. الرئيس دعمه في حملة إنشاء منظمة "توجب على الخير والنهي عن المنكر" : يروجون تفسيرات متطرفة للقانون الديني والرقابة على الصحافة ، والاقتصاص من خصومه المعتدلين ، وفرض القيود على حرية المراة.

هذا الاستعداء مع الشعب اليمني يشجع التطرف والعنف بين الشباب و يشير إلى أن صالح لم يفعل سوى القليل لمساعدة الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب. وبدلا من ذلك ، سوف يعمل صالح على استخدام الاموال الاميركية لمواصلة رصد وقمع خصومه المحليين.

في اليمن من مجموعة متنوعة من خلفيات أيديولوجية ، من داخل النظام والمعارضة. وهناك اناس مستعدون للتصدي لتحديات التنمية في اليمن وتعزيز مناخ الاعتدال. لقد كنت أسافر بشكل منتظم إلى اليمن منذ عام 2004 ، وإجراء البحوث حول العلاقة بين الإسلاميين واليساريين في أحزاب المعارضة اليمنية. طوال هذا الوقت ، وقد حافظت على مراسلاته مع الصحفيين اليمنيين والناشطين السياسيين من طائفة واسعة من المواقف الايديولوجية. أنهم متحدون في قلقهم إزاء توسيع نطاق مشاركة الولايات المتحدة في اليمن ، فمن المحتمل لهم انها سيئه لبلدهم .
في جزء منه ، اليمنيين الإصلاحيين يشعرون بالقلق لأن مثل هذه المساعدة التي قد تساهم في التطرف. استخدام طائرات بدون طيار ، على سبيل المثال ، يعود إلى عام 2002 على الأقل. البعض يتصور مزيد من التعدي على السيادة اليمنية وارتفاع عدد القتلى و الوفيات بين المدنيين الناجمة عن غارات الطائرات بدون طيار قد ساعدت بلا شك تأجيج المشاعر المعادية لأمريكا.

الآن ، مصادر يمنية تقلق نظام صالح وسوف يستخدم أموال إضافية للدعم العسكرية لقمع المعارضة السياسية المشروعة ، بدلا من محاربة الارهابيين الفعليين وحاجته الماسة إلى توفير الخدمات والبنية التحتية.

صالح قلق على السلطة , جنبا إلى جنب مع عائلته" ، كما كتب أحد السياسيين الذين يشعرون بالمرارة . الشعب اليمني لم يكن قط قلق عليه ". بل أنهم يتخوفون من أن صالح سوف يواصل دعم التطرف حتى في وقت "القتال" ، وبذلك يخلق التهديد جديد حتى تبقي الولايات المتحدة الدولارات المتدفقة.

المصالح الامريكية في اليمن كان سيئه ولكن التحاليل ذهبت ابعد من ذلك من الواضح ان الولايات المتحدة كانت مستاءه من مصالحها ولكن المعلومات وتحليلها تتخلف وراء هذا الاهتمام. وقال مسؤول يمني لي : "إن الرجال في العاصمة ليست خلاقين" ، وهي ترمي المال في المشكلة بدلا من العمل على حلها في اليمن ، وصالح هو جزء من المشكلة. ومن الواضح انه ليس هناك خيارات سياسية متاحة حتى الآن -- لكن كتابة شيك على بياض من المؤكد انه لن يفعل شيئا سوى تأجيج التطرف التي تسعى الولايات المتحدة للقضاء علية.

ترجمة عدن تايمز (ترجمة غير رسمية )

المصدر عدن تايمز
الرابط التالي :
http://adentimes.net/index.php?page=articles&id=84

اليافعي 11 · 2010-01-28, 07:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدن تايمز

عدن تايمز - ستيسي فليبريك ياداف

الآن ، مصادر يمنية تقلق نظام صالح وسوف يستخدم أموال إضافية للدعم العسكرية لقمع المعارضة السياسية المشروعة ، بدلا من محاربة الارهابيين الفعليين وحاجته الماسة إلى توفير الخدمات والبنية التحتية.

صالح قلق على السلطة , جنبا إلى جنب مع عائلته" ، كما كتب أحد السياسيين الذين يشعرون بالمرارة . الشعب اليمني لم يكن قط قلق عليه ". بل أنهم يتخوفون من أن صالح سوف يواصل دعم التطرف حتى في وقت "القتال" ، وبذلك يخلق التهديد جديد حتى تبقي الولايات المتحدة الدولارات المتدفقة.

المصالح الامريكية في اليمن كان سيئه ولكن التحاليل ذهبت ابعد من ذلك من الواضح ان الولايات المتحدة كانت مستاءه من مصالحها ولكن المعلومات وتحليلها تتخلف وراء هذا الاهتمام. وقال مسؤول يمني لي : "إن الرجال في العاصمة ليست خلاقين" ، وهي ترمي المال في المشكلة بدلا من العمل على حلها في اليمن ، وصالح هو جزء من المشكلة. ومن الواضح انه ليس هناك خيارات سياسية متاحة حتى الآن -- لكن كتابة شيك على بياض من المؤكد انه لن يفعل شيئا سوى تأجيج التطرف التي تسعى الولايات المتحدة للقضاء علية.

ترجمة عدن تايمز (ترجمة غير رسمية )

المصدر عدن تايمز
الرابط التالي :
http://adentimes.net/index.php?page=articles&id=84

بصراحه الكاتبه كانت رائعه وداهيه

فهي بهذا المقطع المقتبس اثببت انها تعرف كل صغيره وكبيره داخل اليمن

وتعرف ان سبب البلاء هي الحكومه والنضام اليمني

وان اي دعم من اميركا والمجتمع الدولي سيذهب الى المتشددين والاهرابيين

وسيذهب الى جيوب صالح وبطانته التي ستستخدمها في ضرب خصومها وخصوم النضام اليمني

يظهر انهم قلقين من الدعم المالي

والمشكله ان النضام لا يطلب الا الدعم المالي

ويظهر ان الامور ستتعقد كثيرا وستصل الى نهايه سيئه على النضام

ويظهر ان الامور تسير على غير مايريده النضام

ونتوقع حلول اخرى من المجتمع الدولي .

دحان مكيراس · 2010-01-28, 07:53 PM

اتمنى ان يأخذوة سحب بدقنة ذلك الدجال ...

ابو بوتن · 2010-01-28, 07:57 PM

نعم الزنداني هو من يستقطب الشباب
وضمهم في تنظيم القاعدة وتعبئة الشباب
تعبئة خاطئة وغسل ادمقتهم بافكار تكفيرية
والرئيس اليمني هو من يحميه وبيدافع عنه
وعن التنظيم القاعدة كلهم وجهين لعمله واحدة
انهم اخطر من وسامه بن لاذن والظواهري

2010-01-28, 10:35 AM	#1
عدن تايمز قلـــــم جديــد تاريخ التسجيل: 2010-01-26 المشاركات: 8	كاتبة امريكية ..الزنداني مطلوب امريكياً .. والمساعدات العسكرية الامريكية ليست البلسم عدن تايمز - ستيسي فليبريك ياداف ليس من المبالغة القول بان الرئيس علي عبدالله صالح هو اليمني الوحيد السعيد من احتمال توسيع نطاق المساعدات العسكرية الامريكية لليمن . من الخارج ، يبدو أن اليمن يمكن ان تستخدم المساعدات العسكرية ، مما لا شك فيه. أن يكون بين الإرهابي عمر فاروق Abdulmutallab يقال إنهم تدربوا في اليمن ، ومما لا شك فيه البلاد تعاني من وجود القاعدة. تشعر بالقلق إزاء توليد ردود فعل محلية أن الرئيس صالح قد اشار الى انه يفضل لاتخاذ اجراءات صارمة بشكل انتقائي ، يفضل الحوار مع بعض أعضاء تنظيم القاعدة على استخدام القوة. القتال بين الحكومة والمتمردين في كل من الشمال والجنوب آخذة في التزايد. نظرا لهذه الظروف ، وزارة الدفاع الامريكية قد رفعت مساعداتها للبلاد من 4.6 مليون دولار في عام 2006 إلى 67 مليون دولار هذا العام. الآن ، فإن واشنطن تدرس مضاعفة هذا العدد ، فضلا عن تدريب وحدة خاصة من قوات الامن اليمنية وتحسين تبادل المعلومات الاستخباراتية. يوم 6 يناير ، حسبما ذكرت شبكة ان بى سى نيوز المراسل رتشارد إنجل من صنعاء أن اليمنيين رحب بزيادة المساعدات. ولكن في هذا السياق ، "اليمنيين" لا يعني الشعب اليمني : وهذا يعني صالح وعدد قليل من مساعديه المقربين. الرئيس وصل الى السلطة في انقلاب عسكري ، وقامت بتركيب الأصدقاء وأفراد الأسرة في جميع أنحاء الحكومة. في اليمن ، وتقديم المعونة لصالح وسائل المساعدات. وكان صالح رئيسا لليمن الشمالي 1977 حتي 1990 وكان رئيسا للدولة الموحدة منذ ذلك الحين. منذ إدخال انتخابات التعددية بعد الوحدة ، قام ضد الاسلاميين في اليمن والاشتراكيين للاحتفاظ بالسلطة. في العقد الماضي ، قبضته ضعفت إلى حد ما ، كما انه خاض تمردا مسلحا في شمال محافظة صعدة منذ عام 2004 والإقليمية حركة المعارضة في الجنوب منذ عام 2007. وعلاوة على ذلك ، يجب أن يكون صالح التعامل مع وسائل إعلام مستقلة على نحو متزايد ، على الرغم من محاولات الحكومة لقمع ذلك. لا يزال ، وانتشار الفساد وقمع الحريات المدنية جعلت صالح مرتاحاً . المخابرات والمساعدات سوف تقدم له المزيد من الموارد المثلية لاستخدام ما يراه مناسبا. في المقابل ، قال الديموقراطيون انهم يكافحون من أجل تحدي ما يعانون من أضرار لا رجعة فيه. وقال " ما لا يفهمه واشنطن هو أن اليمن لا تحتاج إلى مزيد من الأسلحة أو معدات لمراقبة الخطوط الهاتفية واتصالات الإنترنت" ، أحد كبار المسؤولين لصالح أوضح عبر البريد الإلكتروني. "صالح امتص مئات الملايين من الدولارات من الميزانية لشراء الأسلحة التي كانت [فقط] تستخدم لأغراض داخلية لتأمين حكمه وعائلته ، ونحن بحاجة إلى حكومة أفضل وأكثر ديمقراطية حقيقية." ببساطة ، تقديم المزيد من المساعدات الى اليمن جعل الوضع أكثر سوءا. الحرب على الإرهاب قد وفرت فعلا لصالح ذريعة لمراقبة واضطهاد الصحافيين ونشطاء المعارضة. بالاضافة الى ذلك ، قام بتدعيم العلاقات مع رجال الدين المتشددين رغم تشدقه للعمل مع الولايات المتحدة. على سبيل المثال ، صالح قد أقام علاقة وثيقة مع الشيخ عبد المجيد الزنداني ، رئيس الجامعة من القاعدة جامعة الإيمان ، وهي موثقة لتنظيم القاعدة. وقد كانت مدرجه لوزارة الخزانة الامريكية لسنوات ان الزنداني ممول للإرهاب . وفي وقت مبكر من هذا العقد ، بداء الزنداني تحرك المركز ،و في نهاية المطاف تشكيل تحالف المعارضة مع الحزب الاشتراكي اليمني. في محاولة للمحافظة على أهميته الخاصة ، للزنداني صله بصالح. الرئيس دعمه في حملة إنشاء منظمة "توجب على الخير والنهي عن المنكر" : يروجون تفسيرات متطرفة للقانون الديني والرقابة على الصحافة ، والاقتصاص من خصومه المعتدلين ، وفرض القيود على حرية المراة. هذا الاستعداء مع الشعب اليمني يشجع التطرف والعنف بين الشباب و يشير إلى أن صالح لم يفعل سوى القليل لمساعدة الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب. وبدلا من ذلك ، سوف يعمل صالح على استخدام الاموال الاميركية لمواصلة رصد وقمع خصومه المحليين. في اليمن من مجموعة متنوعة من خلفيات أيديولوجية ، من داخل النظام والمعارضة. وهناك اناس مستعدون للتصدي لتحديات التنمية في اليمن وتعزيز مناخ الاعتدال. لقد كنت أسافر بشكل منتظم إلى اليمن منذ عام 2004 ، وإجراء البحوث حول العلاقة بين الإسلاميين واليساريين في أحزاب المعارضة اليمنية. طوال هذا الوقت ، وقد حافظت على مراسلاته مع الصحفيين اليمنيين والناشطين السياسيين من طائفة واسعة من المواقف الايديولوجية. أنهم متحدون في قلقهم إزاء توسيع نطاق مشاركة الولايات المتحدة في اليمن ، فمن المحتمل لهم انها سيئه لبلدهم . في جزء منه ، اليمنيين الإصلاحيين يشعرون بالقلق لأن مثل هذه المساعدة التي قد تساهم في التطرف. استخدام طائرات بدون طيار ، على سبيل المثال ، يعود إلى عام 2002 على الأقل. البعض يتصور مزيد من التعدي على السيادة اليمنية وارتفاع عدد القتلى و الوفيات بين المدنيين الناجمة عن غارات الطائرات بدون طيار قد ساعدت بلا شك تأجيج المشاعر المعادية لأمريكا. الآن ، مصادر يمنية تقلق نظام صالح وسوف يستخدم أموال إضافية للدعم العسكرية لقمع المعارضة السياسية المشروعة ، بدلا من محاربة الارهابيين الفعليين وحاجته الماسة إلى توفير الخدمات والبنية التحتية. صالح قلق على السلطة , جنبا إلى جنب مع عائلته" ، كما كتب أحد السياسيين الذين يشعرون بالمرارة . الشعب اليمني لم يكن قط قلق عليه ". بل أنهم يتخوفون من أن صالح سوف يواصل دعم التطرف حتى في وقت "القتال" ، وبذلك يخلق التهديد جديد حتى تبقي الولايات المتحدة الدولارات المتدفقة. المصالح الامريكية في اليمن كان سيئه ولكن التحاليل ذهبت ابعد من ذلك من الواضح ان الولايات المتحدة كانت مستاءه من مصالحها ولكن المعلومات وتحليلها تتخلف وراء هذا الاهتمام. وقال مسؤول يمني لي : "إن الرجال في العاصمة ليست خلاقين" ، وهي ترمي المال في المشكلة بدلا من العمل على حلها في اليمن ، وصالح هو جزء من المشكلة. ومن الواضح انه ليس هناك خيارات سياسية متاحة حتى الآن -- لكن كتابة شيك على بياض من المؤكد انه لن يفعل شيئا سوى تأجيج التطرف التي تسعى الولايات المتحدة للقضاء علية. ترجمة عدن تايمز (ترجمة غير رسمية ) المصدر عدن تايمز الرابط التالي : http://adentimes.net/index.php?page=articles&id=84

2010-01-28, 07:53 PM	#3
دحان مكيراس قلـــــم فضـــي تاريخ التسجيل: 2009-06-25 الدولة: فــــــي الشارع المشاركات: 1,935	اتمنى ان يأخذوة سحب بدقنة ذلك الدجال ... __________________ إن مــــن يكسب الحرب ليس مــــــن يملك آخر رصاصة بل آخـــــــر قرش..("نابليون). [IMG][/IMG]

2010-01-28, 07:57 PM	#4
ابو بوتن قلـــــم ماســــي تاريخ التسجيل: 2009-06-09 المشاركات: 6,818	نعم الزنداني هو من يستقطب الشباب وضمهم في تنظيم القاعدة وتعبئة الشباب تعبئة خاطئة وغسل ادمقتهم بافكار تكفيرية والرئيس اليمني هو من يحميه وبيدافع عنه وعن التنظيم القاعدة كلهم وجهين لعمله واحدة انهم اخطر من وسامه بن لاذن والظواهري __________________

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
انتخابات تفرض بالقوه العسكرية بمباركة امريكية سحقا لها ديمقراطية!!	محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)	المنتدى السياسي	3	2012-02-19 05:24 PM
اليمن : مصدر عسكري سيحسم الوضع عسكريا ً و الأوضاع في العاصمة اليمنية تتجه نحو التأزم	حسين بن طاهر السعدي	المنتدى السياسي	7	2011-08-26 12:20 AM
مصر ليست تونس واليمن ليست مصر وجنوب السودان ليس جنوب اليمن	براكين الغضب	المنتدى السياسي	5	2011-02-10 07:52 AM
أهالي عدن يقدمون الأغذية والمساعدات لمعتقلي فعالية 30 نوفمبر بسجون عدن	انا الجنوب	المنتدى السياسي	9	2009-12-12 08:42 PM
عاجل : الحسني : القناة حرة مستقلة لا تنتمي لحزب وليست ملكية لحزب ولا تنوي إقصاء احد	اليافعي 11	المنتدى السياسي	10	2009-01-25 02:39 PM