رسالة الى:د/الجميح والماوري اتركوا الجنوب وتضامنوا مع ابن عمكم لاستعادة زوجته!

[المصرب]

رسالة الى:د/الجميح والماوري اتركوا الجنوب وتضامنوا مع ابن عمكم لاستعادة زوجت

[font=[b]]المتابع للبوقين اليمنيين منير الماوري والدكتور محمد الجميح
سيرى مدى سفاهتهم واستخفافهم بشعب الجنوب وثورته,
اذا عدنا الى تصريحاتهم السابقة سنقراء ان الماوري قال قبل سنوات ان من حق الجنوبيين تقرير مصيرهم , وبنفس التصريح صرح الجميح , واليوم ينكرون وجود شعب جنوبي , ياللسفاهة,
وجودهم الاعلامي ودعم مراكز النفوذ لهم لجعلهم في الواجهة وهم من مناطق مستعبدة في الاساس يدل على انهم بلاطجة بدرجة كــــادر يمني!
هل سمعتم ان الماوري يتحدث على ابناء محافظته أب؟
بكل تاكيد لا , وكان الاحرى فيه ان يحل قضية أبن عمه الزوج الذي لم يلاقي زوجته بعد خروجه من سجن الشيخ الا مزوجه مع أبن شيخ قبيلته غصباً عنها,
الان ابن عم منير الماوري يتظاهر امام فندق موفنبيك يطالب باستعادة زوجته ! وكان الاحرى بالماوري ان يتضامن مع قريبه لاستعادة بنت عمه من مغتصبها ابن الشيخ واعادتها الى زوجها ؟
او يطرح حل فيدرالي بين ابن عمه وابن الشيخ نص بنص سنه لزوجها وسنة لابن الشيخ ويطرح ذلك للتصويت بلجنة الحوار فرع الحقوق والحريات !, ويترك قضية الجنوب ,
فالقضية الجنوبية اكبر من ان يناقشها هولاء السفهاء,
وبكل تاكيد كان الاحرى بالجميح التضامن مع زميلة في المهنة ونصرته , او على اقل تقدير يذهب الى مارب ويسئل أمه من اين هي لانه دائما يقول ان امه من الجنوب وابوه من الشمال وان امه الذي تزوجها ابوه من مارب نفسها تم بطريقة الزواج الاجباري’
وهذا الزواج لم يحصل الا في بلاد الغاب,
لم اكن ادخل خصوصية امه لولى انه هو من يبادر بذكرها كل يوم
يطلع فيه امام الكيمرى,
وللعلم الدكتور محمد الجميح عنده مكتبة في بريطانيا ويقدر مبيعه الشهري ما يقارب مئة دولار ,
ويا للمسخرة ان تشاهده بلطجي بدرجة دكتور ’ من اوجدهم واظهرهم الى وسائل الاعلام شبه يومي سيلاحظ انهم ليس الا توابع لاستخبارات وينفذون اجندة لا تقل قذارة عن الشيخ الذي
زوج ابنه بأمرءة متزوجة وزوجها بالسجن,.
الجميح والماوري ينظرون للجنوب ارضا وشعبا باعين الذباب
فلا يرون إلا السيء,
بينما اذا نظروا الى محافظاتهم باعين النحل لشاهدوا الافضل عندهم يعادل الاسوء عندنا.
اذا كان هولاء هم اعضاء مؤتمر الحوار ومن النخب اليمنية وهم ممن حصلوا على الجنسيات البريطانية والامريكية واجزم انهم شاهدوا كيف يعيش الانسان في الغرب ,
فماذا عسانا ان نقول لمن يعيش وسط الزرائب وبين قطاع الطرق وتجار المخدرات .