الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-06-16, 01:50 AM   #1
قلب الاسد
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-04-01
المشاركات: 67
افتراضي قوة السلاح.. ضد الحراك السلمي ... أحمد عمر بن فريد .. القدس العربي

مقال الاستاذ احمد عمر بن فريد القدس العربي


http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...st orytitlec=
قلب الاسد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-06-16, 01:56 AM   #2
ibn yaf3
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-09-04
المشاركات: 2,131
افتراضي

قوة السلاح.. ضد الحراك السلمي
احمد عمر بن فريد


15/06/2009

يبدو أن قتل المتظاهرين المسالمين بات أمرا سهلا وجائز الفعل في شرائع حماة الوحدة، وتفعيلا مستمرا لشعار (الوحدة المعمدة بالدم) .. ففي كل مرة يخرج فيها أبناء الجنوب في ساحات النضال السلمي المتحضر، تكون قوات الأمن قد أعدت عدتها وجهزت كمائنها وقناصيها ورصاصها لارتكاب الجرائم تلو الأخرى في حق المواطنين العزل لتكون الحصيلة في آخر النهار سقوط عدد إضافي من شهداء الحراك الجنوبي.
ففي يوم الاثنين الموافق 8 / 6 / 2009، ودعت جماهير الجنوب خمسة شهداء في مسيرة جنائزية كبيرة، انطلقت من (عدن) باتجاه (ردفان)، لكن هذه المسيرة الإنسانية بهيبتها، لم تشفع للمشيعين من جماهير الشعب لدى قوات الأمن جهة السماح لهم بمواصلة طريقها بسلام. ولأن القتل بات شريعة من شرائع الوحدة كما أسلفنا، فقد تم إطلاق النيران على موكب الجنازة بصورة عشوائية وهمجية، لتحصد أرواح ثلاثة شهداء آخرين في التو واللحظة من بين الجموع المحتشدة الهائلة.
في هذا الحدث الكبير .. لم يكن من المستغرب أن تحتشد مئات الآلاف من أبناء الجنوب كما هي العادة وكما كان متوقعا ومرسوما له، ولم يكن من المستغرب إن يغيب الإعلام العربي عن تغطية الحدث كما ينبغي، أما بفعل السياسة أو بفعل تردي القيم المهنية للعمل الإعلامي لدى مراسلين يدينون بالولاء لأجهزة الاستخبارات اليمنية أكثر مما يدينون به لمؤسساتهم الإعلامية.. ولم يكن أيضا بمستغرب أن ترتكب قوات الأمن أو (القمع) إن صح التعبير، حماقة أخرى تضاف إلى سلسلة حماقاتها الإجرامية المتكررة.
لكن الغريب في الأمر أن يستمر هذا الصمت (المعيب المريب) من قبل الإخوة العرب تجاه تلك المجازر والممارسات العدوانية السافرة التي تمارس في وضح النهار تجاه إخوانهم في الجنوب، دون ان نسمع من هنا او هناك صوت حق يندد على استحياء او حتى يحذر من خطورة تداعيات مثل تلك الأفعال على الوضع العام في المنطقة ككل، خاصة وان مثل تلك الجرائم باتت سمة يومية من سمات مواجهة النظام للحراك الجنوبي.
الخطير في الأمر ان جرائم القتل المتعمدة والمتكررة تلك، يتم تمريرها وتبريرها على خلفية فهم خاطئ سكن واستوطن عقلية النظام وأجهزته القمعية، وهو فهم يرتكز في الأساس على تفسير التصريحات الرسمية الصادرة من هذه الدولة او تلك بشأن الأحداث في الجنوب وكأنما هي (إذن رسمي) يجيز فعل ما يمكن فعله .. او تنفيذ ما يمكن تنفيذه من بطش وقمع وإزهاق للأنفس البشرية البريئة ... إنها مزيج من حالة الضعف العام والهستيريا التي يستقوي بها نظام يجعل من دماء البشر في الجنوب صمام أمان لوحدة المدر والحجر.
إن مثل هذه الحالة الخطيرة يمكن إثباتها بسهولة إذا ما لاحظنا احتفال النظام المستمر في كل مرة يحصل فيها على تصريح رسمي من هنا أو هناك في هذا الشأن، وعلى سبيل المثال يمكننا ان نتذكر انه في الوقت الذي كان فيه وزير الخارجية ابوبكر القربي يستحضر قرار عفو جائر و(قديم) عفا عليه الزمن منذ أمد بعيد أمام نظرائه وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي، والمتعلق بتداعيات حرب صيف 1994 التي انتصر فيها (الشمال) على (الجنوب) عسكريا، كانت قوات الأمن (الشمالية) العناصر تقتل أبناء الجنوب في تلك اللحظات أمام المدخل الرئيسي لنقطة (العند) الواقعة في حلق محافظة لحج الجنوبية أثناء مراسيم التشييع الجماعية الثانية التي نتحدث عنها ! وكأنما أراد المسؤولون عن تلك الجريمة الجديدة، ان يقولوا للمسيرة الجنائزية (نصف المليونية) ان عدد خمسة شهداء لا يكفي .. وهاهو وزير خارجيتنا يغطي لنا شرعية ما نفعل في المحيطين الإقليمي والدولي!
إن هذا الاستقواء الجائر .. يتيح لقوة السلاح أن تفتك بأبناء الجنوب في كل مناسبة تتحرك فيها الجماهير بطرق سلمية لتعبر عن خيارها الأكيد الرافض لهذه الوحدة شكلا ومضمونا، وعلى هذا الأساس فان الدماء التي تسفك كل يوم، والأرواح التي تزهق بسهولة وبدم بارد بمناسبة وبدون مناسبة، لن تزيد الأمور إلا تعقيدا وحقدا وكراهية بين المواطنين في الشمال و الجنوب، مما قد يجعل من قبضة الجنوبيين على خيارهم السلمي أشبه ما تكون بقبضهم على الجمر !!
كاتب يمني من جنوب اليمن
__________________
ibn yaf3 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-06-16, 02:07 AM   #3
عدن برس
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2007-10-03
المشاركات: 962
افتراضي


يبدو أن قتل المتظاهرين المسالمين بات أمرا سهلا وجائز الفعل في شرائع حماة الوحدة، وتفعيلا مستمرا لشعار (الوحدة المعمدة بالدم) .. ففي كل مرة يخرج فيها أبناء الجنوب في ساحات النضال السلمي المتحضر، تكون قوات الأمن قد أعدت عدتها وجهزت كمائنها وقناصيها ورصاصها لارتكاب الجرائم تلو الأخرى في حق المواطنين العزل لتكون الحصيلة في آخر النهار سقوط عدد إضافي من شهداء الحراك الجنوبي.
ففي يوم الاثنين الموافق 8 / 6 / 2009، ودعت جماهير الجنوب خمسة شهداء في مسيرة جنائزية كبيرة، انطلقت من (عدن) باتجاه (ردفان)، لكن هذه المسيرة الإنسانية بهيبتها، لم تشفع للمشيعين من جماهير الشعب لدى قوات الأمن جهة السماح لهم بمواصلة طريقها بسلام. ولأن القتل بات شريعة من شرائع الوحدة كما أسلفنا، فقد تم إطلاق النيران على موكب الجنازة بصورة عشوائية وهمجية، لتحصد أرواح ثلاثة شهداء آخرين في التو واللحظة من بين الجموع المحتشدة الهائلة.
في هذا الحدث الكبير .. لم يكن من المستغرب أن تحتشد مئات الآلاف من أبناء الجنوب كما هي العادة وكما كان متوقعا ومرسوما له، ولم يكن من المستغرب إن يغيب الإعلام العربي عن تغطية الحدث كما ينبغي، أما بفعل السياسة أو بفعل تردي القيم المهنية للعمل الإعلامي لدى مراسلين يدينون بالولاء لأجهزة الاستخبارات اليمنية أكثر مما يدينون به لمؤسساتهم الإعلامية.. ولم يكن أيضا بمستغرب أن ترتكب قوات الأمن أو (القمع) إن صح التعبير، حماقة أخرى تضاف إلى سلسلة حماقاتها الإجرامية المتكررة.
لكن الغريب في الأمر أن يستمر هذا الصمت (المعيب المريب) من قبل الإخوة العرب تجاه تلك المجازر والممارسات العدوانية السافرة التي تمارس في وضح النهار تجاه إخوانهم في الجنوب، دون ان نسمع من هنا او هناك صوت حق يندد على استحياء او حتى يحذر من خطورة تداعيات مثل تلك الأفعال على الوضع العام في المنطقة ككل، خاصة وان مثل تلك الجرائم باتت سمة يومية من سمات مواجهة النظام للحراك الجنوبي.
الخطير في الأمر ان جرائم القتل المتعمدة والمتكررة تلك، يتم تمريرها وتبريرها على خلفية فهم خاطئ سكن واستوطن عقلية النظام وأجهزته القمعية، وهو فهم يرتكز في الأساس على تفسير التصريحات الرسمية الصادرة من هذه الدولة او تلك بشأن الأحداث في الجنوب وكأنما هي (إذن رسمي) يجيز فعل ما يمكن فعله .. او تنفيذ ما يمكن تنفيذه من بطش وقمع وإزهاق للأنفس البشرية البريئة ... إنها مزيج من حالة الضعف العام والهستيريا التي يستقوي بها نظام يجعل من دماء البشر في الجنوب صمام أمان لوحدة المدر والحجر.
إن مثل هذه الحالة الخطيرة يمكن إثباتها بسهولة إذا ما لاحظنا احتفال النظام المستمر في كل مرة يحصل فيها على تصريح رسمي من هنا أو هناك في هذا الشأن، وعلى سبيل المثال يمكننا ان نتذكر انه في الوقت الذي كان فيه وزير الخارجية ابوبكر القربي يستحضر قرار عفو جائر و(قديم) عفا عليه الزمن منذ أمد بعيد أمام نظرائه وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي، والمتعلق بتداعيات حرب صيف 1994 التي انتصر فيها (الشمال) على (الجنوب) عسكريا، كانت قوات الأمن (الشمالية) العناصر تقتل أبناء الجنوب في تلك اللحظات أمام المدخل الرئيسي لنقطة (العند) الواقعة في حلق محافظة لحج الجنوبية أثناء مراسيم التشييع الجماعية الثانية التي نتحدث عنها ! وكأنما أراد المسؤولون عن تلك الجريمة الجديدة، ان يقولوا للمسيرة الجنائزية (نصف المليونية) ان عدد خمسة شهداء لا يكفي .. وهاهو وزير خارجيتنا يغطي لنا شرعية ما نفعل في المحيطين الإقليمي والدولي!
إن هذا الاستقواء الجائر .. يتيح لقوة السلاح أن تفتك بأبناء الجنوب في كل مناسبة تتحرك فيها الجماهير بطرق سلمية لتعبر عن خيارها الأكيد الرافض لهذه الوحدة شكلا ومضمونا، وعلى هذا الأساس فان الدماء التي تسفك كل يوم، والأرواح التي تزهق بسهولة وبدم بارد بمناسبة وبدون مناسبة، لن تزيد الأمور إلا تعقيدا وحقدا وكراهية بين المواطنين في الشمال و الجنوب، مما قد يجعل من قبضة الجنوبيين على خيارهم السلمي أشبه ما تكون بقبضهم على الجمر !!
كاتب يمني من جنوب اليمن
__________________
قد تختلف الرؤى لكننامستعدون ان ندافع عنها

الجنوب العربي ليس وطناً نعيش فيه.. بل وطناً يعيش فينا
http://www.youtube.com/user/adenprees#g/u
كل جديد من خلال الرابط
عدن برس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-06-16, 11:52 PM   #4
aljanoob
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-29
المشاركات: 138
افتراضي قوة السلاح.. ضد الحراك السلمي (أحمد عمر بن فريد)

يبدو أن قتل المتظاهرين المسالمين بات أمرا سهلا وجائز الفعل في شرائع حماة الوحدة، وتفعيلا مستمرا لشعار (الوحدة المعمدة بالدم) .. ففي كل مرة يخرج فيها أبناء الجنوب في ساحات النضال السلمي المتحضر، تكون قوات الأمن قد أعدت عدتها وجهزت كمائنها وقناصيها ورصاصها لارتكاب الجرائم تلو الأخرى في حق المواطنين العزل لتكون الحصيلة في آخر النهار سقوط عدد إضافي من شهداء الحراك الجنوبي.
ففي يوم الاثنين الموافق 8 / 6 / 2009، ودعت جماهير الجنوب خمسة شهداء في مسيرة جنائزية كبيرة، انطلقت من (عدن) باتجاه (ردفان)، لكن هذه المسيرة الإنسانية بهيبتها، لم تشفع للمشيعين من جماهير الشعب لدى قوات الأمن جهة السماح لهم بمواصلة طريقها بسلام. ولأن القتل بات شريعة من شرائع الوحدة كما أسلفنا، فقد تم إطلاق النيران على موكب الجنازة بصورة عشوائية وهمجية، لتحصد أرواح ثلاثة شهداء آخرين في التو واللحظة من بين الجموع المحتشدة الهائلة.
في هذا الحدث الكبير .. لم يكن من المستغرب أن تحتشد مئات الآلاف من أبناء الجنوب كما هي العادة وكما كان متوقعا ومرسوما له، ولم يكن من المستغرب إن يغيب الإعلام العربي عن تغطية الحدث كما ينبغي، أما بفعل السياسة أو بفعل تردي القيم المهنية للعمل الإعلامي لدى مراسلين يدينون بالولاء لأجهزة الاستخبارات اليمنية أكثر مما يدينون به لمؤسساتهم الإعلامية.. ولم يكن أيضا بمستغرب أن ترتكب قوات الأمن أو (القمع) إن صح التعبير، حماقة أخرى تضاف إلى سلسلة حماقاتها الإجرامية المتكررة.
لكن الغريب في الأمر أن يستمر هذا الصمت (المعيب المريب) من قبل الإخوة العرب تجاه تلك المجازر والممارسات العدوانية السافرة التي تمارس في وضح النهار تجاه إخوانهم في الجنوب، دون ان نسمع من هنا او هناك صوت حق يندد على استحياء او حتى يحذر من خطورة تداعيات مثل تلك الأفعال على الوضع العام في المنطقة ككل، خاصة وان مثل تلك الجرائم باتت سمة يومية من سمات مواجهة النظام للحراك الجنوبي.
الخطير في الأمر ان جرائم القتل المتعمدة والمتكررة تلك، يتم تمريرها وتبريرها على خلفية فهم خاطئ سكن واستوطن عقلية النظام وأجهزته القمعية، وهو فهم يرتكز في الأساس على تفسير التصريحات الرسمية الصادرة من هذه الدولة او تلك بشأن الأحداث في الجنوب وكأنما هي (إذن رسمي) يجيز فعل ما يمكن فعله .. او تنفيذ ما يمكن تنفيذه من بطش وقمع وإزهاق للأنفس البشرية البريئة ... إنها مزيج من حالة الضعف العام والهستيريا التي يستقوي بها نظام يجعل من دماء البشر في الجنوب صمام أمان لوحدة المدر والحجر.
إن مثل هذه الحالة الخطيرة يمكن إثباتها بسهولة إذا ما لاحظنا احتفال النظام المستمر في كل مرة يحصل فيها على تصريح رسمي من هنا أو هناك في هذا الشأن، وعلى سبيل المثال يمكننا ان نتذكر انه في الوقت الذي كان فيه وزير الخارجية ابوبكر القربي يستحضر قرار عفو جائر و(قديم) عفا عليه الزمن منذ أمد بعيد أمام نظرائه وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي، والمتعلق بتداعيات حرب صيف 1994 التي انتصر فيها (الشمال) على (الجنوب) عسكريا، كانت قوات الأمن (الشمالية) العناصر تقتل أبناء الجنوب في تلك اللحظات أمام المدخل الرئيسي لنقطة (العند) الواقعة في حلق محافظة لحج الجنوبية أثناء مراسيم التشييع الجماعية الثانية التي نتحدث عنها ! وكأنما أراد المسؤولون عن تلك الجريمة الجديدة، ان يقولوا للمسيرة الجنائزية (نصف المليونية) ان عدد خمسة شهداء لا يكفي .. وهاهو وزير خارجيتنا يغطي لنا شرعية ما نفعل في المحيطين الإقليمي والدولي!
إن هذا الاستقواء الجائر .. يتيح لقوة السلاح أن تفتك بأبناء الجنوب في كل مناسبة تتحرك فيها الجماهير بطرق سلمية لتعبر عن خيارها الأكيد الرافض لهذه الوحدة شكلا ومضمونا، وعلى هذا الأساس فان الدماء التي تسفك كل يوم، والأرواح التي تزهق بسهولة وبدم بارد بمناسبة وبدون مناسبة، لن تزيد الأمور إلا تعقيدا وحقدا وكراهية بين المواطنين في الشمال و الجنوب، مما قد يجعل من قبضة الجنوبيين على خيارهم السلمي أشبه ما تكون بقبضهم على الجمر !!
كاتب يمني من جنوب اليمن
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...orytitle=ffقوة السلاح.. ضد الحراك السلميfff&storytitleb= احمد عمر بن فريد&storytitlec=
aljanoob غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حول فرض الحصار على الجنوب .. وأمور أخرى .. بقلم / أحمد عمر بن فريد .. القدس العربي فهمي الصهيبي المنتدى السياسي 24 2010-03-17 01:15 AM
مؤتمرات المانحين .. وثورة الجنوب الخضراء /القدس العربي الكاتب ..أحمد عمر بن فريد الجنـــوب المحتل المنتدى السياسي 24 2010-03-04 03:40 AM
في الليل 'ملكي'.. وبالنهار 'جمهوري'! بقلم أحمد عمر بن فريد ..القدس العربي الجنـــوب المحتل المنتدى السياسي 18 2010-02-14 03:21 PM
حتى لا نظلم مرتين... القدس العربي ... مقال أحمد عمر بن فريد قلب الاسد المنتدى السياسي 11 2009-06-20 12:28 AM
قوة السلاح..ضد الحراك السلمي _بقلم : أحمد عمر بن فريد الجنوب العربي المنتدى السياسي 3 2009-06-18 12:11 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر