بين الحبيب واخرين منقول

[المستقلين الشباب]

!!

--------------------------------------------------------------------------------





أين أنت يامدعي إتباع السنه النبويه ؟؟!! حينما سأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جبريل عليه السلام عن أبواب جهنم السبعه وحينما وصل الى الباب السابع سكت جبريل عليه السلام ، حياءً من رسول الله ، فقال له عليه الصلاة والسلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ ))


فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ ))



وأين انتم حينما سألته قرة عينه قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟!






قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!



فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ..







فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟!


وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد .
وأمة محمد مبغضين لآآآآآآآآآل محمد الا تخجلوا من انفسكم الايكفيكم هذا الموقف بأن تحفظوا حق آله عليه الصلاة والسلام ؟؟!!.. أي سنه تتبعون وإذا في دار الدنيا الفانيه انقذك من كان يخدمك من حبل المشنقه او من فداك بنفسه حادث مميت لكنت بقيت اسير لأسرته ماحييت حفاظا للجميل الذي فعله معك .. الا يستحقوا آله من بكى من أجلكم ان تحفظوا حقهم ... أم حقهم في رميهم باحكام لاتنطبق على من ينطق الشهادتين وهو مؤمن بها !!



فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار


فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم .


فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان .


فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا .


فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم .


فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره ..
حتى هو عز وجل من حكم عليهم بالعذاب يطلب من جبريل عليه السلام ان ينطلق الى حبيبه كي ينقذنا ؟؟!! آآآآه ياآل محمد****************=
ونحن منا من يحاجج بأن لانغلوا في حب آله آي غلو الذي تعرفونه واي حق تعرفونه من اين تعلمتم هذا الغلو ؟؟ تقبل يدي والديك وزوجتك وتقبل يدي وربما رجلي عشيقتك لاكن إحترام وحق آل بيت رسول الله فهذا غلو ... سبحان الله !!


.... فيأتي شفيعي بأبي وأمي ونفسي وكل ماأملك يأتي تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله ..


فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع .


فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم، فشفّعني فيهم ))


فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلى الله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! ))


فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى :


رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ


كيف ستقابلوه يامن شاقيتوا في حق آله يأتيي إلى الله عزوجل ويخر تحت عرشه كي يشفع عنكم وانتم فيكم من يتهم آله بالكفر والشرك وتشيعوا من والهم لاحول ولاقوة الا بالله بأي وجه ستنظرون إليه وهذه قلوبكم ؟؟
هذا وهو استوصانا بهم الله عزوجل وجدهم في آله فيقول الله تعالى قل لا اسألكم عليه أجر إلا المودة في القربى ) ويقول بأبي وامي ونفسي وكل مااملك ( إني تارك فيكم ثقلين كتاب الله فاستمسكوا وبه وآل بيتي .. أذكركم الله في آل بيتي أذكركم الله في آل بيتي أذكرم الله في آل بيتي ) لما كل هذا التكرار ؟؟!! كي تتجنب الغلو في حبهم لن نطالب ان تدعوهم فلتصفى النوايا والعقول وتلين القلوب المتحجره لشفيعها وكفاكم حجج على الله ورسوله ويأتي منكم من يستهزيء ويقول فلنحب أبا لهب وأبا جهل فهم من آله فلتقف عند قولك وتذكر قصة سيدنا نوح مع إبنه حينما فاار التنور وتسارعوا المؤمنين إلى السفيه وحينما دعا سيدنا نوح إبنه ليركب معه قال سأوي إلى جبل يعصمني من الماء وذهب غريقا فحاجا سيدنا نوح ربه في ابنه انه من أهله وان وعد الله لحق ماذا قال له عزوجل قال ( ابنك ليس من أهلك إنه عمل غير صالح ) فأيهم أقرب أبن سيدنا نوح من آباه أو اباجهل للرسول عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام ؟! إتقوا الله في آل بيت حبيبه وشفيعكم إتقوا الله فيهم .. إن أكرمكم عند الله أتقاكم فكيف هي التقوى حينما تكون في آله ؟! نرميهم بالاشراك كي نجنب الجهلا الغلو في حبهم ؟! حسبي الله الذي لا اله الا هو وهو رب العرش العظيم .. العرش الذي يخر تحته حبيبي ليشفع لي الله اكبر اي شفاعة أرجو ونرمي آله بالشرك والاشراك ؟! ... أللهم اني لم ارى حبيبك ومن سيشفع لي ولكني أمنت به وبآله الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا فهبني لهم ياالله واجعل مودتي لهم هي من تقربني اليك ياالله فامليء قلبي بحبهم ياالله فامليء قلبي بحبهم ياالله فامليء قلبي بحبهم ياالله وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الاطهار أفضل الصلاة وأتم التسليم والحمدلله رب العالمين .
بقلم بنت كنده











تنويه ... قيل الحديث مكذوب .. فرضا" ذلك انا هنا لم أضعه كدليل على الموضوع إنما هو وصف لحال من الأحوال فرضا" الوصف في الحديث خطأ ولكن المضمون والشاهد منه هو الشفيع وهل سندخل جنه بدون الشفاعه؟! اليس هو الشفيع بأبي هو وأمي ونفسي وكل ماأملك من ذكرنا ووصانا بآله ؟؟!!
الحديث مكذوب فليكن مكذوب فلنوضح المقصود هنا هو وصف لحال من أحوال بل وصف هول من أهوال يوم القيامه ولا هو أيضا غير ذلك ؟!!

ياجماعه أقصد هنا كيف نطلب الشفاعه ونحن منا مسلمين سنين متبعين لسنته وتاركين حقوق آله أو بالأصح مهضوم حقوقهم وعلى سبيل المثال ولاكنت أحب أنا أوضح هذه النقطه ولكني الان مضطره أن أقول ياجماعه كيف يتجرأوا ويصدروا بفتوه بوجوب الصدقه ؟؟!! الله أكبر والله عزوجل قال في كتابه أذهبت عنكم الرجس أهل البيت وطهرتكم تطهيرا !! ماهو الرجس وما هي الصدقه ؟؟!! فليتقوا الله فيهم كيف يقابلوه بهذه الفتوى كيف ؟!! حسبي الله ونعم الوكيل .. أي نعم منهم حالهم يبكي من الفقر ولكن لهم حق مذكور في القرأن الكريم وكان أولى بدل أن تجاز لهم الصدقه أن يبحثوا عن الخمس الذي خصص لهم !! لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم .

أما بالنسبة للحبيب علي الجفري هل هذا الذي هو فيه يستحقه حفيد شفيعهم ؟!!!
لاحول ولاقوة إلا بالله لاحول ولاقوة إلا بالله
ولكن ماأقول إلا هنيئا" لك يالحبيب بصبرك على هذا الإبتلاء لنا الدنيا ولكم الأخره إن شاءالله أنتم وصاتتنا لجدكم في يوم لاينفع فيه لامال ولابنون


فلتنفعهم حلولهم المزعومه لتحرير الأقصى ولتفعهم سخافة التسامح أقصد ثقافة التسامح وتنفعهم صدقاتهم على آل شفيعهم
وحسبي الله ونعم الوكيل .





__________________