يجب أن يكون جنوبنا بخير ((وخاصة الحميريين ))

عليكم أن تعوا بما يدور في العالم العربي من حولنا ففي أوقات تعمل السياسات الإسرائيلية بتكثيف النيران تجاه أخوانا الفلسطين كل ماحدثت مصيبة عربية أو ثورة عربية وآخرها ضرب ليبيا وعندما كثفت إسرائيل نيرانها على الإخوان المسلمين في فلسطين لم تنتبهوا جيدا إلى تلك الأخبار فكان التركيز على ليبيا فقط أصبحنا العرب متعودين جدا على كثافة النيران والقضايا وأصبحت عقولنا لاتتقبل إلا قضية واحدة فمابالكم بالجنوب والعالم الغربي الذي تطرقون بابه ولا يستجيب ((من فاضيلكم )) فيه قضايا أكبر من قضيتكم بالنسبة لهم ((فماهو دخلك ياجنوب ياعربي )) البترول قد الزيود شفطوا أبوه .

قفزه
إنقلابات أمير قطر وقبله أبيه وقبله من قبله وكما تدين تدان وعلي عبدالله صالح قال إقتراع ممنوع الإنقلاب والإنقلابيين ومايشتيش دين وأسأل الله يطول بعمره الملك عبدالله خادم الحرمين الشريفين كم عمره وكم باقيله والأمير سلطان الله يحفظه مريض وحالته الصحية جدا مستائه أوضاع ثابته لابد منها أن تنتهي بأمر ربها .

مصر
بدأت تشتعل بين الأحزاب والأحزاب ستعرض الدخل المميز لقيادات الجيوش ((خليك معايا وأنا معاك ))
تونس
أفيدوني فأظن أنها ستتبع مصر .

ليبيا شعللت الله معاها حتى لو مات القذافي أو قتل الفتنه قائمة فهناك تحدي شعبي عبر الإعلام .
الفتن
قادمه
هكذا أنا أسأل نفسي في أي زمن في أي عصر يعيش هذا الجيل وسأحدد للأجيال القادمه طريقها
فإن كانت هذه فتنة الأحلاس فمابالكم بالدهماء والدهيماء مابيت إلا وكوته كل بيت بيكتوي بنارها أو قهرها
الجنوب لاشيء بالنسبة لما وصل إليه عقلي .


عن محجن بن الأدرع : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال : ( يوم الخلاص وما يوم الخلاص ؟ يوم الخلاص وما يوم الخلاص ؟ يوم خلاص وما يوم الخلاص ؟ ) ( ثلاثا ) فقيل له : وما يوم الخلاص ؟ قال : ( يجيء الدجال فيصعد أحدا فينظر المدينة فيقول لأصحابه : أترون هذا القصر الأبيض ؟ هذا مسجد أحمد . ثم يأتي المدينة فيجد بكل نقب منها ملكا مصلتا فيأتي سبخة الجرف فيضرب رواقه ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات فلا يبقى منافق ولا منافقة ولا فاسق ولا فاسقة إلا خرج إليه فذلك يوم الخلاص ) . أخرجه

لقد أصبح قصر أبيض فقد كان مبنيا في عهد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم من الطين وسعف النخل وقبل 1432 هجريه يزيدون أو ينقصون من الذي أخبر النبي الكريم أنه سيصبح قصرا أبيض و ماينطق عن الهوى إن هوا إلا وحي يوحى . اليوم قد أصبح قصرا أبيض قبل خمسين سنه لم يكن أبيض كما قد أصبح اليوم يغلبه البياض والله أعلم ولكن للتذكير .