الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-05-26, 06:54 PM   #1
الهااشمي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-11
المشاركات: 421
افتراضي الدكتور المعطري في اول لقاء صحفي بعد إختفائه : القناة الفضائية التي أعلنا عنها سيتم ب

الدكتور المعطري في اول لقاء صحفي بعد إختفائه : القناة الفضائية التي أعلنا عنها سيتم بثها على قمر أوروبي

--------------------------------------------------------------------------------

الاثنين - 26/05/2008 - 05:14:52 مساء





الدكتورُ/ عبده المعطري يتحدث في أول لقاء صحفي منذُ اختفائه الإجباري



Sunday, 25 May 2008
"المشترك" بلا مواقف ونتجنب أن نقع في قبضة الأجهزة الأمنية
قال الدكتور/ عبده المعطري -رئيس "جمعية المتقاعدين بالضالع"، وعضو الهيئة العليا للمجلس الأعلى للمتقاعدين، ونائب رئيس الهيئة التنفيذية للحراك الشعبي الجنوبي بالضالع: إن الجنوب يعاني من ظلم واحتلال، ولكنه يعاني أكثر من الحصار الإعلامي.. فإلى نص الحوار
حوار/ علي ناجي سعيد

> كيف تقيمون المرحلة الجديدة الممتدة من ١ إبريل وحتى اليوم؟.
>> هي بالطبع مرحلة صعبة ولكنها ممتازة بالنسبة لنا كقيادة حراك، أثبتنا على الواقع أن أبناء الجنوب متراصو الصفوف من المهرة إلى الضالع على الرغم من الحملة العسكرية الشرسة، وحملة الإعتقالات، والقتل، والضرب، ولكنها أثبتت فشلها، نحن في الضالع، وردفان، وطور الباحة، وكرش، لدينا حظر التجوال، وفي هذه الظروف الصعبة فإن أبناء أبين، وشبوة، ويافع، وحضرموت، والمهرة، وعدن، وبالذات طلاب وطالبات جامعة عدن بكلياتها المختلفة قد صعّدوا من الإحتجاجات السلمية باعتبارنا مكملين للبعض.

> من كلامك هذا أفهم بأن إجراءات السلطة التصعيدية الأخيرة قد خدمت الحراكَ وليس العكس؟.
>> بكل تأكيد هذه الإجراءات كان الهدفُ الأساسي منها شيئين: أولاً: جرنا إلى مربع العنف، وكانوا يتوقعون بهذه الضربة القوية، وبهذه الطريقة الإستفزازية بأن الناس ستكون لديهم ردة فعل، ومن ثم يستطيعون أن يضربوا الحراك، ويضربوا جماهيره، ولكن قيادة الحراك تصرفت تصرفاً ذكياً ومسؤولاً؛ لأننا نناضل نضالاً سلمياً بالقول والفعل، وثانياً: كانوا يهدفون إلى إخافة الجماهير، والدليل على ذلك أنهم استقدموا جنوداً من الأمن المركزي والجيش والنجدة جدداً ومعبأين تعبئة خاطئة وبثقافة الكراهية والحقد ضدنا جميعاً.

> بالنسبة لثقافة الكراهية.. السلطة تتهمكم بأنكم أنتم من تشيعون ثقافة الكراهية في خطاباتكم وشعاراتكم خلال فترة الحراك؟.
>> هم يعتبرون عندما نتحدث عن القضية الجنوبية، ونردد »بالروح بالدم نفديك يا جنوب«، والتمسك بالقضية الجنوبية أننا نغرس ثقافة الكراهية، فالحقيقة عكس ذلك، نحن عندما نقول هذا الكلام نحن نتمسك بشيء اسمه وطن اسمه الجنوب، والجنوب هو كيان أساسي وتوحد مع الشمال في ٢٢ مايو ٠1990م.
وهذه الوحدة ضُربت في ٧/٧/1994م، وما هو قائم اليوم ليس وحدة، وإنما احتلال بالنسبة لنا كجنوبيين، وثقافة الكراهية بالله عليك من يغذيها نحن أم هم؟، كيف يمكن أن تطلب من الشباب أن يذهبوا لمعسكرات الإستقبال بغرض تسجيلهم كجُند بالحرس الجمهوري، ثم تتم معاملتهم بطريقة ساخرة واستفزازية وغير أخلاقية، وعلى أساس مناطقي وشطري بغيض، وتريد منهم أن يحبوك، هم غرسوا الكراهية، وهذا كان نتاجاً عكسياً، والكراهية هي ناتج لممارسات النضال منذ ٧/٧ وحتى الآن، وثقافة الكراهية تبتدئ من الفتاوى الدينية التي يقف وراءَها ويشجعها النظامُ نفسُه، وأيضاً الممارسات الخاطئة لأجهزة الدولة المختلفة »مدنية وعسكرية، وسياسية التمييز الشطري«.

> كقادة حراك.. كيف تفسرون لجوءَ السلطة للقوة، وتحديداً على الضالع وردفان؟.
>> هذا ضمن سيناريو مُعَد على أساس أن يقولوا للرأي العام الداخلي والخارجي: إن أبناء الجنوب ليسوا موحَّدين حول القضية الجنوبية، وإنما هذه المناطق هي فقط المتضررة من حرب 1994م، وأن بقية المحافظات الجنوبية أبناؤها مشاركون بالسلطة، وأن أبناء الضالع وردفان هم فقط من فقدوا مصالحَهم. لكن ما أثبته أبناءُ الجنوب قاطبة هو العكس، اليوم الإحتجاجات ليست فقط في الضالع وردفان، ورغم شدة الحصار العسكري المعزز بالأسلحة الثقيلة والأعمال الإستفزازية حتى على الناس العابرين الطريقَ العام، لكن الحمدَلله الإحتجاجات السلمية شملت جميع محافظات الجنوب، وحتى جزيرة سقطرى، وهذه الإحتجاجاتُ جاءت لتؤكد بأن السلطة فشلت فشلاً ذريعآً في محاولتها تقسيمَ الجنوب إلى محافظات معتدلة وأخرى متشددة.

> إجراءاتُ السلطة الأخيرة وحملة الإعتقالات وقمع المسيرات بالقوة واعتقال المئات.. هل ما زلتم بعد كُـلِّ تلك الإجراءات متمسكين بتوجهاتكم؟.
>> أنا أؤكد لك بالقول والفعل أننا مؤمنون بالنضال السلمي قولاً وفعلاً، وليس لمجرد شعار؛ لأن النضال السلمي هو خيارنا الأمثل والأقوى؛ لأننا عندما نتحرك من المهرة إلى باب المندب، وفي كُـلّ اتجاهات الجنوب، ويعبر الشعب جميعاً بأن لدينا قضية وهم يريدون استفزازنا وجرنا إلى مربع آخر من أجل أن يقولوا: إن هؤلاء مجرد عصابة، وإرهابيين.
إن لغة العالم اليوم هي لغة النضال السلمي، نحن ناضلنا خلال عام كامل نضالاً سلمياً، ونقلنا القضية الجنوبية إلى أعلى درجاتها بالداخل والخارج، ونحن سنظل متمسكين بالنضال السلمي بكل ما لدينا من قوة، ونحن لدينا طرقنا الخاصة بإقناع الجماهير، على الرغم من تلك الممارسات والإستفزازات ستصمد وستتمسك بالنضال السلمي.

> لكن لاحظنا بياناتكم الأخيرة والصادرة عن الهيئة التنفيذية للحراك الشعبي الجنوبي بالضالع بأنكم تحذرون السلطة من جر الحراك إلى مربع العنف.. ماذا تقصدون بذلك؟.
>> الهيئة بذلك أرادت أن تحذر السلطة من أن الأعمال الإستفزازية للناس من قبل أفراد الأمن والجيش المنتشرين في هذه المحافظات، كما حصل في طور الباحة الأسبوع الماضي من قتل للناس بالشارع العام، وبدون محاكمات هذه سابقة خطيرة، نحن حذرنا السلطة من هذه الأعمال الإستفزازية؛ لأنها ستغير رأي الناس أينما وجدوا، ونحن حذرنا السلطة من أعمالها التي تصدر عنها؛ لأنها بالأخير ستقلب السحر على الساحر.

> كنتم دائماً كقيادات حراك تطالبون السلطة بالإعتراف بالقضية الجنوبية.. هل ما زلتم مصرين على مطالبة السلطة بالإعتراف بالقضية الجنوبية سلمياً؟. >> نحن لنا عام كامل من الحراك باسم القضية الجنوبية، وتفاعل أبناء الجنوب بقضيتهم والسلطة تعاملت وكأنه ليس هناك قضية جنوبية نهائياً، وتتعامل معنا بالقوة، ومن هنا يتجسد ويتأكد لدينا بأن السلطة مصرة على عدم إعترافها بالقضية الجنوبية، وكأن القضية الجنوبية بالنسبة لهم شيءٌ محرم، هم الآن يقولون: وحدة وطنية. وينكرون أنه حتى في وحدة يمنية، وهم يريدون أن يفرضوا الأمر الواقع بأنه لا توجد قضية جنوبية، وليس لديهم استعداد نفسي أو معنوي للإعتراف بالقضية الجنوبية، ونحن نقول لهم: مهما تهربوا أو أنكروا أو حشدوا من قوة فإن القضية الجنوبية سوف تنتصر بالأخير، لاعتبار أن الجنوب دولة لها تأريخ حضاري وثورة وأرض وقيادة، وتوحد مع الشمال بوحدة شراكة. لكنهم قضوا عليها في حرب ٤٩٩١م وقد أثبت أبناء الجنوب بأنهم لم ولن يقبلوا أبداً العيشَ بهذا الوضع نهائياً.

> مع أنكم تؤكدون على تمسككم بالنضال السلمي لكن في الآونة الأخيرة جميعُ الفعاليات الإحتجاجية التي شهدتها الضالع تم قمعُها بالقوة.. هل لديكم بدائلُ أخرى للنضال السلمي؟.
>> نعم لدينا، عندما اجتمع مجلس الدفاع الوطني وقرر الحرب علينا وبكل ما تعنيه كلمة حرب من معنى هذه الأسلحة المنتشرة وهذه النقاط للتفتيش بالبطائق الشخصية هو أسلوب استفزازي للناس جميعاً، نحن دعونا لإقامة عدة فعاليات إحتجاجية لكنها قـُمعت وبقسوة شديدة من قبَل أفراد الأمن المركزي والنجدة، فمثلاً تمت مواجهة أبناء الشعيب بالرصاص الحي والمباشر عن محطة قائد صالح، وفي داخل المدينة تمت مواجهة المحتجين بنفس الأسلوب، هم أرادوا إرهاب الناس أولاً، وثانياً جر الناس إلى مربع آخر، لكننا مع ذلك نقول وبكل ما لدينا من قوة: إننا سنتمسك بالنضال السلمي. نحن نقول بأننا سوف نتحرك إلى الشارع، وإذا قمعت تلك الفعاليات كما في السابق على أبنائنا وإخواننا المشاركين فيها أن ينسحبوا من الشارع، وأن يتجنبوا أية مواجهات معهم، المهم لدينا بأن الفعالية قد قامت، وأن السلطة والتي تدعي الديمقراطية، فمثلاً يومَ ٧٢ إبريل يوم الديمقراطية السلطة تقوم بقمع وبالقوة لمسيرة إحتجاجية في وسط مدينة الضالع، وتعتقل عدة أشخاص، الديمقراطية عندها هي الديمقراطية الخاصة بها، ففي سناح تقيم مهرجاناً أمام مبنى المحافظة للحزب الحاكم وتجيش لذلك الموظفين وطلاب المدارس، لكن الديمقراطية عندما يريدُ الناس التعبير عن أنفسهم تقومُ السلطة وأجهزتها الأمنية القمعية بقمعها وبالقوة المفرطة، فعن أية ديمقراطية تدعيها السلطة؟.
أما بالنسبة للأساليب الأخرى للنضال السلمي نقول: إن لدينا عدة أساليب، منها أولاً تصعيد العمل السلمي في المحافظات الأخرى التي ليس لديها كثافة عسكرية وحالة الطوارئ، أيضاً يجب علينا خلال هذه الفترة أن نبدأ بأساليب النضال السلمي الأخرى كالبيانات، وكتابة الشعارات وغيرها، ونحن الآن نعتبر من يخرج للتظاهر في شوارع الضالع مهما كان عددهم فنحن نقول: إن واحداً منهم بألف شخص في الأيام العادية؛ لأننا نعيش في الضالع ومنذ أكثر من شهر في حالة طوارئ، ومنع التجوال، ومُنع الناس في النقاط الأمنية من الوصول إلى المدينة يوم إقامة المسيرة، وأنا أعتبر هؤلاء الحضور أبطالاً بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، ونحن بهذه الحالة نمثل حالتين.. أننا ناس نؤمن بالقول والعمل بالنضال السلمي، والسلطة تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها قوة قمعية استبدادية لا تريد النضال السلمي، ونحن بذلك نحاكم النظام نفسه الذي يدعي الديمقراطية ولا ينفذها، ويقول الوحدة بالقول ولا يعمل بها، ونحن متمسكون بالنضال السلمي حتى النهاية؛ لأن الناس متعاطفون معنا بالداخل والخارج.
> هل كنتم كقيادة حراك تتوقعون بأن الدولة ستلجأ إلى القوة لضرب الحراك؟.
>> نحن كنا نتوقع بأن السلطة سوف تعمل عملاً ما لضرب الحراك، ولكن بهذا التصور بأن تستخدم كُـلّ هذه القوة المفرطة وبالأسلحة الثقيلة، عندما تنزل الدبابات إلى الشوارع، وضد من؟ ضد مواطن عادي، وكاتوشا ومضادات للطيران، والطيران يحلق بعلو منخفض هذا شيء لا يمكن تصديقه، حتى للناس المقربين من السلطة، نحن كنا متوقعين أن تقوم السلطة بتفريق المتظاهرين بالأطقم العسكرية، ولكن لم نكن نتوقع بأن السلطة بهذه العنجهية وبهذه الأساليب القمعية والإستفزازية، صحيحٌ كنا متوقعين بأنها ممكن أن تصل إلى طريق مسدود مع هذا النضال السلمي؛ لأنها تشعر بأن النضال السلمي هو بالنسبة لها أخطر من أي نضال آخر.

> بعد إختفائكم الإجباري عن أنظار السلطة منذ ١ إبريل، وتنقلكم الدائم بين قرى ومناطق الضالع، والتقائكم المباشر والدائم بالناس.. كيف وجدتم إرادة الناس وتعاملهم معكم، هل بتذمر أم بتقبل؟.
>> نحن نعاني منذ إختفائنا مثل ما يعانيه زملاؤنا الذين أعتقلوا منذ إبريل وما زالوا يقبعون بزنازن انفرادية بسجن الأمن السياسي بصنعاء حسب ما قرأنا عن ذلك من خلال تصريح لـلنائب البرلماني/ عيدروس النقيب في صحيفة »الأيام«، والذي قال بأن وضعَهم صعب وتغذيتهم سيئة، ونحن أيضاً نعاني فأسرُنا في مكان ونحن كُـلِّ يوم في مكان، لكن بالمقابل نحنُ أمام أمر واقع، هل نسلم أنفسَنا حتى نلتحق بإخواننا بزنازن انفرادية؟، نحن نتجنب أن نقع في قبضة أجهزة الأمن، ولكننا نشعُرُ بالأمان بسبب أن جميعَ أبناء الجنوب وبرغم ما يعانون من حصار أمني وعسكري وإنتشار كثيف لنقاط التفتيش، لكن كُـلّ تلك الإجراءات العسكرية زادتهم إصراراً بتمسكهم بقضيتهم الجنوبية وعدالتها، ونشعر بأن الصغير والكبير يحترمك، ونشعر بدفء ومحبة أبناء الجنوب بالداخل والخارج، والكل يحاول قدر المستطاع خدمة القضية الجنوبية سواء عبر المشاركة بالمظاهرات بالداخل والخارج أو الكتابة، المهم أن الكل يؤدي دوره بالشكل المطلوب.

> بعد إختفائكم الإجباري هل تم التواصُلُ معكم من قبل أية جهة حكومية وإن وُجد حول ماذا يتمركز؟.
>> إلى الآن لم نتلق أي اتصال أو تواصل من أية جهة رسمية، وإنما تصل إلينا بعضُ التسريبات عبر بعض الأشخاص حول أنكم ملاحقون من قبل الأمن ويجب عليكم تسليم أنفسكم، وهذا نفس ما حصل معنا تماماً في فترة اللجان الشعبية عام 2000م، وهو أسلوبُ السلطة الوحيد، ولم يتغير أبداً، نحن نقول دائماً بأن مطالبنا ليست شخصية عن منصب أو رتبة، وإنما نحن جيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وأنا أتكلم معك كرئيس لجمعية المتقاعدين بالضالع، وعضو هيئة عليا لمجلس تنسيق المتقاعدين، ليست مطالبي أن تعيد لي ألفين أو عشرة آلاف ريال أو رتبة عسكرية، أنا أقول بأننا كنا جيشاً شريكاً في جيش الوحدة، أما بالنسبة للهيئة التنفيذية للحراك الشعبي بالضالع نحن نقول بأنه سُلبت منا الأرض والثروة، نحن نقول بأن لدينا قضية وعلى هذه السلطة مهما طال الزمن، صحيحٌ بأنها ستكبد الناسَ بعض الخسائر، لكنها حتماً مع تمسك الناس بقضيتهم سترغم السلطة على الإعتراف بالقضية الجنوبية.

> بخصوص الهيئة التنفيذية للحراك الشعبي الجنوبي بالضالع.. ما هي أهدافها؟.
>> نحن منذ فترة طويلة نقول: لا بد من وجود حامل سياسي للقضية الجنوبية، ونحن بالضالع تم إعلان الهيئة بعد أحداث إبريل، لكن الهيئة قد تم تشكيلها من قبل، وهذه الهيئة لها فروع في المديريات، وهي ليست سرية، وهي معلنة، وهي عمل جماهيري شعبي سلمي، وستكون لها مثيلاتها في المحافظات الجنوبية الأخرى.
ومن هذه الهيئات يتم إختيار قيادة عليا موحدة ستتحدث باسم القضية الجنوبية، وليس عيباً أو خوفاً أو سراً أن نشكل هذه الهيئا
الهااشمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المتحدث الرسمي للحراك د.المعطري الاجتماعات القادمة سيتم فيها حسم الكثير من القضايا و المجلس الاعلى للحراك المنتدى السياسي 11 2012-06-13 02:16 PM
قناة سماء عدن الفضائية اين اختفت بعد الاعلان عنها؟ ابو صالح الحضرمي المنتدى السياسي 4 2010-08-30 09:58 PM
الدكتور حسين العاقل في حوار صحفي مع " أفتخر بالجماهير التي هتفت بالإفراج عنا ؟؟ عميد الحالمي المنتدى السياسي 1 2010-06-03 12:15 PM
المعطري ينفي ما نشرته '' الوطني'' على لسانه حول مهاجمة قناة عدن الفضائية أبو عامر اليافعي منتدى أخبار الجنوب اليومية 1 2009-03-18 10:58 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر