الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-01-26, 02:01 PM   #1
الهاشمي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2007-10-18
المشاركات: 392
Post أخلأقيات وقيم

من أخلاقيات النضال
بقلم: د. محمد



--------------------------------------------------------------------------------



لعلنا نتفق - بداية - أن لكل نضال أخلأقيات وقيم ... و لعلنا نتفق - أيظا - بأن أستمرارية الأعمال وعظمتها مرهونة بأخلأقياتها وقيمها ... فأخلأقيات ألشعوب والأمم هى التى تبقيها وتميزها على غيرها ...



وعلية فالنضال المثالى والمطلوب - فى تصورى - هو الذى يرتكز على مجموعة من ألأخلأقيات التى بوجودها يكون النضال مشروعا وواجبا. وحتى لو لم يكلل هذا النضال بالنصر ولم يحقق أهدافه المنشودة, فأنا واثق - بأذن الله - من أن التاريخ سيذكرنا بحروف من نور كما كان الحال فى جهاد أباؤنا وأجدادنا. فبرغم من أن قيادات الجنوب العربي ضذّ الطليان لم يحالفها النجاح (على الأقل خلأل حياتهم) الا أن تاريخنا يذكر هؤلاء الأبطال بحروف من نور ...



* فما هى أخلاقيات النضال التى نعنيها هنا؟


* وما هى مستلزمات كل منها؟



ما أقصده هنا بالقيم الاخلاقية هى كل المقاييس المعنوية التى يقاس بها المناضل و سلوكة الانسانى خلال مرحلة نضاليه. ولعل من أهم هذة القيم التى يمكن أن يشترك ويتفق عليها كل المناضلين الشرفاء أينما كانوا هى: التواضع ... والاحترام ... والصدق ... والعدل ... والنقد ... والأمانة ... والعمل ..............



فى هذة المقالة سيرتكز حديتى - بأذن الله - على هذة ألأخلأقيات السبع والتى أرى ضرورة توافرها اذا أردنا لعملنا النجاح والتوفيق سوى ان حققنا أهذافنا أم لم نحققها.



أولا: التواضع . . .



ولعلنى لست فى حاجه الى توضيح هذة الصفة ولكن فليسمح لى القارى الكريم على التأكيد - وبأختصار شديد - على أن ما أقصدة بالتواضع فى مرحلة النضال هو عدم تزكية النفس والابتعاد عن التصنيف الظالم للغيروالغير مفيد للجميع.



فالتواضع هو شرط أساسى وضرورى لكل مناضل يريد النجاح, وذلك لان الأعجاب بالنفس هو من أكبر اّفات النضال. وما أقصده بالاعجاب هو السرور أو الفرح المفرط بالنفس وبما يصدر عنها من أقوال أو أعمال أو سلوكيات, مما يؤذى الى تعدّى أو تجاوز الأخرين من الناس ومن ثم اداءهم أو احتقارهم أو استصغارهم. وهنا يجب أن يكون شعارنا قول الله تعالى: "فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن أتقى."1 وقول رسورنا الكريم: "ان الله أوحى الىّ ان تواضعوا حتى لا يفخر أحد على احد, و لا يبغى أحد على أحد ...."2



فعلى المناضل الا يمنّ ولا يفتخر بما يقوم به مهم كان هذا العمل عظيما. وذلك لان المنّ له موقع سىء على النفوس وهو من أكبر عوامل الهذم فى العلاقات الانسانيه. وهو فى العادة يقود الى تشتت الجهود وتفريق الجماعة. فمن المتعارف عليه ان الناس - فى العادة - ينفرون من الذى يمنّ ويضيقون به درعا. وفى النهاية يقود المنّ الى الاذلال , والاذلال مرفوض من كل الناس العقلاء. وفى هذا الصدد يقول الشاعر:



لا تسقنى ماء الحياة بذلة بل فأسقنى بالعز كأس الحنظلى


وعليه فلابذ أن نتذكر فى هذة المرحلة النضالية الاتى:



1) اننا -- فى النهاية -- نناضل لأنفسنا لا للغير.



2) يجب الا نغتر بسبب أى نجاح نحرزة مهما كان هذا



3) يجب الا نستخدم ما أنجزناة كأذاة مزايدة على أحد وخصوصا الذين يختلفون معنا فى الوسائل و الاساليب مهما كان - نوع أو حذة - هذا الاختلاف. و مهما كان عدم رضانا عليه.



4) لابد أن ندرك بان الاختلاف فى الوسائل أو صيغ العمل بين المناضلين لا يعنى اختلافا فى الغاية أو فى الهدف بل اختلاف فى الفهم, والامكانيات, وتصور الوسائل الانسب والأنجح للتحقيق الاهداف المنشودة. وعليه فيجب الا نستخف باى جهد مهما كانت أساليبه أو نتائجه. ففى النهاية العبرة ليست بالنتائج ولا بالأساليب - طالما انها مشروعة وفى سبيل القضاء على كل أنواع الظلم فى بلادنا - وأنما العبرة بالنوايا والاعمال. فالسؤال الحققى هو: ماذا قدم كل منا؟



5) لابد أن نعى بان التواضع هو من أهم - ان لم يكن الاهم - الوسائل لتوحيد الكلمة, وجمع الشمل, وأشاعة المودة, والغاء التفاوت الطبقى بكل أشكاله.



6) وأخيرا لابد أن نؤمن بان: "من تواضع لله رفعه."



ثانيا: الاحترام . . .



الى جانب التواضع وعذم تزكية النفس لابد على المناضل أن يكون محترما لنفسه, ولرفاقه, وحتى لخصومه. ولعل من من اول شروط الاحترام هو الابتعاد عن السخرية والاستخفاف بالغير.



والسخرية ببساطة هى الحكم بالوضاعة - أوالحكم بلا ذليل ولا حجة - على من يسخر ( بضم الياء) منه. أو بمعنى اّخر السخرية تعنى الاستهتار بالآخرين دون مراعاة لاى ضوابط أو حدود. والسخرية هى ظاهرة أخلاقية شادة ومرفوضة عند كل العقلاء. ولهدا نجد ديننا الحنيف ينهى عن السخرية ويجعل الابتعاد عنها شرط من شروط الاحترام بين كل الناس. يقول تعالى:



"يا أيها الذين اّمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم, ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ... "3



ان المناضلون الشرفاء يناضلون - دائما - من أجل القضاء على الاخطاء , ومعركتهم الحقيفيه هى ضد الظلم وليس مع الافراد. وعليه لابد ان نتذكر بان الاحترام هو شرط كل شىء. فادا غاب الاحترام غاب كل شىء. فلا يمكن أن توجد حرية بدون أحترام. وباختصار شديد يمكن القول مرة أخرى بان المناضل الحقيقى هو انسان محترم لنفسه ... ولرفاقه ... وحتى لعدوة.



ثالثا: النقد . . .



فى تصورى ان أحوج ما تحتاجه المعارضةالجنوب العربي اليوم هو ممارسة و تشجيع ظاهرة النقد وخصوصا النقد الذاتى والبناء. وما أقصده هنا هو محاولة تذكير بعضنا البعض بالاخطاء والعيوب التى تشوب أعمالنا أو أقوالنا أو سلوكياتنا بالحكمة و الموعظة الحسنة. وان يكون نقدنا من أجل الاصلاح لا الهدّم , ولا يجب ان يكون من أجل اتبات الذات والانتصار للنفس. وان يكون شعارنا ذائما قول رسولنا(ص) : "المؤمن مراّة اّخيه." فالمراّة تكشف كل العيوب ولكن فى صمت ليس الا.




1) التاكيد على ان السؤال والاستفسار هو مفتاح المعرفة وشرط من شروط نجاح النضال. فاذا غاب هذا الشرط سيغيب جزء كبير من المعرفة.



2) ان يكون النقد على أساس الاحترام. بمعنى يجب أن يكون النقاش والتشكيك فى تصرفات الغير من أجل البناء وموضوعى ولا يجب ان يكون من أجل اتبات الذات.



3) يجب أن يبنى النقد على الأدلة والوقائع والبراهين. ويجب أن نتحلى بأذاب النقد وان نبتعد عن النقد غير الموضوعى, وأن نتجنب أسلوب الاقصاء والاسلوب الأحادى فى التفكير ...



4) الابتعاد عن الجدل ... والتنازع ... الانسان المجادل هو الذى لا يسعى من أجل الحقيقة وكل الذى يهمة هو أنتصار رائه ولو كان ذلك على الباطل. والجدل هو الانسياق وراء قضايا كلامية وثرثرة مقيتة. ولعل من مضار الجدل هو الانقياد الى الانشغال بأمور ووسائل جانبيه , وفى العادة يقود الى ترتب قضايانا ترتيبا يتفق وأهواءنا ...



وفى اعتقدى الانسان الذى يجادل هو انسان لا يعمل. فأكتر المجادلون هم أناس عاجزون عن العمل, وذلك لأن العاملون ليس لذيهم وقت للجدال.



رابعا: الصدق . . .



هو أن يكون مبدأنا : "ان الصدق أقرب طريق للحق." وان "الرائد لا يكذب أهله." بمعنى اّخر لابد من رفض مقولة: "الغاية تبرر الوسيلة" أو كما يعبر عنها بعض رفاقنا فى النضال بقول: "اللى تغلب بة , ألعب به."



فى تصورى يجب الالتزام بالصدق والمصداقيه فى كل أقوالنا واعمالنا ... ومن المعروف أن من اكبر اّفات النضال هى اّفة "الكذب". والكذب هو الاخبار المزيفة على الواقع, وأعطاء صورة للسامع تخالف الحقيقة والواقع الموضوعى. وهى عملية هذم مقصود للحقيقة, ومحاولة تجهيل للسامع ومخادعتة وذلك بتصوير الواقع بصورة تخالف الحقيقة. والكذب هو أخطر أمراض الكلمة وأكثر استعمالاتها المنحرفة خطرا وتخريبا فى نفسية الفرد والمجتمع.



ويشتد خطر الكذب كلما ارتفع مصدرة, فكذب المسئول هو اكثر ثاتيرا وخطرا من كذب العضو العادى. والكذب هو من أكبر أنواع الظلم. يقول تعالى: "فمن أظلم ممن أفترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم ان الله لا يهدى القوم الظالمين."4 ولقد وصف الكذاب بالمنافق, والظالم, والمضل, ومن حزب الشيطان. ففى الحديت الشريف:



"اّية المنافق ثلاث: اذا حدت كذب, واذا وعد أخلف, وأذا أئتمن خان."5


ومن ثمه فان الاعتماد على الكذب يقود فى النهاية الى الندا مة والخسران: يقول تعالى:



"يا أيها الذين أمنوا ان جاءكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادميين."6



وعليه فلابد ان نتحلى بالصدق فى كل شىء وان تكون المصداقية هى اكبر وأهم سلاح فى معركتنا مع الشمال ويجب أن نتذكر دائما بانة اذا ضاعت مصداقيتنا فحتما ستضيع معارضتنا. فلابد أن نكون صادقين فى كل أقوالنا, وأعمالنا, وسكولياتنا ... يقول تعالى:



"يايها الذين اّمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين."7



باختصار شديد ان قضيتنا - فى تصورى - هى قضية مصداقية وقول الحق .... ولابد أن نعى باننا سننتصر - باذن الله - لاننا صادقون ... وعادلون ... ومخلصون ... وهذا ما يفتقده حكم الشمال.



خامسا: الانصاف . . .



أما القيمة الاخلاقية الخامسة التى أرى ضرورة توافرها فى نضالنا فهى قيمية "الانصاف." ونعنى به الانصاف مع أنفسنا, ومع خصومنا, ومع كل رفاقنا الذين نتفق معهم أو نختلف. وان يكون شعارنا دائما قول الله تعالى: "يا أيها الذين أمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على الا تعدلوا, اعدلوا هو أقرب للتقوى, وأتقوا الله ان الله خبيرا بما تعملون."8





سادسا: الامانة . . .



أما القيمة السادسا التى أرى ضرورة توافرها فى نضالنا هى قيمة الامانة. فالمناضل الشريف لابد ان يكون أمينا, فليس من صيفات النضال -- ايا كان نوعه -- ان يفشى الانسان أسرار أثمن عليها مهم كان السبب -- الا فى حالات الظرورة القصوى. فخيانة الامانة هى من صفات النضال الشريف. فالمناضل الشريف هو انسان -- أولا وقبل كل شىْ -- أمين واذا أثمن لا يخون.



والحقيقة ان الكثير من التنظيما ت المعارضة -- وخصوصا فى المنطقة العربية -- تعانى اليوم من فقدان هذا الشرط الاخلاقى المهم لنجاح أى عمل. فما ان ينفصل عضو عن تنظية حتى يبدا فى نشر وقول كل ما يعرفة عن تنظيمة السابق ... وهذا -- فى الحقيقة عمل مشين حقا.



ان افشاء الاسرار هو تصرف لابد ان يرفضه كل انسان. وهنا لابد ان نذكر كل المناضلين بان يلتزموا وأن لا يخلطوا بين مسئولية حفظ الامانة ومسئولية الانتماء التنظيمى. فقد يختلف الانسان مع الاّخرين فى كيفية العمل ووسائله ولكن يجب الا يكون هذا الاختلاف على حساب الامانة التى قبل الانسان أن يحملها. فى هذا الصدد لعله من المناسب ان نذكر كل المناضلين بمقولة سيدنا الحسين عليه السلام عندما خانة بعض أهل العراق يوم كرباء. قال لهم قولته المشهورة:



" ... اذا لم يكن لكم دين ... ولا أخلاق ... فكونوا رجال ...."



وعليه فيجب أن نحافظ على الامانة ... ويجب الا نخون , وأن نرفض كل الخونه حتى الذين لم يكن لهم دين ولا أخلاق لاننا نتوقعهم أن يكونوا رجال -- هذا هو الحدّ الادنى فى النضال.



سابعا: العمل . . .



أما القيمة الاخلاقية السابعه - والأخيرة فى هذا المقالة - التى أرى ضرورة توافرها فى نضالنا فهى قيمة العمل. وهنا ربما سيقول البعض أنها محصول حاصل ولكن فى الحقيقة أنا اعتبر هذة القيمة من أهم القيم الاخلاقية فى مرحلة النضال. وهذة القيمة حتى الان لم تعطى حقها ويعتبرها البعض فى حكم المسلمات.



ان غياب العمل الجادّ هو أحد الأسباب التى أفقدت معارضتنا الكثير من مصداقيتها فى داخل الجنوب وخارجه. وعلية اذا أردنا لمعارضتنا النجاح فلابد أن نعمل أكثر مما نتكلم , واذا عملنا يجب الا نزايد على الغير ... وان يكون شعارنا قول الله تعالى: "وقل أعملوا .... " ويجب الا نقول ما لا نعمل ولا نطلب من الغير بالقيام بشىء نحن غير قادرين بالقيام به حتى لا ينطبق علينا قول الله تعالى:



"يا أيها الذين امنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون."9



فدعونا نعمل فى صمت ... وصبر ... وأستمرار. ودعونا نتفق على أن العمل هو اكبر -- وأقوى -- أذاة لتجميعنا وتوحيد كلمتنا وجمع شملنا ...



ثامنا: الخاتمة . . .



بعد هذا السرد السريع والمختصر جدا لبعض أخلاقيات النضال يمكننى القول بانه لو كل مناضل شريف -- من الموقع الذى هو فيه -- التزم بهذة القيم الاخلاقية السبع فى كل سلوكياته وتصرفاته وأعماله النضالية فانى واثق بأننا سنخوض معركة (أومعارك) نضالية مشرفة وسيكتبها لنا التاريخ بحروف من نور.



وسوف نقدم درسا لكل من سياتوا بعدنا فى كيفية النضال الشريف وسوف تكون كلمتنا كالكلمة الطيبة التى أصلها ثابت وفرعها فى السماء كما وصفها لنا القراّن الكريم عندما قال: " ... الكلمة الطيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء ...."



وعليه يجب علينا جميعا ان نتواضع فى كل أعمالنا وذلك لانه من تواضع لله رفعه ... وان تكون كل معاملاتنا قائمة على أساس الاحترام المتبادل بين الجميع ... وان نكون منصفين وعادلين حتى مع الخصم ... وأن يكون عملنا قائم على الصدق والامانة ... واذا أختلفنا فيجب أن ننتقد بعضنا البعض بأسلوب حضارى وبنّاء ... وفوق كل هذا وذاك لابذ أن تسبق أعمالنا أقوالنا ... ولنترك للاّخرين الحكم على كل ما قمنا به ... وأن نكون واتقين بان الله لا يضيع أجر المحسنين.



وختاما ان جاز لىّ ان أصف الانسان المناضل الشريف فيمكننى أن أصفه على أنه:



** الانسان الذى يعمل فى صمت ... وباستمرار ....



** وأذا تكلم لا ينطق الا صدقا ....



** ويتعامل مع الناس بانصاف وأحترام وأمانة ....



** وهو الذى لايمن على الغير ... ولا يزكى نفسه ....



** وهو الذى يومن بالنقد البناء ... ويمارس فى النقد الذاتى على نفسه ....



فهل تنطبق علينا هذة الصفات ... هذا ما يجب -- وأتمنى -- أن يسالة كل مناضل شريف لنفسه ... وهذة هى نقطة البداية من أجل الخير والتغيير ... والله المستعان ....



__________________
الهاشمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2008-01-26, 02:07 PM   #2
عبدالله السنمي
رئيس مجلس الإداره
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-02
الدولة: الجنوب المحتل
المشاركات: 1,993
افتراضي

موضوع أكثر من رائع ،، ونطلب من المشرف التثبيت
ونشكر ، الهاشمي على هذا الأختيار .
عبدالله السنمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كم علينا ان نقدم من الشهداء حتى يتوحد قادتنا ابو سهر المنتدى السياسي 4 2012-01-21 11:04 PM
تعالوا نقدم التهاني لـــ الزميل ابوسعد معلاوي المنتدى السياسي 19 2011-01-09 10:20 PM
سيرة نقيل الربوه فــــــــي طرد شيوخ شبوه الطيار المنتدى السياسي 19 2009-12-11 04:12 PM
العواذل تعيد تمركزها في نقيل ثرة بلودر أبو عامر اليافعي منتدى أخبار الجنوب اليومية 0 2009-03-25 01:13 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر