علي محسن الأحمر ينجو من محاولة اغتيال ومخاوف من 13 يناير شمالية

[المهندس]

علي محسن الأحمر ينجو من محاولة اغتيالكتب: شبوة برس / خاصالتاريخ: 24/4/2009القراءات: 24

أكدت مصادر خاصة لــ «شبوة برس» أن جميع أجهزة الأمن في العاصمة اليمنية صنعاء تعيش منذ السبت الماضي حالة استنفار بعد أن أصدرت وزارة الداخلية تعميماً إلى جميع الوحدات الأمنية ومراكز الشرطة بالعاصمة بأن يكونوا في حالة تأهب دائم، وأشارت المصادر ذاتها، إن حالة التأهب تشمل أيضا وحدات الحرس الجمهوري التابعة لنجل الرئيس علي عبدالله صالح، التي كثفت من عمليات المراقبة ودوريات التفتيش في شوارع العاصمة. وتأتي حالة الاستنفار في ظل أنباء ترددت الأسبوع الماضي بأن اللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة عن طريق إطلاق النار على موكبه، لكنه نجا من المحاولة. ويخشى المراقبون من صدامات قد تنشب في أي لحظة بين قوات الفرقة والحرس الجمهورية وهو الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى مجزرة شمالية مماثلة لمجزرة الثالث عشر من يناير الجنوبية عام 1986.

ولفتت المصادر إلى أن قادة الحرس الجمهوري والأمن المركزي أبلغوا القوات بان لا يغادرون غرفة العمليات وأنهم أبلغوا أفرادهم بوجود تهديدات أطلقتها القاعدة مؤخراً بشكل جاد،ولكن المخاوف الحقيقية هو من انتشار مفاجئ لقوات المدرعات في العاصمة صنعاء عقب رفض اللواء علي محسن إخراج قواته من العاصمة.
وطبقاً للمصدر فإن التقارير الأمنية والاستخباراتية توقعت حدوث صراع على السلطة داخل الأسرة الحاكمة، في وقت يحاول فيه اللواء علي محسن عن طريق شخصيات في الأسرة الحاكمة إلى كسب قائد الأمن المركزي يحي محمد عبدالله صالح إلى جانبه. وعلم «شبوة برس» أن البنك المركزي والأماكن الحيوية في صنعاء و السفارات ومقرات الشركات الأجنبية محاطة بحراسة أمنية مكثفة منذ مطلع الأسبوع.
وكان وزير الداخلية اعتذر عن حضور الاجتماع الأسبوعي للحكومة يوم الثلاثاء. وقال وزير الإعلام في المؤتمر الصحفي عقب اجتماع الحكومة إن ملف قضية هدم منزل في حي العنقاء بالحصبة لم يبحث بسبب عدم حضور وزير الداخلية لانشغالاته.
وطبقاً للمصادر فإن الوزير لم يتمكن من حضور اجتماع رئاسة الوزراء بسبب انشغاله بأمر التهديدات التي تشكلها الفرقة الأولى مدرع، وترددت شائعات عن تهديد اللواء علي محسن عقب محاولة اغتياله باستهداف مسئولين أمنيين لكن وزارة الداخلية وصفت تلك التهديدات بأنها محاولة بائسة لثني الأجهزة الأمنية عن ملاحقة عناصر القاعدة المتحالفة مع علي محسن، و التي يجري تعقبها على مدار الساعة في مختلف المحافظات وأكدت في تصريحات نشرها المركز الإعلامي الأمني أنها في اتم الاستعداد لمواجهة عناصر القاعدة في حال افترضنا أنها ستقدم على تنفيذ اعمال إرهابية.
وأضافت أن هذه العناصر دأبت على استهداف السياح الأبرياء والمدنيين العزل وهي أجبن من أن تواجه الأجهزة الأمنية

[الجنوب العربي]

اللهم اجعل كيدهم في نحورهم

[أبو عامر اليافعي]

حتى وان اختلفوا فهم متفقون علينا .
اذا تعاركت الرباح انتبه على جربتك.

[المهندس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعامر اليافعي

حتى وان اختلفوا فهم متفقون علينا .
اذا تعاركت الرباح انتبه على جربتك.

نعم اخي ابوعامر الفيد والثروة واملاك الجنوب هيا من توحدهم ولن يختلفو بشانها مهما اظهرو من خلاف00000 فلايهمنا امرهم هذا 000000

[الظبي اليافعي]

لنا في التاريخ عبر صدقو كل شي من الكرسي يطرد الابن اباه ويقتل الاخ اخاه

[العبدالفقير]

اللهم دمرهم كما دمرونا وفرقهم كما زرعوا الفتنة فينا اللهم وحد صفوفنا وكلمتنا وأنصرنا على القوم الظالمين .

[bakre]

علي محسن الأحمر ينجو من محاولة اغتيال ومخاوف من 13 يناير شمالية كتب: شبوة برس / خاص التاريخ: 24/4/2009 القراءات: 95

أكدت مصادر خاصة لــ «شبوة برس» أن جميع أجهزة الأمن في العاصمة اليمنية صنعاء تعيش منذ السبت الماضي حالة استنفار بعد أن أصدرت وزارة الداخلية تعميماً إلى جميع الوحدات الأمنية ومراكز الشرطة بالعاصمة بأن يكونوا في حالة تأهب دائم، وأشارت المصادر ذاتها، إن حالة التأهب تشمل أيضا وحدات الحرس الجمهوري التابعة لنجل الرئيس علي عبدالله صالح، التي كثفت من عمليات المراقبة ودوريات التفتيش في شوارع العاصمة. وتأتي حالة الاستنفار في ظل أنباء ترددت الأسبوع الماضي بأن اللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة عن طريق إطلاق النار على موكبه، لكنه نجا من المحاولة. ويخشى المراقبون من صدامات قد تنشب في أي لحظة بين قوات الفرقة والحرس الجمهورية وهو الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى مجزرة شمالية مماثلة لمجزرة الثالث عشر من يناير الجنوبية عام 1986.
ولفتت المصادر إلى أن قادة الحرس الجمهوري والأمن المركزي أبلغوا القوات بان لا يغادرون غرفة العمليات وأنهم أبلغوا أفرادهم بوجود تهديدات أطلقتها القاعدة مؤخراً بشكل جاد،ولكن المخاوف الحقيقية هو من انتشار مفاجئ لقوات المدرعات في العاصمة صنعاء عقب رفض اللواء علي محسن إخراج قواته من العاصمة.
وطبقاً للمصدر فإن التقارير الأمنية والاستخباراتية توقعت حدوث صراع على السلطة داخل الأسرة الحاكمة، في وقت يحاول فيه اللواء علي محسن عن طريق شخصيات في الأسرة الحاكمة إلى كسب قائد الأمن المركزي يحي محمد عبدالله صالح إلى جانبه. وعلم «شبوة برس» أن البنك المركزي والأماكن الحيوية في صنعاء و السفارات ومقرات الشركات الأجنبية محاطة بحراسة أمنية مكثفة منذ مطلع الأسبوع.
وكان وزير الداخلية اعتذر عن حضور الاجتماع الأسبوعي للحكومة يوم الثلاثاء. وقال وزير الإعلام في المؤتمر الصحفي عقب اجتماع الحكومة إن ملف قضية هدم منزل في حي العنقاء بالحصبة لم يبحث بسبب عدم حضور وزير الداخلية لانشغالاته.
وطبقاً للمصادر فإن الوزير لم يتمكن من حضور اجتماع رئاسة الوزراء بسبب انشغاله بأمر التهديدات التي تشكلها الفرقة الأولى مدرع، وترددت شائعات عن تهديد اللواء علي محسن عقب محاولة اغتياله باستهداف مسئولين أمنيين لكن وزارة الداخلية وصفت تلك التهديدات بأنها محاولة بائسة لثني الأجهزة الأمنية عن ملاحقة عناصر القاعدة المتحالفة مع علي محسن، و التي يجري تعقبها على مدار الساعة في مختلف المحافظات وأكدت في تصريحات نشرها المركز الإعلامي الأمني أنها في اتم الاستعداد لمواجهة عناصر القاعدة في حال افترضنا أنها ستقدم على تنفيذ اعمال إرهابية.
وأضافت أن هذه العناصر دأبت على استهداف السياح الأبرياء والمدنيين العزل وهي أجبن من أن تواجه الأجهزة الأمنية

[قمة جبل]

مـــــــــــــــــــــــش بعيد ان تكون هناك مجازر شمالية وليس مجزرة وبي لان مشاكلهم بدات تظهر للعيان وهي التنافس عن السلطة ومصادر الدخل الاقتصادي

[مغترب]

اللهم دمرهم وأهلكهم وازرع الشقاق بينهم كما دمروا صعدة والجنوب وأهلك زندانيهم وسلفيتهم ، وقاعدتهم فهؤلاء جميعا هم اس الفساد وأصل المنكر والعبث وألحق بهم أهل الفتاوى الضالة المضلة التي استحل الأوباش بها العباد والبلاد أمثال الديلمي والمهدي والامام ومن يقف وراءهم رب لاتذر على الأرض من هؤلاء ديارا إنك إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا رب احصهم واجعل كيدهم في نحورهم فكم من أطفال يتمت وكم من دماء سفكت وأطلب من جميع اخواننا في الجنوب والشمال أن يأمروا ابناءهم بالعودة من صعدة ومن معسكرات النظام فهم لا يستحقون أن يسندهم أحد

[salah]

علي محسن الأحمر ينجو من محاولة اغتيال ومخاوف من 13 يناير شمالية
كتب: شبوة برس / خاص التاريخ: 24/4/2009 القراءات: 522

أنقر على الصورة لمشاهدتها بحجمها الطبيعي

أكدت مصادر خاصة لــ «شبوة برس» أن جميع أجهزة الأمن في العاصمة اليمنية صنعاء تعيش منذ السبت الماضي حالة استنفار بعد أن أصدرت وزارة الداخلية تعميماً إلى جميع الوحدات الأمنية ومراكز الشرطة بالعاصمة بأن يكونوا في حالة تأهب دائم، وأشارت المصادر ذاتها، إن حالة التأهب تشمل أيضا وحدات الحرس الجمهوري التابعة لنجل الرئيس علي عبدالله صالح، التي كثفت من عمليات المراقبة ودوريات التفتيش في شوارع العاصمة. وتأتي حالة الاستنفار في ظل أنباء ترددت الأسبوع الماضي بأن اللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة عن طريق إطلاق النار على موكبه، لكنه نجا من المحاولة. ويخشى المراقبون من صدامات قد تنشب في أي لحظة بين قوات الفرقة والحرس الجمهورية وهو الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى مجزرة شمالية مماثلة لمجزرة الثالث عشر من يناير الجنوبية عام 1986.
ولفتت المصادر إلى أن قادة الحرس الجمهوري والأمن المركزي أبلغوا القوات بان لا يغادرون غرفة العمليات وأنهم أبلغوا أفرادهم بوجود تهديدات أطلقتها القاعدة مؤخراً بشكل جاد،ولكن المخاوف الحقيقية هو من انتشار مفاجئ لقوات المدرعات في العاصمة صنعاء عقب رفض اللواء علي محسن إخراج قواته من العاصمة.
وطبقاً للمصدر فإن التقارير الأمنية والاستخباراتية توقعت حدوث صراع على السلطة داخل الأسرة الحاكمة، في وقت يحاول فيه اللواء علي محسن عن طريق شخصيات في الأسرة الحاكمة إلى كسب قائد الأمن المركزي يحي محمد عبدالله صالح إلى جانبه. وعلم «شبوة برس» أن البنك المركزي والأماكن الحيوية في صنعاء و السفارات ومقرات الشركات الأجنبية محاطة بحراسة أمنية مكثفة منذ مطلع الأسبوع.
وكان وزير الداخلية اعتذر عن حضور الاجتماع الأسبوعي للحكومة يوم الثلاثاء. وقال وزير الإعلام في المؤتمر الصحفي عقب اجتماع الحكومة إن ملف قضية هدم منزل في حي العنقاء بالحصبة لم يبحث بسبب عدم حضور وزير الداخلية لانشغالاته.
وطبقاً للمصادر فإن الوزير لم يتمكن من حضور اجتماع رئاسة الوزراء بسبب انشغاله بأمر التهديدات التي تشكلها الفرقة الأولى مدرع، وترددت شائعات عن تهديد اللواء علي محسن عقب محاولة اغتياله باستهداف مسئولين أمنيين لكن وزارة الداخلية وصفت تلك التهديدات بأنها محاولة بائسة لثني الأجهزة الأمنية عن ملاحقة عناصر القاعدة المتحالفة مع علي محسن، و التي يجري تعقبها على مدار الساعة في مختلف المحافظات وأكدت في تصريحات نشرها المركز الإعلامي الأمني أنها في اتم الاستعداد لمواجهة عناصر القاعدة في حال افترضنا أنها ستقدم على تنفيذ اعمال إرهابية.
وأضافت أن هذه العناصر دأبت على استهداف السياح الأبرياء والمدنيين العزل وهي أجبن من أن تواجه الأجهزة الأمنية