مدرسة يتعلم منها الآخرون - هل انتم جاحدين وناكرين الحقائق ؟

[عبدالمجيد الديلمي]

ان أية أمة من الأمم او شعب من الشعوب تفاخر وتعتز بقاداتها وعظمائها والذين سطروا أروع البطولات والتضحيات والمنجزات والمواقف التاريخية لشعوبهم والتي سطرها لهم التاريخ بأحرف من نور والذين قلما ينجب التاريخ من أمثالهم.
ونحن الشعب اليمني نفخر ونعتز بقائد عظيم قلما أنجب التاريخ اليمني من امثاله، والذي جنّب اليمن الكثير من المحن والفتن بفضل حنكته وقيادته السياسية الحكيمة للبلاد، إنه ابن اليمن البار قائد سفينة العطاء والتنمية فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة والأمن والذي عُرف برجل المواقف منذ توليه قيادة البلاد، والتي سطرها له التاريخ في انصع صفحاته بأحرف من نور تسطع في سماء الوطن المجيد وطن ال22 من مايو.
رجل عرفه التاريخ بمواقفه الشجاعة والصادقة المتصفة بالحكمة والحنكة السياسية وسعة الصدر والحلم والتسامح أثناء تعامله مع الأحداث والمواقف المحلية والدولية فهو الأب الحنون لبيت اليمن الكبير.
ولأن الرجال مواقف فإننا سنقف هنا مع أبرز مواقفه التاريخية والتي من يوم ليوم وحدث لحدث يخط التاريخ اسم هذا القائد بماء من الذهب الخالص ليحجز له مكاناً بين القادة العظماء وبأنه الاجدر والاكفأ لقيادة البلاد ومسيرة العطاء والتنمية.
ان من اعظم منجزاته التاريخية التي تحققت على يده وفي عهده الميمون هي الوحدة اليمنية المباركة في ال22من مايو 1990م والتي كانت حلماً طالما راود الشعب في تحقيقها الى ان جاء موحد الأمة وباني اليمن الحديث، وحوّل الحلم الى حقيقة ساطعة في سماء الوطن والتي ان شاء الله تكون بوابة انطلاق ومنارة اشعاع للوحدة العربية والاسلامية الشاملة مع الرغم ما شابها من ارهاصات ومماحكات من قبل اعداء الوحدة والوطن والديمقراطية والذين أرادوا بحقدهم الدفين وعمالتهم الخائبة اغتيال الوحدة والنيل منها واطفاء النور الذي لمّ شمل اليمنيين تحت وهج الوحدة وذلك في صيف 1994م، فما كان من الرئيس القائد والذي خبر الحياة وخبرته التجارب الاَّ ان قال كلمته المشهورة في ذلك الوقت ضارباً أروع الامثلة في التضحية والفداء للوطن مهما كلف ذلك من ثمن «الوحدة أو الموت» والتي تفجرت بركاناً وحمماً تقذف في وجه الاعداء، فكانت الوحدة والنصر بفضل إرادة الله والجيش ومساندة الشعب ليبقى اليمن موحداً والى الأبد.
وبذلك خاب ظن أعداء الوطن والمنافقين والحاقدين على أمنه واستقراره وهنا يظهر حلم الرئيس وعفوه العام تتويجاً للنصر العظيم على المغرر بهم.. مؤكداً بأن الوطن فوق الجميع ويتسع للجميع وتفويت الفرصة على اعداء الوطن من الحاقدين والماكرين على أمنه واستقراره.
وكذلك عفوه العام عن المغرر بهم في احداث الفتنة الاخيرة بعد القضاء عليها ووأدها الى الأبد.
كما تظهر حكمة الرئيس وحنكته السياسية ليس على المستوى الداخلي فحسب بل على المستوى الخارجي ايضاً، ففي تعامله مع دولة ارتيريا وإعادة جزيرة حنيش اليمنية عن طريق التحكيم الدولي دون حرب او سفك دماء لا يحمد عقباها، وكذا مواقفه الحكيمة مع دول الجوار بسبب الخلافات الحدودية،والتي طال امدها الى ان جاء وحلها بناءً على مبدأ قاعدة (لا ضرر ولا ضرار)، كما تمثلت قيادته الحكيمة في تعامله مع القضايا العربية والاسلامية، والتي كانت اليمن السباقة بالمواقف المشرفة والداعمة لها.. وكذا مناشدته المستمرة للقادة العرب بإقامة اتحاد عربي و اسلامي تحت أي مسمى.
وهكذا فإن فخامة الرئيس القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية يعتبر مدرسة، يتعلم منها الآخرون الحكمة والصبر وكيفية التعامل مع الاحداث والمواقف بعقل ودراية وأنه الاكفأ والاجدر لإدارة شؤون البلاد بلا منازع.

[السحاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمجيد الديلمي

ان أية أمة من الأمم او شعب من الشعوب تفاخر وتعتز بقاداتها وعظمائها والذين سطروا أروع البطولات والتضحيات والمنجزات والمواقف التاريخية لشعوبهم والتي سطرها لهم التاريخ بأحرف من نور والذين قلما ينجب التاريخ من أمثالهم.
وونحن الشعب اليمني نفخر ونعتز بقائد عظيم قلما أنجب التاريخ اليمني من امثاله، الذي جنّب اليمن الكثير من المحن والفتن بفضل حنكته وقيادته السياسية الحكيمة للبلاد، إنه ابن اليمن البار قائد سفينة العطاء والتنمية فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة والأمن والذي عُرف برجل المواقف منذ توليه قيادة البلاد، والتي سطرها له التاريخ في انصع صفحاته بأحرف من نور تسطع في سماء الوطن المجيد وطن ال22 من مايو.
رجل عرفه التاريخ بمواقفه الشجاعة والصادقة المتصفة بالحكمة والحنكة السياسية وسعة الصدر والحلم والتسامح أثناء تعامله مع الأحداث والمواقف المحلية والدولية فهو الأب الحنون لبيت اليمن الكبير.
ولأن الرجال مواقف فإننا سنقف هنا مع أبرز مواقفه التاريخية والتي من يوم ليوم وحدث لحدث يخط التاريخ اسم هذا القائد بماء من الذهب الخالص ليحجز له مكاناً بين القادة العظماء وبأنه الاجدر والاكفأ لقيادة البلاد ومسيرة العطاء والتنمية.ان من اعظم منجزاته التاريخية التي تحققت على يده وفي عهده الميمون هي الوحدة اليمنية المباركة في ال22من مايو 1990م والتي كانت حلماً طالما راود الشعب في تحقيقها الى ان جاء موحد الأمة وباني اليمن الحديث، وحوّل الحلم الى حقيقة ساطعة في سماء الوطن والتي ان شاء الله تكون بوابة انطلاق ومنارة اشعاع للوحدة العربية والاسلامية الشاملة مع الرغم ما شابها من ارهاصات ومماحكات من قبل اعداء الوحدة والوطن والديمقراطية والذين أرادوا بحقدهم الدفين وعمالتهم الخائبة اغتيال الوحدة والنيل منها واطفاء النور الذي لمّ شمل اليمنيين تحت وهج الوحدة وذلك في صيف 1994م، فما كان من الرئيس القائد والذي خبر الحياة وخبرته التجارب الاَّ ان قال كلمته المشهورة في ذلك الوقت ضارباً أروع الامثلة في التضحية والفداء للوطن مهما كلف ذلك من ثمن «الوحدة أو الموت» والتي تفجرت بركاناً وحمماً تقذف في وجه الاعداء، فكانت الوحدة والنصر بفضل إرادة الله والجيش ومساندة الشعب ليبقى اليمن موحداً والى الأبد.
وبذلك خاب ظن أعداء الوطن والمنافقين والحاقدين على أمنه واستقراره وهنا يظهر حلم الرئيس وعفوه العام تتويجاً للنصر العظيم على المغرر بهم.. مؤكداً بأن الوطن فوق الجميع ويتسع للجميع وتفويت الفرصة على اعداء الوطن من الحاقدين والماكرين على أمنه واستقراره.
وكذلك عفوه العام عن المغرر بهم في احداث الفتنة الاخيرة بعد القضاء عليها ووأدها الى الأبد.
كما تظهر حكمة الرئيس وحنكته السياسية ليس على المستوى الداخلي فحسب بل على المستوى الخارجي ايضاً، ففي تعامله مع دولة ارتيريا وإعادة جزيرة حنيش اليمنية عن طريق التحكيم الدولي دون حرب او سفك دماء لا يحمد عقباها، وكذا مواقفه الحكيمة مع دول الجوار بسبب الخلافات الحدودية،والتي طال امدها الى ان جاء وحلها بناءً على مبدأ قاعدة (لا ضرر ولا ضرار)، كما تمثلت قيادته الحكيمة في تعامله مع القضايا العربية والاسلامية، والتي كانت اليمن السباقة بالمواقف المشرفة والداعمة لها.. وكذا مناشدته المستمرة للقادة العرب بإقامة اتحاد عربي و اسلامي تحت أي مسمى.
وهكذا فإن فخامة الرئيس القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية يعتبر مدرسة، يتعلم منها الآخرون الحكمة والصبر وكيفية التعامل مع الاحداث والمواقف بعقل ودراية وأنه الاكفأ والاجدر لإدارة شؤون البلاد بلا منازع.

الاخ الديلمي الرســــــــــــــــــــــــــــــــــالة واضحة جداً جداً اشكرك نيابتاً عني وعن جميع الاعضاء0

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

انتظر سوف تراه في محكمه العدل الدوليه اذا نجي من مشتقه عدن المحليه

[االجنوب العربي]

اي قيادة واي عظمه تتحدث عنها
لا تربطنا بكم اي علاقه لا قديمه ولا جديده يربطنا بكم شي واحد فقط وهو ابونا آدم عليه السلام