الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-10-21, 02:29 AM   #1
عدن برس
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2007-10-03
المشاركات: 962
افتراضي لنا رجل في صنعاء : اليمن الرئيس السابق كان الحاخام متدرب







Last update - 18:50 20/10/2008 آخر تحديث -- 18:50 20/10/2008


Our man in Sanaa: Ex-Yemen president was once trainee rabbi لنا رجل في صنعاء : اليمن الرئيس السابق كان الحاخام متدرب

By Yossi Melman يوسي ميل مان

Tags: Abdul Rahman Yahya al-Iryani العلامات : عبد الرحمن يحيى الارياني

In advance of the period of the Jewish holidays, Dorit Mizrahi, a journalist at the ultra-Orthodox weekly Mishpaha, was asked to come up with a creative idea for an article. مقدما للفترة من الاعياد اليهودية ، دوريت مزراحي ، وهو صحفي في الاصوليين Mishpaha الأسبوعية ، وطلب إلى طرح فكرة خلاقة للمقال. She decided that the time had come to write about her relative, Zekharia Hadad, the brother of Grandma Levana ("Kamar," in Yemenite), who was kidnapped as a young boy, forced to convert to Islam, and given the name Abdul Rahman Yahya al-Iryani before being appointed the president of the Yemen Arab Republic (North Yemen), in 1967. وقالت إنها قررت أن الوقت قد حان للكتابة عن عائلتها ، Zekharia حداد ، شقيق الجدة Levana ( "قمر" في اليمن) ، على النحو الذى كان قد اختطف وهو صبي صغير ، وأجبرت على اعتناق الإسلام ، وبالنظر إلى اسم عبد الرحمن يحيى الارياني قبل ان يعين رئيس الجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) ، في عام 1967
.

مقول على ذمه صحيفه هآرتس الاسرائليه


http://translate.google.com.sa/trans...hl=ar&ie=UTF-8
عدن برس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-19, 03:01 AM   #2
عدن برس
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2007-10-03
المشاركات: 962
افتراضي

لا تتعجب من الخبر وانما تفكر كيف يتم اختراق الاخرين
__________________
قد تختلف الرؤى لكننامستعدون ان ندافع عنها

الجنوب العربي ليس وطناً نعيش فيه.. بل وطناً يعيش فينا
http://www.youtube.com/user/adenprees#g/u
كل جديد من خلال الرابط
عدن برس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-19, 03:11 AM   #3
جنوب النور
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-10-17
المشاركات: 74
افتراضي

لاحول ول قوة الا بالله
القاضي عبد الرحمن من سلالة يهودية فرية رد عليها المقالح
في مقال واطنب و الرجل مذكور بالخير وهو الرئيس الوحيدلليمن الذي
تنحى عن الكرسي بدون انقلاب ؟؟؟؟
جنوب النور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-19, 03:21 AM   #4
ابو غيث
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-05-21
المشاركات: 738
افتراضي

آخر تحديث -- 18:50 آخر تحديث 20/10/2008 -- 18:50 20/10/2008


رجلنا في صنعاء : اليمن الرئيس السابق كان الحاخام متدرب مرة لنا رجل في صنعاء : اليمن الرئيس السابق كان الحاخام متدرب

بقلم يوسي ميلمان يوسي ميل مان

العلامات : عبد الرحمن يحيى الارياني العلامات : عبد الرحمن يحيى الارياني

قبل فترة الأعياد اليهودية ، دوريت مزراحي ، وهو صحفي في الاصوليين Mishpaha الأسبوعية ، وكان طلب منها ان تخرج مع فكرة خلاقة للمقال. مقدما للفترة من الاعياد اليهودية ، دوريت مزراحي ، وهو صحفي في الاصوليين Mishpaha الأسبوعية ، وطلب إلى طرح فكرة خلاقة للمقال. وقالت انها قررت ان الوقت قد حان لتكتب عن قريبها ، Zekharia حداد ، شقيق الجدة Levana ( "قمر" ، في يمني) ، الذي كان قد اختطف وهو صبي ، وأجبرت على اعتناق الإسلام ، ونظرا لاسم عبد الرحمن يحيى الارياني قبل ان يعين رئيس الجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) ، في عام 1967. وقالت إنها قررت أن الوقت قد حان للكتابة عن عائلتها ، Zekharia حداد ، شقيق الجدة Levana ( "قمر" في اليمن) ، على النحو الذى كان قد اختطف وهو صبي صغير ، وأجبرت على اعتناق الإسلام ، وبالنظر إلى اسم عبد الرحمن يحيى الارياني قبل ان يعين رئيس الجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) ، في عام 1967.

مقول على ذمه صحيفه هآرتس الاسرائليه
__________________
ابو غيث غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-19, 03:47 AM   #5
جنوب النور
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-10-17
المشاركات: 74
افتراضي

في ندوة القاضي عبدالرحمن الإرياني شاعرا ومفكرا
د. المقالح: عبد الرحمن الإرياني واحد من رواد اليمن و علمائها المتميزين



صنعاء /سبأ :

أشاد المستشار الثقافي لرئيس الجمهورية شاعر اليمن الكبير الدكتور عبد العزيز المقالح بتجربة القاضي الراحل عبد الرحمن الإرياني ودوره النضالي كواحدٍ من الرواد الذين تحملوا صنوفاً لا تطاق من المعاناة في سبيل هذا الوطن.

وفي ندوة نظمها أمس منتدى (إرباك) الأدبي وموقع (أشياء) الالكتروني بالتعاون مع وزارة الثقافة اليوم على رواق بيت الثقافة في صنعاء بعنوان “ القاضي عبد الرحمن الارياني شاعراً ومفكراً “ ...استعرض المقالح بعض من ذكرياته مع القاضي الارياني منوها بمناقب تجربة الراحل شاعرا و مفكرا ...

وقال : أتذكر إنني وعدد من أبناء جيلي عندما بدأنا نخطو خطواتنا الأولى نحو القراءة و ذكرى من ذكريات الوطن و كان ذلك في منتصف الخمسينيات من القرن المنصرم، كان القاضي عبد الرحمن الإرياني ضمن الأسماء اللامعة والمحاطة بهذا القدر من التقدير والاحترام..

وأضاف : كان القاضي عبد الرحمن الارياني العلامة والأديب والشاعر والمناضل والمفكر والحكيم واحداً من الرواد الذين تحملوا صنوفاً لا تطاق من المعاناة في سبيل هذا الوطن وفي محاولة الخروج به من الليل الإمامي الدامس، ويكفي انه بعد سجن طويل عاد من ميدان الإعدام في حالة اقرب إلى المعجزة وفي سابقة لن تتكرر في تاريخ هذه البلاد.

واستطرد : “ و يشهد الذين حضروا الموقف الجليل أن القاضي وهو في طريقة إلى منصة الإعدام كان مبتسماً راضياً يتذكر في إجلال جيلاً من الشهداء الإعلام الذين كتبوا بالدم الزكي الصفحات الأولى من تاريخ الثورة اليمنية ومقارعة الاستبداد والاحتلال .

وأضاف المقالح “ بدأ القاضي عبد الرحمن حياته ثائراً متمرداً على أوضاع الوطن المتخلفة في ذلك الحين ، ولم يكن يخفي ثورته وتمرده وقيل أنه كان في العشرينيات من عمره عندما بعث الى الإمام يحيي في صنعاء قصيدة يشكو فيها ابنه النائب في لواء إب الحسن بن يحيي .

وتابع : “ و التاريخ يؤكد ان الإمام يحيي لم يستجب إلى النصيحة ولم يسارع إلى إنصاف الناس من أبنائه بل زادهم نفوذاً وازدادوا بطشاً وكان الطاغية أحمد الذي أصبح إماما بعد مصرع أبيه أكثر الأبناء شراسة وأغلالاً في الدم وجز الرؤوس ولم يكتف بقتل المئات من المواطنين بل وصل به جنون السلطة والرغبة وسفك الدماء إلى قتل أربعة من أشقائه أثنين بالسم واثنين بالسيف لكن الأيام التي أشار إليها القاضي عبد الرحمن في قصيدته بأنها قادرة على إنصاف الناس قد تولت القصاص من أبناء الإمام وفي مقدمتهم احمد يحيي حميد الدين.

وقال : إذا كانت هذه الخواطر الموجزة قد أشارت إلى عودة القاضي عبدالرحمن من الإعدام بمعجزة مبهرة فإن التداعيات تقتضي الإشارة إلى سجنه في حجة في فترتين متتابعتين أولاهما في أوائل الأربعينيات 1943م والأخرى في 1948م بعد فشل الثورة الدستورية و استمر في السجن سبعة أعوام كان خلالها رمزاً من رموز المصالحة بين المختلفين و المتصارعين.

وأردف : كما كان واحداً من الأحرار الذين أحالوا السجن إلى مدرسة إن لم نقل جامعة فقد نقل مكتبة الأسرة من “ إريان “ إلى سجن القاهرة في حجة وكانت مكتبته عامرة بأمهات الكتب وأحدثها، وكان من حسن حظي كواحد من أبناء السجناء الذين كتب عليهم أن يقتربوا من السجون منذ نعومة أظافرهم أن فتحت عيني وعقلي علي بعض ما احتوته المكتبة الإريانية ومنها مجلتا الرسالة والرواية لصاحبها الأديب العربي الكبير احمد حسن الزيات .

و تابع” ومن خلالها تعرفت على احمد شوقي، وطه حسين والعقاد وتوفيق الحكيم وآخرين من الأدباء والنقاد كما تعرفت على كتابات الشيخ الإمام محمد عبده وجمال الدين الأفغاني والشيخ محمد رشيد رضا وغيرهم من المفكرين الإسلاميين.

وقال : لا ادعي إنني في ذلك الوقت المبكر قد استوعبت كل ذلك الفيض من العلوم والأفكار وإنما كنت مع عدد من زملائي نشعر إننا ومن خلال تلك القراءات نضع الأسس الصحيحة لثقافة موسوعية أو شبه موسوعية ولا أخفي مرة ثانية أنني منذ ذلك الوقت المبكر كنت على صلة حميمة مع القاضي عبدالرحمن الأرياني زادت توهجاً وحضوراً بعد الثورة وتابعت باهتمام دوره الصعب والمحفوف بالمخاطر في السنوات الأولى لقيام الثورة، وكيف أدار الاختلاف مع الأشقاء المصرين الذين قدموا خدمة لا تنكر لهذا الوطن بدفاعهم عن الثورة .

و أضاف : أما عندما تولى القاضي عبد الرحمن رئاسة المجلس الجمهوري فقد كنت خارج الوطن ومنغمساً في هموم الدراسات العليا، وكنت أرثي لحاله كما ارثي لكل من يتولى حكم بلاد خارجة من عصور ظلام كثيف وكثيراً ما كنت أتذكر كلمات منسوبة إلى السياسي الهندي اللامع جواهر لا ل نهر تقول “ إن السلطة لم تكسبني سوى مزيد من الأعداء اما الأصدقاء فهم بعض من أولئك الذين عرفتهم قبل السلطة “، يضاف إلى ذلك أن من يقبل تحمل أعباء السلطة تحت ضغوط محلية و خارجية لا بد أن يتحمل أخطاء المشاركين له في إدارة هذه السلطة ومع ذلك فإن معايير الحكم على الشخصيات التي أسهمت في صنع التاريخ و القاضي عبد الرحمن الإرياني واحد من هؤلاء دونما شك أو ريب لا ينبغي أن يكون متسرعاً أو قائماً على الزائل و العابر من الأمور وإنما يعتمد الثابت والمؤثر في حياة الشعوب والأوطان.

وأعلن الدكتور المقالح أن مركز الدراسات والبحوث سوف يبدأ في التحضير لإعداد ندوة عميقة و كبيرة بمناسبة مئوية القاضي عبدالرحمن الإرياني بعد ثلاث سنوات أو سنتين تقريباً وستكون لائقة بهذه الشخصية اليمنية العظيمة.

من جانبه أشاد وزير الثقافة الدكتور محمد ابوبكر المفلحي بسعة علم الراحل الإرياني وغزارة معرفته وثقافته والدور المتميز الذي قام به في إطار الحركة الوطنية المناهضة للحكم الإمامي ابتداءً من ثورة 1948 وما سبقها من أحداث وحتى ثورة سبتمبر 1962م، والتي كان الراحل يخوض العمل السياسي بروح المثقف وعقل المفكر وعدل القاضي وقد اشتهر بحميته في معالجة متغيرات السياسة وتقلباتها.

ونوه بأن الارياني نجح في تكوين قيادة حكيمة لشؤون الدولة الداخلية والخارجية، والذي انعكس أفقه الثقافي الواسع على الحياة الثقافية والسياسية في البلاد حيث نشط المثقفون والمبدعون وأقيمت عدد من المؤسسات الثقافية والحزبية والتعليمية.

وقال الوزير المفلحي “ لقد جمع الإرياني في شخصيته مجموعة من الصفات الرئيسية التي ميزته عن غيره من السياسيين فهو رجل الدين العالم والفيلسوف والسياسي والثائر،والشاعر“.

وأضاف لقد تمكن القاضي الارياني بحكمته من تولي دفة الحكم في السنوات الصعبة والمضطربة في الوطن ومحيطه العربي الذي كان ينوء بأحزان نكسة حزيران 1967م، واستطاع الارياني جمع شمل اليمنيين وأن يطفئ حرائق الحرب التي اشتعلت منذ الأيام الأولى للثورة،

كما لفت إلى أهمية الندوة التي تأتي في يوم الديمقراطية الـ 27 من أبريل وتبحث موضوع الشعر والسياسة في شخص القاضي عبدالرحمن الإرياني الرئيس الأسبق للجمهورية والمثقف التنويري الذي عرف بحكيم اليمن، وكانت الحكمة السياسية طريقته في الحكم وأسلوبه في النضال الوطني ضد النظام الإمامي وطغيانه.

من جهتها قالت أمين عام اتحاد الأدباء والكتاب الشاعرة هدى ابلان”نقف اليوم إجلالا وإكبارا في حضرة شاعر ومثقف سياسي وفقيه ووطني كبير من عمالقة الرجال الذين أنجبتهم الأرض اليمنية الزاخرة مكانا وإنسانا، انه الزعيم القاضي عبدالرحمن الارياني الذي له صولاته وجولاته في ميادين السياسة والأدب الرجل الذي جمع المعرفة من أطرافها وقاد وطنه بروح الشاعر ووجدان الصوفي وزهد العالم في محيط كان يعج بالجهل والتخلف والتشطير”.

وذكرت ابلان ان من الأشياء التي يعتز بها اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين الذي تأسس مطلع السبعينيات وحدويا رافضا الشطرية والرؤى الضيقة أن ميلاده كان في عهد القاضي الارياني الذي سارع إلى دعم هذا الوليد الوحدوي.

فيما لفت نجل المحتفي به الدكتور عبد الملك عبد الرحمن الارياني إلى تأثير الثقافة على التوجه السياسي لوالده قائلا:” كان الوالد رحمه الله شديد الاعتقاد بقوة الثقافة ومقدرتها على إحداث التغيير نحو الأفضل”.

ويضيف نجل الارياني : إن تقدير الوالد رحمه الله للثقافة وإدراكه لارتباطها الوثيق بالسياسة وأهميتها في حياة الأمم قد جعل ارتباطه بها قويا ،واعتماده عليها اصيل.. يقول الارياني :” وبعد استقالته عام 1974 لم يخمل في منزله ولا ركن إلى الراحة والاستجمام في دمشق الجميلة ،بل عاد إلى النشاط الثقافي مرة أخرى ،فحقق ونشر كتاب الأبحاث المسددة للعلامة المجتهد صالح بن مهدي المقبلي ،وكتاب شرح عدة الحصن الحصين لوالده القاضي العلامة يحيي بن محمد الارياني ومجموعة رسائل في علم التوحيد للعلامة محمد بن إسماعيل الأمير والعلامة محمد بن علي الشوكاني ،كما اشرف على طباعة كتاب غربال الزمان في وفيات الأعيان للعلامة يحيي بن أبي بكر العامري”.

وفي الندوة التي أدارها الشاعر محمد شمسان قدم كل من الناقد والباحث عبد الباري طاهر ورقة تناولت شهادة ادبية في فكر ونضال الراحل ومواقفه الشجاعة، وورقة عمل أخرى للباحث والناقد علوان مهدي الجيلاني بعنوان “ القاضي الإرياني شاعراً بوصفه وثيقة أم قيمة فنية”، وورقة عمل للباحث أحمد العرامي بعنوان “ عتبات النص والمتلقي .. ديوان الإرياني أم مذكرات المعلمي؟ “ فيما قدم طلال نعمان عن موقع أشياء “ ملامح شعرية من أدب السجون”، وعبد الرقيب الوصابي عن موقع إرباك “على أمل أن تعود”.

حضر الندوة عدد من الأدباء والمثقفين والمهتمين
جنوب النور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرياض تشن هجوما على الرئيس السابق وتصفه بشوكة داخل اليمن ومحرك الأزمات ابومحمدالناخبي 2010 المنتدى السياسي 1 2012-04-12 10:31 AM
هناك فرق بين الرئيس المخلوع وبين الرئيس السابق ابن الخور المنتدى السياسي 2 2012-02-28 08:22 AM
ثوار اليمن يغضبون من تصريحات " الرئيس السابق حيدر العطاس بشأن " الفيدرالية صقر ردفان المنتدى السياسي 23 2011-07-27 12:50 AM
الحاخام الضويبي وجه من وجوه سلطان البركاني AL THRHANY_1494 المنتدى السياسي 22 2011-03-06 04:52 PM
بداية الغيث قطره علي محسن الأحمر يتهم الرئيس بترسيم الحدود بين شطري اليمن السابق الامير اليافعي المنتدى السياسي 2 2010-07-06 04:53 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر