الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-24, 01:03 AM   #1
مدفع الجنوب
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-07-21
الدولة: الجنـــــوب العربي
المشاركات: 8,167
افتراضي أزمة خليج عدن : قراءة واقعية للأزمة المركبة للنظام اليمني وتداعياتها على المنطقة والع

أزمة خليج عدن : قراءة واقعية للأزمة المركبة للنظام اليمني وتداعياتها على المنطقة والعالم
بقلم / المهندس علي نعمان التاريخ: 23/12/2008
الأحداث التي شهدها خليج عدن خلال الأسابيع القليلة الماضية بينت بوضوح مدى تدهور الأوضاع الأمنية في المنطقة وعدم امتلاك البلدان المشرفة على خليج عدن وخصوصا اليمن, على إيه آليات يمكن إن تتحكم في الأوضاع برمتها جرا الخلل الواضح في الأمن القومي لتلك البلدان وعدم أهليتها على وضع قبضتها على الأمور الأمنية التي يمكن إن توفر الحماية للملاحة الدولية, وهو الوضع الذي أدى إلى دفع مجلس الأمن الدولي لإصدار قرار بتكليف دول عظمى لاستقدام السفن العسكرية لأساطيلها, لتامين سير الناقلات في منطقه خليج عدن, بعدما صار الأمر يتحكم فيه القراصنة, كنتاج لصور الأوضاع المتفجرة في الصومال الشقيق والتمادي المستمر على خطف ناقلات عملاقه في ظروف تنبئ بخطورة, لم تشهدها المنطقة في تاريخها الحديث مما يجعل المتتبعين للشأن ذاته تفسير ذهاب العامل الأمني إلى حد التدهور المطلق وخروج الأوضاع الأمنية عن السيطرة, مما يبيح لقوى الإرهاب الدولية على إحداث مزيدا من الأضرار في اقتصاديات البلدان المطلة على خليج عدن والبحر الأحمر والبحر العربي, وخصوصا وان المنطقة تحتوي اكبر احتياطيات الطاقة في العالم, مما يعني إن اقتصاديات تلك البلدان والعالم برمته سيشهد مزيدا من التصدع أضافه إلى ألازمه العالمية التي عصفت ولازالت تسحب نفسها بمزيد من التفاقم, رغم إدراكنا من صعوبة تجاوزها ولو في المدى المنظور كما أكدتها التقارير الدولية بهذا الخصوص.
فالنظام اليمني الهش, أصبح بمثابة ملجأ للعديد من ألازمات الأمنية والاقتصادية التي تولدت أساسا من خلال سياساته الأمنية والاقتصادية خلال السنوات المنصرمة, والتي أدت ليس فقط إلى ضعفه وعدم امتلاكه لأدوات واليات السيطرة الأمنية, بل لأنه أساسا من عمل على افتعالها بحكم تشجيعه على العناصر المتنفذه التي نخرت فيه لحد أنها من خلال الفساد الذي احكم تماما على مفاصل نظام الحكم قد وفر بيئة مناسبة لتفريخها واستحواذها على الوضع الأمني وبالتالي خرجت في كثير من الأحيان عن سيطرة القوى النافذة في النظام الأمني اليمني ذاته.
هذه الأوضاع في مجملها صنعت للإرهاب ليس فحسب اليمن ملجأ امن, بل منحت الإرهابيين إمكانيات التحرك بسهوله في طول وعرض البلاد وشجعتهم بالعمل سويه مع بعض متنفذي النظام اليمني على تفعيل نشاط تجاره السلاح إلى اليمن ومنه إلى البلدان المجاورة, حيث أكد تقرير مجموعه مراقبه حضر الأسلحة على الصومال من إن معظم الأسلحة المستوردة تأتي من أسواق لتجاره الأسلحة في اليمن وتصدر عبر خليج عدن, وكذا تطورت تجاره المخدرات ومؤخرا تجاره الأطفال, وصل تعدادهم في العام الماضي إلى خمسين ألف طفل, والذين تم تهريبهم إلى الجارة السعودية لوحدها فقط, وهو ما أكده مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة الفائت على تشابك تجاره الأسلحة والتهريب والقرصنة في خليج عدن.
إن سياسات نظام صنعاء في حروبه الخمسة في صعده وخروجه منها مهزوما, أضافة إلى السياسات التي اتبعها في الجنوب منذو 7 يوليو 1994, وألازمه ألاقتصاديه والسياسية, التي أحدثتها تلك السياسات وتفشي ظواهر البطالة والفقر والفساد المالي والإداري والقضائي والأخلاقي لعدم وجود دوله أساسا, وغياب النظام والقانون وسيادة قانون الغاب, هذه السياسات وفرت البيئة المناسبة لنشاط منابع الإرهاب, الذي أدى إلى التصدع الأمني, الذي أصلا لا يزال محل نزاع واضح مع الدول الأقليميه والقوى العظمى وخصوصا ما مثلته الأحداث, التي شهدها اليمن منذو عام 1994 و تعاقب عمليات اختطافات السائحين الأجانب كظاهرة معتادة لحصول المناطق والقبائل على استحقاقاتها من النظام اليمني, والتي ليس أخرها السواح الألمان في الأسبوع الماضي, وأعمال التفجيرات في مواقع مختلفة من اليمن, وكذا تفجير المدمرة الامريكيه كول في ميناء عدن عام 2000م, وقتل 17 من المار ينز, وتفجير ناقله النفط الفرنسية لامبرج أمام سواحل حضرموت في عام 2001 وسلسله التفجيرات التي شهدها اليمن سواء في السفارات الأجنبية في صنعاء أو بعض المنشات الاقتصادية, إلا خير شواهد على تورط عناصر متنفذه من النظام اليمني, وهو ما دلل بالملموس من خلال القرائن والبراهين التي دللتها عمليات الهروب الجماعية من سجون الأمن السياسي وبطرق مشينه, وصلت حد التقزز بمبررات واهية على ما حدث, خصوصا في قيام 21 متهما بحفر نفق الهروب تحت أقبية الأمن السياسي في صنعاء بالملاعق والسكاكين ولمسافة 17 متر, حسب ما أوردته ادعاءات النظام ذاته, وما سبقه من هروب جماعي لمفجري كول, وهي في تقدير المراقبين دليل على العجز المهين والمشين على مبررات لم يكن بمقدور الإنسان تصديقها, افتقدت المصداقية في نظر العالم وأصبحت الاتهامات تشير بالأصابع إلى النظام اليمني, واعتبرت كثير من التقارير لخبراء دوليين كتقرير البروفسور روبرت برويز و الصحافية الأمريكية جين توفاك, ليس على سبيل الحصر, على أن بعض متنفذي نظام صنعاء كانت وراء تلك الأحداث دون غيرها.
والأغرب من ذلك, إن رئيس النظام ذاته, ظل يتباهى باستخدامه للإرهابيين كأوراق حين الحاجة إليهم, ذلك كما أوضحها في ظهوره الإعلامي إمام القنوات ألتلفازيه العربية والاجنبيه في أكثر من مناسبة, وتحديدا أثناء الانتخابات الرئياسيه والمحلية الاخيره في عام 2006 وتهديده أمام اجتماع المانحين في لندن, أن العشرين مليون يمني حسب أفادته, يمثلون قنابل موقوتة, في حاله عدم موافقتهم على منحه المنح والقروض من تلك البلدان, التي في أساسها ستوظف لأغراض حمايته ونظامه, وستشكل في حاله منحها مصادر لبؤر فساد جديدة ليس إلا, دونما استغلالها لأغراض التنمية, كسابقاتها من القروض والمنح, والتي عملت على تزييت طاحونة الفساد ليس إلا.
إن استفحال نفوذ المافيا اليمنية وإحكامها على مجمل مفاصل دوائر الفساد قد أعطاها الإمكانيات اللازمة لتشجيع قوى الإرهاب وخصوصا بقايا مخلفات العناصر الجهاديه من المناطق التي تقع شمال اليمن وتحديدا ذات الارتباط المباشر ببعض الدوائر النافذة في النظام, واعتمادها على الدعم الروحي الذي يتبناه الشيخ عبد المجيد الزنداني ( الأب الروحي لعناصر الجهاد في أفغانستان إثناء الحرب ضد السوفيت ولمده أزيد من عشرين عاما), والذي يحظى بعناية خاصة من قبل النظام مباشره, والذي دلل عليه بمرافقته للرئيس اليمني إلى جده جهارا إثناء انعقاد مؤتمر القمة الاسلاميه في عام 2006, رغم صدور قرار من قبل مجلس الأمن الدولي لاعتقاله ووجوب تسليمه من قبل السلطات اليمنية لتقديمه إلى المحاكمة, لتهم وجهت إليه تتعلق بالإرهاب.
علما انه يرأس جامعه الأيمان في صنعاء التي تمثل حاضنه ومعمل رئيس لإنتاج وتفريخ دعاه للتطرف في العالم على مرأى ومسمع الكل, بل وبدعم مباشر من صنعاء, وذلك حسب تأكيدات المراقبين المحليين والدوليين.
أما عناصر ما كانت تسمى بالجهاد في الجنوب باتت تستجيب للشارع في الجنوب وعلى نحو من التشدد لمواجهه النظام اليمني, بما يمكن الجنوب من استقلاله, وبنت موقفها هذا لخبرتها في التعاطي مع قياداتها السابقة في الشمال, وما عانته من تعاملات في فتره ما بعد حرب 1994 وإدراكها على أنها كانت ضحية قياداتها اليمنية, واستقرت عند قناعتها المستجدة, أن الجنوب وطنها الحقيقي وليس كما ذهبت إليه في معتقداتها الأملائيه السابقة.
التحدي الساخر هذا شجع المافيا اليمنية على تطوير أداءها والقيام بالتنسيق مع مافيا الدول المطلة على البحر الأحمر وخليج عدن وخصوصا أكثر مرونة مع المافيا الصومالية, التي بحسب التقارير الدولية وشواهد عيون محليه من إن تدريبها وتمويلها يتم بأشراف بعض العناصر المتنفذه في اليمن, والتي تتقاسم معها غنائم القرصنة في محيط خليج عدن, الأمر الذي كشف عنه تقرير المعهد البريطاني للشئون الخارجية الذي صدر مؤخرا، بأن المنطقة أصبحت مهدده من كينيا وحتى السعودية, وعلى إن أستمراريه الأوضاع على النحو القائم ستدخل اليمن قائمه الدول الفاشلة في غضون أربع سنوات من تاريخه.
تلك العناصر الأرهابيه أصبحت تمثل عامل تهديد لاقتصاديات الدول الاقليميه والعالم وأمنها واستقرارها, وتهدد مباشره خطوط النقل الدولية, و أدى ذلك إلى ارتفاع خيالي لتكاليف التأمين والشحن, وتضررت بذلك الشعوب المعنية بالأمر, وهذا ما أظهرته الاجتماعات الاخيره المنعقدة في القاهرة, بتقصير نظام صنعاء عن أداءه الأمني لتدهورا لأوضاع المتزايدة في المنطقة.
ولمعرفه المتتبع بالأوضاع السياسية في المنطقة, فأن المساعي التي أبداها النظام اليمني في فتره من الفترات خصوصا قبل عامين, إثناء احتدام الصراع المسلح و في حين أحكام المحاكم الأسلاميه قبضتها على أوضاع معظم مناطق الصومال, أظهر النظام اليمني ذاته بمقام ألام تربسا, حاملا غصن الزيتون إلى الفرقاء المتحاربين في الصومال, لمحاوله رأب الصدع بين الفصائل الصومالية المتناحرة, واحتضانه في عدن لتلك الاجتماعات.
المافيا اليمنية أضافت إلى خبرتها السابقة, طرائق لتمتين علاقات ممتازة مع المليشيات الصومالية وفي الجانب الآخر مثلت المصالح, أجماع مشترك للمافيا اليمنية والصومالية معا, وعلى هذا النحو جرت العلاقات وتطورت بما عزز من أيجاد توصيف مشترك للمصالح, وعلى تلك القوا سم المشتركة نشأت الخطط المبرمجة والمدبرة على أعلى مستوى من التنفيذ, لوجيستيا وفنيا, ارتقى بالإعمال ألقرصانيه إلى المستوى الذي نشاهده اليوم على الأرض وبدقه متناهية, وهو الأمر الذي ذهب إلى تأكيده أركان خفر السواحل اليمنية حسب صحيفة الأيام العدنية, ودللت على لسان مالك الباخرة اليمنية التي كانت متجهة إلى جزيرة سقطره, على إن الخاطفين كانوا على ظهرها منذو إبحارها من ميناء المكلا, وتم إطلاقها تحت ظروف معروفه للجميع مع الإبقاء على شروط إطلاق البواخر الاجنبيه من خلال الفدية التي بلغت حد مبالغ فيه.
إلى ذلك تكشفت لعبة النظام اليمني, خصوصا وانه كان يرقص على قدمي التتويه مع العالم الخارجي, تارة على انه حامي حماها ولولاه لما كان بالا مكان السيطرة على تلك القوى الارهابيه وترويضها وبذلك حصل على العديد من المنح والمساعدات وتدريب العديد من أفراده في خفر السواحل في بعض تلك البلدان, تعشما لوأد الإرهاب بتجفيف منابعه, وفي الطرف الآخر يوهم القوى الارهابيه من انه المظلة لحمايتهم من شر الدول الاجنبيه عن ملاحقتهم وخصوصا الولايات المتحدة.
وتأسيسا على ما ورد, يذهب المحللون للشأن اليمني, إلى تفسير الوضع المتفجر في المنطقة, وخصوصا اليمن والجنوب, أضافه إلى خليج عدن, وتواجد حتى الآن 8 فرقاطات عملاقة وإعلان الصين أيضا إرسال مدمرتين إلى قبالة سواحل الصومال وسبقتها العديد من الدول, وكأن المنطقة تشهد حاله حرب حقيقية لم تجري وقائعها في تاريخ المنطقة الحديث من قبل, وأعطى الوضع هذا لتلك البلدان مبررات لتواجدها في المنطقة, ويحاول النظام اليمني استغلال الأوضاع هذه, لإفراغ مضمون الازمة المركبة لصالحه للخروج منها, وتحديدا, في ظل تطور وسرعة عجله أحداث الثورة السلمية في الجنوب, وقرار شعب الجنوب بالاستقلال بإجماع شعبي منقطع النظير.
هذه الازمة المركبة جعلت نظام صنعاء يخسر يوميا مبررات وعوامل بقائه وتآكله من داخله, على نحو لم يعاني منه في تاريخه في بحر ثلاثة عقود من عمره, وبما يفصح على إن زواله أصبح ليس فقط ملزما على الدول العظمى بل ضرورة حتمية تقتضيها مصلحه شعوب المنطقة والعالم وسبيل لنزع فتيل التوتر عن المنطقة وخلود شعب اليمن والشعوب المحيطة, وخصوصا شعب الجنوب, الذي عانى ولازال يعاني ويلاته منذو 7 يوليو 1994, وبما يمكنه من تحقيق استقلاله واستعاده دولته في ظل الوضع القائم, الذي أنجب ولادة المجلس الأعلى لقياده مسيره التحرير واستعاده دوله الجنوب, باعتباره الإجماع الشعبي الجنوبي وحامل مصالحه الوطنية الحصين.
إن استعادة دولة الجنوب بفك الارتباط سلميا من نظام الجمهورية العربية اليمنية كما أجمع شعب الجنوب عليه, ستمثل مفتاح حل ألازمه في اليمن برمتها, بل عامل استقرار مهم في المنطقة والعالم, وتكاملها وتكافلها مع دول مجلس التعاون الخليجي لتقارب العقليات وتزاوجها عبر التاريخ ولما مثلته عدن حاضره الجنوب كإشعاع ثقافي وحضاري في المنطقة والعالم قبل يمننه الجنوب في 30 نوفمبر 1967, وأبناء الخليج يعون ويدركون حقيقة ذلك, ويعد هذا الموروث دين مستحق على شعوب المنطقة لمؤازره الجنوب للنهوض لاستعادة دوره الحضاري كما كان, ويفسح المجال واسعا أمام العقلية الجنوبية المتفتحة, لتأخذ امتدادها الطبيعي في التطور البشري بمعزل عن عقليات التخلف القائمة في اليمن كعوائق في طريق التطور الحضاري, فالعقلية القبلية العسكرية الأمامية المتخلفة هذه, قيدت حركه التاريخ الجنوبية عن اخذ المساحة الممكنة لها في سياق عملية التطور الإنساني, التي يشهدها العالم اليوم, دون مشاركه الجنوب فيها كما كان, عامل فعال ومؤثر, كما تتحدث عن شعب الجنوب, شعوب المعمورة ودوره في مشارق الأرض ومغاربها.
ويشير أجماع الرأي عامة على أن دولة الجنوب ظلت على الدوام عامل استقرار للمنطقة, واستطاعت قوى بحريتها المتواضعة تأمين منطقه خليج عدن طوال الفترات السابقة دون حادثة أمنيهة تذكر .
والله من وراء القصد.
* كاتب وباحث أكاديمي .
__________________
مدفع الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2008-12-24, 01:06 AM   #2
الزمن دوار والحكمة تقول
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-25
المشاركات: 232
افتراضي

لامفر من يوم الحساب وعاجل غير آجل
وإذا المنية نشبت أظفارها ألفيت كل تميمة لا تنفع
الزمن دوار والحكمة تقول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أخطاء حميد الستة.. قراءة تحليلية اسمر اليمن المنتدى السياسي 0 2012-03-08 08:55 PM
( تحذيرات من أزمة إنسانية وشيكة بمديريات المنطقة الوسطى بأبين ) يسري راغب المنتدى السياسي 0 2011-08-04 04:23 PM
حميد الأحمر في بيروت للالتقاء بالرئيس الجنوبي علي ناصر محمد بعد إنفجار أزمة بينهم عليان الكندي المنتدى السياسي 25 2010-07-24 02:39 AM
حميد الأحمر : نتواصل مع البيض والعطاس والاصنج وآخرين لحل أزمة اليمن؟؟ عميد الحالمي المنتدى السياسي 19 2010-06-03 03:29 AM
إلى اليمنيين المقيمين في الجنوب ، ستظلون هدف مباشر للنظام الدموي .!! سيف العدل المنتدى السياسي 6 2009-07-19 02:39 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر