للسلطان طارق الفضلي مع التحية

[ابن الرهوي]

في هذا الاسبوع قراءة مقالة للسلطان طارق الفضلي وكانت تحتوي على عدة نقاط حسب ما لخصتهاانا وهي :
اولا: تكلم عن الاشتراكي وماضية وهذا شي لا احد ينكره لانه السبب في كل مئاسي التي حلت بشعبنا في الجنوب وحتى لا نكفر احد كما فعل الشماليين الدجالين يجب النصح بالتي هي احسن امتثالا
لحديث رسولنا الكريم وهذا مضمون وليس نصا عندما (جائة رجل الى المسجد وقال له اعدل يا محمد فقال رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم )ويحك اذا لم اعدل انا فمن يعدل فتحفز احد الصحابة الذي كان معة وقال هل اقطع عنقة يا رسول اللة فقال رسولنا الكريم صلى اللة علية وسلم انة مسلم فقال الصحابي انة كلام يقول فقال رسولنا الكريم صلى اللة علية وسلم هل دخلت الى جوفة او عرفة سريرتة ) ومعنا هذا الحديث انه لا يجوز ان تكفر احد اذن يجب النصح بالمعروف وندعي الاشتراكي الاعتذار عن الماضي السابق لان باب التوبة مفتوح الى يوم القيامة اما اذا اصروا على العداء للشعب الجنوبي حينها سوف يكون لكل حادث حديث
ثانيا: تحية للسلطان طارق والسلطان القعيطي والشيخ عبد الرب النقيب الذي كانو السباقين باعلان الوقوف الى جانب شعبهم وهذا الموقف المشرف لا تنساه الاجيال وسوف يسجلة التاريخ باحرف من نور
ثالثا : والتحية للسلطان طارق على موقفة الشجاع في كشف رموز الفيد والنهب التي مارست في الجنوب بعد حرب 94وهذا الموقف الشجاع سوف يجعل الشعب الجنوبي يلتف حوله لانه يعرف هذه العصابة وحقدهاالخبيث
اما الاخيرباختصار حول ما اصدره المدعي العام اليمني /الحمد لله انه بدا يظهر في صنعاء من اناس صحي ضميرهم حيث لم يكن يوجد شخص صاحي الضمير في الشمال والاولى به انه كان يحاكم الذي عملوا الجرائم والنهب والفيد في 94 وكذلك اللذين قتلوا المظاهرات السلمية في الجنوب وهم بالاف وبالسجون حينها عندما نشاهد هذا المدعي العام الشمالي يحاكم الذي قتلوا المتظاهرين وعذبوهم حينها نقول ان الشماليين بدا يصحى ضميرهم الذي كان ميت ولكن للاسف بعد فوات الاوان بعد ما وصلت القلوب لدى الحناجر وانتهت ماكانت تسمى وحده .