و ....سينفصل الجنوب (منى صفوان) ...............منقول

[مناف الهتاري]

أدت حرب 94 إلى تقوية نظام علي عبد الله صالح، وأجهضت عملية إصلاح دولة الوحدة، التي اصدمت بالبنية الداخلية للنظام، ولكن النظام بعد أن وصل إلى ذروته بدأ يتشقق بتشكيل كتلة المشترك في 2003 وتمرد جماعة الحوثي 2004 والحراك السلمي الجنوبي في 2007 وثورة شباب التغيير السلمي الشعبية في 2011 التي سرعت من تفكك النظام من خلال انشقاق قوى هامة كان النظام يراهن عليها (الأحزاب والعلماء والقبائل والجيش) وكسرت حاجز خوف فئات واسعة من الشعب ووحدت مطالب جميع الحركات المضادة للنظام في مطلب اسقاط النظام وبناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة.

و النضال السلمي بدأ من الجنوب، و هو الآن في قلب صنعاء، ينادي بما كانت تنادي به عدن منذ سنوات.

و محرقة أبين مؤخرا و التي أحرقت مشاعر اليمنيين ، أثارت قضية الجنوب من جديد بعد أن كانت قد جمدت لما بعد اسقاط النظام. فقضية الجنوب ، عادت للظهور، من جديد بدم محروق لان مجازر النظام لم تتوقف، مع استمرار هذا التمسك الشديد بالحكم.

أن اليمن كله يدمى من هذه الأساليب الإجرامية ، التي تنتهج سياسية الترويع و القتل، لكن عودة ورقة " فك الارتباط" و ظهور "علي سالم البيض" مناديا بالجنوب العربي، في موقف علينا احترامه ، حتى وان لم نؤيده، يعني أن الرجل الذي يتحدث بحرقة ، دون أن يهين أو يشتم احد، يقدم بخطاب سياسي راقي، ورقة ضغط سياسية أخرى يمكن استغلالها دوليا، و جعل هذا التصعيد الأخير يصب في مصلحة الثورة الشعبية و ليس ضدها.

فهو ينادي بانفصال الجنوب، عن حكم علي عبد الله صالح، و شباب التغيير يطالبون بإسقاط نظام "علي عبد الله صالح" كله. إن دعوة " فك الارتباط" هي لحد الآن ورقة ضغط سياسي جيدة.

فبقاء على عبد الله صالح في الحكم هو المقوض لاستقرار اليمن، و وحدته. و سينفصل الجنوب، إن استمر في الحكم مدة أطول .

ولن يعود الجنوب إلى الوحدة، إلا بعد إنهاء حكم "علي صالح". هذه هي تفاصيل الدعوة "لفك الارتباط"، و هي تبدو منطقية من وجهة نظر من يؤيدون الإسقاط بطريقة التفكيك.

فتفكيك اليمن شمالا و جنوبا، يعني اسقاط النظام الانفصالي، لان الجنوبيون ليسوا انفصاليين، كما يروج إعلام النظام، فالانفصالي هو الذي انقلب على اتفاقيات الوحدة ، و أرغم البقية على القبول به بالقوة.

لذا فان سقوط النظام الانفصالي "نظام علي عبد الله صالح" يعني عودة الوحدة اليمنية على أسس جديدة، ديمقراطية و مدنية و قانونية.

لكن هناك و جهة نظر أخرى، تؤيد اسقاط النظام ببقاء الوحدة ، وهذا يعني استمرار الانهيار الجزئي للدولة، مع زيادة العنف، و لا يمكن التنبوء بما سيحدث، فالنظام في المناطق الجنوبية سيستمر في الترويج لوجود القاعدة.

فإبعاد الجنوب عن اللعبة التي يستغلها "علي صالح" تضيق خياره، و قد تضعف موقفه السياسي، و تقدمه للعالم انه سبب في انهيار اليمن و انفصال جنوبه.

الضغط الدولي ، هو ما يبحث عنه اليمنيون الآن، للتخلص من هذا الحكم، و التلويح بورقة الجنوب الآن ، يجب استغلاله مع حركة الشارع و الثورة، لإثبات أن هذا النظام انفصالي و يثير غضب الجنوبيين لدرجة تستفزهم لإعلان "فك الارتباط".

لذا فان الحل لبقاء اليمن موحدا ومستقرا ، هو إنهاء هذا الحكم، و مجرد التلويح فقط في مصلحة الثورة، لكن إن ظل النظام متمسكا بمصالحه، رافضا الرحيل، فلن يستطيع احد أن يوقف هذه الدعوة لمنعها من أن تتحول إلى حقيقة.

و قد يشهد اليمن انفصال جنوبه، في عهد "علي" كما شهد وحدته في عهده أيضا، علينا توقع الاسواء في حال استمرار هذا النظام. ليكون "علي" هو محقق الوحدة و الانفصال معا، و يسقط بنفسه أي تاريخ سياسي مشرف ينسبه لنفسه، فاستمراره في الحكم لا يعني فقط انفصال الجنوب، بل يعني أيضا سقوط محافظات أخرى، و تفكك اليمن.

[مناف الهتاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منبرحر;6213[color="green"

[/color]62]أدت حرب 94 إلى تقوية نظام علي عبد الله صالح، وأجهضت عملية إصلاح دولة الوحدة، التي اصدمت بالبنية الداخلية للنظام، ولكن النظام بعد أن وصل إلى ذروته بدأ يتشقق بتشكيل كتلة المشترك في 2003 وتمرد جماعة الحوثي 2004 والحراك السلمي الجنوبي في 2007 وثورة شباب التغيير السلمي الشعبية في 2011 التي سرعت من تفكك النظام من خلال انشقاق قوى هامة كان النظام يراهن عليها (الأحزاب والعلماء والقبائل والجيش) وكسرت حاجز خوف فئات واسعة من الشعب ووحدت مطالب جميع الحركات المضادة للنظام في مطلب اسقاط النظام وبناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة.

و النضال السلمي بدأ من الجنوب، و هو الآن في قلب صنعاء، ينادي بما كانت تنادي به عدن منذ سنوات.

و محرقة أبين مؤخرا و التي أحرقت مشاعر اليمنيين ، أثارت قضية الجنوب من جديد بعد أن كانت قد جمدت لما بعد اسقاط النظام. فقضية الجنوب ، عادت للظهور، من جديد بدم محروق لان مجازر النظام لم تتوقف، مع استمرار هذا التمسك الشديد بالحكم.

أن اليمن كله يدمى من هذه الأساليب الإجرامية ، التي تنتهج سياسية الترويع و القتل، لكن عودة ورقة " فك الارتباط" و ظهور "علي سالم البيض" مناديا بالجنوب العربي، في موقف علينا احترامه ، حتى وان لم نؤيده، يعني أن الرجل الذي يتحدث بحرقة ، دون أن يهين أو يشتم احد، يقدم بخطاب سياسي راقي، ورقة ضغط سياسية أخرى يمكن استغلالها دوليا، و جعل هذا التصعيد الأخير يصب في مصلحة الثورة الشعبية و ليس ضدها.

فهو ينادي بانفصال الجنوب، عن حكم علي عبد الله صالح، و شباب التغيير يطالبون بإسقاط نظام "علي عبد الله صالح" كله. إن دعوة " فك الارتباط" هي لحد الآن ورقة ضغط سياسي جيدة.

فبقاء على عبد الله صالح في الحكم هو المقوض لاستقرار اليمن، و وحدته. و سينفصل الجنوب، إن استمر في الحكم مدة أطول .

ولن يعود الجنوب إلى الوحدة، إلا بعد إنهاء حكم "علي صالح". هذه هي تفاصيل الدعوة "لفك الارتباط"، و هي تبدو منطقية من وجهة نظر من يؤيدون الإسقاط بطريقة التفكيك.

فتفكيك اليمن شمالا و جنوبا، يعني اسقاط النظام الانفصالي، لان الجنوبيون ليسوا انفصاليين، كما يروج إعلام النظام، فالانفصالي هو الذي انقلب على اتفاقيات الوحدة ، و أرغم البقية على القبول به بالقوة.

لذا فان سقوط النظام الانفصالي "نظام علي عبد الله صالح" يعني عودة الوحدة اليمنية على أسس جديدة، ديمقراطية و مدنية و قانونية.

لكن هناك و جهة نظر أخرى، تؤيد اسقاط النظام ببقاء الوحدة ، وهذا يعني استمرار الانهيار الجزئي للدولة، مع زيادة العنف، و لا يمكن التنبوء بما سيحدث، فالنظام في المناطق الجنوبية سيستمر في الترويج لوجود القاعدة.

فإبعاد الجنوب عن اللعبة التي يستغلها "علي صالح" تضيق خياره، و قد تضعف موقفه السياسي، و تقدمه للعالم انه سبب في انهيار اليمن و انفصال جنوبه.

الضغط الدولي ، هو ما يبحث عنه اليمنيون الآن، للتخلص من هذا الحكم، و التلويح بورقة الجنوب الآن ، يجب استغلاله مع حركة الشارع و الثورة، لإثبات أن هذا النظام انفصالي و يثير غضب الجنوبيين لدرجة تستفزهم لإعلان "فك الارتباط".

لذا فان الحل لبقاء اليمن موحدا ومستقرا ، هو إنهاء هذا الحكم، و مجرد التلويح فقط في مصلحة الثورة، لكن إن ظل النظام متمسكا بمصالحه، رافضا الرحيل، فلن يستطيع احد أن يوقف هذه الدعوة لمنعها من أن تتحول إلى حقيقة.

و قد يشهد اليمن انفصال جنوبه، في عهد "علي" كما شهد وحدته في عهده أيضا، علينا توقع الاسواء في حال استمرار هذا النظام. ليكون "علي" هو محقق الوحدة و الانفصال معا، و يسقط بنفسه أي تاريخ سياسي مشرف ينسبه لنفسه، فاستمراره في الحكم لا يعني فقط انفصال الجنوب، بل يعني أيضا سقوط محافظات أخرى، و تفكك اليمن.

انظروا الى هذه الكلمات والعبارات التي وظفتها حفيدة بلقيس لخدمة قظية تؤمن بها وجعلت ثورة ابنا الجنوب هي مارفعة شباب التغيير في صنعاء فاين اقلامنا والفاظنا التي يجب ان تكتب من اجل القظية وخدمتها اقراوا ما كتبته بتمعن وستدركون خطورة ما كتبت

[جنوبي العزيمة]

للاسف اقولها نظرة الشماليين لنا نظرة دونية و نظرة احتقار وازدراء عن اي وحدة يتحدثون وقد عاشرتهم سنين وانصدمت فيهم يعتقدون اننا ولا شي لكن ساعتهم في بلادنا ازفت عن اي وحدة يحلمون بها حتى الجن والشياطين ما يرضوا بهم نحن بحسن نوايا وهم يكيدون لنا الكيد والعداوة والخيانة

[القهبي]

يكفينا كذب ويكفينا مراوغه وخداع الكلام المعسول نحن عرفناكم جيدا واختبرناكم جيدا ولن تنطلي علينا الاعيبكم وحيلكم لدينا مايكفي من الدروس والعبر التي تنيرطريقنا القادم والخلاصه لاتحلموامطلقا بعودة الجنوب اليكم الجنوب سيعود لاهله شئتم ام لم تشاؤ هذا قرارجنوبي لارجعة فيه

[القهبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منبرحر

أدت حرب 94 إلى تقوية نظام علي عبد الله صالح، وأجهضت عملية إصلاح دولة الوحدة، التي اصدمت بالبنية الداخلية للنظام، ولكن النظام بعد أن وصل إلى ذروته بدأ يتشقق بتشكيل كتلة المشترك في 2003 وتمرد جماعة الحوثي 2004 والحراك السلمي الجنوبي في 2007 وثورة شباب التغيير السلمي الشعبية في 2011 التي سرعت من تفكك النظام من خلال انشقاق قوى هامة كان النظام يراهن عليها (الأحزاب والعلماء والقبائل والجيش) وكسرت حاجز خوف فئات واسعة من الشعب ووحدت مطالب جميع الحركات المضادة للنظام في مطلب اسقاط النظام وبناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة.

و النضال السلمي بدأ من الجنوب، و هو الآن في قلب صنعاء، ينادي بما كانت تنادي به عدن منذ سنوات.

و محرقة أبين مؤخرا و التي أحرقت مشاعر اليمنيين ، أثارت قضية الجنوب من جديد بعد أن كانت قد جمدت لما بعد اسقاط النظام. فقضية الجنوب ، عادت للظهور، من جديد بدم محروق لان مجازر النظام لم تتوقف، مع استمرار هذا التمسك الشديد بالحكم.

أن اليمن كله يدمى من هذه الأساليب الإجرامية ، التي تنتهج سياسية الترويع و القتل، لكن عودة ورقة " فك الارتباط" و ظهور "علي سالم البيض" مناديا بالجنوب العربي، في موقف علينا احترامه ، حتى وان لم نؤيده، يعني أن الرجل الذي يتحدث بحرقة ، دون أن يهين أو يشتم احد، يقدم بخطاب سياسي راقي، ورقة ضغط سياسية أخرى يمكن استغلالها دوليا، و جعل هذا التصعيد الأخير يصب في مصلحة الثورة الشعبية و ليس ضدها.

فهو ينادي بانفصال الجنوب، عن حكم علي عبد الله صالح، و شباب التغيير يطالبون بإسقاط نظام "علي عبد الله صالح" كله. إن دعوة " فك الارتباط" هي لحد الآن ورقة ضغط سياسي جيدة.

فبقاء على عبد الله صالح في الحكم هو المقوض لاستقرار اليمن، و وحدته. و سينفصل الجنوب، إن استمر في الحكم مدة أطول .

ولن يعود الجنوب إلى الوحدة، إلا بعد إنهاء حكم "علي صالح". هذه هي تفاصيل الدعوة "لفك الارتباط"، و هي تبدو منطقية من وجهة نظر من يؤيدون الإسقاط بطريقة التفكيك.

فتفكيك اليمن شمالا و جنوبا، يعني اسقاط النظام الانفصالي، لان الجنوبيون ليسوا انفصاليين، كما يروج إعلام النظام، فالانفصالي هو الذي انقلب على اتفاقيات الوحدة ، و أرغم البقية على القبول به بالقوة.

لذا فان سقوط النظام الانفصالي "نظام علي عبد الله صالح" يعني عودة الوحدة اليمنية على أسس جديدة، ديمقراطية و مدنية و قانونية.

لكن هناك و جهة نظر أخرى، تؤيد اسقاط النظام ببقاء الوحدة ، وهذا يعني استمرار الانهيار الجزئي للدولة، مع زيادة العنف، و لا يمكن التنبوء بما سيحدث، فالنظام في المناطق الجنوبية سيستمر في الترويج لوجود القاعدة.

فإبعاد الجنوب عن اللعبة التي يستغلها "علي صالح" تضيق خياره، و قد تضعف موقفه السياسي، و تقدمه للعالم انه سبب في انهيار اليمن و انفصال جنوبه.

الضغط الدولي ، هو ما يبحث عنه اليمنيون الآن، للتخلص من هذا الحكم، و التلويح بورقة الجنوب الآن ، يجب استغلاله مع حركة الشارع و الثورة، لإثبات أن هذا النظام انفصالي و يثير غضب الجنوبيين لدرجة تستفزهم لإعلان "فك الارتباط".

لذا فان الحل لبقاء اليمن موحدا ومستقرا ، هو إنهاء هذا الحكم، و مجرد التلويح فقط في مصلحة الثورة، لكن إن ظل النظام متمسكا بمصالحه، رافضا الرحيل، فلن يستطيع احد أن يوقف هذه الدعوة لمنعها من أن تتحول إلى حقيقة.

و قد يشهد اليمن انفصال جنوبه، في عهد "علي" كما شهد وحدته في عهده أيضا، علينا توقع الاسواء في حال استمرار هذا النظام. ليكون "علي" هو محقق الوحدة و الانفصال معا، و يسقط بنفسه أي تاريخ سياسي مشرف ينسبه لنفسه، فاستمراره في الحكم لا يعني فقط انفصال الجنوب، بل يعني أيضا سقوط محافظات أخرى، و تفكك اليمن.

يجب ان تفهموا جيدااننا لن نترك ارضنا وهويتنا وثروتنا في اي ظرف وفي اي رمز وفي اي نظام وللتذكيرليس اللا نحن الجنوبيين سلمناكم دوله بكل مقدراتها ورميتونا في الشارع ولم تتحدثوا اوتستنكروا مايجري لابناء الجنوب اليس هذا صحيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[مناف الهتاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوبي العزيمة

للاسف اقولها نظرة الشماليين لنا نظرة دونية و نظرة احتقار وازدراء عن اي وحدة يتحدثون وقد عاشرتهم سنين وانصدمت فيهم يعتقدون اننا ولا شي لكن ساعتهم في بلادنا ازفت عن اي وحدة يحلمون بها حتى الجن والشياطين ما يرضوا بهم نحن بحسن نوايا وهم يكيدون لنا الكيد والعداوة والخيانة

وهل سنسلم بهذه النظره ...............
يجب واقول يجب ان نرتقي بفكرنا وكتاباتنا بما يعلي شانها وشاننا ,,,,,,,,,,
وشكراّ لمرورك اخي الكريم

[العرب العاربه]

ﺃﺩﺕ ﺣﺮﺏ 94 ﺇﻟﻰ ﺗﻘﻮﻳﺔ ﻧﻈﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ، ﻭﺃﺟﻬﻀﺖ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺇﺻﻼﺡ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ، ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺻﺪﻣﺖ ﺑﺎﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻟﻠﻨﻈﺎﻡ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﺫﺭﻭﺗﻪ ﺑﺪﺃ ﻳﺘﺸﻘﻖ ﺑﺘﺸﻜﻴﻞ ﻛﺘﻠﺔ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ﻓﻲ 2003 ﻭﺗﻤﺮﺩ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ 2004 ﻭﺍﻟﺤﺮﺍﻙ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻲ ﻓﻲ 2007 ﻭﺛﻮﺭﺓ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻓﻲ 2011

انظروا الى التسميات!!!!!! ثورة الجنوب التي بدأت منذ اكثر من 4 سنوات تسميها تلك الجاهلة حراكا برغم انها تدعو الى استقلال البلاد!!!! وحراكا في اليمن خرج من اجل تغيير الرئيس (فحسب) قبل شهر فقط فقط تسميها ثورة!!!!!!
من يقول بان حراك ساحة التغيير ثورة إما جاهل وإما غبي وانا اتحدى ان يثبت لي اي انسان كائنا من كان بان ماحدث هو ثورة حقيقة بل انني بعبارة واحدة سأثبت انها لاتعدو ان تكون (((حركة لاسقاط الرئيس فقط ))) وليس لاسقاط النظام اليمني برمته فالعقلية القبلية متغلغلة في الفكر اليمني ولايمكن انتزاعها بالشهادات الجامعية والأختراق لحركة التغيير حدث مبكرا وماالتفاف وسرقة حراك شباب ساحات التغيير من قبل كل من الزنداني وحميد الاحمر وعلي محسن الاحمر وقيادات في المؤتمر والتي ظنت بان النظام سينهار سريعا مثلما حدث في كل من مصر وتونس حيث حجز كل منهم لنفسه مقعدا في الحكومة القادمة رغم التأكيدات الكاذبة لهم بانهم لايريدون شيئا مقابل انضمامهم الا دليلا ساطعا على ذلك !!!!!مع ان الجميع يعلم تماما انهم مجموعة من اللصوص والمرتزقة الهمج!!!!!وبالتالي فإن اي تغيير سيبقى ضمن مفهوم ومنظومة القبيلة السائده ولن يخرج عن نطاقها ابدا

ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺮﻋﺖ ﻣﻦ ﺗﻔﻜﻚ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻧﺸﻘﺎﻕ ﻗﻮﻯ ﻫﺎﻣﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻳﺮﺍﻫﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ )ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﻭﺍﻟﺠﻴﺶ( ﻭﻛﺴﺮﺕ ﺣﺎﺟﺰ ﺧﻮﻑ ﻓﺌﺎﺕ ﻭﺍﺳﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﻭﺣﺪﺕ ﻣﻄﺎﻟﺐ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﻨﻈﺎﻡ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﺐ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺩﻭﻟﺔ ﻣﺪﻧﻴﺔ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺣﺪﻳﺜﺔ. ﻭ ﺍﻟﻨﻀﺎﻝ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﺑﺪﺃ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ، ﻭ ﻫﻮ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﺻﻨﻌﺎﺀ، ﻳﻨﺎﺩﻱ ﺑﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺎﺩﻱ ﺑﻪ ﻋﺪﻥ ﻣﻨﺬ ﺳﻨﻮﺍﺕ. ﻭ ﻣﺤﺮﻗﺔ ﺃﺑﻴﻦ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺮﻗﺖ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﻴﻦ ،

منذ متى كان اليمنيون يتعاطفون مع اية قضية جنوبية؟؟؟؟؟!!!!!! واين هي الادانات ضد المجازر المرتكبة هناك؟؟؟؟!!!!!! ام انه مجرد كلام انشائي في موضوع يخدم الاغراض الدحباشية فقط!!!!!!!

ﺃﺛﺎﺭﺕ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺟﻤﺪﺕ ﻟﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ. ﻓﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ، ﻋﺎﺩﺕ ﻟﻠﻈﻬﻮﺭ، ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﺪﻡ ﻣﺤﺮﻭﻕ ﻻﻥ ﻣﺠﺎﺯﺭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻟﻢ ﺗﺘﻮﻗﻒ، ﻣﻊ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﺑﺎﻟﺤﻜﻢ. ﺃﻥ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻛﻠﻪ ﻳﺪﻣﻰ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻹﺟﺮﺍﻣﻴﺔ ، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺘﻬﺞ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺘﺮﻭﻳﻊ ﻭ ﺍﻟﻘﺘﻞ، ﻟﻜﻦ ﻋﻮﺩﺓ ﻭﺭﻗﺔ " ﻓﻚ ﺍﻻﺭﺗﺒﺎﻁ" ﻭ ﻇﻬﻮﺭ "ﻋﻠﻲ ﺳﺎﻟﻢ ﺍﻟﺒﻴﺾ" ﻣﻨﺎﺩﻳﺎ ﺑﺎﻟﺠﻨﻮﺏ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ،

هنا مربط الفرس!!!!!!الموضوع وضع اساسا من اجل مقابلة الرئيس علي سالم البيض الذي بسببه انهارت قواهم وكانت ضربة قاصمة وصفعة في وجه كل من كان يراهن على ان مشروع الاستقلال قد خفت لصالح اجنداتهم البائسه في حين انتفض المارد ليعلن ان الجنوب العربي هو هوية شعب الجنوب المحتل وليسحب ورقة جمهورية (((اليمن))) الديمقراطية الشعبية والتي تعطي ذريعة واملا للحجريين في استيطان عدن وبقية المناطق وتنقي الجنوب من البراغيث الحجرية الهمجيه والى الابد!!!!

ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻪ ، ﺣﺘﻰ ﻭﺍﻥ ﻟﻢ ﻧﺆﻳﺪﻩ، ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺑﺤﺮﻗﺔ ، ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻬﻴﻦ ﺃﻭ ﻳﺸﺘﻢ ﺍﺣﺪ، ﻳﻘﺪﻡ ﺑﺨﻄﺎﺏ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﺭﺍﻗﻲ، ﻭﺭﻗﺔ ﺿﻐﻂ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﺎ ﺩﻭﻟﻴﺎ، ﻭ ﺟﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺼﻌﻴﺪ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻳﺼﺐ ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻭ ﻟﻴﺲ ﺿﺪﻫﺎ. ﻓﻬﻮ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﺑﺎﻧﻔﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻋﻦ ﺣﻜﻢ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ،

تحاول المدعو البائسه توكل كرمان والتي وضعت لنفسها اسما جديد الى جانب اسم حداوية شماليه ان تقول بان دعوة علي سالم البيض هي دعوه للأنفصال عن حكم علي عبد الله صالح وليس عن الجمهورية العربية اليمنية كدولة وكيان وان الهدف بين مطالب الرئيس علي سالم البيض وبين حراك شباب التغيير هو هدف واحد اي اسقاط الرئيس !!!!!!
وهنا ارى بان جرعات الهلوسة التي تتعاطاها كاتبة المقال الى جانب القات قد اضرت بمخها وبطريقة تفكيرها وسببت لها عجزا وخللا في التفكير وفي الرؤية قاتل الله القات وحبوب الهلوسه

ﻭ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻳﻄﺎﻟﺒﻮﻥ ﺑﺈﺳﻘﺎﻁ ﻧﻈﺎﻡ "ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ" ﻛﻠﻪ. ﺇﻥ ﺩﻋﻮﺓ " ﻓﻚ ﺍﻻﺭﺗﺒﺎﻁ" ﻫﻲ ﻟﺤﺪ ﺍﻵﻥ ﻭﺭﻗﺔ ﺿﻐﻂ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﺟﻴﺪﺓ. ﻓﺒﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻘﻮﺽ ﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻴﻤﻦ، ﻭ ﻭﺣﺪﺗﻪ. ﻭ ﺳﻴﻨﻔﺼﻞ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ، ﺇﻥ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻣﺪﺓ ﺃﻃﻮﻝ . ﻭﻟﻦ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ، ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺇﻧﻬﺎﺀ ﺣﻜﻢ "ﻋﻠﻲ ﺻﺎﻟﺢ."

هذه المسكينة المثيرة للشفقه تحلم بان الجنوب سيعود بعد انهاء حكم علي عبد الله صالح....فلتحلم كما تشاء فان احلام اليقظه خاصة مع قرحات القات (ببلاش)

ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ "ﻟﻔﻚ ﺍﻻﺭﺗﺒﺎﻁ"، ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺪﻭ ﻣﻨﻄﻘﻴﺔ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ ﻣﻦ ﻳﺆﻳﺪﻭﻥ ﺍﻹﺳﻘﺎﻁ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﻚ. ﻓﺘﻔﻜﻴﻚ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺷﻤﺎﻻ ﻭ ﺟﻨﻮﺑﺎ، ﻳﻌﻨﻲ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻻﻧﻔﺼﺎﻟﻲ، ﻻﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﻮﻥ ﻟﻴﺴﻮﺍ ﺍﻧﻔﺼﺎﻟﻴﻴﻦ،

ياسلام ياسلاااام!!!! تصفييييق حااار للكرمانيه على الشطاره في الخطابة ودغدغة العواطف بس في سؤال واحد اين كانت هذه الدحباشيه منذ سنة 1994 الى ماقبل مقابلة الرئيس علي سالم البيض؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

ﻛﻤﺎ ﻳﺮﻭﺝ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ، ﻓﺎﻻﻧﻔﺼﺎﻟﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ، ﻭ ﺃﺭﻏﻢ ﺍﻟﺒﻘﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺒﻮﻝ ﺑﻪ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ﻟﺬﺍ ﻓﺎﻥ ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻻﻧﻔﺼﺎﻟﻲ "ﻧﻈﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ" ﻳﻌﻨﻲ ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺲ ﺟﺪﻳﺪﺓ، ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻭ ﻣﺪﻧﻴﺔ ﻭ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ.. ﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻭ ﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ ﺃﺧﺮﻯ، ﺗﺆﻳﺪ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺑﺒﻘﺎﺀ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻻﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻟﺠﺰﺋﻲ ﻟﻠﺪﻭﻟﺔ، ﻣﻊ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﻨﻒ، ﻭ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﺘﻨﺒﻮﺀ ﺑﻤﺎ ﺳﻴﺤﺪﺙ، ﻓﺎﻟﻨﻈﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﺳﻴﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺮﻭﻳﺞ ﻟﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ.

سيحدث مايدور في هلوساتها في حالة واحدة فقط من هاتين الحالتين وهي عندما تعيد الشهداء الى الوجود من جديد وان تعيد الزمن الى الوراء لتمنع حدوث التعذيب لأسرانا في سجون الاحتلال وان تجعل آلآف الجرحى يعودون دون اعاقات ودون ذكريات آلام من اية اصابات حدثت لهم وان تقوم ببناء الجنوب من خيراته التي سرقت بالمليارات .....أو ان يعطى لنا الحق بفعل كل ماحدث بحذافيره في الجنوب من قتل وتعذيب واهانات وسرقات وجرح على ايديهم لنقوم بعملهاهناك انتقاما لما حدث منهم وغير ذلك فعليها ان تهنأ بنومها اثناء البيات الشتوي في كهوف تعز والحجرية

ﻓﺈﺑﻌﺎﺩ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﺘﻐﻠﻬﺎ "ﻋﻠﻲ ﺻﺎﻟﺢ" ﺗﻀﻴﻖ ﺧﻴﺎﺭﻩ، ﻭ ﻗﺪ ﺗﻀﻌﻒ ﻣﻮﻗﻔﻪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ، ﻭ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﺍﻧﻪ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭ ﺍﻧﻔﺼﺎﻝ ﺟﻨﻮﺑﻪ./COLOR][/SIZE]

كاتبة المقال تمثل دور الناصح الامين لرئيس الاحتلال اليمني !!!!!!!

تخيلوا الحجريين ينصحون الزيود

ﺍﻟﻀﻐﻂ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ، ﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﻮﻥ ﺍﻵﻥ، ﻟﻠﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻜﻢ، ﻭ ﺍﻟﺘﻠﻮﻳﺢ ﺑﻮﺭﻗﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺍﻵﻥ ، ﻳﺠﺐ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻪ ﻣﻊ ﺣﺮﻛﺔ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ، ﻹﺛﺒﺎﺕ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻧﻔﺼﺎﻟﻲ ﻭ ﻳﺜﻴﺮ ﻏﻀﺐ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﻴﻦ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺗﺴﺘﻔﺰﻫﻢ ﻹﻋﻼﻥ "ﻓﻚ ﺍﻻﺭﺗﺒﺎﻁ."

هل تذكرون ياساده ياكرام مشروع الحداية الشمالية الذي دعت فيه الى فك الارتباط؟؟؟؟بالتأكيد تتذكرونه
بالطبع هي لم تضعه من اجل سواد عيون الجنوبيين وانما كورقة ضغط وتلويح وقد ظهر موضوعها متزامنا مع بيان اصدره شباب حراك 16 فبراير
الذي هددوا فيه بالتلويح بالورقة الجنوبية واستخدامها كورقة ضغط وتهديد ضد نظام الشاويش الهمجي

ﻟﺬﺍ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺤﻞ ﻟﺒﻘﺎﺀ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻣﻮﺣﺪﺍ ﻭﻣﺴﺘﻘﺮﺍ ، ﻫﻮ ﺇﻧﻬﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻜﻢ، ﻭ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﻟﺘﻠﻮﻳﺢ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ،

ألم اقل لكم ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!

ﻟﻜﻦ ﺇﻥ ﻇﻞ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻣﺘﻤﺴﻜﺎ ﺑﻤﺼﺎﻟﺤﻪ، ﺭﺍﻓﻀﺎ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ، ﻓﻠﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﺣﺪ ﺃﻥ ﻳﻮﻗﻒ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻤﻨﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺣﻘﻴﻘﺔ. ﻭ ﻗﺪ ﻳﺸﻬﺪ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻧﻔﺼﺎﻝ ﺟﻨﻮﺑﻪ، ﻓﻲ ﻋﻬﺪ "ﻋﻠﻲ" ﻛﻤﺎ ﺷﻬﺪ ﻭﺣﺪﺗﻪ ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻩ ﺃﻳﻀﺎ،

وهنا اساليب الابتزاز الحجري الخبيث التي نفهمها جميعا

ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺗﻮﻗﻊ ﺍﻻﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ. ﻟﻴﻜﻮﻥ "ﻋﻠﻲ" ﻫﻮ ﻣﺤﻘﻖ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﻭ ﺍﻻﻧﻔﺼﺎﻝ ﻣﻌﺎ، ﻭ ﻳﺴﻘﻂ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﺃﻱ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺸﺮﻑ ﻳﻨﺴﺒﻪ ﻟﻨﻔﺴﻪ، ﻓﺎﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻻ ﻳﻌﻨﻲ ﻓﻘﻂ ﺍﻧﻔﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ، ﺑﻞ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻳﻀﺎ ﺳﻘﻮﻁ ﻣﺤﺎﻓﻈﺎﺕ ﺃﺧﺮﻯ، ﻭ ﺗﻔﻜﻚ ﺍﻟﻴﻤﻦ

. [email protected] ‏ © ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻣﺤﻔﻮﻇﺔ ﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ نت

أنظروا الى هذه العبارة وفيها استعمال الاساليب النفسية للأبتزاز والضغط على نظام الشاويش وايضا التهديد بان الحجريين في تعز واب ومناطق جنوب الجمهورية العربية اليمنية سنتفصل ايضا

اجمالا .... المقال محاولة لابأس بها من محاولات الخبث الحجري الدحباشي القذر ولكن للأسف جاءت ونحن محصنون جدا ضد هذه الجرعات السمية والتي اخذناها عبر قرابة نصف قرن من الزمان لذلك لم تعد تؤثر فينا اطلاقا بل اننا نعتبرها نكت تستحق ان نضحك منها ملء اشداقنا

[ارض السلام]

واخيرا استوعب اهل الجنوب الدرس وعرفوا اساليب الدحابشه ومكرهم وبعد اسقاط النظام غير الشرعي سايكون هناك حوار مع ممثلين عن الجنوب اتمنى ان يكونوا على قدر من المسئوليه ويعطوا للجنوبيين حق تقرير المصير ولايكونوا مثل علي سالم البيض الذي لاندري سر سكوته عن الطالح