مقتل جواس لايوجد دليل قاطع على انه قيد الحياه

[اسير الهم]

رغم انتشار الخبر من ناس اولادهم ضباط في صعده عن مقتله واكدو الخبر انه قتل بتفجير اربيجي على السياره التي كان بداخلها وهي من نوع شاص حبه وربع هو و احد الضباط المرافقين له ...ولكن لاننسا ان صحيفه 26 سبتمبر انها دحبااااشيه للعظم



وصف العميد الركن ثابت مثنى جواس، قائد اللواء 15 مشاة، الحوثيين بـ«المرتزقة والإرهابيين».

وقال في تصريح لـ«26سبتمبر نت» إن «تلك العناصر معروفة بعنصريتها وحقدها الأسود على الشعب اليمني ووحدته وأمنه واستقراره وانتقامها من الوطن ومن كل شيء حولها حتى من نفسها».

وسخر العميد جواس من الأنباء التي أفادت خلال اليومين الماضيين عبر بعض المواقع الاليكترونية بأنه قتل في مواجهات مع عناصر الحوثي في جبل عزان.

وقال: «إذا كان أولئك الخونة يتمنون الموت لكل يمني يرفض أفكارهم ويقف ضد ممارساتهم الخارجة عن القانون، فليس غريبا أن يبثوا تلك الإشاعات التي لا أرى فيها سوى أمان خائبة وأحلام مهزومين ومندحرين بإذن الله وسترتد عليهم فعلا لا قولا»، مؤكدا في الوقت ذاته «أن تخليص أبناء محافظة صعدة من جرائم تلك العصابة المتمردة ومن أذاها لهم بات قريبا جدا«.

وكان موقع الاشتراكي نت قد نقل عن موقع الحوثيين على الإنترنت قوله «إن القائد العسكري ثابت مثنى جواس، لقي مصرعه خلال معارك طاحنة في جبل عزان يوم الجمعة حين حاول الجيش السيطرة على الجبل الذي يطل على منطقة المطرة حيث يعتقد أن كبار قادة الحوثيين يتحصنون فيها بمن فيهم عبدالملك بدر الدين».

ولم يتمكن الاشتراكي نت من الحصول على تأكيد للخبر من مصادر مستقلة في صعدة بسبب قطع الاتصالات الهاتفية عنها.

وحسب الاشتراكي نت فقد «كان جواس قائداً لمعسكر باصهيب في ذمار لدى اندلاع شرارة الحرب الأهلية في 1994 قبل أن تأسره قبائل في منطقة قعطبة، واشتهر العميد جواس الذي أسندت إليه قيادة اللواء 15 مشاة بميله إلى استخدام القوة المفرطة في سحق المقاتلين الحوثيين وضرب المناطق السكانية خلال الحربين الثالثة والرابعة»

.