بيان مشترك صادر عن المجلس الوطني الأعلى ومجلس الحراك السلمي محافظة الضالع

[سفير الجنوب]

الوطني برس-خاص
تابعت قيادة المجلسين (مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب والمجلس الوطني الاعلى لتحرير واستعادة دولة الجنوب محافظة الضالع )الحادث الاجرامي البشع الذي قامت به عصابة مسلحة صباح هذا اليوم في مدينة الضالع وبالتحديد بجانب دار الضيافة سابقا (سكن مدرسين كلية التربية الضالع)حيث قامت بقتل سائق السيارة وهو ابن مدير بنك التسليف الزراعي م/الضالع وقامت بسرقة سيارته التي تتبع مدير بنك التسليف الزراعي الضالع احمد سالم الهاجري وهو من أبناء محافظة شبوه والتوجه بها الى مكان مجهول علما ان مكان الحادث قريب من مواقع عسكرية لجنود الاحتلال وكما هو معروف ان الضالع عباره عن ثكنة عسكرية تابعة لقوات الاحتلال وتحيط بها من كل جانب و عليه :
• اننا في المجلسين ندين بشدة هذا العمل الإجرامي البشع الذي يتنافى كليا مع الشريعة الإسلامية و عادات وأعراف الضالع اذ يعتبر هذا الفعل الإجرامي دخيل على الضالع ويسيء للضالع بشكل عام و للثورة التحررية بوجه خاص كما نعبر عن تضامننا مع اسرة المجني عليه

• نؤكد مرارا و تكرارا ان ثورتنا في الأساس هي ثورة تجسد في مضمونها و أهدافها القيم و الأخلاق الرافضة لكل أشكال الفوضى و الأعمال غير الأخلاقية والقذرة والعنف والإرهاب كما حدث من جريمة هذا اليوم بحق مواطن مسالم وهو ابن مدير بنك التسليف الزراعي الضالع .
• نجدد التأكيد ان نضالنا و ونهجنا كان ولا زال سلمي و نعلن عن رفضنا القاطع لهذه الأعمال الإجرامية التي لا تعبر الا عن فكر و سلوك جبان و حقير تكشف حقيقة من يقفون خلفها واهدفهم الدنيئة آلتي تلتقي بالدرجة الأولى مع سلطة الاحتلال.
• نحذر أي جهه كانت من ممارسة هذه الأعمال و تحويل الضالع الى مسرح لتحقيق أهدافهم و محاولة خلط الأوراق أو تصفية الحسابات و ونحملها كامل المسؤولية عن تلك الأعمال وما يترتب عليها من اعمال .
• نهيب بكل المناضلين والاحرار في الضالع للوقوف صفا واحدا في وجه هذه الاعمال والسلوكيات غير المسئولة والتي تهدف الى تشويه الثورة التحررية التي جاءت في الاساس لبناء دولة الجنوب القادرة على حفظ الامن والاستقرار ومنع ورفض هذه السلوكيات والأعمال الإجرامية والتي لايمكن محاربتها ومنعها الا من خلال استقلال الجنوب واستعادة دولته المستقلة حيث ان مثل هذه الاعمال الإجرامية لم تكن موجوده في الجنوب بل جاءت مع احتلال الجنوب من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية الذي استمد بقائه من هذه الإعمال وزرع الفتن والمشاكل واعمال القتل.

صادر عن المجلس الوطني الاعلى ومجلس الحراك السلمي محافظة الضالع
السبت 7مايو 2011م

[المهندس عبدالله الضالعي]

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان مشترك صادر عن المجلسالوطني الأعلى ومجلس الحراك السلمي محافظة الضالع بشأن الجريمة البشعة التي أدت الىمقتل مدير بنك التسليف احمد سالم ألهاجري

تابعت قيادة المجلسين (مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب والمجلس الوطني الأعلى لتحرير واستعادة دولة الجنوب محافظة الضالع )الحادث الإجرامي البشع الذي قامت به عصابة مسلحة صباح هذا اليوم في مدينة الضالع وبالتحديد بجانب دار الضيافة سابقا (سكن مدرسين كلية التربية الضالع)حيث قامت بقتل مدير بنك التسليف الزراعي م/الضالع احمد سالم ألهاجري وسرقة سيارته وهو من أبناء محافظة شبوة والتوجه بها إلى مكان مجهول علما أن مكان الحادث قريب من مواقع عسكرية لجنود الاحتلال وكما هو معروف أن الضالع عبارة عن ثكنة عسكرية تابعة لقوات الاحتلال وتحيط بها من كل جانب و عليه :
• إننا في المجلسين ندين بشدة هذا العمل الإجرامي البشع الذي يتنافى كليا مع الشريعة الإسلامية و عادات وأعراف الضالع إذ يعتبر هذا الفعل الإجرامي دخيل على الضالع ويسيء للضالع بشكل عام و للثورة التحررية بوجه خاص كما نعبر عن تضامننا مع أسرة المجني عليه

• نؤكد مرارا و تكرارا أن ثورتنا في الأساس هي ثورة تجسد في مضمونها و أهدافها القيم و الأخلاق الرافضة لكل أشكال الفوضى و الأعمال غير الأخلاقية والقذرة والعنف والإرهاب كما حدث من جريمة هذا اليوم بحق مواطن مسالم وهو مدير بنك التسليف الزراعي الضالع .
• نجدد التأكيد إن نضالنا و ونهجنا كان ولا زال سلمي و نعلن عن رفضنا القاطع لهذه الأعمال الإجرامية التي لا تعبر إلا عن فكر و سلوك جبان و حقير تكشف حقيقة من يقفون خلفها واهدوهم الدنيئة آلتي تلتقي بالدرجة الأولى مع سلطة الاحتلال.
• نحذر أي جهة كانت من ممارسة هذه الأعمال و تحويل الضالع إلى مسرح لتحقيق أهدافهم و محاولة خلط الأوراق أو تصفية الحسابات و ونحملها كامل المسؤولية عن تلك الأعمال وما يترتب عليها من أعمال .
• نهيب بكل المناضلين والأحرار في الضالع للوقوف صفا واحدا في وجه هذه الأعمال والسلوكيات غير المسئولة والتي تهدف إلى تشويه الثورة التحررية التي جاءت في الأساس لبناء دولة الجنوب القادرة على حفظ الأمن والاستقرار ومنع ورفض هذه السلوكيات والأعمال الإجرامية والتي لايمكن محاربتها ومنعها إلا من خلال استقلال الجنوب واستعادة دولته المستقلة حيث أن مثل هذه الأعمال الإجرامية لم تكن موجودة في الجنوب بل جاءت مع احتلال الجنوب من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية الذي استمد بقائه من هذه الإعمال وزرع الفتن والمشاكل وأعمال القتل.

صادر عن مجلس الحراك السلميو المجلس الوطني الأعلى
محافظة الضالعالسبت 7مايو 2011م

[همام شبوه]

لماذ هذة التصاريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[جمهورية الجنوب العربي]

اللغم القادم

بقلم خالد سلمان..كاتب وصحفي
صحافي يمني مبدع كتب ذات مرة ما معناه: إذا تعرضت لخديعة من أحدهم فقل: الله لا رحمه... أما إذا تعرضت من ذات الشخص للخديعة للمرة الثانية، فقل: الله لا رحمنا. لماذا؟ لأنك لم تتعلم الدرس جيداً، ويبدو أن الأمر مدعاة للسخرية، ونحن نتعاطى مع نظام خبرناه كل هذه السنين. ومع ذلك لا نكف عن إختبار صدق نواياه، ووضعه أمام مجسات كشف الكذب، التي سبق وأن جربناها معه كثيراً، وكانت النتيجة دوماً: إنه مخادع ماهر، وكاذب بامتياز.
المبادرة الخليجية تأتي في هذا السياق، بقبول احزاب المشترك لبنود وآليات هذه الإتفاقية، ترى فيها إجبار النطام على الإنكشاف، وحرمانه من خيمة الحماية الإقليمية، فيما ترى السلطة في المبادرة ساحة لعب ومناورة، تمدها بعمر إضافي للخروج من حالة الإنحشار، ولملمة أوراقها المبعثرة والتخطيط للنقلة التالية.
السلطة المعجونة بدماء شعبها، المجبولة على إرث طويل من الغدر، لن تمضي مع الاتفاقية حتى المنتهى، على الرغم من أنها طوق نجاتها الأخير. عدم موافقة المشترك يشد من عضدها خليجياً، ويرسل برسالة خاطئة تمنح النظام جدية مزعومة للحل، وتحشد من حوله الأصدقاء الداعمين لخطوته التالية، حتى وإن كانت عنفية دموية.
وفي حال قبول المشترك بمضامين مبادرة مجلس التعاون، فإن ذلك سيقود إلى دق إسفين بين طرفي الخصم: المعارضة وشباب ساحات الاعتصام، وهو أمل ما انفك يراود مطبخ السلطة الآفل نجمها، أن تكون المعارضة شريكاً رديفاً لغضب الشباب.
ندرك بثقة أن مكونات شباب الثورة اقدر على تخطي هذا الكمين، وإبقاء لحمة التماسك بين المشترك والشارع، على أشدها، واعتبار أن للسياسة منطقها وادواتها، وأن للثورة لغتها وقوانين فعلها الحاسم، دون أن يؤدي ذلك التقاطع الجزئي بين حسابات الطرفين إلى قطيعة وإفتراق كليين، وإلى خصم من رصيد وقوة الثورة.
النقلات بالسياسة أو بمنطق ثورة التغيير الجذري للنظام، ستتلازمان وصولاً إلى نقطة الحسم النهائية، وبهكذا إدارة متعددة الوسائل موحدة الهدف، يمكن إجهاض مخطط السلطة لصناعة أدوات متصادمة محتربة في ساحات الاعتصام السلمي.
نحن خبرنا آلاعيب السلطة، وجربنا ميلها الدموي ومنزعها القائم على المغامرة وفق قاعدة: إما كل شيء أولا شيء، من هنا يمكن الاكتشاف المسبق لأوراق مناوراتها المتتالية:
الصيغة الملتبسة لبند فض الاعتصامات، سيضاعف من دمويتها في التصدي المجنون وبالقوة لشباب الثورة، وسترهن التزامها في تنفيذ سائر بنود الإتفاق، بإنهاء تجمع الحشود الثائرة، وبتصفية فاعلية هذا العامل الضاغط، وفي حال تحققه فليس هناك ما يجبر الحكم على التنحي.
هاجس الثورة الشعبية، لا يقلق النظام وحده، هو هاجس مشترك يؤرق الأنظمة الاستبدادية المتماثلة، وبالتالي (فإن) الخلاص من موضوعة التغيير بقوة الدفع الثوري الشعبي يلبي مخاوف الحكام الخليجيين. من هنا ربما جاءت هذه المبادرة منحازة شكلاً وموضوعاً إما لبقاء الرئيس، وإما لإعادة إنتاج نظام الرئيس لذاته باسماء ولبوس مختلفة، ولم تكن ثورة الشعب حاضرة إلا لجهة إحتواء مفاعليها وتأثيراتها، داخل الوطن وخارج حدود الوطن، ولعل ذلك القلق المشترك بين النظام اليمني وصائغي المبادرة هو ما جعل إنهاء الاعتصام بنداً ثابتاً، لم تنجح أسئلة اللقاء المشترك سوى انتزاع تطمينات، وهي قطعاً أقل من الضمانات المدرجة بنداً في نصوص الإتفاق.
إجمالاً المناورات الدموية للسلطة جلية للعيان، من تكثيف غاراتها المسلحة على ساحات الإعتصام، وحتى تصويت البرلمان بـــ«لا» فوق على إستقالة الرئيس. أما الأهم من إنكشاف السلطة، فهو إبداع الثورة السلمية لأدواتها، والحفاظ على وحدة وتراص صفوفها، والتفكير في كيفية ابتكار هبتها العظيمة القادمة والحاسمه.
المعارضة تلعبها سياسة، والشباب يصوغون حلمهم خطاب ثورة، وبين الاثنين نتمنى أن تبقى العلاقة حارة، غير حارقه لجسور الإمتداد والتواصل، ويبقى للاثنين الانتصار هدفاً مستحق الإنجاز، وإسقاط النظام غير قابل للإرجاء، أو التقطيع أو الإجتزاء.
مالم فلن نلعن النظام لخديعتنا، بل سنلعن أنفسنا للوقوع ثانية ضحايا لخديعة ذات النظام، لسنوات طويلة، ولمرات متعاقبه

[جمهورية الجنوب العربي]

لقاء زنجبار امس يؤكد على التنسيق بين قوى الاستقلال نعم هذا القرار اذا تبعه الفعل وعدم تركه كالقرارات السابقة سيكون العامل في تحريك الركود وقطع الطريق امام من يراهنون على استغلال الفرص وعامل الزمن لانجاح مشاريعهم التي لاتلبي للاسف تطلعات شعب الجنوب وتضحياته من شهداء وجرحى والبدالء في تنفيذ هذا القرار سينعكس ايجابا على الشارع الجنوبي في تعزيز مسيرته التحررية من اجل التحرير والاستقلال

[عبدالله البلعسي]

ومهندس وين انت في اي خط ؟

[المهندس عبدالله الضالعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البلعسي الحر

ومهندس وين انت في اي خط ؟

كم خطوط معك ؟؟ اذكرها

عشان نختار منها !!