الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-17, 08:07 AM   #1
ثائر بلا وطن
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2010-07-01
المشاركات: 236
افتراضي كلام في محله الحراك وازمته الحقيقية تكمن في هذا الطرح العميق

اقتباس:
[font="courier new"]الحراك بين تفعيل العمل المؤسسي وبين العمل الفردي – بقلم : أنيس المفلحي
الخميس, 16 ديسمبر 2010 17:12
نيويورك – لندن - عدن برس -
تبقى القضية الجنوبية حاضره وحيه بل سيدة نفسها على الساحة السياسية المحلية والإقليمية و الدولية ,
حيث أن خصوصيتها أهم حلقة لتعاون المكونات الجنوبية في الداخل والخارج , أيضا هي الفيصل ونقطة الارتكاز للالتقاء الجوهري
الوحيد بين كافة الإطراف السياسية الجنوبية المتصارعة والمتباينة التي يجب أن يجمعها عامل مشترك وهو الهدف النبيل والكبير
للقضية .
لا يخفى عليكم نرى ان التحولات وظهور تلك المعضلات والتباينات تكمن أولها في بدأت بروز تناقضات غير مبررة ونداءات مجحفة
تريد إثبات الهوية الجنوبية العربية مع أن الهوية لا تحتاج أملأتها من احد لتحفظ ماء وجهها ولأنها أيضا لا تنتزع بل يحملها الشعب
الجنوبي العريق , الذي يؤكد وجودها الجذري و يعترف ويعتز بهويته والقيم التاريخية العربية الجنوبية ولا يمكن ان يجرؤ احد على
التنصل من جلبابها في المستقبل , إذا لماذا هذا الصراخ والترويج والذبح للهويه ولماذا لا يكون أصحاب تلك النداءات في هذا الوقت
علمانيين للهوية مع ان العلمانية مصطلح ينطبق على فصل الدين عن سياسية الدولة والعياذ بالله , لذلك مثل هذه المطالبة تتسبب في
عدم الاستقرار وتذبذب سياسي للقضية لان العالم يعترف بمشروعية الوحدة التي تمت بين الدولتين والجمهوريتين اليمنيتين,كما
نتمنى ان لا يستغل إمراض النفوس هذا الموضوع بأننا نريد يمننة الجنوب ,لأنه ينبغي علينا ألان البحث عن مخارج تحقق أي انفراج
للحراك السلمي التحريري على الساحة الدولية , وفي المرحلة الماضية اعتقد ما قدمنه للقضية الجنوبية لم يكن هناك ثمة من
يتحدث بشكل مفصلً وببرنامج ورؤية ممكنه وواضحة ترتكز على أساس علمي شرعي معرفي رصين يكتسب منها ضرورة الجوانب
المهارية في الحوار عن القضية الجنوبية, و الأسباب تعود لما سبقت الإشارة إليه , لهذا ومع مفاهيم الخلل والتناقض في إظهار
القضية الجنوبية هناك سؤال يطرح نفسه وهو , هل نحن على استعداد لتقسيم النضال في القضية الجنوبية بين جوهر استعادة الدولة
الجنوبية وبين تحرير الهوية الجنوبية من الاحتلال الذي أتي حديثا في صيف 94 م , على أي حال الاحتلال دائما يحتل الأرض , لكن
الشعوب بهويتها وخصائصها وثقافتها تبقى راسخة إلا في حال نجاح مؤامرات التغير الديمغرافي الكلُي وهذا أمر محاُل , وهناك أمثله
في محاولة طمس الهوية لشعوب عديدة مرة وذاقت غطرسة الاحتلال , هذه التجارب انتهت بالفشل ومنها محاولة طمس هوية الشعب
الكويتي العريق .
1 / 4
الحراك بين تفعيل العمل المؤسسي وبين العمل الفردي – بقلم : أنيس المفلحي
الخميس, 16 ديسمبر 2010 17:12
لا شك ان ما سبق في محور حديثنا سيكون مثقل الأوزان قد لا يفهمُه البعض ولا يعني أنهم أغبياء لا سمح الله , ولكن أحيانا الحماس
وعنفوانه التحريري والحنين قد يوجهنا إلى اختيار الطريق الشائك والصعب المجهول الغير سليم لإقناع العالم في مشروعية الحراك
, الذي سنعيده بدورنا إلى حالة ضعف بسبب السلوك الفكري الهزيل الذي لا يوصل إلى الحقيقية , وهذا معيب جدا إذا كان في هناك من
يتبنى ازدواجية في الخطاب لأنه يحجب ويذبذب القضية بين التحرير والبحث عن الهوية إثناء الحوارات المفتوحة واللقاءات مع
الإطراف الدولية , يجب ان تكون مطالبنا واضحة بما تتناسب مع إمكانية التعبير عن حجم المساه التي حلت بالجنوب من مشروع
الوحدة بين الدولتين اليمنيتين الذي تحول إلى احتلال, بكل تأكيد الارتجالية لن تخرجنا إلى طرف بشكل جدي وجيد للحفاظ على
بقاء الحراك ومستقبله ,كما ان ظهور كل تلك التأثيرات و جملة الإرباكات الخطيرة في الحراك , يبدو أنها تبقى كإخفاقات وواقع
لا يمكن ان ينكره احد مرت فيها دولة اليمن الجنوبي ونعتبره كنموذج للمشاكل المتراكمة التي تم ترحيلها إلى حاضرنا , تجربة
نظام فرضُ على الجنوب ترك لنا إرث ثقيل , ونأمل ان تجربة الماضي وسلبياته لا تبقى في خانة النسيان لان هذا يعني إننا مصابين
بمرض الزهايمر .
نعود إلى الواقع الذي آل إليه الحراك الجنوبي السلمي في الآونة الأخيرة من حالة الاختلالات في وثيقة التفاهم والاتفاق على عقد
مؤتمر توحيدي في الداخل قد تحول بمثابة نموذج لساحة حرب بياناتيه مفتوحة , تضاعفت بشكل ملحوظ ويبدو ان ذلك التخبط
يستخدمه أصحاب الشعارات الكلامية مع ان الجميع يجمع على الهدف السامي , لكن بعض الإطراف للأسف الشديد تستخدمها كوسيلة
لكسب الولاءات في الداخل فقط , وبدلا من ان تكون تلك الإطراف همزة وصل بين كافة القيادات أصبحت تغذي الصراع من الخارج
وهي المسئولة عن تلك الاختلالات بل ملامة بشكل اكبر إمام شعب الجنوب في الداخل والخارج , وقد ينطبق عليهم تسميت مستثمرين
و تجار السياسة , مع أنهم يعلمون ان الخارطة الجغرافية والسياسية للجنوب تتسع لهم جميع , هذه حالة تنذر بأوخم العواقب تهدد
بتصفية سمعت القضية الجنوبية السلمية المشروعة مبكرا , وهذا يكشف عن سعيهم في بناء حاجز منيع في العلاقات بين قيادات
الحراك في الداخل , والذي يصعب تجاوزه إلا في حال رائب الصدع بصدق وإخلاص فيما بينهم في الداخل ومنع الخارج تصدير
الخلافات إلى الداخل ، ومن وجهة نظري وللمتابعين في السابق للحراك كنا نعتقد ان بروز وتشكيل كافة الكيانات الجنوبية
المتعددة في الداخل كانت عبارة عن شرذمة خطيرة , لكن ثبت عكس ذلك على الرغم من كل التناقضات والأخطاء الشديدة التي
رافقتها , ألان ان ما كان يميز تلك المكونات حالة و خصوصية تتناسب مع معايير مستقبل فرصة الاندماج الوطني الجنوبي
والتجانس الثقافي و التفاهم والانسجام في النضال لاستعادة دولة اليمن الجنوبي , نضال مشترك بجوهر وخصوصية وحساسية
القضية الجنوبية ، بالإضافة إلى الإرادة الكبيرة التي عبرها يناضل ويحملها الجميع مع شعبنا في استعادة الوطن الجنوبي إلام
الضائع والمحتل الذي يحتضن بدفء الكل , لكن ما نحن عليه ألان يبدو أنها تحمل بين طياتها نواة الانقسامات الولاءيه والمناطقية التي
حذرنا منها في السابق , واعتقد تجاوزها عامة شعبنا الجنوبي بنجاح ساحق يحتذي به التي ضربت العمق الاستراتيجي الذي يراهن عليه
الاحتلال في التفتيت, والفضل يعود إلى قوة وعمق مشاعر الإخلاص والوفاء الذي احتضنه مبدءا التصالح والتسامح والتضامن .
لقد فرضت هذه الحالة التي يعيشها الحراك الجنوبي ألان تأثيراتها على عملية بناء عمل جنوبي مؤسسي حديث ومنظم بمعانية
السياسية الواسعة , بل تفجرت عند البعض مشاعر فئوية ومناطقية وبرزت نوع من أسلوب الاحتماء بشرعيتها اقصد القضية الجنوبية
وفرض الوصايا من البعض بسلطته الانفرادية المطلقة للحراك التي افتقرت عن التفكير بالمصلحة العامة للقضية الجنوبية وهدفها
السامي الذي سيكون صعب الدروب وطويل المنال للوصول إليه بشكل فردي , ونتيجة لذلك سيزيد حدة الصراع بين القوى المتعنتة
والمتصارعة ليدخل الحراك الجنوبي التحريري أمام مرحلة من التدمير الذاتي، وستخلق حالة الفوضى الكاملة والفراغ القيادي
وغياب العمل المؤسسي .كما ان الانهيار ألجزي للحراك سيعثر محاولات أخرى في التوصل إلى مصالحة وطنية وتسوية سياسية
لأزمته .
2 / 4
الحراك بين تفعيل العمل المؤسسي وبين العمل الفردي – بقلم : أنيس المفلحي
الخميس, 16 ديسمبر 2010 17:12
اعتقد انه لا يزال مفهوم بعض الجنوبيين عن حالة التشظي الذي أدى إلى تراجع وضمور نسبي للحراك هي حالة الفراغ القيادي , هذا
منطق غير صحيح ومنقوص لان الحقيقة والواقع يقولان غير ذلك , وجوهر ألازمه الحقيقية والصراع يكمن بين السعي في بناء
وتشكيل عمل مؤسسي استراتيجي ناجح يخدم الحراك يعترف العالم فيه وبين محاولة فرض العمل الفردي المزاجي من خلال خلق
وشراء وكسب بعض الولاءات , لذلك من الطبيعي ان تتحول مهام القيادات في الداخل إلى عبئ أثقل كاهلهم و إلى أزمة ثقة واضحة ,
مع ان جميعهم يبحث عن طريق سلس وسهل للوصول للهدف والغاية التي تخرج الاحتلال من جنوبنا الجريح , ويخطى من يقول ان
هناك ملامح لمشاريع أخرى تحملها بعض القيادات الجنوبية لا تلبي مطالب شعبنا الجنوبي .
لهذا يبرز هناك تساؤل مهم وجاد وبدون ان نصرف صك التخوين لأحد حول ما إذا كانت مصلحة بعض القيادات في الخارج احتضان
وتبني أجندة لصاح قوى وإطراف دوليه تسعى في اتجاه استعادة وفرض وهيمنت الاحتلال اليمني على الجنوب للاستفادة من مقدراتها
و ثرواتها ، من خلال استمرار واقع التفتت والتجزئة وغياب العمل المؤسسي للحراك الجنوبي الواضح ، اعتقد انه أنٍ الأوان من الإجابة
عن ذلك التساؤل , ويجب طرح تحليل الموضوع والمشكلة بشكل دقيق ومنطقي و إلقاء المزيد من الضوء حول الأسباب والعوامل التي
أدت للحيلولة دون بناء العمل المؤسسي للحراك الجنوبي ، ومن موقعي هذا نعترف ان التحديات التي يواجها نضال شعبنا الجنوبي
تأتي بفعل داخلي جنوبي بحت لا يحرص على مصلحة شعب الجنوب .
وعليها ننادي ونرتجى من كل الجنوبيين المعنيين بهذا الموضوع وضع دراسة تحدد فيها , أولهما قسم يعالج سبب عوامل انهيار
الوفاق الوطني الجنوبي الجنوبي ، والثاني يسعى إلى تلطيف الأجواء لازالت الشوائب قبل بدء مفاوضات المصالحة بين القيادات
الجنوبية في الداخل والخارج للتحضير لمؤتمر يكون فيه تحليل شافي لكل إشكاليات عملية المصالحة بصدق وإخلاص ، وثالثهم
يعالج كل التحديات التي مازالت تواجه مشروع بناء العمل المؤسسي للحراك الجنوبي التحريري في المؤتمر.
وهنا لابد علينا أحيانا إعادة تذكير القيادات في الخارج ، طبعا دون التطرق إلى التفاصيل، سبب العوامل التي أوصلت شعبنا الجنوبي إلى
ما هو عليه ألان , فقد أدت تجربة حكم تلك القيادات منذُ الاستقلال في نوفمبر 1969 ، إلى تبني زيف إيديولوجي كان جوهرة وباطنه لا
يخرج عن إطار النظام الشمولي , والذي لعب دور سلبي في تضاءل فرص المشاركة الشعبية لشعب الجنوب في العملية السياسية, مما
أدى إلى نتيجة الخوض والتعجيل في مشروع الوحدة من دون الرجوع إلى شعبنا الجنوبي وانتهت التجربة الوحدوية الفاشلة إلى
إعلان حرب شاملة من نظام الجمهورية العربية اليمنية ضد الجنوب أدت إلى احتلاله والسيطرة علية وعلى ثرواته ومقدراته وموارده
وتدمير البنية التحتية التي كانت في الجنوب , ونعتبرها من إحدى الحسنات والايجابيات التي يشهد لها التاريخ لنظام الجنوبي
ولقيادته السابقة .
عليكم كقيادات في الخارج الاستفادة من مبدءا التصالح والتسامح والتضامن وتسخيره للاعتراف ببعضكم قبل فوات الأوان , ومن ثم
الإسراع في تعزيز جهودكم المشتركة في دعم موحُد لإنهاء حالة التشظي للحراك ووضع جانبا الخلافات , لدعم المؤتمر الذي يوحد
العمل لكل المكونات في الداخل الذي يسهم في تعزيزه واستقراره لاستمراره في طريق النضال التحريري ، كما ان نطالبهم الانتقال
من حالة التحفظ إلى تبني مواقف واضحة لتشكيل مجلس دائم للمصالحة والبد بخطوات جادة لتدويل شرعية القضية الجنوبية ,
بالإضافة إلى تجاوز التحدي الذي فرضه نظام الاحتلال عبر الطابور الخامس الذي أدى دوره على أكمل وجه في نشب سعير لهيب
3 / 4
الحراك بين تفعيل العمل المؤسسي وبين العمل الفردي – بقلم : أنيس المفلحي
الخميس, 16 ديسمبر 2010 17:12
الصراعات الشديدة والانقسامات الواضحة للأعيان لمدة تجاوزت العام والنصف الأخيرة من سنوات الحراك التحريري .
ان القدرات التي تمتلكها القيادات في الخارج إذا كانت صادقة ووفيه لشعبهم على تحقق مكانه سياسية مرموقة في استعادة موقع
القضية الجنوبية وحراكه السلمي الدولي ستكون كبيرة من خلال إيجاد طريق للتراضي والتوافق وفتح صفحة جديدة على أساس
تفعيل العمل المؤسسي الذي يهدف إلى دعم عملية تثبيت شرعية وموقف القضية الجنوبية على الصعيد الإقليمي والمحلى والدولي
لأنه المحور الحقيقي للتحديات , وحتى نتجنب فرصت فرض الوصايا على الجنوب التي يسعى لها نظام الاحتلال في صنعاء مجددا ,
فرصه من شأنها تخدم كفة نظام الاحتلال إذا نجح في توظيف الدعم المالي ضد الجنوب في حال ما إذا حصل عليه من خلال مؤتمر
الدول المانحة التي ستقدم المساهمات المالية , المؤتمر الذي سيعقد في فبراير للعام الميلادي الجديد ,لهذا على القيادات الجنوبية في
الخارج احترام إرادة وتطلعات شعب الجنوب الصامد في الداخل ، ووضع حد لتفاقم الخلافات والنزاع المستمر لضمان حقوق وتمثيل
وحماية كل مواطن جنوبي وتقدير الدور العظيم للتضحيات السخية التي يقدمها شعبنا الجنوبي .....[/
font]
4

-------------------------------
ثائر بلا وطن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 10:30 AM   #2
ثائر جنوبي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-02
المشاركات: 729
افتراضي

تحليل عميق فعلا
يبقى السؤال قائما:هل تستطيع قيادات
الجنوب ان تنجح فيما فشلت فيه بالانتقال
بالقضية الجنوبية الى العمل المؤسسي
القادر على النهوض بقضية شعب باكمله

تحياتي لك ياله من تحليل عميق وواقعي
ثائر جنوبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بنت المكلا النموذج النادر بحضرموت .. وقيادة الحراك في سباتها العميق .. ابو صقر الحضرمي المنتدى السياسي 24 2011-08-28 10:55 PM
الصورة الحقيقية لواقع النضال 00 الحراك السلمي 00 شمروخ المنتدى السياسي 4 2011-06-08 11:08 PM
هل الدماء الجديده الممثله بالشباب تكمن خلف نجاح الثورة وفشل الحراك . أبو يوسف السعدي المنتدى السياسي 2 2011-04-21 10:44 AM
الحراك يسيطر على الطرد المركزي اليافعي نت المنتدى السياسي 0 2010-03-31 09:20 PM
طماح : جوهر التباينات بين المجلس الوطني وبعض قوى الحراك الجنوبي تكمن في ا حاشد الحالمي المنتدى السياسي 0 2009-01-07 12:38 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر