الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-23, 11:34 PM   #1
صقر المشألي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-04-26
المشاركات: 5,678
افتراضي تحالفات مذهبية وقبلية تحترق التحالفات السياسية وتسرق ثورةالتغيير

تحالفات مذهبية وقبلية تحترق التحالفات السياسية وتسرق ثورةالتغيير

--------------------------------------------------------------------------------

موضوع مهم ويستحق النقاش في ضل ضبابي لمستقبل اليمن
ح
تالفات مذهبية وقبلية تخترق التحالفات السياسية لأحزاب اللقاء المشترك وتسرق ثورة التغيير
الهمام الربيعي / 23-3-2011

بسم الله الرحمن الرحيم
تحالفات مذهبية وقبلية تخترق التحالفات السياسية لأحزاب اللقاء المشترك وتسرق ثورة التغيير الشافعية
التداعيات السريعة للإحداث في اليمن تضعنا إمام أسئلة كثير بحاجة إلى إجابة كافية وشافيه لكي تتضح لنا
الصورة وتجعل رؤيتنا لتلك الأحداث واضحة لا لبس فيها
فبعد أن أصبح التغيير في الدول العربية أمر واقع لا مفر منة اضطرت الأنظمة العربية إلى اعداد وتهيئة نفسها لمواجهة موجة التغيير تلك وأصبح كل نظام يستعد لذلك الأمر بالطرق والوسائل التي يرى أنها تناسب خصوصيات شعوبهم وتؤثر فيها وبكل تأكيد فان الأنظمة التي لا تزال تصارع على البقاء قد استفادة من الأخطاء التي وقع فيها أسلافهم في الأنظمة العربية البائدة وأصبح قوة النظام وقدرته على الاستمرار مرهونة بالذكاء والحنكة التي يتمتع بها هذا النظام أو ذاك كما أن تكوينات الأنظمة وتحالفاتها الدينية والمذهبية وكذا طول عمر النظام ومدى الاستفادة منة من خلال جعل الحاضر والمستقبل هو امتداد تاريخي لماضيها هو من يحدد قوة الأنظمة وطول فترت بقائها أو زوالها
وقد استفاد نظام علي عبدا لله صالح من الأخطاء التي وقع فيها إقرانه في كل من تونس ومصر وليبيا إلى جانب التكوين الديني والقلبي لهذا النظام وامتداد عمر هذا النظام وبنفس التكوين الذي جعله يستفيد من تاريخ أسلافه من ألائمة الزيدية الذي يمتد إلى أكثر من ألف ومائتين عام وبنفس التكوين الديني المذهبي والتحالف القبلي التاريخي
كل ذلك جعل لهذا النظام قدره كبيره على المراوغة وصنع الكذب والاحتيال على كل شي واستخدام كل الأساليب المشروعة والغير مشروعة وقد عمل هذا النظام منذ الوهلة الأولى لنشأته قبل أكثر من ألف ومائتين عام على تنمية الروح المذهبية والطائفية وحب الانتماء للقبيلة والتعصب لها وقد خدم ذلك هذا النظام في كل المراحل التي مريها وجعلته يخرج منتصر من تحت الركام وما ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وما حصل لها من احتواء وتحويل أفرقها من محتواها وجعلها واجهه وعباءة يستتر تحتها هذا النظام الأمامي والمذهبي القبلي
وأصبح 26سبتمبر انقلابا أطاح بإمام واتى بأخر مع تغيير في المسميات والألقاب فقط وقد حاول فيما بعد الشهيد ألحمدي إنقاذ الثورة و ألعوده بها إلى مسارها الصحيح لكن التصفية الجسدية كانت هي الوسيلة الوحيدة لحماية هذا النظام واستمراره 0
وكانت تحالفات هذا النظام من عام 90م إلى عام 94م قد تم توجيهها أساسا لحمايته من خطر الوفاء بتنفيذ الالتزامات و الاتفاقات التي ابرمها مع شريك الوحدة الحزب الاشتراكي دليل أخر يثبت صحة ما نقول
كما أن تحالفاته إثناء وبعد حرب صيف 94م أثبتت وبما لا يدع مجال للشك بان هذا النظام وتحالفاته موجهه لخدمة النظام نفسه دون أدنى اعتبار لأي قضايا وطنية أو قومية من شانها أن تضعف من قوة النظام وتحالفاته الطائفية والمذهبية والقبلية
وقد دفع بهذا النظام إلى اجتياح الجنوب بالقوة العسكرية وقتل الوحدة التي كان قد اتفق بشأنها مع الاشتراكي الجنوبي
واستبدل الوحدة السلمية والطوعية باحتلال داس فيه بجنازير الدبابات كل العلاقات الإنسانية و الاجتماعية التي كانت تربط الجنوب بالشمال وعمل بجهد على استبدالها بالأحقاد والضغائن من خلال الممارسات البشعة والغير إنسانية التي حول من خلالها الجنوب إلى فيد وغنائم حرب للنظام وتكويناته وتحالفاته

وهذا كله ينقلنا إلى ألازمه التي يمر بها هذا النظام اليوم والمتمثلة بثوره لشعب الجنوب منذ سنوات يتطلع من خلالها إلى الحرية والاستقلال واستعادة دولته كاملة السيادة وها هي اليوم الطبقات المطحونة في الشمال و التي تعاني من الظلم والاضطهاد المذهبي والقبلي منذ أن تأسس هذا النظام قبل أكثر من ألف ومائتين عام قد ثارت وخرجه إلى الشارع ومع خروجها أعلنت التحالفات السياسية للمعارضة المتمثلة في أحزاب اللقاء المشترك والتي دفعتها المصالح الضيقة والخاصة والخصومة الشخصية مع النظام إلى تشكيل تحالفهم للرغبة في الانتقام من بغض قيادات هذا لنظام دون أن يجمعهم أي تجانس أو توافق في القضايا الإستراتيجية وقوفها إلى جانب قضايا الشعب
وقد وضع هذا كله النظام في وضع سيئ تداعت من خلاله الكثير من القوى المطحونة في الشمال إلى إعلانها الثورة من اجل استعادة حقها الطبيعي في الوطن الذي تنتمي أليه وأبدت هذه القوى إصرار كبير على مواصلة ثورتها السلمية
حتى يزول هذا النظام لأنها أدركت بأنة لا يمكن لها أن تحصل على حقها الكامل في مواطنة متساوية وحياة كريمة
في ضل وجود نظاما مذهبي وقبلي يصنف الأكثرية ذات المذهب الشافعي من ابنا الشعب بدرجات ادني من الأقلية الزبدية التي تتحكم بمصير ومستقبل الوطن ومدخراته
ولهذا أدرك هذا النظام بأنة لابد من احتوى هذه الثورة وإفراغها من محتواها مثلما تم في ثورة26سبتمبر
وقد اجبر ذلك الخطر الذي يتعرض له النظام جزاء من المعارضة الشمالية إلى التحالف مع النظام من اجل التآمر على القضية الجنوبية وإخماد ثورتهم وكذا التآمر على ثورة إلشوإفع من ابنا الشمال التي تحاول الإطاحة بهذا النظام
وذلك من خلال الدفع بكل من ينتمي لهذا النظام من ابنا القبيلة أو الأسرة أو من إتباع المذهب الزيدي
إلى ضرورة الالتحاق بالثورة الشبابية في الشمال من اجل احتوائها من الداخل ويشارك النظام في تنفيذ حطته هذه
الكثير من القيادات الإصلاحية بعيدا عن تحالفاته مع باقي أحزاب المشترك وقد بنا النظام هذا التحالف على الأساس القبلي والديني المذهبي الذي اجبرهم على تجاوز خلافاتهم الثانوية أمام الخطر العظيم الذي يتعرض له هذا النظام
من ثورة شباب الشمال وكذا ثورة الجنوب التحررية
هل سينجح هذا النظام من الالتفاف على الثورة واحتوائها أو إجهاضها من خلال الزج بعدد كبير من إفراد العائلة المالكة وابنا القبيلة وعتا ولت المذهبية الزيدية من اجل السيطرة على قيادة هذه الثورة وإلحاق مصيرها بمصير ثور السادس والعشرين من سبتمبر ؟
هل تعي أحزاب اللقاء المشترك وبالأخص الاشتراكي تحالفات الإصلاح معهم وتحالفاتهم السرية والتآمرية على إجهاض الثورة واحتوائها من الداخل ؟
هل يستطيع هذا النظام إجهاض ثورة الجنوب وتحويل ثورة الشمال إلى انقلاب يطيح بإمام ويأتي بأخر مثلما حصل لثورتهم الأولى؟
أسئلة بحاجة إلى إجابات سريعة حتى يدرك الجميع النهاية التي سيأخذونهم أليها
بقلم الهمام الربيعي


صقر المشألي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-03-26, 11:25 PM   #2
محظور
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-03-24
المشاركات: 214
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر المشألي مشاهدة المشاركة
تحالفات مذهبية وقبلية تحترق التحالفات السياسية وتسرق ثورةالتغيير

--------------------------------------------------------------------------------

موضوع مهم ويستحق النقاش في ضل ضبابي لمستقبل اليمن
ح
تالفات مذهبية وقبلية تخترق التحالفات السياسية لأحزاب اللقاء المشترك وتسرق ثورة التغيير
الهمام الربيعي / 23-3-2011

بسم الله الرحمن الرحيم
تحالفات مذهبية وقبلية تخترق التحالفات السياسية لأحزاب اللقاء المشترك وتسرق ثورة التغيير الشافعية
التداعيات السريعة للإحداث في اليمن تضعنا إمام أسئلة كثير بحاجة إلى إجابة كافية وشافيه لكي تتضح لنا
الصورة وتجعل رؤيتنا لتلك الأحداث واضحة لا لبس فيها
فبعد أن أصبح التغيير في الدول العربية أمر واقع لا مفر منة اضطرت الأنظمة العربية إلى اعداد وتهيئة نفسها لمواجهة موجة التغيير تلك وأصبح كل نظام يستعد لذلك الأمر بالطرق والوسائل التي يرى أنها تناسب خصوصيات شعوبهم وتؤثر فيها وبكل تأكيد فان الأنظمة التي لا تزال تصارع على البقاء قد استفادة من الأخطاء التي وقع فيها أسلافهم في الأنظمة العربية البائدة وأصبح قوة النظام وقدرته على الاستمرار مرهونة بالذكاء والحنكة التي يتمتع بها هذا النظام أو ذاك كما أن تكوينات الأنظمة وتحالفاتها الدينية والمذهبية وكذا طول عمر النظام ومدى الاستفادة منة من خلال جعل الحاضر والمستقبل هو امتداد تاريخي لماضيها هو من يحدد قوة الأنظمة وطول فترت بقائها أو زوالها
وقد استفاد نظام علي عبدا لله صالح من الأخطاء التي وقع فيها إقرانه في كل من تونس ومصر وليبيا إلى جانب التكوين الديني والقلبي لهذا النظام وامتداد عمر هذا النظام وبنفس التكوين الذي جعله يستفيد من تاريخ أسلافه من ألائمة الزيدية الذي يمتد إلى أكثر من ألف ومائتين عام وبنفس التكوين الديني المذهبي والتحالف القبلي التاريخي
كل ذلك جعل لهذا النظام قدره كبيره على المراوغة وصنع الكذب والاحتيال على كل شي واستخدام كل الأساليب المشروعة والغير مشروعة وقد عمل هذا النظام منذ الوهلة الأولى لنشأته قبل أكثر من ألف ومائتين عام على تنمية الروح المذهبية والطائفية وحب الانتماء للقبيلة والتعصب لها وقد خدم ذلك هذا النظام في كل المراحل التي مريها وجعلته يخرج منتصر من تحت الركام وما ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وما حصل لها من احتواء وتحويل أفرقها من محتواها وجعلها واجهه وعباءة يستتر تحتها هذا النظام الأمامي والمذهبي القبلي
وأصبح 26سبتمبر انقلابا أطاح بإمام واتى بأخر مع تغيير في المسميات والألقاب فقط وقد حاول فيما بعد الشهيد ألحمدي إنقاذ الثورة و ألعوده بها إلى مسارها الصحيح لكن التصفية الجسدية كانت هي الوسيلة الوحيدة لحماية هذا النظام واستمراره 0
وكانت تحالفات هذا النظام من عام 90م إلى عام 94م قد تم توجيهها أساسا لحمايته من خطر الوفاء بتنفيذ الالتزامات و الاتفاقات التي ابرمها مع شريك الوحدة الحزب الاشتراكي دليل أخر يثبت صحة ما نقول
كما أن تحالفاته إثناء وبعد حرب صيف 94م أثبتت وبما لا يدع مجال للشك بان هذا النظام وتحالفاته موجهه لخدمة النظام نفسه دون أدنى اعتبار لأي قضايا وطنية أو قومية من شانها أن تضعف من قوة النظام وتحالفاته الطائفية والمذهبية والقبلية
وقد دفع بهذا النظام إلى اجتياح الجنوب بالقوة العسكرية وقتل الوحدة التي كان قد اتفق بشأنها مع الاشتراكي الجنوبي
واستبدل الوحدة السلمية والطوعية باحتلال داس فيه بجنازير الدبابات كل العلاقات الإنسانية و الاجتماعية التي كانت تربط الجنوب بالشمال وعمل بجهد على استبدالها بالأحقاد والضغائن من خلال الممارسات البشعة والغير إنسانية التي حول من خلالها الجنوب إلى فيد وغنائم حرب للنظام وتكويناته وتحالفاته

وهذا كله ينقلنا إلى ألازمه التي يمر بها هذا النظام اليوم والمتمثلة بثوره لشعب الجنوب منذ سنوات يتطلع من خلالها إلى الحرية والاستقلال واستعادة دولته كاملة السيادة وها هي اليوم الطبقات المطحونة في الشمال و التي تعاني من الظلم والاضطهاد المذهبي والقبلي منذ أن تأسس هذا النظام قبل أكثر من ألف ومائتين عام قد ثارت وخرجه إلى الشارع ومع خروجها أعلنت التحالفات السياسية للمعارضة المتمثلة في أحزاب اللقاء المشترك والتي دفعتها المصالح الضيقة والخاصة والخصومة الشخصية مع النظام إلى تشكيل تحالفهم للرغبة في الانتقام من بغض قيادات هذا لنظام دون أن يجمعهم أي تجانس أو توافق في القضايا الإستراتيجية وقوفها إلى جانب قضايا الشعب
وقد وضع هذا كله النظام في وضع سيئ تداعت من خلاله الكثير من القوى المطحونة في الشمال إلى إعلانها الثورة من اجل استعادة حقها الطبيعي في الوطن الذي تنتمي أليه وأبدت هذه القوى إصرار كبير على مواصلة ثورتها السلمية
حتى يزول هذا النظام لأنها أدركت بأنة لا يمكن لها أن تحصل على حقها الكامل في مواطنة متساوية وحياة كريمة
في ضل وجود نظاما مذهبي وقبلي يصنف الأكثرية ذات المذهب الشافعي من ابنا الشعب بدرجات ادني من الأقلية الزبدية التي تتحكم بمصير ومستقبل الوطن ومدخراته
ولهذا أدرك هذا النظام بأنة لابد من احتوى هذه الثورة وإفراغها من محتواها مثلما تم في ثورة26سبتمبر
وقد اجبر ذلك الخطر الذي يتعرض له النظام جزاء من المعارضة الشمالية إلى التحالف مع النظام من اجل التآمر على القضية الجنوبية وإخماد ثورتهم وكذا التآمر على ثورة إلشوإفع من ابنا الشمال التي تحاول الإطاحة بهذا النظام
وذلك من خلال الدفع بكل من ينتمي لهذا النظام من ابنا القبيلة أو الأسرة أو من إتباع المذهب الزيدي
إلى ضرورة الالتحاق بالثورة الشبابية في الشمال من اجل احتوائها من الداخل ويشارك النظام في تنفيذ حطته هذه
الكثير من القيادات الإصلاحية بعيدا عن تحالفاته مع باقي أحزاب المشترك وقد بنا النظام هذا التحالف على الأساس القبلي والديني المذهبي الذي اجبرهم على تجاوز خلافاتهم الثانوية أمام الخطر العظيم الذي يتعرض له هذا النظام
من ثورة شباب الشمال وكذا ثورة الجنوب التحررية
هل سينجح هذا النظام من الالتفاف على الثورة واحتوائها أو إجهاضها من خلال الزج بعدد كبير من إفراد العائلة المالكة وابنا القبيلة وعتا ولت المذهبية الزيدية من اجل السيطرة على قيادة هذه الثورة وإلحاق مصيرها بمصير ثور السادس والعشرين من سبتمبر ؟
هل تعي أحزاب اللقاء المشترك وبالأخص الاشتراكي تحالفات الإصلاح معهم وتحالفاتهم السرية والتآمرية على إجهاض الثورة واحتوائها من الداخل ؟
هل يستطيع هذا النظام إجهاض ثورة الجنوب وتحويل ثورة الشمال إلى انقلاب يطيح بإمام ويأتي بأخر مثلما حصل لثورتهم الأولى؟
أسئلة بحاجة إلى إجابات سريعة حتى يدرك الجميع النهاية التي سيأخذونهم أليها
بقلم الهمام الربيعي

شكرا لك اخي العزيز صقر على النقل ولكن اخي الموضوع مطروح للنقاش في ضل وضع صعب ولحظات عصيبة ومفصلية في تاريخ الجنوب وجميع مرتادي المنتدى لايتداخلون الا على مواضيع المناكفات و التخوين وكذا المواضيع التي تتحدث عن الولا والتهليل لشخصيات الجنوبين لايستحوق الوطن للاسف للاسف للاسف
تحياتي
محظور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحالفات مذهبية وقبلية تخترق التحالفات السياسية لأحزاب اللقاء المشترك وتسرق ثورة التغي محظور المنتدى السياسي 3 2011-03-25 12:05 AM
الضالع تحترق .. الضالع تحترق .. ضربت بقنابل عنقودية .. الضالع غزة حصن عدن المنيع المنتدى السياسي 49 2010-06-08 01:14 PM
موضوع ساخن..تحالفات هشة من جديد ,, ورق في ورق ومبادرات على ورق شيخ الطيور المنتدى السياسي 18 2010-04-13 10:58 PM
الجنوب وسط تحالفات المعسكرات الإقليمية ( أي التحالفات أنسب ؟!! ) أبو غريب الصبيحي المنتدى السياسي 49 2010-03-21 03:29 AM
تحالفات يمنيه .. ضد شعب ينشد الحرية .!! سيف العدل المنتدى السياسي 0 2008-11-25 02:55 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر