الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-03-16, 09:18 PM   #1
د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
افتراضي لكونغرس: أزمات اليمن لن تحل بالقوة وإنما باستراتيجية متعددة الأبعاد

في جلسة إستماع خاصة باليمن ناقشت الأزمات والتحديات أمام صناع القرار الأمريكي..
الكونغرس: أزمات اليمن لن تحل بالقوة وإنما باستراتيجية متعددة الأبعاد
16/03/2010 الصحوة نت – فهمي العُليمي:

طالبت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي الولايات المتحدة تعزيز دعمها لليمن مع الأخذ في الحسبان أن أي تدخل أمريكي مباشر في الشئون الداخلية لليمن سيكون له تداعيات سلبية.
و أكدت في جلسة استماع حول اليمن أن التعامل مع التهديدات الإرهابية التي تعاني منها اليمن لا يمكن أن يكون من منظور أمنى فقط (أحادي الجانب)، ولكن من خلال إستراتيجية متعددة الأبعاد ترتكز على عدد من المحاور، أولها التوصل إلى صيغة مناسبة للمشاركة في السلطة يمكن أن تأخذ أشكالاً مختلفة مثل إجراء انتخابات برلمانية وفقًا لشروط تقبلها قوى المعارضة ودعم اللامركزية (سلطة اتخاذ القرارات وتوفير الموارد) بما يسهم في تعزيز سلطة المحليات والمحافظات وقدرتها على إيجاد حلول للأزمات الداخلية، وثانيها التعامل مع ملف المتمردين الحوثيين ومطالب الجنوب بالانفصال من خلال المفاوضات السياسية والحوار، وهو ما يمكن أن يفضي إلى سلام شامل دائم يسمح للحكومة بتقديم الخدمات والتفرغ للتعامل مع التهديدات الإرهابية والتعامل مع التحديات الاقتصادية، مؤكدة في المحور الثالث على ضرورة تعزيز التعاون مع الدول المجاورة في مجالات مكافحة الإرهاب وضبط الحدود والتعاون الاقتصادي، وذلك من منطلق أن الأزمات التي تعيشها اليمن ستمتد تداعياتها إلى كافة دول المنطقة وفى مقدمتها الدول الخليجية.
وشارك في جلسة لجنة العلاقات الخارجية الأمريكية المخصصة لشئون اليمن، نائب وزيرة الخارجية الأمريكية لشئون الشرق الأدنى والسفير الأمريكي السابق في لبنان جيفرى فيلتمان Jeffrey D.Feltman، وروبرت كوديك Robert F.Godec نائب المنسق الرئيسي لمكافحة الإرهاب في مكتب منسق شئون مكافحة الإرهاب بوزارة الخارجية الأمريكية، والباحث ببرنامج

كريستوفر بوسيك: اليمن واحدة من أفقر الدول العربية، وتشهد أوضاعها الاقتصادية مؤشرات للتدهور ضاعف من حدتها الفساد المستشري في الأجهزة الحكومية..

الشرق الأوسط بمؤسسة كارنيجى للسلام الدولي كريستوفر بوسيك Christopher Boucek، فضلاً عن كبير المعاونين والمدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمعهد الديمقراطي الوطني The National Democratic Institute ليسلى كامبل Leslie Campbell والباحث البارز في مركز سابان لسياسة الشرق الأوسط التابع لمؤسسة بروكينجز بروس ريدل Bruce Riedel وجوناثان سكانزير Jonathan Schanzer نائب الرئيس للشئون البحثية بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، حيث ناقشت اللجنة الأزمات والتحديات وحاولت أن تقدم تقييمًا للأوضاع الداخلية باليمن في اللحظة الراهنة وما يمكن أن تمثله من تحدٍ أمام صناع القرار الأمريكي.
وفيما اعتبر هاورد بيرمان Berman - رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس النواب - أن اليمن يواجه سلسلة من التحديات تهدد الاستقرار الداخلي متمثلة في الصراع القبلي والحركات الانفصالية والمتمردة فضلاً عن استنزاف الموارد الطبيعية والفشل الاقتصادي، طرح كريستوفر بوسيك - الباحث ببرنامج الشرق الأوسط بمؤسسة كارنيجى للسلام الدولي - رؤية شاملة لأهم الأزمات التي تعاني منها اليمن في الآونة الأخيرة، معتبرا التحديات الاقتصادية التي برزت خلال السنوات الأخيرة كأحد المعوقات أمام الدولة اليمنية.
وأكد كريستوفر أن اليمن واحدة من أفقر الدول العربية، وتشهد أوضاعها الاقتصادية مؤشرات للتدهور أبرز ملامحها " استنزاف النفط، تناقص كمية المياه في مناطق مختلفة باليمن، وانخفاض عائدات الحكومة اليمنية نتيجة للأزمة المالية العالمية".
وتوقع الباحث ببرنامج الشرق الأوسط بمؤسسة كارنيجى للسلام الدولي توقف صادرات النفط اليمني في غضون عشر سنوات، مستشهدا في ذلك بتقرير للبنك الدولي الذي توقع أن الحكومة اليمنية لن تحصل على أي دخل من النفط بحلول عام 2017، وهو ما اعتبره كريستوفر يشكل معضلة أمام الاقتصاد اليمني الذي يعتمد بصورة رئيسة على الصادرات النفطية (75 % من عائدات الحكومة تأتي من الصادرات النفطية) ومن ثم التأثير السلبي على النفقات الحكومية.
وعن تناقص كمية المياه في مناطق مختلفة باليمن، قال كريستوفر إن اليمن واحدة من أكثر دول العالم التي

بروس ريدل : الأوضاع في الجنوب اليمني لا تقل خطورة عن مثيلتها في الشمال..
تعاني من ندرة في المياه كما انخفضت نسبة المياه الجوفية بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة وفقًا لتقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة عام 2009م.
مؤكدا بأن الأزمة المالية العالمية خلفت عددًا من الآثار السلبية على الاقتصاد اليمني تمثلت بصورة رئيسة في انخفاض عائدات الحكومة اليمنية نتيجة لانخفاض أسعار النفط العالمي، كما أن الركود العالمي وتباطؤ النمو الاقتصادي بمنطقة الخليج العربي أفضى إلى انخفاض تحويلات اليمنيين العاملين هناك وعظم من هذه الآثار السلبية الفساد المستشري في الأجهزة الحكومية.
يتابع كريستوفر تحليله للتحديات التي تواجه اليمن ويعتبر أن التحديات الديموجرافية وقضايا الأمن البشرى واحدة من التحديات التي تفرض نفسها بقوة على اليمن لاسيما في ضوء تزايد عدد السكان بمعدلات كبيرة (يتوقع الخبراء أن يصل عدد السكان إلى نحو 40 مليون خلال العقدين المقبلين) ويتزامن مع تلك الزيادة ارتفاع معدلات الفقر والوفيات بين الأطفال صغار السن وتزايد نسبة البطالة (تبلغ نسبة البطالة نحو 35%) وتأزم النظام التعليمي وعدم قدرته على استيعاب كافة اليمنيين والدليل على ذلك ارتفاع نسبة الأمية بين صفوف اليمنيين إذ تبلغ حوالي 50 %.
معتبراً التضاريس المنتشرة في اليمن وتفرق السكان بين قرى عديدة، والتي هي بطبيعتها منعزلة بصورة كبيرة أدى إلى مزيد من الإضعاف للحكومة المركزية، وقلل من قدرتها على السيطرة على عدد من تلك المنطقة أو تقديم الخدمات الأساسية لسكان تلك المناطق ومن ثم أوجد حالة من التذمر في صفوف سكان تلك المناطق تجاه الحكومة.
من جهته أشار ليسلى كامبل - كبير المعاونين والمدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
ليسلى كامبل: الإصلاحات السياسية المحدودة التي قام بها الرئيس اليمني عبد الله صالح، لم تعالج الأزمات السياسية التي تواجهها الدولة،
وعدم أشراك البرلمان وأحزاب المعارضة بصورة فعلية في معالجة الاضطرابات المتزايدة ضاعف من حدتها..
بالمعهد الديمقراطي الوطني - إلى عدد من الأزمات السياسية التي قال بأنها لها بالغ الأثر على الأوضاع اليمنية.
وأكد كامبل بأن الإصلاحات السياسية المحدودة التي قام بها الرئيس اليمني عبد الله صالح، لم تعالج الأزمات السياسية التي تواجهها الدولة خلال السنوات الأخيرة كما أن البرلمان وأحزاب المعارضة لم يتم إشراكهم بصورة فعلية في معالجة الاضطرابات المتزايدة، إضافة إلى ما هيمن على الحوار السياسي حالة من الاستقطاب، وما تعانيه المجالس المحلية المنتخبة والمحافظات من سيطرة الحكومة المركزية ومن نقص الموارد.
في هذا الصدد يشير بروس ريدل - الباحث البارز في مركز سابان لسياسة الشرق الأوسط التابع لمؤسسة بروكينجز - إلى الحروب الداخلية التي تعاني منها اليمن وبصورة رئيسة الحرب في الشمال مع المتمردين الحوثيين التي امتدت على مدار عقود طويلة أثرت على الاستقرار الداخلي لليمن واستنزفت موارد الدولة في المواجهات العسكرية بين الحكومة والمتمردين، يضاف إلى ذلك تدخل أطراف خارجية في الصراع وبصورة رئيسة المملكة السعودية، كما يشير البعض إلى دعم من جانب إيران وتنظيم القاعدة للمتمردين الحوثيين.
وأكد ريدل بأن الأوضاع في الجنوب اليمني لا تقل خطورة عن مثيلتها في الشمال، فقد تزايدت المطالب الانفصالية بالجنوب خلال السنوات الأخيرة، وهو ما حاولت القاعدة استغلاله من خلال دعم المطالب الانفصالية للجنوب الذي تتركز فيه عناصر التنظيم بصورة متزايدة.
وعن القاعدة في اليمن يؤكد ليسلي كامبل - كبير المعاونين والمدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمعهد الديمقراطي الوطني - على حقيقة مفادها أن الأوضاع السياسية غير المواتية وتردي معدلات التنمية الاقتصادية والاستنزاف المتسارع للموارد الطبيعية المتاحة (النفط والمياه) وسوء الإدارة الحكومية والصراعات الداخلية أدت إلى اغتراب قطاع واسع من السكان وجعلهم عرضة للاستقطاب من

جوناثان سكانزير: اليمن تربة خصبة لشبكة القاعدة واستخدمت القاعدة اليمن كمركز للدعم المالي واللوجيستي وتزوير جوازات السفر..

العناصر المتطرفة.
من جانبه اعتبر جوناثان سكانزير - نائب الرئيس للشئون البحثية بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات - أن تواجد تنظيم القاعدة في اليمن يعود إلى نهاية عقد الثمانينيات من القرن المنصرم، فعقب الانسحاب السوفيتي من أفغانستان عاد اليمنيون المشاركون في القتال إلى اليمن وأنشؤوا معسكرات تدريب هناك، ووجد ابن لادن في اليمن تربة خصبة لشبكة القاعدة واستخدمت القاعدة اليمن كمركز للدعم المالي واللوجيستي وتزوير جوازات السفر.
وأمام لجنة الاستماع أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، تحدث نائب وزيرة الخارجية الأمريكية لشئون الشرق الأدنى والسفير الأمريكي السابق في لبنان جيفرى فيلتمان، والذي أبدى قلق القيادة الأمريكية من التطورات اليمنية خلال السنوات الأخيرة خاصة، مؤكدا بأن الأحداث أثبتت أن الأوضاع المتردية في اليمن لن تظل محصورة داخلها ولكنها ستمتد إلى كافة الدول بمنطقة الشرق الأوسط والولايات المتحدة ذاتها، مدللاً على ذلك بمحاولة تفجير طائرة أمريكية على يد النيجيري عمر فاروق عشية الكريسماس، ومن ثم تبنت الولايات المتحدة وسائل عدة لمساعدة اليمن.
وحسب فيلتمان وكوديك - نائب المنسق الرئيسي لمكافحة الإرهاب في مكتب منسق شئون مكافحة الإرهاب بوزارة الخارجية الأمريكية - شهدت السنوات الأخيرة مساعي أمريكية ودولية (بعد سنوات من التجاهل

جيفرى فيلتمان: الأوضاع المتردية في اليمن لن تظل محصورة داخلها ولكنها ستمتد إلى كافة الدول بمنطقة الشرق الأوسط والولايات المتحدة ذاتها..
بلغت ذروتها مع حرب الخليج الثانية ورفض اليمن لقرار مجلس الأمن باستخدام القوة لإخراج القوات العراقية من الكويت وما ترتب عليه من عزلة على اليمن وتوقف المساعدات الأمريكية) لدعم الحكم الصالح والتنمية المستدامة وتعزيز الأمن في اليمن حيث سعت الإدارة الأمريكية الجديدة إلى تطوير إستراتيجية كاملة تجاه اليمن يمكن اعتبارها استراتيجية ذات شقين" الأول تقوية ودعم قدرة الحكومة على التعامل مع التحديات الأمنية والتهديد الذي تمثله العناصر المتطرفة داخل اليمن، والثاني التخفيف من وطأة التحديات الاقتصادية في اليمن وتعزيز قدرة الحكومة على تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين ودعم بعض المفاهيم مثل الشفافية والحكم الصالح وسيادة القانون.
مشيرين إلى أن الدعم الأمريكي لليمن زاد من 17 مليون دولار خلال عام 2008 إلى 40 مليون دولار عام 2009م، منذ وصول الرئيس باراك أوباما للبيت الأبيض، واستمرت هذه المساعدات في الزيادة خلال عام 2010 ومن المتوقع أن تستمر في الزيادة عام 2011.
فيما تقدم وزارتا الخارجية والدفاع الأمريكية مساعدات وتدريبات لوحدات مكافحة الإرهاب الرئيسة وقوات حرس الحدود للتعامل مع التحديات الإرهابية وضبط الحدود، يضاف إلى ذلك البرامج الثقافية والتعليمية المشتركة والمنح التي تقدم لمنظمات المجتمع المدني.
في السياق ذاته يؤكد فيلتمان وكوديك الدور المنوط بالوكالة الأمريكية للتنمية القيام به تجاه الحالة اليمنية خاصةً مع الاستراتيجية الجديدة التي تتبناها الوكالة بالشراكة مع الحكومة اليمنية وتركز بصورة رئيسة

روبرت كوديك: الدعم الأمريكي لليمن زاد من 17 مليون دولار خلال عام 2008 إلى 40 مليون دولار عام 2009م، منذ وصول الرئيس باراك أوباما للبيت الأبيض..

على القضاء على البطالة المتزايدة من خلال خلق فرص عمل إضافية وتعزيز المساعدات الاقتصادية بما يمكن أن يحسن من مستوى الخدمات الحكومية في مجالات التعليم والرعاية الصحية ودعم الحوكمة واللامركزية والشفافية فضلاً عن مزيدٍ من التمكين للشباب والمرأة وغيرهم من الجماعات المهمشة.
وتسعى الإدارة الأمريكية إلى حث الأطراف الخارجية الأخرى على تقديم مزيدٍ من الدعم لليمن تأتي في مقدمتها الدول الأوروبية ودول مجلس التعاون الخليجي التي يعول عليها كثير في دعم الاستقرار داخل اليمن، لا سيما مع التقارب الجغرافي ودور هذه الدول في رقابة الحدود المشتركة مع اليمن وتقديم مساعدات اقتصادية.
د.حسن صالح حسن (قمندان لحج ) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في اليمن الاحتجاجات متعددة والشر واحد. مقال للكاتبة جين نوفاك بسمل محضار المنتدى السياسي 3 2011-02-13 05:01 AM
خليجي 20 محفلا لتصفية الحسابات بين أطراف متعددة في اليمن الصريح 2 المنتدى السياسي 0 2010-11-05 10:36 PM
تجمعت ثلاث أزمات ساخنة في اليمن بقلم الكاتب القطري أحمد ذيبان النوووورس المنتدى السياسي 0 2010-01-18 10:32 AM
انظروا مانشرته الوطن السعودية :أزمات اليمن تطفو على السطح مجدداً رائد الجحافي2 المنتدى السياسي 15 2009-07-28 12:43 PM
اليمن تعقد صفقات متعددة الوجوه مع القاعدة nassr المنتدى السياسي 1 2009-04-03 06:20 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر