|
|
|
|
 |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-10-19, 05:43 AM
|
#1 |
|
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2017-08-05
المشاركات: 137
|
تحميل : تحميل كتاب ذاكرة الإسلام والغرب pdf لـ محمد حافظ دياب pdf
تنزيل لتنزيل كتاب ذاكرة الإسلام والغرب pdf لـ محمد حافظ دياب - pdf
  كتاب ذاكرة الإسلام والغرب pdf عنوان الكتاب: ذاكرة الإسلام والغرب pdf المؤلف: محمد حافظ دياب المترجم / المحقق: غير كائن الناشر: المجلس الأعلى للثقافة الطبعة: الأولى 2016 م عدد الصفحات: 192 حجم الكتاب : 5.88 ميغا حول الكتاب على مدى خمسة عشر قرنًا، يزدحم المتن الإسلامى والغربى بوقائع ونصوص سجالية، وممارسات وتصورات عدائية متتبادل معة، تعبر عن أبعاد الخلاف القائمة فى التصور الإسلامى للغرب، وتمثل الغرب للإسلام وعالم المسلمين، ما كرَّس صوغ أفكار نمطية سالبة، فى إطار المشاعر العدائية بين الطرفين، وترويج مخاوف تتم تغذيتها حولها. ما الذى نعنيه بمصطلحى "الإسلام" و"الغرب"؟ هل يمكن أن يرصد العلاقة بينهما توجه نظرى يلم دقائقها ويفسر وقائعها؟ ما الذى قدمه تراث البحث حولها؟ كيف تشكَّـلت صورة الغرب فى المخيال الإسلامي؟ وماذا عن الوجه الآخر: تمثل الإسلام فى المخيال الغربي؟ ما أهم القضايا المثارة والصور النمطية التى كرست حولها؟ ماذا عن واقعة الرسوم الدانمركية: تداعياتها وسياقها باعتبار حداثتها؟ ما سبل تحرير العلاقة بين الدول والمجتمعات، واستتباعًا بين الإسلام والغرب؟ وأخيرًا، ماذا عن التوجهات التى ينتظر أن يترسمها مستقبل علاقتهما؟  المصدر تحميل كتاب ذاكرة الإسلام والغرب pdf لـ محمد حافظ دياب pdf |
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أجمد, الإسلام, ذاكرة, تحميل, يافع, حياة, والعرب, كتاب |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| كتاب الحب والجنس في الإسلام للشيخ فوزي محمد أبوزيد | تاج الحياء | المنتدى الاسلامي | 0 | 2016-11-21 08:41 PM |
|
|
 |
 |
| تنـويـه |
|
بسم الله الرحمن الرحيم نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر |
العرض العادي
