للعجب فقط اللواء الأحمر يقدم اعتذارا لأبناء الجنوب عن حرب صيف 94

[داهيه من الدواهي]

للعجب فقط اللواء الأحمر يقدم اعتذارا لأبناء الجنوب عن حرب صيف 94

2013/04/27 الساعة 20:41:16

اللواء علي محسن الأحمر
التغيير – صنعاء :
قدم مستشار الرئيس عبد ربه منصور هادي لشؤون الدفاع والأمن، اللواء علي محسن الأحمر، اعتذاره وأسفه" لأهلنا في جنوب اليمن".
وقال على صفحته في الفيس بوك، " في ذكرى حرب صيف 94 نتوجة بالاعتذار والأسف لإهلنا في جنوب اليمن شخصيا".
كما قدم اعتذاره " لكل الأطراف في اليمن عن كل ممارسات النظام السابق من حروب ظالمة".
وأكد أن " الاعتذار الحقيقي قدمه الشعب اليمني لنفسه حين قام بثورة سلمية قضت على طموحات التوريث التي تسببت في ظلم الكثير من ابناء الشعب اليمني جنوبه وشماله".
وأعرب عن أمله من " أبناء الجنوب والشمال جميعا مساندة الرئيس المشير /عبدربه منصور هادي على اداء مهامه الوطنية و ذلك بالحفاظ على الأمن والممتلكات العامة والخاصة ، و مواصلة الحوار الوطني لحل كل قضايا اليمن بما فيها القضية الجنوبية".
ونوه إلى أن " الوحدة اليمنية ليست المشكلة في بلادنا لمن يظن ذلك ، الوحدة الحقيقية هي وحدة الدين واللغة والهوية هي الإحساس بالوطن والكرامة هي الإتلاف برغم التعدد والاختلاف




"http://al-tagheer.com/news56812.html

[داهيه من الدواهي]

سبحانه قلب الدفه فوق راس عفاس وعلي كاتوشا خأرج نفسه

هكذا الدحبشه ولا بلاش ولكن على من امامك شعب الجنوب لن يغفر لك ياعلي كاتوشا

[داهيه من الدواهي]

امسح بالله الروم بهدا الرجل القاتل المتملق المتعودين يضحكون على الشمالين وفاكرين ابناء الجنوب تمر عليه
الروم محتاج لتلميع امسح بلاطه بهدا الرجل الاحمر حتى يصل خبر رفضكم لمثل هذا التملق الحقير الانه هومن شارك وهوقائد الحرب
واتذكره يوم اشتسهد شمر ابني لاكبر بكاتوشا من علي محسن لعنة الله عليه كان منظر مروع ومتاثرين بذلك المنظر البشع لليوم عند انفصل جسم ابني الشاب الجميل قطعتين منظر لايفارق الاسره اه اه اه ياقهري عليك يا شمررحمة الله لن انساك ابدأ ياولذي الغالي في تاريخ18-5-1994م الساعة الخامسه فجرأ

بالله اساعدوني الاب الذي جرح قلبي 19عام من هذا الطاقيه الذي اعتذر اليوم اي اعتذا تقوله يا سفاح
اكتب تظامنأ معي واسرتي الجريحه بشد العبارة بردو قلبي بالله عليكم
اعذروني الكن هذا قاتل ولدي وفي عز شبابه والله مقهورين

[المنجم]

أطلبوا وإدعوا وألحوا على الله بأن يرزقكم الشهادة

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ )

هذه الآيات الكريمة فيها فضيلة الشهداء وكرامتهم، وما منَّ الله عليهم به من فضله وإحسانه، وفي ضمنها تسلية الأحياء عن قتلاهم وتعزيتهم، وتنشيطهم للقتال في سبيل الله والتعرض للشهادة، فقال: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أي: في جهاد أعداء الدين، قاصدين بذلك إعلاء كلمة الله أمواتا أي: لا يخطر ببالك وحسبانك أنهم ماتوا وفقدوا، وذهبت عنهم لذة الحياة الدنيا والتمتع بزهرتها، الذي يحذر من فواته، من جبن عن القتال، وزهد في الشهادة. بل قد حصل لهم أعظم مما يتنافس فيه المتنافسون. فهم أحياء عند ربهم في دار كرامته.

ولفظ: عند ربهم يقتضي علو درجتهم، وقربهم من ربهم، يرزقون من أنواع النعيم الذي لا يعلم وصفه، إلا من أنعم به عليهم، ومع هذا فرحين بما آتاهم الله من فضله أي: مغتبطين بذلك، قد قرت به عيونهم، وفرحت به نفوسهم، وذلك لحسنه وكثرته، وعظمته، وكمال اللذة في الوصول إليه، وعدم المنغص، فجمع الله لهم بين نعيم البدن بالرزق، ونعيم القلب والروح بالفرح بما آتاهم من فضله: فتم لهم النعيم والسرور، وجعلوا يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم أي: يبشر بعضهم بعضا، بوصول إخوانهم الذين لم يلحقوا بهم، وأنهم سينالون ما نالوا، ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون أي: يستبشرون بزوال المحذور عنهم وعن إخوانهم المستلزم كمال السرور

يستبشرون بنعمة من الله وفضل أي: يهنىء بعضهم بعضا، بأعظم مهنأ به، وهو: نعمة ربهم، وفضله، وإحسانه، وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين بل ينميه ويشكره، ويزيده من فضله، ما لا يصل إليه سعيهم.

وفي هذه الآيات إثبات نعيم البرزخ، وأن الشهداء في أعلى مكان عند ربهم، وفيه تلاقي أرواح أهل الخير، وزيارة بعضهم بعضا، وتبشير بعضهم بعضا.
تفسير السعدي

اللهم أجعلنا ممن تنطبق عليهم الأيه

اللهم أرزقنا الشهادة
اللهم أمين
اللهم أمين
اللهم امين

[المنجم]

قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : "من مات دون أرضه فهو شهيد، ومن مات دون عرضه فهو شهيد، ومن مات دون ماله فهو شهيد"