تكليف الاخ الميسري والوالد القفيش بافشال احتفالات الجنوبيين ب30نوفمبر

[نبيل العوذلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرئيس الصالح

نحن لا نشق طريقنا بين اوساط الشراذم الانفصاليه وهم لا يشكلو اي خطر عن الحده المجيده ونحن بمقدورنا ان نعص بهم وباتباعهم الى خلف الكواليس ولدينا ما يوضعهم خلف القضبان بقية حياتهم

لم يكن مستغربا لدينا حينما كشف المحامي اليمني المقيد بكندا عادل الذهب في صحيفة الديار لدى حديثه عن الهاشميين ان علي عبدالله صالح هو ايضا متأثر بنبوءة كونية مثلما هو عبدالملك الحوثي ..ولكنه لم يتحدث عن التفاصيل

الرئيس الصالح
هل تريدنا ان نتحدث عن سبب اختيار هذه الكنية وتعلقها بنبوءة الفاطميين كما كشفنا في فلسفة المؤامرة على العرب والسنه في جزيرة العرب- يمكن البحث عنه بهذا العنوان في جووجل- هل تظن اننا لم نعد نفهم سبب هذه الكنية والمتعلقة بنبوءات الباطنية في الرئيس ؟؟
وما جمعية الصالح ومسجد الصالح سوى تقرير لتنبؤاتهم والتي وللاسف صدقها الرئيس اليمني ....هل تظن اننا لم نفهم بعد الاصول العقدية الضاله لمثل هكذا تسميات وسياسة افضل ان تقرأ ما كتبته واتحداك ان تثبت ان كلامي خطأ
هل تظن اننا لم نعد نعرف لماذا كانوا يسمون عبدالفتاح اسماعيل بذيي يزن الحميري ..اخي لقد سئمنا كم وفلسفتكم الباطنية واصلا نحن رفضناها في قطبية عبدالفتاح الكونية كمكا يتصوره انصاره من القرامطة المزدكيين وها انتم اليوم تريدون ان تعيدوا لنا نفس الموال بباطنية الفاطميين كما يكشف هذا الرابط
.http://www.aljazeera-online.net/body.php?tab=t&id=32

[فتحي بن لزرق]

اخي الكريم نبيل يجب ان تعلك كل العلم ان الرئيس اليمني والنظام القائم يملك المال وهو اهم عناصر الكسب في هذا الزمن هنالك من يريدشراء الذمم وسلخ المواقف وهذة هي السلطة نحن نعلم بان المال احدى الطرق والضغط طريقة اخرى وهلم جراً لكن يبقى الشعب هو محرك كل شيء فاذا سقط قادة اليوم فان يتبقى الشعب والقضية وطالما هنالك قضية عادلة ومعانة وشعب فانة لاخوف علينا من كل شيء

[عمقيان]

ليس بوسع الأتباع من الجنوبيين التأثير على حركة شعب الجنوب ، فهم مجرد اناس ارتضوا لانفسهم الذل والهوان وقبلوا بالعبودية على حساب حريتهم وكرامتهم ، وأن استوزروا وملكوا الاموال والقصور ، فهم بالنسبة لسيدهم مجرد دمى يجري تحريكها وفق مقتضيات الزمان والمكان ، وبالنسبة لشعبهم فهم مجرد اتباع ووكلاء وقد خبرهم وعرفهم جيدا ، فلا نامت اعين الجبناء المتاجرين بوطنهم وبقضية شعبهم.