فرار مساجين أجانب من المركزي بعدن

[bakre]

عاجل : فرار مساجين أجانب من المركزي بعدن بعبايات نسائية وبرشوة كبيرة

الأربعاء 16 مايو 2012 03:06 مساءً وليست هذه المرة التي يفر فيها مساجين من المركزي بعدن حيث دأبت إدارة السجن على تسهيل هروب عدد من المتهمين والمحكومين بقضايا جنائية دون أن تتدخل السلطات لوقف هذه الأعمال التي أصبحت متكررة في هذه الأيام.

عدن ((عدن الغد)) خاص :


أفادت مصادر خاصة بالسجن المركزي في مدينة عدن أن أثنين من المساجين الأجانب تمكنوا من الفرار عن طريق دفع رشوة مالية كبيرة.

وقالت المصادر لـ(عدن الغد) أن أثنين مساجين صومال متهمين بقضية قرصنة ومحكوم بالسجن لمدة عشرة أعوام تمكنوا من الفرار عن طريق عيادة السجن وبواسطة ملابس نسائية (عبايات) تم إحضارها لهما ، مضيفة أن القائمين على فرار المساجين في السجن المركزي بالمنصورة تسلموا مبلغ 4 ألف دولار من أجل القيام بالمهمة وتسهيل هروبهم.

وبحسب المصادر فأن المسجون الأول ويدعى "ضيق" والأخر "أحمد كيلعو" تم الحكم عليهما بالسجن لمدة عشرة سنوات بعد تورطهما بأعمال قرصنة بحرية في المياه الإقليمية اليمنية.

وليست هذه المرة التي يفر فيها مساجين من المركزي بعدن حيث دأبت إدارة السجن على تسهيل هروب عدد من المتهمين والمحكومين بقضايا جنائية دون أن تتدخل السلطات لوقف هذه الأعمال التي أصبحت متكررة في هذه الأيام.

[bakre]

عاجل : إصابة محامي بطعنات قاتلة في سجن المنصورة بعدن

الأربعاء 16 مايو 2012 02:26 مساءً ويشهد السجن المركزي بالمنصورة من فترة حالة من الغضب بين السجناء جراء المعاملة التي وصفوها بالقاسية والاستبدادية من قبل الإدارة الأمر الذي دفع بالمساجين إلى أثارة الشغب تعبيراً عن رفضهم لهذه السياسية.


عدن ((عدن الغد)) خاص :

تعرض المحامي "فتحي الزيدي" اليوم الاربعاء إلى طعنات قاتلة من قبل مساجين في السجن المركزي بالمنصورة .

وقالت مصادر لـ(عدن الغد) أن المحامي "الزيدي" كان يطلع المتهمين بأخر التطورات الحاصلة بالقضية الجنائية الخاصة بهم ، مضيفة أن شجار حاد وقع بين المحامي والمتهمين الأمر الذي دفع الاخرين إلى الاعتداء عليه بطعنات قاتلة في الظهر من آلة حادة كانت بحوزتهم.

ونقل المحامي الزيدي إلى العناية المركزة في مستشفى النقيب بالمنصورة ، فيما تحفظت إدارة السجن على المتهمين بقضية جنائية أخرى .

ويشهد السجن المركزي بالمنصورة من فترة حالة من الغضب بين السجناء جراء المعاملة التي وصفوها بالقاسية والاستبدادية من قبل الإدارة الأمر الذي دفع بالمساجين إلى أثارة الشغب تعبيراً عن رفضهم لهذه السياسية.