سر الغرام بين أمريكا والأسلاميين هذه الأيام من وجهة نظر هنري كيسنجر

بن عفرير · 2012-04-10, 01:55 AM

سر الغرام بين أمريكا والأسلاميين هذه الأيام من وجهة نظر هنري كيسنجر

جان عزيز
الأخبار
يتساءل دبلوماسي أوروبي رفيع مرّ في بيروت قبل ساعات، كيف يمكن لتسعيني أن يكون في صفاء ذهني كامل، وذاكرة متقدة تراكم الأيام ولا تفقد أياً منها. فيكشف عن زيارة قام بها هنري كيسنجر قبل أسبوع الى مدينة سان بطرسبورغ الروسية. كان في سياحة عائلية، مع أولاده وأحفاده وعقوده العمرية التسعة من الخبرة والتجربة ومعرفة التاريخ. بين ساحات «ليرميتاج» ومشتقات «البالوغا» كلها، كانت مع الجولة السياحية جولة أكثر إثارة في قراءة الغد على ضوء أمس منبثق من عيني السياسي الأميركي الدارس أطروحته الجامعية على مترنيخ وزمن بسمارك.
كيسنجر قلق، يقول. يقرأ أحداث منطقتكم على أنها زلزال لمّا تهدأ هزاته الارتدادية بعد. «إنها الثورة الإسلامية الكبرى»، كما يسميها، في إشارة الى الثورة العربية الكبرى في القرن الماضي. لا يتبحّر أكثر في التفاصيل. لكن غمزه واضح: في العقد الثاني من ذاك القرن كان ثمة غليان إسلامي أوروبي في الجزيرة وما حولها، لمواجهة الامبراطورية العثمانية. في النهاية اتفق الشريف حسين مع لندن وأطلق الثورة. بعد أعوام خذله الغرب وغدر به الاستعمار الأوروبي، فقام نزاع بين فكرته العربية للثورة، وبين الفكرة الإسلامية الأصولية الوهابية مع آل سعود. انتصر الأخيرون، وأيّدهم الأوروبيون، وانتهى حلم الثورة العربية الكبرى...
لا يطرح كيسنجر قراءة تاريخية آنية متوازية، لكن إشارته كافية للتوصيف. قال لمضيفيه في مدينة بطرس الأكبر: أخشى أننا في واشنطن قد أخطأنا مرة أخرى. بدليل ما نراه في ليبيا وحولها. أنا بتّ أعتقد أنه حتى القذافي كان أفضل من الذين ثاروا عليه. ماذا يحصل الآن هناك؟ إنها الفوضى الهدّامة والمتفجرة بأبشع صورها. وهي قابلة للعدوى، ها هي لوثتها الأولى في مالي. ما يجري في باماكو ليس انقلاباً ولا ثورة ولا أي شيء من هذا القبيل. إنهم السلفيون الإسلاميون يتسلّمون الحكم بكل بساطة. قد تكون المسألة بداية طالبانية جديدة في قلب أفريقيا. لا يتردد مستشار نيكسون ووزير خارجيته في الاعتراف: أعتقد أننا نتجه الى هزيمة جديدة ومخاطر كبيرة في كل المنطقة.
تسأل الدبلوماسي الأوروبي هل لدى الثعلب الأميركي العتيق أي تفسير إذن لسياسة واشنطن هذه؟ يجيبك فوراً من عنده: لا لزوم لسؤال كيسنجر عن ذلك. قبل أسابيع قليلة كنا في مؤتمر بحثي مغلق في واشنطن. سألت وزيرة سابقة للخارجية الأميركية: كيف تجرأتم على القيام بهذا التانغو مع الإسلاميين؟ أجابت: كنا أمام خيار من اثنين. إما أن نستمر في دعم حلفائنا الديكتاتوريين في الحكم، ما يؤدي الى غليان إسلامي متزايد صوب انزلاقات أكثر أصولية على الطريقة البنلادنية، مع توجيه حقد هذا الغليان ضدنا وضد اسرائيل في شكل خاص، وإما أن نأخذ المبادرة فنحاور القسم الأكثر اعتدالاً من هؤلاء، ونعدهم بالمساعدة على تسلم الحكم الآن. بعدها يصيرون هم في صراع مع أجنحتهم الأكثر تشدداً وتطرفاً، ونربح عقوداً إضافية من الأمان الاقتصادي والأمني في مناطقهم، في انتظار نتائج هذه التجربة الاحتكاكية الجديدة والمباشرة للإسلام مع الحداثة والديموقراطية. وبين الاحتمالين، كان ثمة عامل حسم لاعتماد الخيار الثاني والتخلي عن الأول، وهو النموذج التركي. يتابع الدبلوماسي الأوروبي: لقد أقنعهم إردوغان بشكل كامل بأن نموذجه قابل للتعميم، وأنه هو من يرعى تلك الحركات في الدول المحيطة، ويشكل قطبها الجاذب، وبالتالي لا ضرورة لأي تردد في اتخاذ هذا الخيار.
لكن الدبلوماسي نفسه يكشف أن كيسنجر قال لمحاوريه قبل أيام: خطورة الأمر الآن أن إردوغان على ما يبدو في حالة صحية سيئة جداً. أطباء واشنطن المتجسسون على وضعه لصالح السلطات الرسمية، أكدوا أنه بات في مرحلة متقدمة من مرض السرطان، الذي بات متفشياً (****stases)، حتى أن كيسنجر كشف لهؤلاء أن واشنطن منكبة اليوم على دراسة وضع تركيا بعد إردوغان. وهي تخشى المجهول هناك. فبحسب كثيرين ستكون أنقرة بلا علمانيين قادرين على استعادة وضع ما قبل وصول «أ كا بي» الى السلطة، وبلا «أكابيين» موثوقين لمتابعة الدور المطلوب داخلياً والمهمة الموكلة إقليمياً. ماذا سيحصل هناك؟ زعزعة؟ انقلابات؟ بداية تبلور كردستان الكبرى التي يضع الأربيليون خريطتها ويشرحون مساحتها الأربعمئة ألف كيلومتر مربع وسكانها الستين مليوناً؟ إنه المجهول فعلاً، بعد السقوط الثاني للامبراطورية العثمانية، بالتزامن مع ثورة ثانية كبرى، مجهضة أو مسروقة. ثمة قدر كبير في كل ذلك، هو قدر مواجهة ما كتبه الكولونيل تشرشل، وعاد وكرره إسحق بيرد قبل قرن ونيف، نقلاً عن حاكم عثماني في دمشق، من أنه لا يمكن لتركيا أن تحكم سوريا إلا بقصم ظهر المسيحيين... أمس عُلق على خشبة، غداً حقاً قام.

بن عفرير · 2012-04-10, 02:03 AM

ربما في الموضوع أخطاء أملائية وأسلوبية.. قد لا أتفق مع كل ما ورد الا أنني لا أستطيع تجاهل كقارئ المهم في هذا المقال حول سر غرام أمريكا والأسلاميين هذه الأيام وكان العنوان من عندي.. بأمكان أي منكم تلوين الفقرة التي ورد بها هذا السر.

بن عفرير · 2012-04-10, 02:06 AM

كان سر تلك العلاقة وجهة نظر لوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليزا رايس التي حضرت المؤتمر المغلق الذي عقد في واشنطن.. المعذرة عن الألتباس في العنوان.

احمد الهيثمي · 2012-04-10, 02:23 AM

ماعليك من كيسنجر العجوز وكونديرا السوداء يابن عفرير معانا الحزب الاشتراكي بجلاله قدره بيسلمه الدوما الحكم بالجنوب وبيرجع يهز عروش الامبرياليه مجدداً ..
وبنذبح الاسلامين حلفاء امريكا الجدد وبنسوي لهم مثل ماعمل هتلر لليهود ....

بن عفرير · 2012-04-10, 02:30 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الهيثمي

ماعليك من كيسنجر العجوز وكونديرا السوداء يابن عفرير معانا الحزب الاشتراكي بجلاله قدره بيسلمه الدوما الحكم بالجنوب وبيرجع يهز عروش الامبرياليه مجدداً ..
وبنذبح الاسلامين حلفاء امريكا الجدد وبنسوي لهم مثل ماعمل هتلر لليهود ....

قرار الأجتثاث قادم بحق هذا الحزب الذي دمر الجنوب وساقة إلى باب اليمن ولازال حتى اليوم يتآمر على هذا الجنوب المغلوب على أمره... نريد الأعضاء يطلعون على هذا الموضوع لتوسيع الرؤية حول ما يجري حولنا ونحن معنيون بة.

بن عفرير · 2012-04-10, 02:49 AM

فعلا أتمنى أن يطلع الأعضاء على هذا الموضوع ويناقشوه لو أمكن لأننا أستهلكنا أنفسنا في المواضيع المحلية والمنابزات فيما بيننا.

اسد الشرق الخليفي · 2012-04-10, 01:26 PM

شكرا ياابن عفرير

بس المشكلة على من تقراء زبورك ياداوود

الشاهين · 2012-04-10, 06:05 PM

يا ابن عفرير احسنت بل ابدعت، وكم اتمنا لو ان شباب الجنوب يناقشوا ويحللوا بتركيز شديد هذ المقال المنشور بعد قراءته مرات ومرات وقراءة مابين السطور وما خلفها وبتركيز شديد من خلفياتهم السياسية لاهم العبارات فيه التي تشكل مفاتيح الاقفال الرئيسية والتي عبرها نفتح الاقفال الصدئة لبعض العقول وتتضح لشبابنا اللعبة خطوة خطوة ، ومن قرأ منكم ما كتبه كيسنجر الاسبوع الماضي بالواشنطن بوست سيكون لديه فكرة اوضح، فلم ينشط هذ الثعلب العجوز من فراغ في ظل اللعبة الجيواستراتيجيةالكبرى او ما يطلق عليها ( اللعبة الكبرى) كتكرار (للعبة الكبرى) التي حصلت بالقرن التاسع عشر بين بريطانيا وروسيا، احييك واحييك وحاول ان تخلق حوار بين الشباب حول الموضوع ولا يلهيكم الكوكني ابو مافيش

قلب · 2012-04-10, 09:21 PM

بن عفرير -- انك سلطان فعلا او اخترت ان تكون سلطان

هذة المواضيع هي المهمة التي تشكل الفكر والعقلية الجنوبية

وهي اهم واجدى من ضياع الوقت في مماحكات سياسية لاتفيد في اساس موضوعها ولا في محاوريها

شكرا جزيلا لك سلطاننا

2012-04-10, 01:55 AM	#1
بن عفرير قلـــــم فضـــي تاريخ التسجيل: 2010-02-27 المشاركات: 2,179	سر الغرام بين أمريكا والأسلاميين هذه الأيام من وجهة نظر هنري كيسنجر سر الغرام بين أمريكا والأسلاميين هذه الأيام من وجهة نظر هنري كيسنجر جان عزيز الأخبار يتساءل دبلوماسي أوروبي رفيع مرّ في بيروت قبل ساعات، كيف يمكن لتسعيني أن يكون في صفاء ذهني كامل، وذاكرة متقدة تراكم الأيام ولا تفقد أياً منها. فيكشف عن زيارة قام بها هنري كيسنجر قبل أسبوع الى مدينة سان بطرسبورغ الروسية. كان في سياحة عائلية، مع أولاده وأحفاده وعقوده العمرية التسعة من الخبرة والتجربة ومعرفة التاريخ. بين ساحات «ليرميتاج» ومشتقات «البالوغا» كلها، كانت مع الجولة السياحية جولة أكثر إثارة في قراءة الغد على ضوء أمس منبثق من عيني السياسي الأميركي الدارس أطروحته الجامعية على مترنيخ وزمن بسمارك. كيسنجر قلق، يقول. يقرأ أحداث منطقتكم على أنها زلزال لمّا تهدأ هزاته الارتدادية بعد. «إنها الثورة الإسلامية الكبرى»، كما يسميها، في إشارة الى الثورة العربية الكبرى في القرن الماضي. لا يتبحّر أكثر في التفاصيل. لكن غمزه واضح: في العقد الثاني من ذاك القرن كان ثمة غليان إسلامي أوروبي في الجزيرة وما حولها، لمواجهة الامبراطورية العثمانية. في النهاية اتفق الشريف حسين مع لندن وأطلق الثورة. بعد أعوام خذله الغرب وغدر به الاستعمار الأوروبي، فقام نزاع بين فكرته العربية للثورة، وبين الفكرة الإسلامية الأصولية الوهابية مع آل سعود. انتصر الأخيرون، وأيّدهم الأوروبيون، وانتهى حلم الثورة العربية الكبرى... لا يطرح كيسنجر قراءة تاريخية آنية متوازية، لكن إشارته كافية للتوصيف. قال لمضيفيه في مدينة بطرس الأكبر: أخشى أننا في واشنطن قد أخطأنا مرة أخرى. بدليل ما نراه في ليبيا وحولها. أنا بتّ أعتقد أنه حتى القذافي كان أفضل من الذين ثاروا عليه. ماذا يحصل الآن هناك؟ إنها الفوضى الهدّامة والمتفجرة بأبشع صورها. وهي قابلة للعدوى، ها هي لوثتها الأولى في مالي. ما يجري في باماكو ليس انقلاباً ولا ثورة ولا أي شيء من هذا القبيل. إنهم السلفيون الإسلاميون يتسلّمون الحكم بكل بساطة. قد تكون المسألة بداية طالبانية جديدة في قلب أفريقيا. لا يتردد مستشار نيكسون ووزير خارجيته في الاعتراف: أعتقد أننا نتجه الى هزيمة جديدة ومخاطر كبيرة في كل المنطقة. تسأل الدبلوماسي الأوروبي هل لدى الثعلب الأميركي العتيق أي تفسير إذن لسياسة واشنطن هذه؟ يجيبك فوراً من عنده: لا لزوم لسؤال كيسنجر عن ذلك. قبل أسابيع قليلة كنا في مؤتمر بحثي مغلق في واشنطن. سألت وزيرة سابقة للخارجية الأميركية: كيف تجرأتم على القيام بهذا التانغو مع الإسلاميين؟ أجابت: كنا أمام خيار من اثنين. إما أن نستمر في دعم حلفائنا الديكتاتوريين في الحكم، ما يؤدي الى غليان إسلامي متزايد صوب انزلاقات أكثر أصولية على الطريقة البنلادنية، مع توجيه حقد هذا الغليان ضدنا وضد اسرائيل في شكل خاص، وإما أن نأخذ المبادرة فنحاور القسم الأكثر اعتدالاً من هؤلاء، ونعدهم بالمساعدة على تسلم الحكم الآن. بعدها يصيرون هم في صراع مع أجنحتهم الأكثر تشدداً وتطرفاً، ونربح عقوداً إضافية من الأمان الاقتصادي والأمني في مناطقهم، في انتظار نتائج هذه التجربة الاحتكاكية الجديدة والمباشرة للإسلام مع الحداثة والديموقراطية. وبين الاحتمالين، كان ثمة عامل حسم لاعتماد الخيار الثاني والتخلي عن الأول، وهو النموذج التركي. يتابع الدبلوماسي الأوروبي: لقد أقنعهم إردوغان بشكل كامل بأن نموذجه قابل للتعميم، وأنه هو من يرعى تلك الحركات في الدول المحيطة، ويشكل قطبها الجاذب، وبالتالي لا ضرورة لأي تردد في اتخاذ هذا الخيار. لكن الدبلوماسي نفسه يكشف أن كيسنجر قال لمحاوريه قبل أيام: خطورة الأمر الآن أن إردوغان على ما يبدو في حالة صحية سيئة جداً. أطباء واشنطن المتجسسون على وضعه لصالح السلطات الرسمية، أكدوا أنه بات في مرحلة متقدمة من مرض السرطان، الذي بات متفشياً (****stases)، حتى أن كيسنجر كشف لهؤلاء أن واشنطن منكبة اليوم على دراسة وضع تركيا بعد إردوغان. وهي تخشى المجهول هناك. فبحسب كثيرين ستكون أنقرة بلا علمانيين قادرين على استعادة وضع ما قبل وصول «أ كا بي» الى السلطة، وبلا «أكابيين» موثوقين لمتابعة الدور المطلوب داخلياً والمهمة الموكلة إقليمياً. ماذا سيحصل هناك؟ زعزعة؟ انقلابات؟ بداية تبلور كردستان الكبرى التي يضع الأربيليون خريطتها ويشرحون مساحتها الأربعمئة ألف كيلومتر مربع وسكانها الستين مليوناً؟ إنه المجهول فعلاً، بعد السقوط الثاني للامبراطورية العثمانية، بالتزامن مع ثورة ثانية كبرى، مجهضة أو مسروقة. ثمة قدر كبير في كل ذلك، هو قدر مواجهة ما كتبه الكولونيل تشرشل، وعاد وكرره إسحق بيرد قبل قرن ونيف، نقلاً عن حاكم عثماني في دمشق، من أنه لا يمكن لتركيا أن تحكم سوريا إلا بقصم ظهر المسيحيين... أمس عُلق على خشبة، غداً حقاً قام.

2012-04-10, 02:03 AM	#2
بن عفرير قلـــــم فضـــي تاريخ التسجيل: 2010-02-27 المشاركات: 2,179	ربما في الموضوع أخطاء أملائية وأسلوبية.. قد لا أتفق مع كل ما ورد الا أنني لا أستطيع تجاهل كقارئ المهم في هذا المقال حول سر غرام أمريكا والأسلاميين هذه الأيام وكان العنوان من عندي.. بأمكان أي منكم تلوين الفقرة التي ورد بها هذا السر.

2012-04-10, 02:06 AM	#3
بن عفرير قلـــــم فضـــي تاريخ التسجيل: 2010-02-27 المشاركات: 2,179	كان سر تلك العلاقة وجهة نظر لوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليزا رايس التي حضرت المؤتمر المغلق الذي عقد في واشنطن.. المعذرة عن الألتباس في العنوان.

2012-04-10, 02:23 AM	#4
احمد الهيثمي قلـــــم نشيـط جــــداً تاريخ التسجيل: 2012-02-13 المشاركات: 175	ماعليك من كيسنجر العجوز وكونديرا السوداء يابن عفرير معانا الحزب الاشتراكي بجلاله قدره بيسلمه الدوما الحكم بالجنوب وبيرجع يهز عروش الامبرياليه مجدداً .. وبنذبح الاسلامين حلفاء امريكا الجدد وبنسوي لهم مثل ماعمل هتلر لليهود ....

2012-04-10, 02:49 AM	#6
بن عفرير قلـــــم فضـــي تاريخ التسجيل: 2010-02-27 المشاركات: 2,179	فعلا أتمنى أن يطلع الأعضاء على هذا الموضوع ويناقشوه لو أمكن لأننا أستهلكنا أنفسنا في المواضيع المحلية والمنابزات فيما بيننا.

2012-04-10, 01:26 PM	#7
اسد الشرق الخليفي قلـــــم فعـــّـال تاريخ التسجيل: 2009-08-28 المشاركات: 704	شكرا ياابن عفرير بس المشكلة على من تقراء زبورك ياداوود

2012-04-10, 06:05 PM	#8
الشاهين قلـــــم جديــد تاريخ التسجيل: 2012-04-02 المشاركات: 18	يا ابن عفرير احسنت بل ابدعت، وكم اتمنا لو ان شباب الجنوب يناقشوا ويحللوا بتركيز شديد هذ المقال المنشور بعد قراءته مرات ومرات وقراءة مابين السطور وما خلفها وبتركيز شديد من خلفياتهم السياسية لاهم العبارات فيه التي تشكل مفاتيح الاقفال الرئيسية والتي عبرها نفتح الاقفال الصدئة لبعض العقول وتتضح لشبابنا اللعبة خطوة خطوة ، ومن قرأ منكم ما كتبه كيسنجر الاسبوع الماضي بالواشنطن بوست سيكون لديه فكرة اوضح، فلم ينشط هذ الثعلب العجوز من فراغ في ظل اللعبة الجيواستراتيجيةالكبرى او ما يطلق عليها ( اللعبة الكبرى) كتكرار (للعبة الكبرى) التي حصلت بالقرن التاسع عشر بين بريطانيا وروسيا، احييك واحييك وحاول ان تخلق حوار بين الشباب حول الموضوع ولا يلهيكم الكوكني ابو مافيش

2012-04-10, 09:21 PM	#9
قلب قلـــــم فضـــي تاريخ التسجيل: 2010-07-06 المشاركات: 2,176	بن عفرير -- انك سلطان فعلا او اخترت ان تكون سلطان هذة المواضيع هي المهمة التي تشكل الفكر والعقلية الجنوبية وهي اهم واجدى من ضياع الوقت في مماحكات سياسية لاتفيد في اساس موضوعها ولا في محاوريها شكرا جزيلا لك سلطاننا