حزب رابطة أبناء اليمن يطالب بمعاقبة مرتكبي مجزرة المعجلة المدانة

[ابو خطاب]

واذا لم يعاقب النظام مرتكبي الجريمة فما هي الخطوة القادمة ؟
أم أنه بيان للاستهلاك الاعلامي ؟

...

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eltong99

كل التعقيبات على الأقتباس مشكوره وأخص بالتقدير القائد المحنك أبو عامر اليافعي الذي لا أخفي أعجابي بكتاباته وأود أن أختتم أن الرابطة ليست "زيطي ميطي" كبقية الأحزاب فهي الحزب الوحيد الذي يمتلك رؤية لتغيير الوضع الا وحدوي الحالي. نحن ننظر للحراك بصفته الشعبية المقاومة للظلم ونويد نضاله لكننا لا نسعى لإحتوائه كما يفعل الغير فبذلك ضرر عليه ولكن بالمقابل ومن الناحية السياسية يحق لنا أن لا نكون معه 100% في وضعه الحالي. والمستقبل بكل تأكيد لصالح الشعوب المناضله. وتحياتي لكم جميعآ.

الكثير من الاعضاء هنا لا يعرفون ان كل الاحزاب الوطنية التي ظهرت في الجنوب ابان الاحتلال البريطاني والتي تشكلت فيما بعد جميعها تفرعت من حزب رابطة الجنوب .
حزب الرابطة هو اول الاحزاب وامها في الجنوب .
نريد ذلك الحزب .
لانه هو الوحيد الذي كان على الصواب وجميع الاحزاب اخطاءت بحقه واولها واهمها الحزب الاشتراكي .
هل يمكن ان تعيدوه لنا ام انه تيممن والناس مروحة.
لك التحية.

[الذئب الجريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

الكثير من الاعضاء هنا لا يعرفون ان كل الاحزاب الوطنية التي ظهرت في الجنوب ابان الاحتلال البريطاني والتي تشكلت فيما بعد جميعها تفرعت من حزب رابطة الجنوب .

حزب الرابطة هو اول الاحزاب وامها في الجنوب .
نريد ذلك الحزب .
لانه هو الوحيد الذي كان على الصواب وجميع الاحزاب اخطاءت بحقه واولها واهمها الحزب الاشتراكي .
هل يمكن ان تعيدوه لنا ام انه تيممن والناس مروحة.

لك التحية.

حزب رابطة الجنوب العربي موجود ويمارس نشاطه
وعلى عهد مؤسسيه
سائر
حزب رابطة ابناء اليمن رأي ولد حديثا في التسعينات
من القرن الماضي
فهو حزب يمني وليس جنوبي ..

[eltong99]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذئب الجنوبي

طيب كم النسبة التي انتم عليها الآن..

ضد الأحتلال معكم 100% ولكننا نعتقد أن النظام الحالي المحتل للجنوب هو من قضى على الوحدة وأبطل منافعها وجعلها وبال على أبناء الجنوب، ومع ذلك لا زلنا نعتقد بأن تغيير الوحدة إلى وحدة فدرالية يمكن أن يحافظ على الأستقلالية والهوية والمشاركة السياسية لكلا الشعبين وبهذا المعنى فنحن نختلف في آلية التغيير تقريبا 100%. وإذا أستمر تجاهل مشروعنا السياسي لتغيير نظام الحكم فاننا وبدون شك سننتقل إلى مقدمة نضال شعبنا من أجل التغيير.