الخطاء القاتل للسلفجيين والأخونجين وأنصار الشر بالجنوب جلبهم فكر جديد وثقافة جديدة وغريبة على الجنوبيين وأقدمت علىنشرها على أنقاض المذهب السني الشافعي والثقافة الدينية والمذهبية بالجنوب العربي والمعروف تاريخيا ( على المذهب الشافعي ) ومدرستة في عدن وتريم وليس في دماج اليمن بدأت تتصدم تلك العناصر التكفيرية الأرهابية بالمجتمع الجنوبي رقم ضعف الجنوبيين الشوافع بعد الهزيمة عملت التنظيمات الثلاثة السيئت الذكر بالجنوب العربي على تهديم المجتمع الجنوبي وتوزيعة الى فرق تناحر مع بعضها مستغلين جهل بعض الشباب وحاجتهم للمال وقاموا بأعمال خطيرة جدا ضد الجنوبيين منذ الغزو عام 1994م حيث قامت المؤسسة الفاشية القبلية باليمن بشقيها العسكري القبلي والديني التكفيري بتجميع هولاء المنحرفين دينيا وأخلاقيا والطراطير وقطاع الطرق والمرتزقة وفتحت لهم معسكرات بالشمال للتدريب وومدارس لتكثيف تكفير الجنوبيين أبرزها دماج وجامعة الأيمان والهدف من أشباع تلك العناصر المنحرفة فكريا ومن الطعام والشراب والمال والفلل وتوزيع الرتب بينهم من عقيد وفوق حتى رتبة لواء وهيئوها نفسيا في غزو الجنوب مع قبائل الشمال وتدمير بنيتة الأقتصادية والمجتمعية وبعد هزيمة الجيش الجنوبي بالحرب . بدأت تلك العناصر التفكير بتفكيك المجتمع الجنوبي الشافعي طائفيا بين عناصرهم وتنظيماتهم الثلاثة السلفجيين والأخونجيين وأنصار الشر .
أستغلوا الهزيمة الذي منيوا فيها الجنوبيين وجيشهم الباسل وعملوا على تدمير المؤسسات الجنوبية لدولة الجنوب وتدمير الأثار الأسلامية (( للسنة الشوافع )) ونهب الأراضي ونهب الوظائف وغيرها
الأن الشعب الجنوبي بعد قيام ثورتة السلمية المباركة عرف نشاط تلك الجماعات الأرهابية المرتبطة بالمحتل مرجعيا وطائفيا وهو من زرعها في الجسد الجنوبي تلك العناصر الحاقدة الظلامية سيئة الصيت والسمعة بين الجنوبيين تلك الجماعات الخارجة والمرتدة عن مذهبها الديني الحقيقي وأنتمائها الى تنظيمات وثقافات وأفكار ظلامية من خارج ثقافة المجتمع الجنوبي السائدة عبر التاريخ الجنوبي وأهمها التماسك المذهبي .
وقد خاطر المحتل ونجح بعض الشي في أستقطاب بعض الجهلة الى هذه التنظيمات التكفيرية والمتلزمة لولي الأمر مرجعيا لليمن الشقيق .
ظلت تلك العناصر تتنازع الفريسة مع االمحتل وكلا منهم يعمل في مجال المهام المرسومة لى قبليا وطائفيا وعملوا على تفكك مجتمعنا الجنوبي طائفيا وتدميرة أقتصاديا وقامت بجرائم تلك العناصر ينداء لها جبين الأنسانية بالجنوب ورقم أختلاف تلك العناصر فكريا الا أنها تدين لمرجعياتها بالشمال سواء السلفجيين أو الأخونجيين أو انصار الشر .
شعبنا الجنوبي اليوم بداء يدافع عن ذاتة وأرضة ودينة ومذهبة ( السني الشافعي ) من بطش هذه الجماعات التكفيرية الأرهابية المرتبطة بالمحتل اليمني دينيا وطائفيا ومصلحيا وأبرز تلك الجماعات قد ذهبوا للقتال مع ال الحجوري وال الأحمر وال الزنداني والأن يتوعدة بقتال الحراك الجنوبي بعد عودتهم من كهوف صعدة وحجة .. أن الخطاء القاتل للسلفجيين والأخونجين وأنصار الشر بالجنوب جلبهم فكر جديد على أنقاض الثقافة و المذهب الشافعي بالجنوب وهذا ما قد يعرض حياة تلك العناصر للموت على يد الجنوبيين الشوافع .
هولاء الثالوث الأرهابي
متناسين أن وطننا يأن من بطش المحتل اليمني الغفاشم وفرقة الظلامية .
اليوم والحمد الله رهان تلك العناصر المنحرفة بأسقاط الجنوب طائفيا قد فشل فشلا ذريعا بأذن الله وصار الجنوبيين اليوم أكثر توحد لحماية وطنهم ومذهبهم الشافعي من بطس السلفيين والأخوان وانصار الشر .
2013-11-21, 05:14 AM
الخطاء القاتل للسلفجيين والأخونجين وأنصار الشر بالجنوب جلبهم فكر جديد على أنقاض المذهب الشافعي بالجن
المواضيع المتشابهه
العرض الشجري