مضاهرت ردفان الثوره (الحبيلين)

[السلام عليكم]

شكرا للجميع ...

[حاور]

لكم النصر بأذن الله ان قلوبلنا معكم خفاقه الله يمصركم بأذنه تعالى

[الشنفره]

فيما طائرة مروحية تحلق فوق منزل النائب الخبجي.. قوة أمنية تقتحم منزل المعتقل البكيري في الحبيلين
ردفان «الأيام» خاص:
عززت قوات الجيش والأمن المركزي منذ الساعات الأولى من صباح أمس تواجدها وانتشارها الكثيف على مداخل ومنافذ وشوارع مدينة الحبيلين في ردفان محافظة لحج، لمنع التظاهرة الاحتجاجية السلمية التي دعت إليها مجالس تنسيق الفعاليات السياسية بمديريات ردفان الأربع للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين من قيادات ونشطاء الحراك السلمي، والتي كان من المقرر إقامتها صباح أمس بمدينة الحبيلين.

في الوقت نفسه قام العشرات من الشباب بالتجمع وسط الشارع العام لمدينة الحبيلين، وخرجوا في تظاهرة سلمية، رددوا خلالها الهتافات المنددة بحملة الاعتقالات والملاحقات التي يتعرض لها نشطاء وقيادات الحراك السلمي، والحصار العسكري المفروض على المدينة، والمطالبة بإطلاق سراح كافة المعتقلين.

وقد قامت القوات العسكرية بمحاصرة المتظاهرين وتفريقهم وملاحقتهم، واعتقلت كل من عبدالدايم محمد سلمان، فضل صالح عثمان، مهدي سعد هادي، شكري عبدالرب المطري، عبدالله أحمد علي.

كما جرى اعتقال مدير مكتب التربية والتعليم السابق مهدي سعيد حنش وعماد قاسم عبدالرحمن شائف وعفيف محسن جابر، وملاحقة الناشط السياسي فاروق عبدالرزاق، وعدد آخر من المشاركين في المسيرة.

إلى ذلك أبلغ «الأيام» أمس نجل القيادي في الحزب الاشتراكي اليمني في ردفان المعتقل حسين أحمد البكيري، الذي جرى نقله إلى صنعاء أن أطقما عسكرية تابعة للأمن المركزي قام جنودها صباح أمس باقتحام منزلهم الكائن بمدينة الحبيلين، وعبثوا بكافة محتوياته.

وقال فتحي حسين البكيري: «لقد قام جنود الأمن المركزي بعد تفتيش كل أرجاء المنزل بأخذ بعض الوثائق الخاصة بوالدي، وكذا جهاز تلفون نقال دون أن يفصحوا عن أسباب قيامهم بهذا العمل الذي روع أفراد الأسرة، في وقت نجهل مكان تواجد والدي الذي جرى اعتقاله من المنزل دون أي سبب».

على نفس الصعيد أفاد «الأيام» عدد من المواطنين أن طائرة مروحية قامت عند الساعة التاسعة صباحا وعند الثانية عشرة من ظهر يوم أمس بالتحليق على مستوى منخفض فوق منزل النائب د.ناصر الخبجي بمنطقة الذنبة في حبيل جبر، وظلت تحوم حول المنزل لحوالى خمس دقائق.

[الشنفره]

[الشنفره]

ردفان: اقتحم الجنود «المنصة» ورفعوا أعلام «المؤتمر» بدلاً عن صور «الشهداء».. فانفجر العنف وسقط 8 عسكر جرحى
* ردفان - قائد نصر
الوضع في ردفان استمر متوتراً طوال الأسبوع الذي شهد تظاهرات ومواجهات وانتشاراً أمنياً وعسكرياً كثيفاً. سقط خلال ذلك جرحى من المواطنين والجنود. كما اعتقل عديد مشاركين في المسيرات.
يوم السبت أغلقت قوات الأمن والجيش الطريق العام أمام حركة المواطنين من وإلى مدينة الحبيلين، وفرضت طوقاً على منصة الشهداء سعياً لمنع تجمع المواطنين داخلها، وحاصر الجنود مجموعة من المعتصمين بالمنصة لمدة 3 ساعات. تجمع المحتجون إثر ذلك في مسيرة تحولت إلى مواجهات مع قوات الأمن والجيش التي أطلقت الرصاص الحي ليسقط اثنان من المتظاهرين جريحين هما: نائف الغماري وعادل سالم، والأول أصيب بإصابة خطيرة في الرأس. وتم اعتقال بعض المحتجين نقل بعض منهم إلى سجن صبر – لحج.
ويوم الاثنين دعت الفعاليات السياسية بردفان إلى مسيرة سلمية اعتزمت تنفيذها في اليوم التالي، الثلاثاء، ولكن قوات الأمن والجيش أقدمت على اقتحام منصة الشهداء ما أدى إلى موجة غضب فجرت مواجهات عنيفة عصر نفس اليوم، الاثنين.
اقتحام المنصة تم بهدف تفريق اعتصام ينفذه 20 شخصاً داخلها، وبالفعل تم تفريق الاعتصام، وحين حاول الجنود اقتحام منزل قريب من المنطقة ألقى صاحب المنزل عليهم قنبلة يدوية دون أن تصيب أحداً بأذى، وقد قام الجنود بضربه، إثر ذلك واعتقاله.
تمركزت قوات الأمن والجيش داخل المنصة وبالمنافذ والمداخل المؤدية إليها. المواطنون اعتبروا ذلك تعدياً على مكانة رمزية تحتلها المنصة، وراكم حالة السخط قيام بعض الجنود بتمزيق صور الشهداء الأربعة الذين سقطوا في مهرجان 13 أكتوبر الماضي، وتعليق صور وشعارات الحزب الحاكم بدلاً عنها.
وبعد اقتحام المنصة بساعات تجمع المواطنون من مديريات ردفان عند نحو الساعة 4:30 عصراً في بداية شارع مدينة الحبيلين، وانطلقوا في مسيرة باتجاه المنصة، لتواجههم قوات الأمن والجيش بالرصاص والغازات المسيلة للدموع.
أحد جنود الأمن المركزي ألقى قنبلة يدوية ولكن أحد المحتجين التقطها قبل انفجارها ورماها باتجاه الجنود لتنفجر وتخلف 8 مصابين منهم أغلبهم إصابتهم بليغة، وقد نقلوا على إثرها إلى مستشفى لحج مباشرة، فيما أصيب 3 مواطنين بجروح جراء إطلاق الرصاص الحي باتجاههم، كما اعتقل عدد من المشاركين، وتمت ملاحقة ومطاردة قياديي ونشطاء الحراك السلمي بردفان. وتعرضت بعض المنازل لعمليات دهم وتفتيش، فيما استمرت الملاحقات للناشطين السياسيين طيلة تلك الليلة.
ويوم الثلاثاء تم تعزيز الحملة العسكرية التي قامت بتفريق مظاهرة أصيبت خلالها إحدى النساء بشظية رصاصة.

[الشنفره]

اعتصام سلمي لطلاب كلية التربية بردفان للمطالبة بالإفراج عن زملائهم المعتقلين

ردفان «الأيام» خاص:


نظم صباح أمس طلاب وطالبات كلية التربية بردفان محافظة لحج اعتصاما طلابيا سلميا.. وأصدر المعتصمون بيانا ضمنوه خمسة مطالب وهي:

-1 «سرعة الإفراج الفوري عن زملائنا الطلاب المعتقلين وجميع المعتقلين على ذمة الحراك السلمي الجنوبي.

-2 الضرورة الملحة بتوفير البيئة الآمنة للطالب والمعلم وذلك برفع كل المظاهر العسكرية وفك الحصار عن أهلنا في ردفان والضالع والمسيمير والصبيحة وكل المحافظات الجنوبية.

-3 نطالب بمعالجة زملائنا الطلاب وجميع المصابين، والتعويض الملزم لكل من تعرضوا لأضرار نفسية وجسمية وعلمية.

-4 الكف عن الملاحقات والمطاردات المنتهجة ضد زملائنا الطلاب ومعلمينا ونشطاء الحراك السلمي.

-5 نطالب رئاسة جامعة عدن والهيئة التدريسية والهيئة التدريسية المساعدة بالوقة المسئولة والجادة تجاه تلك الانتهاكات للحرم الجامعي واعتقال الطلاب باعتباركم جزءا لا يتجزأ من الطلاب الذين يعتبرون أبناء لكم».

وفي ختام البيان أعلن المعتصمون استمرار الاعتصام السلمي حتى يتم الاستجابة لمطالبهم.

[الشنفره]

مسئول بكلية التربية ردفان يتعرض للضرب والحجز في الضالع


الضالع «الأيام» خاص:أبلغ «الأيام» أنيس محمد صالح العطفي، مدير إدارة القبول والتسجيل في كلية التربية بردفان عن تعرضه للضرب والإهانة والسباب والحجز لمدة نصف ساعة بعد ظهر الأربعاء الماضي في نقطة رأس النقيل أثناء عودته من عمله في الحبيلين إلى الضالع.

وقال: «لقد رفعت مذكرة شكوى إلى مدير أمن المحافظة أبلغته فيها أن جنود النقطة أوسعوني ضربا وسبابا بألفاظ بذيئة قبل حجزي ومصادرة هاتفي، بمجرد نزولي من الباص لغرض التفاهم حول وجود بعض الركاب دون بطاقات شخصية، خاصة أنني معروف لدى النقطة التي أمر بها مرتين في اليوم عند ذهابي الصباح للعمل وعند عودتي، لكنني فوجئت عند نزولي من الباص للسؤال عن مسئول النقطة بقصد مرور الباص بإحاطة الجنود بي، لينهالوا بعدها علي بالضرب بالعصي والركل، دون أن يسمح لي بالحديث».

وطالب العطفي بمحاسبة الجنود وإنصافه مما وقع له.

[الشنفره]

انتشار كثيف لقوات الأمن والجيش على مداخل ومنافذ وشوارع مدينة الحبيلين


ردفان «الأيام» خاص:
عززت قوات الأمن والجيش ومنذ الساعات الأولى من صباح أمس الجمعة وجودها وانتشارها الكثيف على مداخل ومنافذ مدينة الحبيلين بردفان، وفرضت إجراءات أمنية مشددة على نقاط التفتيش التي نصبتها على خطوط السير الرئيسة والفرعية المؤدية من وإلى مدينة الحبيلين والخط العام (عدن ـ صنعاء) والتي أدت إلى عرقلة حركة السير وإخضاع كافة المركبات والمسافرين لإجراءات تفتيش دقيقة.

كما شوهدت الأطقم العسكرية والدوريات الراجلة لجنود الأمن والجيش تجوب الشوارع الرئيسة والفرعية.

وقد جاءت هذه التعزيزات والإجراءات غداة قيام الأجهزة الأمنية صباح أمس الأول الخميس بحملة اعتقالات ومداهمات لمنازل عدد من قيادات ونشطاء العمل السياسي بردفان الذين تلاحقهم الأجهزة الأمنية ضمن قائمة بأسماء المطلوبين.

وفي إطار هذه الحملة داهمت قوات الأمن منازل كل من د.فضل أحمد هماش، رئيس مجلس تنسيق الفعاليات السياسية بمديرية الملاح، الذي لم يكن موجودا في المنزل، والقيادي في هيئة مجلس تنسيق الفعاليات السياسية بردفان عثمان علي عثمان الزهر، وكذلك منزل الناشط السياسي والشاعر محمد زين بن شجاع، وتم اعتقال أحد أقربائه الذي كان موجودا في المنزل ويدعى سيف ناجي علي، ومن ثم جرى الإفراج عنه بعد انتهاء عملية التفتيش.

إلى ذلك دوهمت منازل ثلاثة من القياديين في جمعية المتقاعدين العسكريين وهم أحمد محمد قائد وأحمد هيثم ومحمد النامس الذي تم اعتقاله والإفراج عنه مساء أمس.

كما قامت قوات الأمن باعتقال أحد الأشخاص ويدعى زيد عبادي عبد الحافظ أثناء مروره من أمام أحد الأطقم العسكرية، وعلمت «الأيام» أنه قد تم الإفراج عنه في وقت لاحق.

[الشنفره]

الإفراج عن طلاب كلية التربية بردفان



ردفان «الأيام» خاص:


علمت «الأيام» من مصادر مطلعة أنه تم مساء يوم أمس الإفراج عن الطلاب الذين تم احتجازهم مطلع الأسبوع الماضي لدى الأجهزة الأمنية بردفان، وتم إطلاق سراحهم بتوجيهات من محافظ لحج عبدالوهاب يحيى الدرة وجهود النائب خالد شائف والأخ عبدالقوي شريف وكيل محافظة الضالع.

والطلاب المفرج عنهم هم: قـائد نصـر ونعيم علي هيثم وطلال ناجي ردمان وعبدالله علي سعيد ومفيد صالح ثابت.

[الشنفره]

اقتحام منزل الناشط السياسي عثمان الزهر وسرقة محتويات بيتة في الحبيلين



24 ابريل 2008
اقدمت قوات من امن الاحتلال اليوم في الحبيلين من اقتحام منزل الناشط السياسي عثمان الزهر والبحث عنة في محاولة للقبض علية ,,

واكدت مصادرنا ان قوات الاحتلال لم تعثر عن الناشط السياسي الزهر في منزلة وقامت باخراج افراد العائلة الى الشارع .. حيث قام افراد من امن الاحتلال بنهب وسرقة محتويات المنزل وكل شي ثمين استطاعوا حملة ومن بين المسروقات كما علمنا من مصدر مقرب من الاسرة وثائق واموال وذهب واشياء اخرى .. وتحمل اسرة الزهر قوات الاحتلال اعادة ما سرق منها وترويع الاطفال والنساء واخراجهم من المنزل الى الشارع , وتطالب العالم التدخل ضد العدوان الهمجي ضد ابناء الجنوب ,وتشيد بابناء ردفان ويافع وكل رجال وقبائل الجنوب الوقوف معهم ورد الاعتبار لهم ,ومن حقهم بالرد المناسب عن تلك الاعمال الهمجية




تاتي تلك الاعمال الهمجية من قبل قوات الاحتلال ضد ابناء الجنوب استمرار لحملة الاعتقالات الكبيرة والخطيرة والحصار المفروض على مناطق عديدة من الجنوب,, تلك الاعمال تتنافي مع قرارات الشريعة الدولية والمجتمع الدولي بشاءن تعامل قوات الاحتلال مع ابناء الدولة المحتلة