![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2008-05-06
المشاركات: 439
|
![]()
الموضوع جميل وهو يعتبر بحد ذاته نقد لاذع لمثل هولاء الذين يريدون الظهور والتسلق على ظهور الشهداء وانين الجرحى لمجرد فقط الظهور والتسابق على المناصب التي مازالت في علم الغيب
فعلا قرات موضوعك ووجدت فيه نوع من المصادقيه خاصتا انه في هناك ناس وانا اسميهم اصحاب النصف جمله والصوت المنخفض يعطيك نصف الكلام ويتركك تبحث عن الاخر ويضعك في حيره من امرك استمر بين الحين والاخر بمثل هكذا موضوع على الاقل للتذكير لعل وعسى يعرفوا على انفسهم ويبطلوا حركات |
![]() |
![]() |
#2 | |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-06-14
المشاركات: 540
|
![]() اقتباس:
قد يكون للموضوع التالي علاقه بموضوعك وربما تجد فيه بعض الاجابات على بعض تساءولاتك : عقلية القطيع كأساس للعبة الموت بقلم د. عمرو الزنط 27/ 3/ 2010 «لعبة الموت»، برنامج تليفزيونى تحول إلى فيلم وثائقى، لا أكثر ولا أقل. لكنه كان حديث فرنسا خلال الفترة الأخيرة، ليس لأنه كان ممتعا بل لقسوة منظره، بل وجوهره أيضا، من حيث الصورة المخيفة التى نقلها عن البشر، وأيضا نظرا للمعضلات المتعلقة بحالة الإنسان التى أعاد طرحها على الملأ. البرنامج أخذ صورة الـ«جيم شو». كان مطلوبا من المتسابقين أن يسألوا شخصاً ما بعض الأسئلة، ومعاقبته عند الخطأ بصعقات كهربائية تتزايد حدتها فى كل مرة، حتى تصل إلى 480 فولتاً. ترى كم من المتسابقين انصاعوا وراء أوامر مذيع البرنامج السادية المحرضة على التعذيب، وهتافات الجمهور المنادى بالـ«عقاب!»، حتى وصلوا لصعق «الآخر» بأقصى شحنة كهربائية مميتة، تحت أنوار الاستديو المبهرة وضغط أضواء الشهرة العابرة؟ للأسف، 64 من بين 80 متسابقا لم يتورعوا عن قتل الآخر، ليس فى سبيل المال (فلم تكن هناك مكافآت مادية لفعل ذلك)، إنما لإرضاء سلطة المذيع، و«الإجماع العام» الممثل فى الجمهور، وللبقاء فترة أكبر تحت الأضواء. كل ذلك جعلهم يتجاهلون صيحات المجنى عليه وتوسلاته. فكرة البرنامج مأخوذة عن تجارب أجراها عالم النفس الأمريكى ستانلى ميلجرام فى الستينيات، التى تم إعادتها فيما بعد فى إطارات وبلدان وقارات مختلفة، والتى مع ذلك للأسف تعطى دائما نفس النتيجة الكئيبة: عندما يتعلق الأمر بإرضاء السلطة وإجماع الـ«مجتمع»، يتحول الشخص العادى إلى وحش، حتى دون أن يكون هناك مقابل مادى يذكر أو عقاب مؤلم ينتظره فى حالة الرفض. فكما أشار ميلجرام فى كتابه، الذى نشره عام 1974 تحت عنوان «السلطة والخضوع»، فإن الذعر من خطر العزلة عن مراكز القوة، والرغبة فى القبول الاجتماعى، تكون فى أكثر الأحيان أقوى بمراحل من فطرة الرحمة لدى الإنسان. فى أساس هذه الظاهرة شق فكرى مهم: فالذين يستطيعون أن يقنعوك بالعبثيات من الممكن أن يقنعوك بارتكاب الفظائع- هكذا تكلم «فولتير». والبرهان على ما قاله موجود فى تجربة قام بها عالم أمريكى آخر سنة 1955 (والتى تأثر بها ميلجرام)، حيث تم سؤال عينة من الأفراد أسئلة مباشرة وسهلة، تتعلق بالطول النسبى لثلاثة خطوط مرسومة أمامهم. فى غياب أى «ضغط اجتماعى» تمكن 97? فى المائة منهم من الرد بصواب. لكن، عندما وجدوا أنفسهم وسط ممثلين مندسين بينهم، ينطقون بإجابات خاطئة فى سبيل تضليلهم، تمكن 25? فقط من إبداء آراء مستقلة صحيحة. واللافت للنظر أن بعضهم قال إنه كان يعرف الردود الصحيحة، لكنه كان يريد إرضاء الآخرين، أى أنه كان يتوسل قبول إجماع «مجتمع» الممثلين.. أما آخرون فقالوا إنهم قد شعروا بالضعف، والتخبط واللخبطة والشك، وكلها عوامل قادتهم لعدم القدرة على الاستقلال الذهنى. هذا كله حدث من قبل أفراد عاديين منتمين لمجتمعات حرة ديمقراطية. لذلك ينهى ميلجرام كتابه بحديث عن مذبحة ارتكبها الجيش الأمريكى فى فيتنام، حيث تم قتل مئات من الرجال والأطفال والنساء، فقط لأن قائد المجموعة القاتلة أعطى الأمر بفعل ذلك، فأطاعه البعض ثم انصاع الآخرون كالقطيع، هكذا يمكن أن ينزل بعض العسكر المنتمين لجيش خاضع لحكم مدنى منتخب من مجتمع ديمقراطى حر لمستوى جماعات «الاينزاتسجروبن» الإبادية التى شكلها النازى. مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة. أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها.. ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه. ولأننا نعرف نتائج الخضوع الأعمى للسلطة التى حكمتنا خلال ما يقرب من ستين سنة، لا يمكن إلا أن نتمنى ألا يكون الدهر قاسيا بنا بدرجة أن يكون قدرنا المستقبلى هو الخضوع لحكم من تبنى نفس النهج الشمولى كمعارض |
|
![]() |
![]() |
#3 | |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-12-19
المشاركات: 381
|
![]() اقتباس:
لذلك يجب ان نقف امام تكريس ثقافة القطيع , يجب ان ننظر الى الانسان ونضعه نصب اعيننا ونكافح من اجل رفع درجة وعيه , نكافح من اجل بناء جيل جديد مؤمن قبل ان يكون متعلم يجب ان نتعلم من النجارب ولا يتحقق ما نريد اذا لم نستطع فهم هذه الاسطر التي اقتبستها من الموضوع المطروح من قبل اخي الفاضل / لسنا قطيع وهي : ـــ مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة. أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها.. ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه. لك التحيّه |
|
![]() |
![]() |
#4 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-12-19
المشاركات: 381
|
![]() الاعزاء الكرام / انا هو اللي ببالك ، سيف العدل ، حلاب الحديد ، شعيفان البكري ، حفيد يافع اليافعي ، ابو عامر اليافعي ، قرصم ، نسر الجنوب ، المصرب ، سالم الجحافي ، سوبرمان ، ثائر بلا وطن ، الصحّاف ، بن عبيد ، براكين الغضب ، فريدم فور ساوث ، امريكي جنوبي ، قلم رصاص ابو العز الشعيبي ، متعقّل ، عاشق الجنوب ، ابو جهاد ، الوضاح ابو سامح ، سيف الدوله ، ماجد ، وسهم كشار اشكر الجميع في المشاركه ومعذره من عدم تمكني على الرد كلٍّ على حده وكي لا يذهب البعض الى بعيد نحن لا نريد انتاج ثقافة القطيع كما هو موضح في مشاركة الاخ الكريم / لسنا قطيع فلا بد ان نتعلم من التجارب ولا بد ان نحترم حرية الفكر والتفكير ونتجنب التركيز على الزعيم والزعماء ولا نقبل التدخل في الخصوصيات والشخصنه ، ونتمنى ان يرتقي من يدير منتديات الجنوب بأدائهم ولا يمنحوا حريه لاسماء تضايق الجنوبيين وتقول ما تشاء بحريه على اساس اثارة المياه الراكده ولكنها بطريقه سامه تزيد من نسبة الخطوره وتزيد من نسبة التشتيت بين الجنوبيين .... وانا اعتبرها طريقه تقود الى الفشل مع احترامي لكل الجهود التي تقدم من قبل مشرفي وادارة هذا المنتدى الكبير لا تنسوا تراجعوا تعقيب الاخ الكريم / لسنا قطيع وبنفس الوقت انا اعتذر للجميع ان كان هناك خروج عن اطار المألوف واطلب من الجميع قبول الاعتذار وادعي الجميع بكل قوّه الى التمرُّد وكسر حاجز الصمت ضد اي جهه تكون من كانت تحاول تدجين الناس بشكل قطعان وعلى طريقة ما تؤمن بها من افكار فتلك هي القاتله .... يجب ان نترك للفكر والتفكير حريته المطلقه التي لا تمس بالمصالح العامه للانسان وعقائده ووطنه وخصوصياته ، يجب ان نقف وقفت مراجعه جاده ومهمه قبل فوات الأوان يجب ان ننسى الانتصار لانفسنا وحزبنا وتجمعنا وجماعتنا وننتصر للجنوب بصفه عامه كل حبي واحترامي لجنابكم الكريم احترامي للجميع |
![]() |
![]() |
#5 |
قلـــــم جديــد
تاريخ التسجيل: 2010-07-05
المشاركات: 27
|
![]()
كثير من هؤلاء الزناطين والشبوحات متواجدين بالداخل كثير
وكل همهم هو مهاجمة التيارات ومن أمثال هؤلاء المعطري كنموذج رائع لهؤلاء الذين يحبون الظهور على حساب الوحدة الجنوبية ـــــــــــــــ |
![]() |
![]() |
#6 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-07-19
المشاركات: 328
|
![]()
ارجوا من المشرف ان لا يسمح بمهاجمة اشخاص باسمائهم اترجاكم رجاء اكبروا وترفعوا
بحجم القضية!!
__________________
[sor2]http://www.mypicx.com/uploadimg/1847900904_10142009_6.jpg[/sor2] |
![]() |
![]() |
#7 | |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2007-12-02
المشاركات: 418
|
![]() اقتباس:
مع المادة
مشكور
__________________
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#8 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-04-17
المشاركات: 2,341
|
![]()
عربي امريكي زين أن البيض يتصل ولكن الذي تعودناه منه أنه ما يرد على التلفون وقد جهزنا له مواضيع وكتبنا عنه ومدحناه ولكن مافي فايده ههههه ولو فيها تصفية حسابات كنا نوقف معه لكن الرجل التزم الصمت مثله مثل علي ناصر والعطاس ومنتظرين الداخل يحقق التحرير بعدين يظهرون
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الرئيس علي سالم البيض وعد بسماع اخبار مهمه للجنوبيين عن قريب عن جريدة الرياض اليوميه | الامير اليافعي | المنتدى السياسي | 0 | 2012-02-05 10:33 PM |
ترقبوا مقابله مهمه مع الاخ الرئيس علي سالم البيض على قناة عدن لايف | الحالم بالوطن | المنتدى السياسي | 21 | 2011-02-28 01:38 AM |
يا ابناء الجنوب / الرئيس البيض يتعرض لهجوم شرس من ااطراف مختلفة و الالتفاف حوله مهمه | الزامكي | المنتدى السياسي | 12 | 2010-06-03 12:05 PM |
المحامي الشعيبي والتهديد بلغة ناعمة | ابو خطاب | المنتدى السياسي | 38 | 2009-09-30 12:29 PM |
نقاط مهمه في خطاب الرئيس علي سالم البيض بمناسبة يوم الارض | علي المفلحي | منتدى أخبار الجنوب اليومية | 6 | 2009-07-14 01:28 AM |
|