الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-07-05, 06:25 PM   #1
سيف الدوله
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-06
المشاركات: 439
افتراضي

الموضوع جميل وهو يعتبر بحد ذاته نقد لاذع لمثل هولاء الذين يريدون الظهور والتسلق على ظهور الشهداء وانين الجرحى لمجرد فقط الظهور والتسابق على المناصب التي مازالت في علم الغيب
فعلا قرات موضوعك ووجدت فيه نوع من المصادقيه خاصتا انه في هناك ناس وانا اسميهم اصحاب النصف جمله والصوت المنخفض يعطيك نصف الكلام ويتركك تبحث عن الاخر ويضعك في حيره من امرك
استمر بين الحين والاخر بمثل هكذا موضوع على الاقل للتذكير لعل وعسى يعرفوا على انفسهم ويبطلوا حركات
سيف الدوله غير متواجد حالياً  
قديم 2010-07-05, 06:46 PM   #2
لسنا قطيع
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-14
المشاركات: 540
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عربي امريكي مشاهدة المشاركة

انا شخصيه مهمه وخبير بالتسلُّق !! وعندي تلفون البيض واغلب قيادات الجنوب . فتقربوا مني

--------------------------------------------------------------------------------
وجلست اتفكّر ... واطرح عشرات الاسئله على نفسي ... ولم اجد الاجابه الصحيحه

فهل الجهل هو حاكمنا بأتحاد مع اهواء النفوس ؟
هل جهلة الحاضر ما زالوا يقطعونا عبر خيوط يربطونها في ماضي انقضى ؟
هل نحن مريضين فكرياً ونفسياً حتى يتحكم الجهله والمتسلقون بمصائرنا .
هل هناك اشياء ضاعة منا ولا بد ان نلحقها قبل ان نضيع نحن وابناءنا واحفادنا ؟
هل نحن اصحاء ام نحن مجانين واقصد المُلقي والمُتلقّي ؟

ام ان الرجل على حق واستمر في التواصل معه لا ستكمال حلقات الضياع المطلوب استكمالها واكون بذلك مع
الغالبيه حتى لو كان الثمن هو الوطن وكرامة الانسان ؟

اعينوني اعانكم الله وهدانا واياكم الى سبل الرشد والسلام

__________________

قد يكون للموضوع التالي علاقه بموضوعك وربما تجد فيه بعض الاجابات على بعض تساءولاتك :


عقلية القطيع كأساس للعبة الموت

بقلم د. عمرو الزنط 27/ 3/ 2010

«لعبة الموت»، برنامج تليفزيونى تحول إلى فيلم وثائقى، لا أكثر ولا أقل. لكنه كان حديث فرنسا خلال الفترة الأخيرة، ليس لأنه كان ممتعا بل لقسوة منظره، بل وجوهره أيضا، من حيث الصورة المخيفة التى نقلها عن البشر، وأيضا نظرا للمعضلات المتعلقة بحالة الإنسان التى أعاد طرحها على الملأ.

البرنامج أخذ صورة الـ«جيم شو». كان مطلوبا من المتسابقين أن يسألوا شخصاً ما بعض الأسئلة، ومعاقبته عند الخطأ بصعقات كهربائية تتزايد حدتها فى كل مرة، حتى تصل إلى 480 فولتاً. ترى كم من المتسابقين انصاعوا وراء أوامر مذيع البرنامج السادية المحرضة على التعذيب، وهتافات الجمهور المنادى بالـ«عقاب!»، حتى وصلوا لصعق «الآخر» بأقصى شحنة كهربائية مميتة، تحت أنوار الاستديو المبهرة وضغط أضواء الشهرة العابرة؟ للأسف، 64 من بين 80 متسابقا لم يتورعوا عن قتل الآخر، ليس فى سبيل المال (فلم تكن هناك مكافآت مادية لفعل ذلك)، إنما لإرضاء سلطة المذيع، و«الإجماع العام» الممثل فى الجمهور، وللبقاء فترة أكبر تحت الأضواء. كل ذلك جعلهم يتجاهلون صيحات المجنى عليه وتوسلاته.

فكرة البرنامج مأخوذة عن تجارب أجراها عالم النفس الأمريكى ستانلى ميلجرام فى الستينيات، التى تم إعادتها فيما بعد فى إطارات وبلدان وقارات مختلفة، والتى مع ذلك للأسف تعطى دائما نفس النتيجة الكئيبة: عندما يتعلق الأمر بإرضاء السلطة وإجماع الـ«مجتمع»، يتحول الشخص العادى إلى وحش، حتى دون أن يكون هناك مقابل مادى يذكر أو عقاب مؤلم ينتظره فى حالة الرفض.

فكما أشار ميلجرام فى كتابه، الذى نشره عام 1974 تحت عنوان «السلطة والخضوع»، فإن الذعر من خطر العزلة عن مراكز القوة، والرغبة فى القبول الاجتماعى، تكون فى أكثر الأحيان أقوى بمراحل من فطرة الرحمة لدى الإنسان.

فى أساس هذه الظاهرة شق فكرى مهم: فالذين يستطيعون أن يقنعوك بالعبثيات من الممكن أن يقنعوك بارتكاب الفظائع- هكذا تكلم «فولتير». والبرهان على ما قاله موجود فى تجربة قام بها عالم أمريكى آخر سنة 1955 (والتى تأثر بها ميلجرام)، حيث تم سؤال عينة من الأفراد أسئلة مباشرة وسهلة، تتعلق بالطول النسبى لثلاثة خطوط مرسومة أمامهم.

فى غياب أى «ضغط اجتماعى» تمكن 97? فى المائة منهم من الرد بصواب. لكن، عندما وجدوا أنفسهم وسط ممثلين مندسين بينهم، ينطقون بإجابات خاطئة فى سبيل تضليلهم، تمكن 25? فقط من إبداء آراء مستقلة صحيحة. واللافت للنظر أن بعضهم قال إنه كان يعرف الردود الصحيحة، لكنه كان يريد إرضاء الآخرين، أى أنه كان يتوسل قبول إجماع «مجتمع» الممثلين.. أما آخرون فقالوا إنهم قد شعروا بالضعف، والتخبط واللخبطة والشك، وكلها عوامل قادتهم لعدم القدرة على الاستقلال الذهنى.

هذا كله حدث من قبل أفراد عاديين منتمين لمجتمعات حرة ديمقراطية. لذلك ينهى ميلجرام كتابه بحديث عن مذبحة ارتكبها الجيش الأمريكى فى فيتنام، حيث تم قتل مئات من الرجال والأطفال والنساء، فقط لأن قائد المجموعة القاتلة أعطى الأمر بفعل ذلك، فأطاعه البعض ثم انصاع الآخرون كالقطيع، هكذا يمكن أن ينزل بعض العسكر المنتمين لجيش خاضع لحكم مدنى منتخب من مجتمع ديمقراطى حر لمستوى جماعات «الاينزاتسجروبن» الإبادية التى شكلها النازى.

مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة.

أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها..

ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه.

ولأننا نعرف نتائج الخضوع الأعمى للسلطة التى حكمتنا خلال ما يقرب من ستين سنة، لا يمكن إلا أن نتمنى ألا يكون الدهر قاسيا بنا بدرجة أن يكون قدرنا المستقبلى هو الخضوع لحكم من تبنى نفس النهج الشمولى كمعارض
لسنا قطيع غير متواجد حالياً  
قديم 2010-07-05, 09:28 PM   #3
عربي امريكي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-19
المشاركات: 381
Cool

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لسنا قطيع مشاهدة المشاركة
قد يكون للموضوع التالي علاقه بموضوعك وربما تجد فيه بعض الاجابات على بعض تساءولاتك :


عقلية القطيع كأساس للعبة الموت

بقلم د. عمرو الزنط 27/ 3/ 2010

«لعبة الموت»، برنامج تليفزيونى تحول إلى فيلم وثائقى، لا أكثر ولا أقل. لكنه كان حديث فرنسا خلال الفترة الأخيرة، ليس لأنه كان ممتعا بل لقسوة منظره، بل وجوهره أيضا، من حيث الصورة المخيفة التى نقلها عن البشر، وأيضا نظرا للمعضلات المتعلقة بحالة الإنسان التى أعاد طرحها على الملأ.

البرنامج أخذ صورة الـ«جيم شو». كان مطلوبا من المتسابقين أن يسألوا شخصاً ما بعض الأسئلة، ومعاقبته عند الخطأ بصعقات كهربائية تتزايد حدتها فى كل مرة، حتى تصل إلى 480 فولتاً. ترى كم من المتسابقين انصاعوا وراء أوامر مذيع البرنامج السادية المحرضة على التعذيب، وهتافات الجمهور المنادى بالـ«عقاب!»، حتى وصلوا لصعق «الآخر» بأقصى شحنة كهربائية مميتة، تحت أنوار الاستديو المبهرة وضغط أضواء الشهرة العابرة؟ للأسف، 64 من بين 80 متسابقا لم يتورعوا عن قتل الآخر، ليس فى سبيل المال (فلم تكن هناك مكافآت مادية لفعل ذلك)، إنما لإرضاء سلطة المذيع، و«الإجماع العام» الممثل فى الجمهور، وللبقاء فترة أكبر تحت الأضواء. كل ذلك جعلهم يتجاهلون صيحات المجنى عليه وتوسلاته.

فكرة البرنامج مأخوذة عن تجارب أجراها عالم النفس الأمريكى ستانلى ميلجرام فى الستينيات، التى تم إعادتها فيما بعد فى إطارات وبلدان وقارات مختلفة، والتى مع ذلك للأسف تعطى دائما نفس النتيجة الكئيبة: عندما يتعلق الأمر بإرضاء السلطة وإجماع الـ«مجتمع»، يتحول الشخص العادى إلى وحش، حتى دون أن يكون هناك مقابل مادى يذكر أو عقاب مؤلم ينتظره فى حالة الرفض.

فكما أشار ميلجرام فى كتابه، الذى نشره عام 1974 تحت عنوان «السلطة والخضوع»، فإن الذعر من خطر العزلة عن مراكز القوة، والرغبة فى القبول الاجتماعى، تكون فى أكثر الأحيان أقوى بمراحل من فطرة الرحمة لدى الإنسان.

فى أساس هذه الظاهرة شق فكرى مهم: فالذين يستطيعون أن يقنعوك بالعبثيات من الممكن أن يقنعوك بارتكاب الفظائع- هكذا تكلم «فولتير». والبرهان على ما قاله موجود فى تجربة قام بها عالم أمريكى آخر سنة 1955 (والتى تأثر بها ميلجرام)، حيث تم سؤال عينة من الأفراد أسئلة مباشرة وسهلة، تتعلق بالطول النسبى لثلاثة خطوط مرسومة أمامهم.

فى غياب أى «ضغط اجتماعى» تمكن 97? فى المائة منهم من الرد بصواب. لكن، عندما وجدوا أنفسهم وسط ممثلين مندسين بينهم، ينطقون بإجابات خاطئة فى سبيل تضليلهم، تمكن 25? فقط من إبداء آراء مستقلة صحيحة. واللافت للنظر أن بعضهم قال إنه كان يعرف الردود الصحيحة، لكنه كان يريد إرضاء الآخرين، أى أنه كان يتوسل قبول إجماع «مجتمع» الممثلين.. أما آخرون فقالوا إنهم قد شعروا بالضعف، والتخبط واللخبطة والشك، وكلها عوامل قادتهم لعدم القدرة على الاستقلال الذهنى.

هذا كله حدث من قبل أفراد عاديين منتمين لمجتمعات حرة ديمقراطية. لذلك ينهى ميلجرام كتابه بحديث عن مذبحة ارتكبها الجيش الأمريكى فى فيتنام، حيث تم قتل مئات من الرجال والأطفال والنساء، فقط لأن قائد المجموعة القاتلة أعطى الأمر بفعل ذلك، فأطاعه البعض ثم انصاع الآخرون كالقطيع، هكذا يمكن أن ينزل بعض العسكر المنتمين لجيش خاضع لحكم مدنى منتخب من مجتمع ديمقراطى حر لمستوى جماعات «الاينزاتسجروبن» الإبادية التى شكلها النازى.

مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة.

أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها..

ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه.

ولأننا نعرف نتائج الخضوع الأعمى للسلطة التى حكمتنا خلال ما يقرب من ستين سنة، لا يمكن إلا أن نتمنى ألا يكون الدهر قاسيا بنا بدرجة أن يكون قدرنا المستقبلى هو الخضوع لحكم من تبنى نفس النهج الشمولى كمعارض





لذلك يجب ان نقف امام تكريس ثقافة القطيع , يجب ان ننظر الى الانسان ونضعه نصب اعيننا ونكافح من اجل
رفع درجة وعيه , نكافح من اجل بناء جيل جديد مؤمن قبل ان يكون متعلم
يجب ان نتعلم من النجارب ولا يتحقق ما نريد اذا لم نستطع فهم هذه الاسطر التي اقتبستها من الموضوع المطروح
من قبل اخي الفاضل / لسنا قطيع

وهي : ـــ
مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة.

أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها..

ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه.



لك التحيّه


عربي امريكي غير متواجد حالياً  
قديم 2010-07-05, 10:25 PM   #4
عربي امريكي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-19
المشاركات: 381
افتراضي



الاعزاء الكرام /

انا هو اللي ببالك ، سيف العدل ، حلاب الحديد ، شعيفان البكري ، حفيد يافع اليافعي ، ابو عامر اليافعي ،
قرصم ، نسر الجنوب ، المصرب ، سالم الجحافي ، سوبرمان ، ثائر بلا وطن ، الصحّاف ، بن عبيد ، براكين الغضب ، فريدم فور ساوث ، امريكي جنوبي ، قلم رصاص ابو العز الشعيبي ، متعقّل ، عاشق الجنوب ، ابو جهاد ، الوضاح
ابو سامح ، سيف الدوله ، ماجد ، وسهم كشار


اشكر الجميع في المشاركه ومعذره من عدم تمكني على الرد كلٍّ على حده
وكي لا يذهب البعض الى بعيد نحن لا نريد انتاج ثقافة القطيع كما هو موضح في مشاركة الاخ الكريم / لسنا قطيع
فلا بد ان نتعلم من التجارب ولا بد ان نحترم حرية الفكر والتفكير ونتجنب التركيز على الزعيم والزعماء
ولا نقبل التدخل في الخصوصيات والشخصنه ، ونتمنى ان يرتقي من يدير منتديات الجنوب بأدائهم ولا يمنحوا حريه لاسماء
تضايق الجنوبيين وتقول ما تشاء بحريه على اساس اثارة المياه الراكده ولكنها بطريقه سامه تزيد من نسبة الخطوره وتزيد من نسبة التشتيت بين الجنوبيين .... وانا اعتبرها طريقه تقود الى الفشل
مع احترامي لكل الجهود التي تقدم من قبل مشرفي وادارة هذا المنتدى الكبير
لا تنسوا تراجعوا تعقيب الاخ الكريم / لسنا قطيع
وبنفس الوقت انا اعتذر للجميع ان كان هناك خروج عن اطار المألوف واطلب من الجميع قبول الاعتذار
وادعي الجميع بكل قوّه الى التمرُّد وكسر حاجز الصمت ضد اي جهه تكون من كانت تحاول تدجين الناس
بشكل قطعان وعلى طريقة ما تؤمن بها من افكار فتلك هي القاتله .... يجب ان نترك للفكر والتفكير حريته
المطلقه التي لا تمس بالمصالح العامه للانسان وعقائده ووطنه وخصوصياته ، يجب ان نقف وقفت مراجعه
جاده ومهمه قبل فوات الأوان يجب ان ننسى الانتصار لانفسنا وحزبنا وتجمعنا وجماعتنا وننتصر للجنوب
بصفه عامه

كل حبي واحترامي لجنابكم الكريم
احترامي للجميع
عربي امريكي غير متواجد حالياً  
قديم 2010-07-05, 06:50 PM   #5
[ مـاجد ]
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2010-07-05
المشاركات: 27
افتراضي

كثير من هؤلاء الزناطين والشبوحات متواجدين بالداخل كثير

وكل همهم هو مهاجمة التيارات

ومن أمثال هؤلاء المعطري كنموذج رائع لهؤلاء الذين يحبون الظهور على حساب الوحدة الجنوبية ـــــــــــــــ
[ مـاجد ] غير متواجد حالياً  
قديم 2010-07-05, 07:05 PM   #6
سهم كشار
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-19
المشاركات: 328
افتراضي

ارجوا من المشرف ان لا يسمح بمهاجمة اشخاص باسمائهم اترجاكم رجاء اكبروا وترفعوا

بحجم القضية!!
__________________
[sor2]http://www.mypicx.com/uploadimg/1847900904_10142009_6.jpg[/sor2]
سهم كشار غير متواجد حالياً  
قديم 2010-07-05, 07:12 PM   #7
عاشق الجنوب
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2007-12-02
المشاركات: 418
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم كشار مشاهدة المشاركة
ارجوا من المشرف ان لا يسمح بمهاجمة اشخاص باسمائهم اترجاكم رجاء اكبروا وترفعوا

بحجم القضية!!
مع المادة
مشكور
__________________

عاشق الجنوب غير متواجد حالياً  
قديم 2010-07-05, 09:53 PM   #8
النوووورس
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-04-17
المشاركات: 2,341
افتراضي

عربي امريكي زين أن البيض يتصل ولكن الذي تعودناه منه أنه ما يرد على التلفون وقد جهزنا له مواضيع وكتبنا عنه ومدحناه ولكن مافي فايده ههههه ولو فيها تصفية حسابات كنا نوقف معه لكن الرجل التزم الصمت مثله مثل علي ناصر والعطاس ومنتظرين الداخل يحقق التحرير بعدين يظهرون
__________________
النوووورس غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرئيس علي سالم البيض وعد بسماع اخبار مهمه للجنوبيين عن قريب عن جريدة الرياض اليوميه الامير اليافعي المنتدى السياسي 0 2012-02-05 10:33 PM
ترقبوا مقابله مهمه مع الاخ الرئيس علي سالم البيض على قناة عدن لايف الحالم بالوطن المنتدى السياسي 21 2011-02-28 01:38 AM
يا ابناء الجنوب / الرئيس البيض يتعرض لهجوم شرس من ااطراف مختلفة و الالتفاف حوله مهمه الزامكي المنتدى السياسي 12 2010-06-03 12:05 PM
المحامي الشعيبي والتهديد بلغة ناعمة ابو خطاب المنتدى السياسي 38 2009-09-30 12:29 PM
نقاط مهمه في خطاب الرئيس علي سالم البيض بمناسبة يوم الارض علي المفلحي منتدى أخبار الجنوب اليومية 6 2009-07-14 01:28 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر