الى الداعين ليوم القدس في عدن لي سؤال ؟؟؟؟

[مناف الهتاري]

كتب ابو الخير: -
رجاءً من جميع الجنوبيين اخذ الحيطة والحذر من بعض الدعوات التي قد تجلب للجنوب وكأنهم من اتباع وانصار محور ايران سوريا حزب الله وما ادراك ماهذا المحور والذي ينشر الفتن والقتل في كل بقاع الاسلام ومن لم يعلم بما يقوم هذا المحور من قتل وهتك للحرمات عليه بسؤال عرب وسنة ايران والعراق ولبنان وسوريا والعراق .لان هذا اليوم من دعا له هو الخميني ولي فقيه الشيعة وما ادراك ما الخميني وليتكم تطلعون على فتاواه بخصوص اهل السنة والجماعة لتعرفوا من هو الخميني وخامنئي ونصر الله فالقدس منهم برء .
مع احترامي الشديد لاصحاب الدعوة والتي اظن ان نياتهم صادقة ولكن هذا اليوم حتى اهل القدس لايعترفون فيه وما يعترف به الا اصحاب محور الفتن والقتل ولالهم علاقة بالقدس او فلسطين فهم من يسعى لتمزيق الامة وتشويه واصعاف اتباع الصحابة فهل رايتم ايران تدعم مسلم مالم يكن خارج عن امته هل سمعتم ان ايران دعمت فقير
يوم القدس يوم ايراني شيعي بلباس القدس والاسلام .ولم تخرج المظاهرات الا في هذه البلدان

[الوطني برس]

اشكر الاخوة على توضيحاتهم ولكن ثقوا ان المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب موقفه واضح وثابت ولبرنامجة هو الضامن الحقيقي لهذه المواقف والتوجهات وهنا ارد ارد او اعلق على بعض الملاحظات التي وردت من عدة جوانب اولا اشكر الحرص عند البعض وان كان حق يراد به باطل فكنا نحب ان نسمع هذا الكلام حقيقية عندما توجه الرئيس الشرعي علي سالم البيض برسائل الى ايران وقال حتى اذا في دعم من ايران وعمل رسالة تهنئة لحزب الله ونا لم نسمع اي صوت من هذه الاصوات الحريصة على قضية الجنوب والمتباكية اليوم وهذا هو اخطر فعلا اذا كنتم حريصين على الجنوب لكن هذا ان دل على شيئ فانما يدل على حملة الاستهداف المستمرة ضد المجلس الوطني وباسلوب اخر وبوجوه جديده بعد ان فشلت الوجوه القديمة واستسلمت للامر الواقع
ثانيا كما مح الشيخ مناف الهتاري حول مسالة الدعم اعتقد ان سبب صمود وتماسك المجلس الوطني هو رفضه لاي دعم مشروط وارتهان قراراه لاحد والا كان قبل ان يستلم مبالغ كبيرة عرضت له من القيادات التاريخية ومنهم العطاس الذي عرض بالريال السعودي مقابل ان يتعامل بمرونه في مواقفه ليس اكثر فقد عجز قبلك يامناف وممن هم اكثر منك حنكة وخبرة في هذا المجال
ثالثا بشان مداخلة الوطني برس الذي قال فيها ان الله والرسول امر على التسامح والحب وووو اعتقد انني لم اسب او اخون فيها احد بل وضحت فيها كلام الله والرسول والدين الاسلامي حول الحقد وو ولم شخص او اسب كما جاء في بعض الردود وارجو مممن افتهم له انه سب يوضح لي اين السب اما بخصوص الشيخ مناف فاعتقد اني قراءت له اكثر من مشاركة يستهدف فيها المجلس الوطني ومحمد مسعد من سابق حتى انه عندما كان غير محقا رجع قال انه تم اختراق معرفه فهل هذا سب هناك الكثير من الحقائق لا داعي لذكرها ونحن ليس في محال المكنافه
اخيرا ارجو من الاخوة الاعضاء بدل المناكفه ان يقراوا دعوة المجلس الوطني واتحاد الشباب تماما فهي فعالية جنوبية خالصة ولكن بالتزامن مع يوم القدس فقط وهدفها رد الاعتبار لثورة شعب الجنوب ورد عملي على من يريد احتواء ثورة شعب الجنوب نحو هدف التحرير والاستقلال وتضامنا مع اخوتنا في فلسطين فما هو المانع من ان تعبر عن معاناتنا والامنا التي نعاني منها من جراء الاحتلال كما يعاني منها الشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال ماذا لم تاخذوا هذا البعد الانسانسي وتشابه المعاناة في حساباتكم لماذا خلط الاوراق في هذه لمرحلة

[الوطني برس]

نتمنى من الشيخ مناف ان يحضر الفعالية وليكتشف بنفسه هل هي كما ضن وعتقد ام لا وهنا سيكتشف الاثنين المنظمين للفعالية اذا هم تبع ايران او الشيخ مناف نفسه ا1ا هو طابور .....خامس ويمتثل لقول الله تعالى
( ياأيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ))

[الوطني برس]

زد هذه للفائد ياشيخ مناف وخواتم مباركة وللعلم اردت التوضيح وليس من باب المناكفه فانا ليست احب المناكفه وحتى لاتضن ايضا بالاشخاص او المعرفات وتختلط عليك الاوراق انا رفيقك يا شيخ وتذكر اننا كنا في حزب واحد لكن الفارق انا قطعت صلتي التنظيمية نهائيا بالحزب بعكسك يا شيخ ندعي الله لك الهداية تحياتي لك
قال الله العظيم في كتابه الحكيم ﴿بسم الله الرحمن الرحيم ﴾
﴿يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن أن بعض الظن إثم﴾

يحكم الإنسان على الأشخاص والأحداث التي تمر عليه بحكم معين، إما بالإيجاب، أو بالسلب، وهو في ذلك ينطلق من إحدى حالتين: إما بالعلم، أي أن عنده من الأدلة والشواهد ما يثبت به رأيه. وإما بالظن، أي أنه يبني حكمه على التخيلات، والاحتمالات والتي قد تكون صحيحة أوغير صحيحة.

الأصل في الإنسان العاقل أن يبني أحكامه ومواقفه على العلم كما يقول تعالى: ﴿ولاتقف ماليس لك به علم﴾ حينما تريد أن تحكم على شخص معين، أو أمر ما، فعليك التأكد والتثبت من صحة الأدلة والبراهين، القاضي مثلاً لا يصدر حكماً إلا إذا توفرت له الأدلة والبراهين التي يدّعم بها حكمه. والعالم الفقيه لا يعطي فتواه إلا بعد مراجعة الأدلة التي يحتاجها لاستنباط الحكم الفقهي للمسألة. وهذا يعطينا منهجية واضحة بيّنة لما ينبغي أن يمارسه الإنسان المسلم في كل تفاصيل وجزئيات حياته عندما يريد أن يحكم على شيء معين. الأحكام ينبغي أن تبنى على أسس علمية.

أما أن يحكم الإنسان على شيء بغير علم، معتمداً على الأوهام والاحتمالات فهو منهج خاطئ، غالباً ما يؤدي بالإنسان إلى الانحراف عن جادة الصواب، فيضر نفسه وغيره.

الظن:


فالظن هو ما يختلج في النفس من تصور تجاه شخص أو حدث معين، وليست هناك أدلة وبراهين تثبته، وهو مثل الوهم والشك، ومتى ما وجدت الدلائل والبراهين تحول الظن إلى علم ويقين.

ولأن الظن يبقى متأرجحاً بين النفي والإثبات، بين الصحة وعدمها، لذا ينهى القرآن الكريم عن إتباع الظن والتعويل عليه في الحكم على الآخرين ﴿يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم﴾. ولكن ما معنى قوله تعالى بعض الظن إثم؟ هل يعني أن بعضه الآخر ليس إثماً؟

المفسرون هنا يقولون إن كثيراً من الظن هنا ليست في مقابل قليل من الظن، فالآية هنا لا تقول خذوا فقط بعشرين بالمائة من الظن واجتنبوا الثمانين مثلاً، فهذا لا يتناسب مع توجيه الآية.

كثير من الظن هنا تعني الظنون السيئة، فكلها ينبغي اجتنابها، وكأن مضمون الآية الكريمة يفصح عن أن الظنون التي تساور الإنسان تجاه الآخرين إما أن تكون حسنة وإما سيئة، ولكن أكثرها سيئة لذا ينبغي اجتنابها، أي اجتناب الظنون السيئة وكلها داخلة في دائرة الإثم، أما الظنون الحسنة فلا إشكال فيها بل لا ينبغي اجتنابها لأنها توطد العلاقة بالآخرين.

الإثم:


أكثر الظنون سيئة، وكل ظن سيء إثم، فماذا يعني الإثم؟

بعض العلماء يرى أن الإثم هو العقوبة، ولكن الإشكال هنا؛ كيف يعاقب الإنسان على ما حصل له بغير اختيار، فالظن ليس حالة اختيارية؟

ثم قالوا بأن العقوبة تقع مع ترتيب الأثر، فالظن بحد ذاته وإن كان سيئاً ما لم يصاحبه أثر يدل عليه فلا عقاب فيه، أما إذا أساء شخص ما ظناً بآخر فسبّه أو ضربه أو أساء إليه فهنا يكون مأثوماً.

وبعض العلماء المحققين أشاروا إلى أن الإثم هنا يعني المفسدة والسوء، وليس العقوبة، وهكذا يندفع الإشكال الذي أثير حول هذه الآية الكريمة.


الظنون السيئة:


يمكننا تقسيم الظنون السيئة إلى ثلاثة أقسام:

القسم الأول:

الظن بوقوع ما هو سيء بدون دليل وبرهان، بل بناء على احتمالات وأوهام، فيطلق حكماً على هذا أو ذاك بدون دليل قاطع. يضيع مني شيئ مثلاً فأتهم شخصاً لهاجس خطر ببالي دون أن أثبت ذلك بدليل قاطع، وهذا أمر لا يجوز فأصل التصور فيه ظلم لمن اتهمته، وترتيب الأثر عليه هو ظلم آخر.

القسم الثاني:

إساءة الظن من مقصد فعل هو في حد ذاته ليس سيئاً: كأن أرى إنساناً يعمل عملاً ظاهره الحسن إلا أنه قابل للتفسير حسب مقصده ولكني وبدون دليل أسيء الظن في غايته. كأن أتهم إنساناً يصلي بأنه يرائي دون أن يكون عندي دليل وكأنني شققت عن قلبه، أو اطلعت على نيته.

التشكيك في غايات الناس أمر سيء ولا يجوز، وهو ظلم وادعاء بغير علم.

القسم الثالث:

إساءة الظن من مقصد فعل هو في حد ذاته سيئاً ولكنه يحتمل التبرير: كأن ترى شخصاً يعمل عملاً ظاهره السوء ولكن يحتمل أن يكون له مبرر شرعي وبدون أن تضع هذا الاحتمال تشكك في أمره وتسيء الظن فيه.

ترى شخصاً مسلماً يأكل في نهار شهر رمضان وهذا بلا شك عمل محرم، ولكن هناك احتمال أن يكون هذا الشخص مريضاً أو مسافراً، أو له عذر ما، فلا يجوز أن تتهمه جزافاً بدون دليل.

من أجل أن تكون علاقتنا مع بعضنا حسنة، فلا بد أن نحمل بعضنا على حسن الظن.

[الوطني برس]

محسن البادى
دعوة عامة
أخي المواطن سوف تقام فعالية تضامنية بمناسبة اليوم العالمي للقدس الذي يتعرض للتخريب والتدمير من قبل العدو الصهيوني الاستيطاني وذلك مساء الجمعة ٢٦رمضان ١٤٣٢ه الساعة التاسعة أمام دار السينما
ولوحدة المأساة الفلسطينية ومأساة شعب الجنوب
سوف تكون الفعالية تأكيدا على مواصلة نضال شعب الجنوب في سبيل الحرية و الاستقلال واستعادة دولته بإذن الله - فا الظلم واحد أينما كان وأيا كان مصدره
و الدعوة عامة

[أبو الخير]

بارك الله فيك شيخنا واخونا واستاذنا العزيز الغالي مناف على مواقفك المشرفة دائماً كما نشد عليك بتحمل الاذى من بعض الرعاع لان ماتدافع عنه عزيزي تهون عنده الارواح فالمسألة في العقيدة وما ادراك ما العقيدة فجميعاً يعلم كيف دخل المد الصفوي صعدة من خلال الشباب المؤمن والذي كان زيدي مدعوم من طهران وفجاة اصبح احد سرايا فيلق القدس ومع انه حديث العهد الا ان ماسفك من دماء بسببه قد يتجاوز عدد سكان الجنوب ناهيك عن ماجرى ويجري في كل مكان تطء اقدام هؤلا القوم .
شيخي الجليل بما انك اشهر من نار على علم ودعوتك تلقى صداها في عموم الجنوب فكن حذراً كن حذراً كن حذرً فمن الحرس الثوري لايعترف الا بالتصفية لكل من يقف وجهه !!!