![]() |
![]() |
![]() |
#31 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2008-05-06
المشاركات: 439
|
![]()
يد الله مع الجماعه ومن شذ شذ بالنار واعتقد بان اي قايد جنوبي يلتف او يحاول ان يعمل لنفسه ثوره خاصه به كان من كان ومن اي مكان كان
سيحرق نفسه مثلما احرق بعض القيادات نفسها عندما حاولت تلعب بالنار بالضالع ومن هنا الشعب الجنوبي اصبح يعرف كل الامور ويعرف من من القيادات يعمل معه او ضده او بين البين لذى ننوه بانه من حاول يلعب بذيله سيجد نفسه وحيد بلا جماهير سنحرقه ونحرق كرته اذا لم يضع في حسبانه وعقله مصالح الجنوب وشعبه في سلم اولوياته .
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
#32 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
|
![]() |
![]() |
![]() |
#33 | |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
|
![]() اقتباس:
هل هذا البيان هو احتجاج على عدم اعلان اعضاء الاشتراكي قيادة وقاعدة تقديم الاستقالات من الاشتراكي |
|
![]() |
![]() |
#34 |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2009-06-29
المشاركات: 125
|
![]()
الفضلي ليس اشتركي وابناء الجنوب يتلفون حوله
|
![]() |
![]() |
#35 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-07-21
الدولة: الجنـــــوب العربي
المشاركات: 8,167
|
![]() ياقمندان مفروض تناقش وتوضح لنا التقرير السياسي لدورة الاشتراكي الثامنة - مستجدات القضية الجنوبية:
لقد تصدرت القضية الجنوبية على مدى السنوات الثلاث ا لمنصرمة المشهد السياسي اليمني وأصبحت عنوانا رئيسيا من عناوين الحياة السياسية في بلادنا ، ولم تكتسب القضية الجنوبية هذه الأهمية من الترويج المصطنع أو الدعاية المفتعلة ولكنها اكتسبتها من مشروعيتها وعدالة منطلقاتها السياسية والوطنية وأهليتها التاريخية والقانونية. فعلى مدى أكثر من عقد ونصف ظلت القضية الجنوبية على الدوام تكثف في طياتها مظاهر وخفايا النتائج المدمرة لحرب 1994 التي قضت على المشروع الوحدوي العظيم وحولته إلى غنيمة حرب بيد المنتصر الذي حشد من خلال زهو الغلبة الخادع كل معاني الاستحواذ والاستعلاء والإقصاء والنهب وتزييف الحقائق ومسخ المضامين الوطنية للتاريخ الجنوبي وتدمير أسس الدولة التي تكونت على مدى سني ما بعد الاستقلال، وجاء الحراك السلمي الجنوبي معبرا عن الرفض الشعبي العارم لكل نتائج الحرب المدمرة وما تلتها من سياسات أقل ما يمكن أن توصف به بأنها تقوم على الانتقام والاستباحة والتدمير. ولئن كان الحراك السلمي قد بدأ أيامه الأولى بمطالب حقوقية عبرت عنها نداءات وفعاليات جمعيات المتقاعدين العسكريين، فإنها وبمرور الأيام ومع تنامي الإجراءات البوليسية في تعامل السلطات الرسمية مع فعالياته الاحتجاجية وازدياد عدد ضحاياه من القتلى والجرحى والمعتقلين والمطاردين قد بدأ يتجه نحو طرح المطالب السياسية التي تراوحت بين طرح قضية الشراكة الوطنية في السلطة والثروة واستعادة مكانة الجنوب كشريك أساسي في بناء الدولة المفترضة، وبين مطلب فك الارتباط الذي طغى على واجهة معظم الفعاليات السلمية المنعقدة في جميع محافظات الجنوب ومديرياتها في الآونة الأخيرة. ونحن نستعرض صيرورة الحراك السلمي في المحافظات الجنوبية ومدى التحولات التي مر بها فإنه جدير بنا التوقف عند جملة من المشاهد والحقائق التي لا يمكن الحديث عن الحراك السلمي الجنوبي دون الإشارة إليها والتي يمكن تلخيصها فيما يلي: 1- لقد أعلن الحراك منذ أيامه الأولى عن تمسكه بالخيار السلمي وسيلة وحيدة للنضال من أجل تحقيق الغايات التي أعلن عنها سواء كانت تلك الغايات هي المطالبة باستعادة روح الشراكة الوطنية في المشروع الوحدوي بمضمونه التقدمي والنهضوي والحضاري، أو حتى تلك الشعارات المتصلة بالمطالب ذات السقوف الأعلى. 2 - لقد شهد الحراك تضاعفا متناميا في عدد الجماهير المنخرطة فيه ففي حين بدأ فعالياته الأولى ببضع عشرات وربما المئات فإن عدد المشاركين في بعض الفعاليات اللاحقة قد بلغوا عشرات بل مئات الآلاف أحيانا تقاطروا من مختلف محافظات ومديريات الجنوب، برغم العوائق والموانع وحملات الاعتقال التي تعرض لها المشاركون في تلك الفعاليات. 3- لقد عبر هذا الاندفاع الهائل للحشود الجماهيرية الكبيرة ممن يتمكنون من الوصول للمشاركة في تلك الفعاليات، فضلا عن أمثالهم ممن لم يتمكنوا من الوصول عن مكبوت من الشعور بالغبن والقهر والضيم ترجمته الفعاليات الجماهيرية إلى رفض علني للسياسات الرسمية القائمة وهو ما ظل محبوسا في الصدور والنفوس على مدى ما يقارب العقد والنصف. 4- كان من الطبيعي أن ينجم عن هذا الاتساع الكمي حالة من الفرز والتباين داخل صفوف جماهير وقيادات الحراك ومن هنا جاء تشكيل المسميات المختلفة كحركة نجاح والمجلس الوطني والهيئة الوطنية للحراك السلمي وهيئة الاستقلال ثم ما سمي لاحقا بمجلس قيادة الثورة السلمية فمجلس الحراك السلمي لاحقا والذي يفترض إنه قد احتوى كل الفعاليات والهيئات والمكونات إلى جانب حركة تاج التي تمارس نشاطها من الخارج، بيد إن الوقت لم يتح أمام هذه المكونات لتعبر عن نفسها سياسيا وبرنامجيا حيث جاء الإسراع في محاولة دمجها في بعضها وتوحيدها على نحو مستعجل ليمنع إمكانية التنوع الإيجابي والتباين البناء بين مكونات الحراك السلمي. 5- لقد غلب على الحراك بفعالياته ومكوناته عنصر الكم على العنصر النوعي، في إدارة الحراك فانخراط الجموع الجماهيرية الهائلة في الفعاليات الاحتجاجية، لم يقابل ذلك بتنامي نوعي سواء من حيث تطوير الخطاب السياسي والتمييز بين ما هو تكتيكي وما هو استراتيجي، وما هو آني وما هو مرحلي، وما هو رئيسي وما هو ثانوي أو من حيث تطوير الأدوات القيادية ذات البناء التنظيمي الدقيق التي تبلور النهج السياسي و تحدد خط الحراك السلمي الفكري والسياسي وتطوير سياسة التحالفات،وربما لم تبذل جهود حقيقية في هذا الاتجاه حرصاً على إبقاء الحراك كيانا مفتوحا على كل الأطياف والألوان والمستويات السياسية والمشاريع المتفاوتة بل والمتناقضة أحيانا. 6- لقد سمحت حالة السيولة التي يعيشها الحراك بانخراط كل من شاء في فعالياته ومكوناته المختلفة بأن قفز بعض المنخرطين حديثا في الحراك من محدودي الخبرة أو من أصحاب المشاريع غير الواضحة إلى مقدمة الصفوف وهو ما خلق حالة من الإرباك في صفوف نشطاء الحراك من ناحية، وحالة من الشك والارتياب لدى أنصار الحراك والمتعاطفين مع القضية الجنوبية تجاه بعض الأسماء التي لم تكن محل اطمئنان الأنصار والمتعاطفين. 7- لا يمكن ونحن نتحدث عن القضية الجنوبية أن تفوتنا الإشارة إلى أن الحملات الأمنية والقمعية التي واجهت بها أجهزة السلطة فعاليات الحراك السلمي قد تمخضت عن سقوط المئات من الشهداء والجرحى فضلا عن آلاف المعتقلين الذين ما يزال العديد منهم رهن الاعتقال إلى جانب عشرات المحاكمات الصورية التي بلغت الأحكام الصادرة في بعضها عشر سنوات في حق نشطا الحراك وهو ما ضاعف من عملية الاحتقان ودفع الأمور باتجاه المزيد من التوتر بدلا من معالجة جذر المشكلة المتمثل في النتائج المدمرة لحرب 1994 الظالمة. وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى تعمد السلطة بإ جراأتها القمعية إلى استهداف قيادات وأعضاء ونشطا الحزب الاشتراكي اليمني على وجه الخصوص -والذين يتعرضون للملاحقات والاعتقالات والمحاكمات السياسية، والأحكام التعسفية، على ذمة الحراك السلمي في الجنوب، والذي تكتظ بهم سجون السلطة في العاصمة صنعاء وفي كل من محافظات الضالع ولحج وعدن وأبين وحضرموت. 8- لقد كان وما يزال ممكنا أن تغدو القضية الجنوبية بوابة رئيسية للتغير السلمي في عموم البلاد وذلك فيما إذا جرى الإمساك بجذر المشكلة الأساسية في البلد والقائمة على إدراك عنصر الصراع الأساسي في اليمن وهو الصراع القائم بين مشروعين أحدهما هو مشروع الدولة المدنية الحديثة الذي تتبناه كل قوى التغيير والحداثة في اليمن من أحزاب سياسية ومنظمات مجتمع مدني ومثقفين وأكاديميين وشخصيات وطنية ورجال دين ووجهاء اجتماعين وطنيين، ورجال المال والأعمال الوطنيين، ومشروع آخر يقوم على التسلط والهيمنة والغنيمة والاستحواذ وهو المشروع الذي تقف وراءه قوى التخلف المتحالفة مع قوى الفساد وقوى النهب والفيد وأثرياء وتجار الحروب . ومن الجدير بالملاحظة أن الحراك بدأت تتخلله وتتسرب إليه بل وتقتحمه عنوة الكثير من الأصوات التي تضر بمضمونه أكثر مما تخدمه، من خلال استعداء العديد من الأطراف التي تناصر القضية الجنوبية وتؤازر الكثير من مطالب الحراك وتتصدى للسياسات الرسمية القائمة على البطش والتنكيل والمطاردة والقتل والاعتقال للنشطاء الميدانيين. 9- لقد علت في الآونة الأخيرة بعض الأصوات الإقصائية التي تبشر سلفاً بتغييب هذا الحزب أو ذاك في المستقبل حيناً أو إنكار تمثيله للجنوب حيناً آخر، مستهدفة بذلك الحزب الاشتراكي اليمني ومعه أحزاب اللقاء المشترك. إن هذه الدعوات لا تعبر فقط عن حماقة سياسية بل وتبعث الكثير من القلق على مستقبل الحراك الذي يفترض فيه أن يقدم نفسه على أنه يرفض الإقصاء ويتصدى له ويكرس ثقافة التسامح وينتصر للتنوع والتعدد ويقبل بالآخر، عوضا عن اقتداء أصحاب هذه الدعوات بنهج السلطة القائم على الاتهام والاستعداء والبحث عن الخصومات بدلا من البحث عن المناصرين. وإذا كان مفهوما أن البعض يبعث بمثل تلك الرسائل في محاولة لاسترضاء السلطة والتظاهر بمخاصمة أحزاب المشترك لطمأنتها بأنه لا يتبنى خط المشترك، فضلا عن أولئك الذين ينفذون أجندات منسجمة مع خط السلطة في محا صرة وضرب الحراك السلمي، فإن ما يبعث على الاستغراب أن تصدر تلك الأقوال عن عناصر هي ضحية المطاردة والملاحقة ووحده المشترك وأحزابه هو من يدافع عنها ويتصدى لما تتعرض له من حملات تشهير وملاحقة ووحده المشترك هو من يربط أي تفاهم مع السلطة بالكف عن السياسات القمعية تجاه نشطاء الحراك السلمي. 10- وفي سياق متصل نعتقد أن بعض القوى المتنفذة في السلطة وخارجها لم تتخل بعد عن ممارسة الخصومات الاقصائية وعن مشاعر الثأر التاريخي مع ثورة 14 أكتوبر والحزب الاشتراكي اليمني، ولذلك نجدها تقف وراء تلك الدعوات الإلغائية ضد الآخر، و على وجه الخصوص الحزب الاشتراكي وتكتل اللقاء المشترك، بصورة تخلو من أي أفق سياسي ، وتكمن خطورة هذه الدعوات في أنها تحاول فرض نوعاً من الانعزالية على مسار الحراك، و الدفع به نحو الوقوع تحت طائلة الحصار، والانطواء على الذات والانكماش، ناهيك عن أن مثل هذه الدعوات الانعزالية تحاول تجريد الحراك من الطاقة الكبرى لأعضاء وأنصار الحزب، وتكتل المشترك و التي لا تزال تشكل حتى الآن عموده الفقري. إن القضية الجنوبية تمر اليوم بلحظات حرجة من حيث: 1- اشتداد الهجمة الأمنية والعسكرية والمتمثلة بفرض الحصار العسكري على المدن الرئيسية في الجنوب . 2- محاولة إحياء الصراعات والنزعات التناحرية بين مكونات الحراك من خلال محاولة إذكاء الصراعات السياسية السابقة في الجنوب سواء صراعات ما قبل الاستقلال أو تلك المتصلة بمراحل ما بعد الثلاثين من نوفمبر 1967م وذلك بتحريض أطراف ضد أطراف أخرى وتغذية التناقضات بين النشطاء الميدانيين. 3 - محاولة إحياء النزاعات القبيلة والمناطقية بعد أن دفنت منذ أكثر من أربعين عاما وتوظيف تلك النزاعات في خلق المزيد من عوامل التوتير والتفكك الاجتماعي والوطني. 4- محاولة تحويل الصراع من صراع بين مشروعين مختلفين أحدهما يخدم الوطن كل الوطن والآخر يخدم الجماعات الطفيلية المستفيدة من الفساد والعبث والنهب، وتحويله إلى صراع شطري يتناحر فيه أبناء المحافظات الجنوبية مع أبناء المحافظات الشمالية ويبقى المتسبب في كل ما يعانيه الوطن من آلام ومآسي في مأمن من الكشف والتعرية ناهيك عن المساءلة والمحاسبة. 5- تنامي الاتجاهات والنزعات العدوانية لدى بعض الذين يدعون أنهم ينتمون إلى الحراك وعدم قدرة القيادات الفعلية للحراك على التصدي لهم وردعهم من القيام بالإساءة إلى الحراك وإلى المضمون الوطني والحضاري والإنساني للقضية الجنوبية. 6- محاولة الربط بين القاعدة والحراك وتصوير الحراك أمام المجتمع الدولي على إنه حليف للقاعدة ليسهل تأليب العالم ضده ومن ثم القضاء عليه ودفن القضية الجنوبية. 7- محاولة تحريض الجنوبيين ضد بعضهم البعض سواء من خلال الادعاء بأن الوحدويين الجنوبيين سيتصدون بأنفسهم للانفصاليين الجنوبيين أو من خلال ما سمي بجماعات الدفاع عن الوحدة والتي يقوم المنتميين إليها بالكثير من الأعمال الإجرامية ثم ينسبونها إلى الحراك السلمي. إنه وفي ظل التعقيدات الراهنة للحياة السياسية اليمنية المشوبة بالاضطراب والتفكك والمملوءة بعناصر التأزيم والتهديد بالتشظي الوطني والاجتماعي وفي ظل استمرار السياسات الرسمية القائمة على العبث بالحياة السياسية و الاستقرار في صنع الأزمات وتحويلها إلى صناعة رسمية يستثمرها تجار السياسة في ما يعتقدونه أنه إطالة لأمد بقائهم في الحكم، فإنه لا يمكن معالجة القضية الجنوبية بمعزل عن القضية الوطنية ككل، وبهذا فإن حل القضية الجنوبية يستدعي إقامة أوسع جبهة للتحالف بين كل قوى التغيير في عموم الساحة اليمنية ذلك أن بقاء هذا الوضع المهيمن على البلد منذ عقود بآلياته الصدئة وطرائقه الشائخة وسياساته العشوائية إنما يظل عائقا لأي تطور في أي جزء من الوطن وفي عموم الوطن، ولا يمكننا تصور تحقيق أي مشروع للنهوض في جزء من الوطن دون أن يكون هذا المشروع شاملا للوطن اليمني كله. ونرى في الحزب الاشتراكي اليمني أن المدخل الأساسي لحل هذه المشكلة يتمثل في الإقدام على خطوة شجاعة تتبناها كافة القوى السياسية اليمنية في السلطة والمعارضة، في الداخل والخارج من خلال تسوية تاريخية تحتوي من المسئولية والجرأة مثلما تحتوي من الرغبة في إخراج البلاد من المأزق بعد أن أثبتت التجربة الماضية فشل النظامين الشطريين وفشل الوحدة الاندماجية وفشل الوحدة بالحرب، وهذه الخطوة لا بد أن تتمثل في الإقرار بمشروعية القضية الجنوبية بأبعادها الحقوقية والسياسية، والعمل على معالجتها والإقرار بأن بقاء اليمن كيانا واحدا يستدعي بالضرورة إعادة النظر في شكل الدولة بتبني مشروع الدولة المركبة عوضا عن الدولة البسيطة، وذلك من خلال نظام اتحادي يكفل المشاركة الشعبية الواسعة في السلطة والثروة. التعديل الأخير تم بواسطة مدفع الجنوب ; 2011-01-19 الساعة 12:05 AM |
![]() |
![]() |
#36 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
|
![]() |
![]() |
![]() |
#37 | |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
|
![]() اقتباس:
كان من الافضل تطرح رأيك حول الموضوع وتعتبر ان من انزل الموضوع ليس القمندان بل آخر |
|
![]() |
![]() |
#38 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
|
![]()
ولكن لماذا لوحده وترك الآخرون
|
![]() |
![]() |
#39 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
|
![]() |
![]() |
![]() |
#40 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
|
![]()
[quote=الثائر الصلب;542026]قمندان اشتراكي رجل بالفدراليه بالوحده الفاشله ورجل بالحراك للمناكفات وتقليل والجنوبيون الاشتراكيون قدموا استقلاتهم واصبحوا حراكيين وهذا عاده ماشبع.[/
quote] ارد على الموضوع واتركني انا والاشتراكي |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشيخ/الفضلي وقيادات جنوبية أخرى تؤيد بيان الشيخ/النقيب | سامي النقيب | المنتدى السياسي | 17 | 2011-10-14 01:31 AM |
دعوة صادقة مخلصة تقوم على قناعة –فهل من مجيب؟؟ | منصور زيد | المنتدى السياسي | 0 | 2011-07-15 09:51 PM |
دعوة للمشاركة الفعالة على موقع الجزيره نت لما نشر عن الشيخ طارق الفضلي | نبض الضالع | المنتدى السياسي | 5 | 2010-02-16 11:02 PM |
ما حجة المتغيب عن دعوة الشيخ طارق الفضلي لإجتماع زنجبار يوم الأحد !! | رعين اليافعي | المنتدى السياسي | 3 | 2009-12-19 12:47 AM |
دعوة صادقة للأشقاء في المملكة العربية السعودية | بن دحه | المنتدى السياسي | 39 | 2009-08-27 08:28 PM |
|