ليت ابناء الشمال كمثل هذه

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المعلا

لاحظت أن الشماليين الذين يقولون الحقيقة بشجاعة هم الرجال من الزيود مثل عبدالملك المتوكل، والنساء من المناطق الوسطى أمثال نادية الشيباني وريما الشامي

بينما في الجنوب الجميع يناضل والحمدلله

قالت كاتبة أمريكية عندما سألت شابا جنوبيا فقد ماذا ستعمل الآن وقال لها سأعود للمشاركة في الفعاليات، قالت:في الشمال أمثال هذا الشاب يشحتون أما في الجنوب يناضلون

تحياتي يا أبو عامر وللكاتبة نادية الشيباني

(["في الشمال أمثال هذا الشاب يشحتون أما في الجنوب يناضلون"])

هاتوا لي كل اقواس الكتابة وضعوا تحت هذه العبارة ألف سطر .
ثم تأملوا ملياً وبعمق.

[ابن المعلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

(["في الشمال أمثال هذا الشاب يشحتون أما في الجنوب يناضلون"])

هاتوا لي كل اقواس الكتابة وضعوا تحت هذه العبارة ألف سطر .
ثم تأملوا ملياً وبعمق.

والله يا أبوعامر كان المقال الذي وردت في سياقه هذي العبارة طويل وعريض ولكن هذي العبارة لخصت آلاف الكتب والمقالات والأحداث

كنت وقتها ضللت على هذه العبارة وعقبت بأنها تلخص الفرق بين الجنوب والشمال كما لم تلخصه أي عبارة أخرى وبعد دقيقة نسيت موضوع المقال ولكن هذه العبارة نقشت في ذاكرتي الى الأبد


تحياتي

[*الغريب*]

حرب جديدة تخوضها السلطة ضد الاحتجاجات السلمية في المحافظات الجنوبية, لم تستطع إيقاف الاحتجاج المتصاعد في تلك المحافظات رغم الاعتقالات التعسفية ورغم المحاكمات الظالمة فما كان منها إلا أن بدأت بتصفية عناصر في الحراك الجنوبي بذريعة انتمائهم لتنظيم القاعدة, أرادت بذلك كسب التأييد الخارجي لضرب الحراك السلمي في تلك المحافظات.
وان افترضنا انتماء البعض للقاعدة هل يجيز ذلك للسلطة اقتحام المنازل وانتهاك الحرمات وترويع الآمنين وقتل الأبرياء؟ لما لا تحاسبهم وفقاً للقانون؟ ألا يستحق هؤلاء محاكمات عادلة, وأدلة إثباتات تدينهم بتورطهم بأعمال إجرامية وتخريبية بدلا من سفك دمائهم ! لا تزال دماء ضحايا مجزرة المعجلة شاهدة على تلك الانتهاكات والصمت غير المبرر من كافة القوى التي اكتفى بعضها بإصدار بيان إدانة وشجب.

ومرة أخرى وهذه المرة أمام طلاب جامعة صنعاء يهاجم رئيس الجمهورية من وصفهم بالإماميين والماركسيين"المتخلفين" ليس دفاعا عن الماركسيين لكن هؤلاء الماركسيين بنوا دولة مؤسسات والقبيلة" الحاكمة" اليوم دمرت تلك الدولة، الأدهى أن نأتي ونتحدث عن دولة مؤسسات ونحن نعلم أن دولة المؤسسات والقانون غائبة.

ماجمع الماركسيين والأماميين والناصريين والإصلاح رغم اختلاف الإيديولوجيات والأفكار الهم الأكبر من الأحزاب واختلافاتهم "هم الوطن وقضاياه ومشاكله التي لا تنتهي" كيف لا يجتمعون وهم يرون وطناً على حافة الهاوية, وطنا في طريقه إلى التفتت-؟ غير الطبيعي هو ألا يجتمعون في ظل هذه الظروف!

إن من نعتوا بالفاشيين ليسوا أكثر فاشية ولا أكثر ظلما ًوتجبراً من هذه السلطة وليسوا بمتخلفين كما النظام اليوم, ومن وصفوا بالضعفاء والجهلة الذين يتم تحريضهم - إن كان يقصد أبناء محافظات الجنوب - بالتأكيد هم ليسوا ضعفاء وإلا لما خرجوا يواجهون السلطة بأسلحتها بصدور عارية والضعيف لا يفعل ذلك! ولو كانوا جهلة لما خرجوا سلمياً يطالبون بحق مسلوب و لاستسلموا لما قدر لهم من النظام الحاكم ولرضخوا ,, لو كانوا جهلة كانوا استسلموا لواقعهم رغم قسوته ومراراته كما استسلم أبناء محافظات الشمال, ولم يكونوا بحاجة لتقديم المزيد والمزيد من التضحيات.

إن كانت الاحتجاجات ورفض سياسات القمع والتجويع والإفقار والسلب والنهب ضعفاٌ وجهلاُ فأهلا وسهلا بهكذا ضعف وجهل, وندعو أبناء المحافظات الشمالية ليكونوا جهلة وضعفاء كما إخوتهم في محافظات الجنوب ويخرجون مطالبين بحقوقهم سلمياً.

لا ندري لم رئيس الجمهورية في كل خطاباته يهاجم اللقاء المشترك والحراك الجنوبي في حين انه في ظل هذه الأزمات والصراعات أصبح الحوار الوطني الذي يشارك فيه كل أبناء الوطن بكل فئاته باختلافاتهم وخلافاتهم..كل أبناء الوطن في الداخل والخارج أصبح -الحوار- ضرورة من اجل الوطن للخروج من هذه الأزمات, فهل يعي المؤتمر الحاكم حجم الكارثة وحاجة الوطن للحوار وليس للشتم ورمي التهم والتخوين وتأزيم الوضع أكثر مما هو عليه؟! وهل يدرك انه باتهام قوى أخرى وجعل منها شماعة يعلق عليها أخطاءه وجرائمه لن يحل أزمات هي صنيعة "المؤتمر الحاكم".

قال الرئيس في ذلك الخطاب "فلينتهي علي عبد الله صالح الوطن أبقى واكبر" إذن، هل تفعلها سيادة الرئيس وتترك السفينة لربان آخر؟ل أجل الوطن هل تفعل ذلك؟!

فقد مللنا سماع الشعارات الوطنية والخطب الرنانة عن الوطن الأكبر وعن وحدته نريد أفعالاً تؤكد أن الوطن أولا , لا نريد شعارات تختلف تماما عن الممارسات في الواقع والتي تقول إن الكرسى أهم واكبر ولينتهي الوطن.

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الغريب*

حرب جديدة تخوضها السلطة ضد الاحتجاجات السلمية في المحافظات الجنوبية, لم تستطع إيقاف الاحتجاج المتصاعد في تلك المحافظات رغم الاعتقالات التعسفية ورغم المحاكمات الظالمة فما كان منها إلا أن بدأت بتصفية عناصر في الحراك الجنوبي بذريعة انتمائهم لتنظيم القاعدة, أرادت بذلك كسب التأييد الخارجي لضرب الحراك السلمي في تلك المحافظات.

وان افترضنا انتماء البعض للقاعدة هل يجيز ذلك للسلطة اقتحام المنازل وانتهاك الحرمات وترويع الآمنين وقتل الأبرياء؟ لما لا تحاسبهم وفقاً للقانون؟ ألا يستحق هؤلاء محاكمات عادلة, وأدلة إثباتات تدينهم بتورطهم بأعمال إجرامية وتخريبية بدلا من سفك دمائهم ! لا تزال دماء ضحايا مجزرة المعجلة شاهدة على تلك الانتهاكات والصمت غير المبرر من كافة القوى التي اكتفى بعضها بإصدار بيان إدانة وشجب.

ومرة أخرى وهذه المرة أمام طلاب جامعة صنعاء يهاجم رئيس الجمهورية من وصفهم بالإماميين والماركسيين"المتخلفين" ليس دفاعا عن الماركسيين لكن هؤلاء الماركسيين بنوا دولة مؤسسات والقبيلة" الحاكمة" اليوم دمرت تلك الدولة، الأدهى أن نأتي ونتحدث عن دولة مؤسسات ونحن نعلم أن دولة المؤسسات والقانون غائبة.

ماجمع الماركسيين والأماميين والناصريين والإصلاح رغم اختلاف الإيديولوجيات والأفكار الهم الأكبر من الأحزاب واختلافاتهم "هم الوطن وقضاياه ومشاكله التي لا تنتهي" كيف لا يجتمعون وهم يرون وطناً على حافة الهاوية, وطنا في طريقه إلى التفتت-؟ غير الطبيعي هو ألا يجتمعون في ظل هذه الظروف!

إن من نعتوا بالفاشيين ليسوا أكثر فاشية ولا أكثر ظلما ًوتجبراً من هذه السلطة وليسوا بمتخلفين كما النظام اليوم, ومن وصفوا بالضعفاء والجهلة الذين يتم تحريضهم - إن كان يقصد أبناء محافظات الجنوب - بالتأكيد هم ليسوا ضعفاء وإلا لما خرجوا يواجهون السلطة بأسلحتها بصدور عارية والضعيف لا يفعل ذلك! ولو كانوا جهلة لما خرجوا سلمياً يطالبون بحق مسلوب و لاستسلموا لما قدر لهم من النظام الحاكم ولرضخوا ,, لو كانوا جهلة كانوا استسلموا لواقعهم رغم قسوته ومراراته كما استسلم أبناء محافظات الشمال, ولم يكونوا بحاجة لتقديم المزيد والمزيد من التضحيات.

إن كانت الاحتجاجات ورفض سياسات القمع والتجويع والإفقار والسلب والنهب ضعفاٌ وجهلاُ فأهلا وسهلا بهكذا ضعف وجهل, وندعو أبناء المحافظات الشمالية ليكونوا جهلة وضعفاء كما إخوتهم في محافظات الجنوب ويخرجون مطالبين بحقوقهم سلمياً.

لا ندري لم رئيس الجمهورية في كل خطاباته يهاجم اللقاء المشترك والحراك الجنوبي في حين انه في ظل هذه الأزمات والصراعات أصبح الحوار الوطني الذي يشارك فيه كل أبناء الوطن بكل فئاته باختلافاتهم وخلافاتهم..كل أبناء الوطن في الداخل والخارج أصبح -الحوار- ضرورة من اجل الوطن للخروج من هذه الأزمات, فهل يعي المؤتمر الحاكم حجم الكارثة وحاجة الوطن للحوار وليس للشتم ورمي التهم والتخوين وتأزيم الوضع أكثر مما هو عليه؟! وهل يدرك انه باتهام قوى أخرى وجعل منها شماعة يعلق عليها أخطاءه وجرائمه لن يحل أزمات هي صنيعة "المؤتمر الحاكم".

قال الرئيس في ذلك الخطاب "فلينتهي علي عبد الله صالح الوطن أبقى واكبر" إذن، هل تفعلها سيادة الرئيس وتترك السفينة لربان آخر؟ل أجل الوطن هل تفعل ذلك؟!

فقد مللنا سماع الشعارات الوطنية والخطب الرنانة عن الوطن الأكبر وعن وحدته نريد أفعالاً تؤكد أن الوطن أولا , لا نريد شعارات تختلف تماما عن الممارسات في الواقع والتي تقول إن الكرسى أهم واكبر ولينتهي الوطن.

هم الضعفاء والجهلة
ضعفاء لانهم لم يمتلكون الارادة لتغيير واقعهم المزري
وجهلة لانهم لا يعرفون من عدوهم الحقيقي .
وتاكد بانهم يحسدون ارادتنا في الحرية ووقوفنا بعزم لايلين امام آليات الموت والدمار.

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المعلا

والله يا أبوعامر كان المقال الذي وردت في سياقه هذي العبارة طويل وعريض ولكن هذي العبارة لخصت آلاف الكتب والمقالات والأحداث

كنت وقتها ضللت على هذه العبارة وعقبت بأنها تلخص الفرق بين الجنوب والشمال كما لم تلخصه أي عبارة أخرى وبعد دقيقة نسيت موضوع المقال ولكن هذه العبارة نقشت في ذاكرتي الى الأبد


تحياتي

صدقت والله
العبارة هذة تلخص الفرق بيننا وبينهم بكل شيء وهي نتاج تربية ونمط حياة واختلاف في ما وراء الضلوع من افئدة ونفوس .
لك التحية.

[الصقر الجارح]

بصر اخه اخي ابو عامر جبتها على الجرح هذا المقال للاخت ناديه جاء فيه الجواب الشافي لاحد ابناء العربيه الذين تجادلت معه اليوم ولم يقتنع لي لي وفيه كل الصفات التي ذكرتها اختنا ناديه وقال نفس العبارات التي قالتها برغم انه كان بيننا دكتور مصري وقد كان بمثابة الحكم فكان كل ما وجه اخونا اليمني من سوال لي وهممت بالاجابه عليه سبقني الدكتور المصري بالاجابه على سواله ولكن لاحياة لمن تنادي فهم كا الحمار يحمل اسفاراء

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر الجارح

بصر اخه اخي ابو عامر جبتها على الجرح هذا المقال للاخت ناديه جاء فيه الجواب الشافي لاحد ابناء العربيه الذين تجادلت معه اليوم ولم يقتنع لي لي وفيه كل الصفات التي ذكرتها اختنا ناديه وقال نفس العبارات التي قالتها برغم انه كان بيننا دكتور مصري وقد كان بمثابة الحكم فكان كل ما وجه اخونا اليمني من سوال لي وهممت بالاجابه عليه سبقني الدكتور المصري بالاجابه على سواله ولكن لاحياة لمن تنادي فهم كا الحمار يحمل اسفاراء

بصراحة حدث لي موقف اشبه بموقفك غير انه انا كنت صامت ولا احد يعرفني .
الحوار كان بين واحد شمالي ومدرس مصري في البلاد التي انا فيها .
عجبت ان المصري ألجم الشمالي بردوده وحتى ظنيت ان المصري هذا كأنه جنوبي .
كنت مستمتع للحديث والحوار واسعدت لما المصري افحم الشمالي .
بعدها تعرفت على المصري وعرفت انه مدرس وعاش في اليمن اربع سنوات
كان يشكو منهم كثيرا .

[طلال الشبواني]

تحية للأخت نادية ولله درها من امرأة بحجم وزير والنساء في المحافظات الشمالية افضل من الرجال من حيث الذكاء لحيث واوائل الطلاب من الابتدائية حتى الجامعة ومن حيث النظافة فلا تجد امرأة وسخة الملابس مقارنة بالرجال ومن حيث الصدق فالرجال يكذبون ويحلفون على عشرة ريال وهناك الكثير ولكن انا ارى ان يعينوا رئيسة تحكم افضل من عمهم علي وقد اثبتت الملكة بلقيس واروى الصليحي بأنهن افضل من عشرين رئيس

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الشبواني

تحية للأخت نادية ولله درها من امرأة بحجم وزير والنساء في المحافظات الشمالية افضل من الرجال من حيث الذكاء لحيث واوائل الطلاب من الابتدائية حتى الجامعة ومن حيث النظافة فلا تجد امرأة وسخة الملابس مقارنة بالرجال ومن حيث الصدق فالرجال يكذبون ويحلفون على عشرة ريال وهناك الكثير ولكن انا ارى ان يعينوا رئيسة تحكم افضل من عمهم علي وقد اثبتت الملكة بلقيس واروى الصليحي بأنهن افضل من عشرين رئيس

نعم اوافقك الراي هذا .

[يافعي جنوبي]

شكرا لها من الاعماق

ولك امثالها ابو عامر