فيصل القاسم ؟؟؟؟؟رساله من قناة الجزيره يقسّمون المقسّم فما بالك بالموّحد حديثاً: اليم

[افراح علي سعيد]

للاسف اخواني نزل هذا المقال في صحيفة الشموع وبقلم وصورة فيصل القاسمي ولكننا ندرك تماما الطرق والاساليب المستخدمةلسلطة الاحتلال في الصاق مثل هذه المواضيع باشخاص لهم ثقلهم ووزنهم وبدون علمهم وعند البحث بالموقع عجزت ان افتحه مرارا وتكرار وادركت انهم عمدو لذلك .فطبت من احد الزملاء ان يصورها بالاسكينر ويبعثها على الايميل والموقع الخاص بفيصل القاسم .حتى يعلم ماذا ينسبو اليه من اقاويل

[حضرمي مناضل]

هذا المقال للدكتور/ فيصل القاسم قديم و قد ردينا عليه من زمن بهذا المنتدى و كتبنا عنه موضوع بعنوان: (هل نحن سايكس بيكويين جدد) و هذا هو رابط الموضوع بالمنتدى :http://dhal3.com/vb/showthread.php?t=13856
و هذا هو الموضوع:

لقد انزعجت كثيرا عندما قرأت مقالا للدكتور/ فيصل القاسم مقدم برنامج الاتجاه المعاكس عندما كتب عن وحدة اليمن و اتهم مناضلينا الاحرار بالعمالة و بانهم ادوات الاستعمار لتفيذ السايكس بيكو الجديد فكتبت هذا الموضوع الذي احببت ان أطلعكم عليه:

يتحدث البعض عن دعاة الاستقلال في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية من الاحتلال من قبل الجمهورية العربية اليمنية بأنهم عملاء و أدوات ينفذون أهداف الغرب و أمريكا و دعاة سايكس بيكو جديدة.
في الحقيقة لا ادري هل نسي هؤلاء أم أنهم يجهلون أصلا أن الذين يدعونهم سايكس بيكويين جدد هم أكثر الناس رفضا و أبعدهم عن السايكس بيكوات لا أقول الجديدة و لكن تلك القديمة التي صارت عند البعض اليوم أمر واقع لا يعارضونه بل و لا يفكرون حتى في التمرد عليه. نعم فهؤلاء الجنوبيون الأحرار و منذ تحقيق استقلالهم عن بريطانيا ظهرت فيهم المعارضة و الرفض للسايكس بيكوات فكانت شعارات ثورتهم و أهدافها ( لنناضل من اجل الحفاظ على الثورة اليمنية و تحقيق الوحدة اليمنية و تنفيذ الخطة الخمسية)، و بالفعل فقد كانوا رجالا على مستوى طموحهم و أهدافهم الوطنية القومية الصرفة و استطاعوا تحقيقها و ضحوا من اجل تحقيقها بالمناصب و السلطة، و تنازلوا لقناعاتهم الوطنية الراسخة بالوحدة عن قيادة دولة إلى الشراكة في قيادة الدولة الجديدة بل ومن لعب دور الرئيس في دولة إلى لعب دور النائب في الدولة الجديدة و هانت عليهم جميع المراكز و المناصب الشخصية لأجل الوطن الكبير الذي يحلمون به و رضوا بتسليم دولة بمؤسساتها و جيشها كانت بقبضة يدهم لأحلام الشعب و طموحاته و تطلعاته.
هؤلاء الوحدويون الذين يؤمنون بالوحدة إيمانا راسخا رسوخ الجبال هم نفسهم من يطالب بالاستقلال (و ليس الانفصال) اليوم، و هم نفسهم الذين طالبوا به في العام 1994. و لكن ألم يخطر على بال أحد هذه الأسئلة: ما الذي قلب كل ذلك الإيمان بالوحدة و التمسك بها و السعي اللاهث لتحقيقها و التضحية الكبيرة من اجلها إلى كفر بالوحدة و التخلي عنها و السعي من اجل الخلاص منها في غضون أربع سنوات بعد تحقيقها فقط؟ و ما الذي حول هؤلاء الوحدويون و الوطنيون و المعارضون للسايكس بيكو القديمة إلى انفصاليون و عملاء (كما يتهمهم البعض) و دعاة سايكس بيكو جديدة في غضون أربع سنوات فقط؟
لو كان الهدف الذي نشده هؤلاء منذ سنين طوال قد تحقق فعلا فهل تظنون أنهم سيتنازلون عنه بالسهولة التي تتحدثون عنها في غضون أربع سنوات؟ الجواب كلا و ألف كلا، فالذي قلب أفكار و مشاعر هؤلاء مليون و ثلاثمائة و ستين درجة هو أنهم وجدوا أن هدف الثورة الذي قد سعوا لتحقيقه منذ استقلالهم عن بريطانيا قد أعادهم تحت وطأة الاحتلال مرة أخرى و أرجعهم سبعة و عشرون عاما إلى الوراء.
أمر آخر يغفله الذين يتحدثون عن هؤلاء الثوار و هو التفريق بين حالة اليمن الشمالي و اليمن الجنوبي و حالة جميع الدول العربية الأخرى و كأن السايكس بيكو التي صنعت الحدود و قسمت جميع الدول العربية بالتقسيمات التي نراها اليوم ليست نفس السايكس بيكو التي صنعت الحدود بين اليمن الشمالي و الجنوبي، فلماذا العتب على دعاة استقلال جنوب اليمن دون العتب على باقي الدول العربية التي تعيش وفق تقسيمات السايكس بيكو؟ أم أن هذا هو عقاب معارضة هؤلاء الأحرار للسايكس بيكو القديمة و محاولتهم التمرد عليها و رفضها؟ فنأتي اليوم لنتهمهم بالعمالة و تنفيذ أهداف و مخططات الغرب.
دعاة الاستقلال في جنوب اليمن اليوم براء من العمالة و تنفيذ مخططات الغرب لأنهم أكثر الناس وطنية و قومية و لأنهم من أوائل الرافضين للسايكس بيكو القديمة و لأنهم أول من سعى لتحقيق الوحدة اليمنية وكلهم أمل بأنها خطوة أولى نحو تحقيق الوحدة الكبيرة التي ينشدها جميع العرب إلا أن هذه الأحلام و المشاعر الوطنية الصادقة تكسرت و تحطمت عند الأطماع الشخصية و المصالح القبلية و حب النفوذ و السلطة الخالية من الوطنية و القومية و مراعاة مصالح الشعوب و الأمم التي قوبلوا من قبل شريكهم في الجمهورية العربية اليمنية.
فوي كأن لسان هؤلاء الأحرار يقول: لقد رفضنا الفوارق و الفتن و الخلافات التي زرعها بيننا الاستعمار و ضحينا من اجل التخلص منها إلا أننا فشلنا و للأسف الشديد في التغلب عليها بسبب تأصلها في قلوب و عقول العنصريين و المتنفذين و المتسلطين الذين لا يأبهون و لا يلهثون إلا خلف مصالحهم و مطامعهم الشخصية ضاربين بعرض الحائط أيا من القيم الوطنية أو الحضارية التي تحقق السلام و الرخاء للشعوب و الذين هم و للأسف الشديد من أبناء جلدتنا الذين بذلنا لهم الأخوة فقابلوها بالعداوة و الطائفية و التهميش, فدعونا نعيش كما كنا مثلما يعيش غيرنا من الشعوب العربية اليوم، فمثلنا مثلهم بل إننا قد تفوقنا و زدنا عليهم بعدم الاستسلام لما زرعه بيننا الاستعمار و بالسعي للتغلب عليه إلا إننا لم نجد من يبادلنا نفس الشعور.
و وي كأن لسان حال هؤلاء الذين ينتقدونهم و يتهمونهم بالعمالة يقول: سحقا لكم لأنكم رفضتم العيش في ظل السايكس بيكو القديمة و رفضتموها، تغلبوا على السايكس بيكو و لو كلفكم ذلك العيش في ظل التهميش و القتل و التمييز العنصري و الاحتلال و القهر و الظلم و أبقوا في مأزقكم الذي وقعتم فيه و إلا فأنتم أدوات لتنفيذ الأهداف الغربية الرامية لتقسيم الدول العربية.
رسالة أخرى أود إرسالها للذين ينتقدون هؤلاء الأحرار و هو أن اليمن الجنوبي يختلف عن دارفور السودان و يختلف عن لبنان و العراق، فاليمن الجنوبي هو دولة لها هويتها و شعبها و خصوصياتها و ليس مجرد إقليم أو طائفة تدعوا للخروج عن الدولة و عصيانها.
و في الأخير أقول لهم: لسنا سايكس بيكويين جدد و إنما نحن رافضون قدامى للسايكس بيكوية.

[حضرمي مناضل]

للعلم فأنني لست متأكد من أن كاتب الموضوع هو فيصل القاسم نفسه و لكن أيا يكن كاتب الموضوع فأن الرد عليه قد أسلف و نحن لسنا غافلون عن الغرب و مخططاته و لكن أيضا لن نرضى بأن تستباح أرضنا و دماءنا و ثرواتنا باسم وحدة زائفة

[افراح علي سعيد]

http://www.alshomoa.net/shomoa/index.php?action=showSectionwww.alshomoa.net/shomoa/index.php?action=newsArchive - 20k&id=10

موقع صحيفة الشموع والذي جاء فيها مقال الاستاد فيصل القاسمي يقسمون المقسم في باب كتابات واراء
اخيرا وعبر برنامج rar لكسر الحجبانفتح ولا ادري هل وصلكم من قبل ؟؟

[معلاوي]

للعلم انا امتنعت عن الرد لمعرفتي المسبقة
بان المقال مفبرك وعمل لة عدة عمليات
ومونتاج يماني لتشوية صورة الدكتور فيصل
ويكفنا موقفة الطيب بحلقتة مع النقيب
الموضوع كلة كذب وتلفيق
لذا استميحكم بنقلة

[معلاوي]

ولتاكيد على قولي ان الموضوع
تعرض لعملية جراحة مشوهة بغرف
عمليات ابو يمن اليكم ما تقول مواقعهم
على فيصل القاسم
اقروا ما كتبة موقع نباء نيوز بعدها سانقل
الموضوع

على هامش حلقة الاتجاه المعاكس عن الأزمة اليمنية: ماذا حدث لقناة الجزيرة؟! 20/05/2009 علي محمد الخميسي

نبأ نيوز

كالعادة يتحفنا الدكتور القاسم ببرنامجه التحفة "الأتجاة المعاكس" والذي لا اعلم بالضبط لماذا قناة الجزيرة لازالت تتمسك بهذا البرنامج وبصاحبه رغم كل الانتقادات الموضوعية التي وجهت إليه. فالبرنامج معروف اتجاهة التحريضي على مستوى الوطن العربي الواسع.


فهذا البرنامج وصاحبه للاسف الشديد بأسم الديمقراطية والشفافية ومبدأ الحرية والرأي والرأي الآخر يستغل بطريقة فجة ومقززة في الطريق المعاكس لكل تلك المبادئ تماما متخذا من الأسلوب التحريضي المقيت هدفا ومنهاجا للبث واستمرار البث عبر هجماتة التحريضيه على كل الثوابت المسلم بها فمن ينسى تلك الحلقة التي أهين فيها كتاب الله وآياته القرآنية عبراللسان القبيح لتلك المرأة الشمطاء صنيعه الماسونيه والصهيونية العالمية التي لم تخف إلحادها وكرهها للإسلام ومقدساته ليجعلها القاسم ضيفة لها احترام ووقار وصاحبة كلمة لابد أن تسمع .
والمفارقة العجيبة أن هذه الحلقة بثت وبهذه الصورة الفجة بعد شهور قليلة من ثوران المسلمين في شوارع ومدن العالم كرد فعل لما نشر في الصحف الدنمركية من صور مسيئة للرسول الكريم علية الصلاة والسلام..
فبعد أن كشف القاسم عن وجهه القبيح في هذه الحلقة وهو الوجه الذي أخفاه عن أنظار المشاهدين كثيرا ضغطت علية إدارة القناة ليقدم اعتذار للمشاهدين في الحلقة التالية لكي لا تفقد القناة ثقة مشاهديها التي اهتزت بعد هذه الحلقة بشكل كبير..
وعلى فكرة قناة الجزيرة بدأت بالفعل تخرج عن الخط المهني والموضوعي الذي رسمته لنفسها وتعود علية المشاهدين على مدار السنين الماضية من عمر هذه القناة الإخبارية فبعد أن اكتسبت ثقة الملايين من المشاهدين في الوطن العربي خاصة بعد دورها الايجابي في حرب تموز 2006م التي خاضها المقاومون الأبطال من حزب الله مع الكيان الإسرائيلي، وكذلك دورها الايجابي في حرب غزة التي شن فيها الصهاينة عدوانهم الوحشي النازي على أهلنا في قطاع غزة الفلسطيني.
بعد هذه المرحلة الهامة من عمر القناة وتاريخها المهني المشرف باستثناء برنامج هذا "الاتجاه المعاكس" الذي في أعتقادي شوه كثيرا من صوره هذه القناة واتجاهها ومهنيتها بل وأثر في علاقة دولة قطر مع الكثير من الدول العربية التي تعرض لها البرنامج ومقدم البرنامج بالشتم وبذاءة الألفاظ وقبح الكثير من الآراء التي ابتعدت كثيرا عن النقد البناء والطرح الموضوعي للأشياء بل وخرجت كثيرا عن اللياقة والحوار الحضاري لتصور العرب والمثقفين العرب كقطيع من المهرجين أو المجانين الذين لا يدركون شئ ولا يفهمون شئ سوى لغة السباب والتنابز بالألقاب وفي أحيان كثيرة الحوار بالأيدي وبما تحمله من "راجمات"..
هذه ليست وجهه نظري فقط وليست رد فعل لما بثته القناة يوم أمس في هذا البرنامج بل هذا هو رأي الكثير من المشاهدين العرب وغير العرب في اعتقادي..
ولنتحدث قليلا عن حلقة الأمس وما دار فيها من تهريج وقلب للحقائق وتحريض مبطن يستهدف الوحدة واليمن ككل، وسأعرض فقط بعض الملاحظات الملفتة وسأدع الحكم للقارئ:
أتحفنا مقدم الحلقة كالعادة بأستطلاعته غير العلمية والمشبوهة النتائج في الغالب، فأستطلاعه هذه المرة عن اليمن يذهب إلى سؤال هل الأزمة اليمنية الحالية سببها الحكومة أو المعارضة.. فيذهب هذا الاستطلاع في أول الحلقة بأن 53% من الذين صوتوا يقولون أن السبب هي الحكومة و46% يرجعون السبب إلى المعارضة، وتنتهي الحلقة بقدرة قادر بنفس هذه النتيجة وكأن المصوتين الذين خلال الحلقة فقط تضاعفوا إلى خمسة أضعاف أعادوا التصويت من جديد وبنفس الرأي أو الاتجاه!!
الحلقة في المجمل يفهم منها أنها تمثل اتجاهين الأول اتجاه يمثل السلطة والاتجاه الآخر أو المعاكس يمثل المعارضة والعجيب هنا أن الضيفان لا يمثلان أي طرف من الطرفين.. فالمدعو النقيب لا يمثل المعارضة في الداخل لا من قريب ولا من بعيد فهذا النكرة لا يعترف أصلا بالدولة اليمنية ولا يؤمن بالوحدة بل ولايعترف بأنتماء إلى أرض أو وطن تسمى اليمن فهذه "تاج" التي يمثلها خرجت إلى العلن من بارات لندن كما هو معروف لتعلن أن هناك جنوب عربي وكيان غائب عن الشعب اليمني منذ آلاف السنين يسمى الجنوب العربي فحتى تسمية الجنوب اليمني في قاموسهم تعد من المحرمات.
أما الأخ/ عباس المساوى والذي اظهر حب وغيرة وطنية يتمتع بها أي يمني شريف تجاه وطنه ووحدته فهو لا يمثل السلطة ولا حزب المؤتمر الشعبي العام كما أكد بذلك في سياق هذه الحلقة.. أي أن الحلقة هذه المرة من الأساس بلا اتجاهين وتغرد خارج السرب وتعرض فقط رأيين متناقضين تماما وكنت أتمنى من الأخ المساوى ان ينسحب من أول الحلقة خاصة بعد أن تطاول ذلك المعتوه على وحدة اليمن وشعب اليمن وتاريخ اليمن بل ومشاعر المشاهدين في طول وعرض عالمنا العربي والإسلامي!!
الملاحظة الثالثة هي أسلوب معد ومقدم الحلقة الذي حاول بكل وسائله وأساليبه المعروفة تضليل المشاهد كالعادة بان هناك طرف يمثل الحق وطرف آخر يمثل الباطل والطامة الكبرى هنا أن الوحدة في نظر القاسم أصبحت تمثل الباطل لذلك كانت أسئلته الموجهة للطرفين خاصة تلك التي وجهها للأخ المساوى اشد تطرفا من ضيفة التاجي اللندني!!

[الطائر الحر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلاوي

للعلم انا امتنعت عن الرد لمعرفتي المسبقة
بان المقال مفبرك وعمل لة عدة عمليات
ومونتاج يماني لتشوية صورة الدكتور فيصل
ويكفنا موقفة الطيب بحلقتة مع النقيب
الموضوع كلة كذب وتلفيق
لذا استميحكم بنقلة

اخي العزيز معلاوي ... ما زلت تصر ان المقال مفبرك برغم وروده من اكثر من مصدر مستقل وبأسم الكاتب نفسه ...!!!!!
سبق ان قلت في احد ردودي انه حتى ولو كان المقال ليس لفيصل القاسم ... وهذا احتمال جزافي ... فهل ما ورد في المقال من طرح كاذب ؟؟؟؟؟

اما بخصوص الموضوع الاخر الذي قمت بنقله عن موقف السلطه من حلقة الاتجاه المعاكس ... فهذه حجة عليك لا لك ... فكيف بالسلطة ان تقوم بإنتقاد الحلقة ومعدها بالشكل السابق وبنفس الوقت ستقوم بفبركة مقال عليه ... ...... !!! كلامك لا يقبله منطق ولا داعي للمكابره ...

فيصل القاسم الان قد وضعتموه في الوسط ... فالسلطة من الجانب الايمن وانتم في الجانب الايسر وكلاً يلصق به تهم التضليل والزيف ...!!!!
وكل هذا لأنه قال كفاكم ... !!!!

خالص تحياتي ،،

[احمد عمر بن فريد]

قرأت هذا المقال من قبل , واستغربت كثيرا ... لا لشئ , ولكن ان ياتي من الدكتور فيصل القاسم , عقب بث حلقة الاتجاه المعاكس , وفي نفس اليوم اتصل بي صديق من الدوحة على علاقة وثيقة بالدكتور فيصل القاسم , وتذكرت المقال , وسألته ان كان قد قرأه ام لا ... فاجابني الرجل بانه لا يعلم شئ عن المقال , فطلبت منه ايصال عتبي للدكتور القاسم , ليس انكارا لحقه في ابداء الرأي ولكن تعارضا مع ما فهمنا حول ( تفهمه ) لما يحدث في الجنوب في المرحلة الاخيرة .. صاحبي طلب مني ان ابقى معه على الهاتف , واتصل على الفور بالدكتور وكنت اسمع حديثه له , وتساءله عن المقال المنشور هنا ... وبعد قليل اخبرني صديقي الاتي :

يبلغك الدكتور فيصل القاسم السلام , ويؤكد لك انه لم يكتب هذا الموضوع على الاطلاق , ويخولك نفي كتابته لهذا الموضوع , مبديا اسفه الشديد ان مثل هذا الامر قد تكرر اكثر من مرة ... وقال انه لم يكتب اي موضوع عن اليمن الا قبل ستة اشهر فقط .
تحياتي

[أبوسعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عمر بن فريد

قرأت هذا المقال من قبل , واستغربت كثيرا ... لا لشئ , ولكن ان ياتي من الدكتور فيصل القاسم , عقب بث حلقة الاتجاه المعاكس , وفي نفس اليوم اتصل بي صديق من الدوحة على علاقة وثيقة بالدكتور فيصل القاسم , وتذكرت المقال , وسألته ان كان قد قرأه ام لا ... فاجابني الرجل بانه لا يعلم شئ عن المقال , فطلبت منه ايصال عتبي للدكتور القاسم , ليس انكارا لحقه في ابداء الرأي ولكن تعارضا مع ما فهمنا حول ( تفهمه ) لما يحدث في الجنوب في المرحلة الاخيرة .. صاحبي طلب مني ان ابقى معه على الهاتف , واتصل على الفور بالدكتور وكنت اسمع حديثه له , وتساءله عن المقال المنشور هنا ... وبعد قليل اخبرني صديقي الاتي :

يبلغك الدكتور فيصل القاسم السلام , ويؤكد لك انه لم يكتب هذا الموضوع على الاطلاق , ويخولك نفي كتابته لهذا الموضوع , مبديا اسفه الشديد ان مثل هذا الامر قد تكرر اكثر من مرة ... وقال انه لم يكتب اي موضوع عن اليمن الا قبل ستة اشهر فقط .
تحياتي

جاء ردك في الوقت المناسب اخي بن فريد .
اذاًََ كل ما حدث هو مقال سابق للدكتور فيصل القاسم له اكثر من 6 شهور قامت الطبقة المثقفة في اليمن باعادة منتجته ودسه في كثير من المواقع خاصه بعد وقوف الدكتور فيصل القاسم في الحياد ومع الحق في برنامج الاتجاه المعاكس الاسبوع قبل الماضي .
اذا كان هذا هو حال الطبقة المثقفة في اليمن وفي الوقت الراهن كيف ستكون بعد سنوات من الآن ؟
اوجه سؤالي فقط للمثقفين الحقيقيين في اليمن امثال الاخ محمد عبدالملك المتوكل .