تصريح من قبل العميد / الطماح القائد الميداني عضو المجلس الأعلى لتحرير الجنوب .

[رفيد]

اخي احمد لا نرا في من ذكرتهم قاده وانما مقادين وهم الضالع وردفان ويافع 3مديريات تتناحر في ما بينها بينها لا نهم يعرفون انهم سيحصلون على الوصايه على الجنوب وهذا غبا بعينه عهد عنتر وشلته ولا من غير رجعه كل من ذكرتهم با استثنا العميد النوبه والسعدي من الحرام قطرة مداد تكتب لشخصهم وتلميعهم وسمكرتهم يتصارعون في 3 مديريات بلحج فقط افهمها ومن اتا من شبوة وحضرموت لا يمثل شي في محا فضاتهم الوزن الثقيل وصاحب القرار الفصل لن ينزل الشارع ولوكانو مرغوبين في محافضاتهم لما اتو ليافع او الضالع ولكن القاده الحقيقيين لم يتموغو ويمرغو انوفهم في حبر التصالح والتسامح والبيانات الكذابه في الهوى واتحدى اين منهم ان يثبت ان شبوة وحضرموت والمهرة معه فرويدا رويدا من التلميع الذائف للمتسابقون على المكرفونات والكذب على شعبنا العضيم نحن بحاجه الى وقت حتى ينتهي المغفلون من لعبهم وبعدها سينزل اصحاب الكيف السياسي الفعلي وليس الهرجله الطائشه ولك تحياتي

الناس منتضرين الجالب الشرقي ياتيهم بالخير لا تخيبوا ضننا فيكم
سرنا وراء العميد النوبه كقطعان المواشي وتاليها تركنا بدون قياده
وانكفى على نفسه في قريته الشعبه قتل شبابنا وهم يهتفون بحياة النوبه
ودفعوا ارواحهم ثمنا لخروجه من السجن
الجنوب لايطير الا بجناحيه الشرقي والغربي وقدجربة الناس الطيران بجناح واحد ووقعت وتكسرت وانهزمة
كان املنا كبير بالنوبه وباعوم وللاسف الشديد خيبوا ضننا بعدم قبولهم لبعضهم البعض لماذا العميد النوبه لم يقوم بواجبه الان ويقود الحراك ويطالب بتحرير باعوم من الاسروزهراء ومئات من الاسرى
نعم نعترف نحن بدون قياده الله يرحمهم لوكانوا احياء لما تجرأعلي عبدالله حتى التفكير بالنزول الى عدن
التصالح والتسامح جب ما قبله ونحن لا زلنا بانتضار جالب الشرق لنلتقي في عدن عاصمة الجنوب العربي المحتل .

[فهمي الصهيبي]

نحن ابنا الجنوب المومنين بفك الارتباط نويد ونبارك بيان يافع التاريخي ونوكد بانه يعتبر الركيزه

الاساسيه لاي عمل قادم ومن اهمها البحث عن خيارات متعددة للنظال وليس النظال السلمي هوا

الخيار الوحيد ونريد البحث من القادة العسكريين والسياسيين والاكادميين والبحث عن خيار اخر

هم يروه مناسب في مرحلتنا العصيبه هذه : نشكر العميد طماح ونشكر كل قوئ الاستقلال

[معلاوي]

ياناس ابتعدوا عن تمجييد الاشخاص
وبلاش هذا مناضل وذاك خاين