الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-10-24, 03:53 PM   #21
السحاب
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2009-02-05
المشاركات: 255
افتراضي

ممتاز ما نرى ونقراء هاهنا ، لذلك وجب علي ان اتقدم بالشكر لصاحب المبادره والمبادرون في تعليقاتهم ومداخلاتهم وحتى اولئك الذين اكتفوا بالاطلاع 0

موضوع كهذا يتحدث عن الحوار ، والحوار تلكم الكلمه البسيطه السلسه التي تجري على كل لسان وفي كل زمان ومكان ، لو استدركنا ونضرنا الى ارحب الافاق واوسع النضرات قد نتعدى حدود منتدانا هذا ونذهب الى مابعده في ماكان يسمى دوله الوحده التي نشاهدها قد تم ادخالها الى غرفه العنايه المركزه وهي الان وبشهود اكبر الاطباء المشرفين على معالجتها قد ينتضر لحضه لفضها اخر انفاسها ووفاتها النهائي ثم بعد حين ستوارى الثرى لامحال 000كان من بين الذي قتلوها من العناصر المشتركه في تلكم الجريمه هو المدعو الحوار ، فقد انتحل اسمه شخصاً اخر لكي يستورث املاك الحوار الحقيقي ، اما الحوار الحقيقي فلا وجود له 0
وان اردنا تعميم ذلك وسحبه على مناطق او دول الجوار لوجدنا الحاله قد لاتبدوا لنا انها على احسن حال غير بعض الحالات التي تبدوا وكانها شذت عن القاعده العامه ، مثال ذلك في دوله الكويت او لبنان والبحرين ، وبعض التي تاتي بمرتبه تليهم 0
نحن هنا في وضع مختلف تمام الاختلاف عن هذا وذاك !لماذا؟
يجب علينا عندما فتحنا الموضوع الذي بين ايدينا ان ناخذ منه فقط مايجب ان يكون كعلاج فعال او قل كوقايه ضد الامراض التي قد تعترض مسيرت ثورتنا ، ويجب ان يسرع الكل لتناول ذلك اللقاح وفي الصفوف الاولى الذين يجب ان يتعاطوه هم اولئك التي لمعت اسمائهم سريعاً وهم الان يسعون لاطفائها بايديهم وبدون علم ومن خلال ذلك المدعو الحوار الذي كان له النصيب الاول بقتل دوله الوحده الميته سريرياً ، بمجرد اخذ اجهزة التنفس مباشره0

لعل الموضوع كبير وكبير جداً (الحوار) لان ذلك ينبغي له ان ياخذ الوقت الكافي وكذلك قد يكون له اجياله وهو كاي علم اخر انما بالتعلم والممارسه والصبر والتحمل ولم يكن بمجرد كلمه عابره 0

ماندعوا اليه ونرجوه من الجميع ونؤكد عليه ان لنا قضيه واننا في ميدان نخوض فيه صراعات مختلفه وفيه اعداء بمختلف الصور والاشكال والاقنعه ، نحن لدينا من الاسلحه مانستطيع ان نواجه بها اعداءنا ، الا اننا نرى ان ذلك السلاح الذي نقهر به عدونا وهو يرى كذلك اننا لم نتسلح به هو سلاح الحوار الفتاك التي تتكسر امامه كل الاسلحه وهو الذي كان سبب تجاهل الخارج والنضر الينا وهو كذلك سبب مقاومة عدونا لنا ولازال يمتص ضرباتنا بالاسلحه الاخرى التي هي اقل تاثيراً وفاعليه 0

نريد النصر الساحق والسريع0
ان كنا فعلاً نرجوا مانريد او اذا اردنا النصر السريع علينا ان ندرك انفسنا لتناول ذلك السلاح ونجلس مع بعض ونترك مادون ذلك ونترك الانانيه وحب الذات ، ويجب ان نقبض على جمر التعالي التي تحرق ماحولها ، هل يُعقل اننا نتحمل مختلف انواع الاذى والقهر والتشريد والملاحقه من قبل سلطات الاحتلال ، ولانحتمل الجلوس مع بعضنا لتدارك انفسنا والخروج مما نحن فيه ، وانقاذ شعب بكامله واقع تحت الضلم ووطن يرزح تحت احتلال ماكر 0


علينا في موضعنا هذا ايها الاخوه ان نتناول مايهمنا في قضيتنا من الحوار ، لاينبقي ان نخرج به بعيداً ويجب ان نلامس كل المفاهيم التي لدينا على مختلف مواردها ، ولا ينبغي ان نتناول الحوار للحوار نفسه لان ذلك سيشتت افكار القوم ولسنا بحاجة الخوض في معمل الحوار انما نحن بحاجه الى اخذ العينه التي تفيدنا هنا0
شكراً للجميع0
السحاب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-24, 10:33 PM   #22
زكي اليافعي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-10-03
المشاركات: 2,536
افتراضي

اشكرك اخي العزيز سيف العدل للموضوع الاكثر من رائع



ولقد تطرقت في موضوع سابق للحديث عن الحوار ولكن لم اجد التفاعل من الاعضاء فقد يكون طرحي السيئ هو السبب ولكن في مثل طرحك للموضوع بالتاكيد سنستفيد الكثير منه ولعل وعسئ يستفاد منه عمليا للبدء في حوار جاد بين مختلف الاطياف الجنوبية



سانتقل للحديث عن الحوار من داخل الساحة الجنوبية فمختلف المكونات الجنوبية داعية للم الشمل ورص الصفوف وعندما تسالهم عن الحوار فيما بينهم لتقريب وجهات النظر الكل يدعي بانه مع الحوار فكيف ذلك والحوار اساسه المناقشة بين طرفين او اكثر هل يتحاور كلا مع نفسة والحوار لم يفشل ولم ينجح لانه لم يبداء بعد اي لم ينتهي بالاقناع وتوحيد وجهات النظر المختلفة ولم يتنهي بالاستكبار والتمسك بالاناء



فالحوار وسيله للتفاهم بين البشر اما الهروب من الحوار فلايوجد مايبررة الا السلوكيات الشاذه التي تسيطر على بعض الانفس




العقليات الحكيمة والحليمه وسعة الصدر والاحترام والمرونه والموضوعية في القبول بالطرف الاخر ان كان مقنع والرغبة في الوصول الى الصواب والحق داعم رئيسي وقوي للاندفاع نحو طريق التحرير والاستقلال


.


.


.


بالتوفيق
__________________
زكي اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-24, 10:43 PM   #23
عبدالله السنمي
رئيس مجلس الإداره
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-02
الدولة: الجنوب المحتل
المشاركات: 1,993
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن السنمي مشاهدة المشاركة
إن الاعتراف بحتمية الاختلاف في الرأي والتسليم به، يُفترض أن يجعلنا نحترم الرأي المخالف ونحاوره ، ولأن سألت أي شخص سواءاً كان كاتباً او ناشطاً في الميدان أو غير ذلك عن مدى احترامه لرأي وشخص من يخالفه الرأي، لقال لك أنه يحترم المخالفين وآرائهم، ولكن للأسف الشديد يبقى هذا الاحترام مجرد احترام لفظي ينقصه التطبيق العملي على أرض الواقع، ولقد وجدت من خلال تجربتي البسيطة أن المخالفين قسمين، قسم ينظر إلى الأمر من زاوية مختلفة تماماً، والقسم الآخر يختلف معك لمجرد الاختلاف فقط، وربما لغرضٍ في نفسه.

قضية الحوار يجب ان تقترن بشيء اسمة ثقافة الاختلاف ،،
فالاختلاف عادة يفتح آفاق رحبة للحوار المتزن والفكر المتدفق ويفتح أبواباً للنقاش الحضاري الجاد، لكن مشكلتنا هي تحول الاختلاف إلى خلاف شخصي بين أصحاب وجهات النظر المختلفة، مما يفضي إلى العداوة والبغضاء، وينشغل الكل بالانتصار للأنا بدلاً من الانتصار للفكر، وهنا تكون خسارتنا الحقيقية، لأن الفكر الملتصق بالأنا لا يمكن إلا أن يصنع الأنا نفسها، بينما صناعة الفكر الذي يصنع المجد والرقي والحضارة لن يصنعه إلا أولئك الرجال الذين تنكروا للأنا، وجعلوا من الاختلاف في وجهات النظر نقطة انطلاق تقودهم إلى آفاق المعرفة والابتكار،،

مودتي لك
ابن السنمي ،، حياك الله أيها الرائع
لقد غبت علينا ... وعزاؤنا هذه العودة المزينة بدرر الكلام .
تحيتي الخالصة .
عبدالله السنمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-24, 10:47 PM   #24
عبدالله السنمي
رئيس مجلس الإداره
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-02
الدولة: الجنوب المحتل
المشاركات: 1,993
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السحاب مشاهدة المشاركة
ممتاز ما نرى ونقراء هاهنا ، لذلك وجب علي ان اتقدم بالشكر لصاحب المبادره والمبادرون في تعليقاتهم ومداخلاتهم وحتى اولئك الذين اكتفوا بالاطلاع 0

موضوع كهذا يتحدث عن الحوار ، والحوار تلكم الكلمه البسيطه السلسه التي تجري على كل لسان وفي كل زمان ومكان ، لو استدركنا ونضرنا الى ارحب الافاق واوسع النضرات قد نتعدى حدود منتدانا هذا ونذهب الى مابعده في ماكان يسمى دوله الوحده التي نشاهدها قد تم ادخالها الى غرفه العنايه المركزه وهي الان وبشهود اكبر الاطباء المشرفين على معالجتها قد ينتضر لحضه لفضها اخر انفاسها ووفاتها النهائي ثم بعد حين ستوارى الثرى لامحال 000كان من بين الذي قتلوها من العناصر المشتركه في تلكم الجريمه هو المدعو الحوار ، فقد انتحل اسمه شخصاً اخر لكي يستورث املاك الحوار الحقيقي ، اما الحوار الحقيقي فلا وجود له 0
وان اردنا تعميم ذلك وسحبه على مناطق او دول الجوار لوجدنا الحاله قد لاتبدوا لنا انها على احسن حال غير بعض الحالات التي تبدوا وكانها شذت عن القاعده العامه ، مثال ذلك في دوله الكويت او لبنان والبحرين ، وبعض التي تاتي بمرتبه تليهم 0
نحن هنا في وضع مختلف تمام الاختلاف عن هذا وذاك !لماذا؟
يجب علينا عندما فتحنا الموضوع الذي بين ايدينا ان ناخذ منه فقط مايجب ان يكون كعلاج فعال او قل كوقايه ضد الامراض التي قد تعترض مسيرت ثورتنا ، ويجب ان يسرع الكل لتناول ذلك اللقاح وفي الصفوف الاولى الذين يجب ان يتعاطوه هم اولئك التي لمعت اسمائهم سريعاً وهم الان يسعون لاطفائها بايديهم وبدون علم ومن خلال ذلك المدعو الحوار الذي كان له النصيب الاول بقتل دوله الوحده الميته سريرياً ، بمجرد اخذ اجهزة التنفس مباشره0

لعل الموضوع كبير وكبير جداً (الحوار) لان ذلك ينبغي له ان ياخذ الوقت الكافي وكذلك قد يكون له اجياله وهو كاي علم اخر انما بالتعلم والممارسه والصبر والتحمل ولم يكن بمجرد كلمه عابره 0

ماندعوا اليه ونرجوه من الجميع ونؤكد عليه ان لنا قضيه واننا في ميدان نخوض فيه صراعات مختلفه وفيه اعداء بمختلف الصور والاشكال والاقنعه ، نحن لدينا من الاسلحه مانستطيع ان نواجه بها اعداءنا ، الا اننا نرى ان ذلك السلاح الذي نقهر به عدونا وهو يرى كذلك اننا لم نتسلح به هو سلاح الحوار الفتاك التي تتكسر امامه كل الاسلحه وهو الذي كان سبب تجاهل الخارج والنضر الينا وهو كذلك سبب مقاومة عدونا لنا ولازال يمتص ضرباتنا بالاسلحه الاخرى التي هي اقل تاثيراً وفاعليه 0

نريد النصر الساحق والسريع0
ان كنا فعلاً نرجوا مانريد او اذا اردنا النصر السريع علينا ان ندرك انفسنا لتناول ذلك السلاح ونجلس مع بعض ونترك مادون ذلك ونترك الانانيه وحب الذات ، ويجب ان نقبض على جمر التعالي التي تحرق ماحولها ، هل يُعقل اننا نتحمل مختلف انواع الاذى والقهر والتشريد والملاحقه من قبل سلطات الاحتلال ، ولانحتمل الجلوس مع بعضنا لتدارك انفسنا والخروج مما نحن فيه ، وانقاذ شعب بكامله واقع تحت الضلم ووطن يرزح تحت احتلال ماكر 0


علينا في موضعنا هذا ايها الاخوه ان نتناول مايهمنا في قضيتنا من الحوار ، لاينبقي ان نخرج به بعيداً ويجب ان نلامس كل المفاهيم التي لدينا على مختلف مواردها ، ولا ينبغي ان نتناول الحوار للحوار نفسه لان ذلك سيشتت افكار القوم ولسنا بحاجة الخوض في معمل الحوار انما نحن بحاجه الى اخذ العينه التي تفيدنا هنا0
شكراً للجميع0
اخي السحاب ،، تحيتي واحترامي
تمعنت في مشاركتك القيمة ، ووجدت كيف وضعتنا في تماس مع الحوار الذي نحتاجة في هذه اللحظة ، كما سميته تلك الجرعة – الضرورة – إذا جاز التعبير .
وفهمت كيف حولت مفهوم الحوار الذي نريده من مسألة ثقافة وتقليد يبنى من خلال تجارب تراكمية عبر السنين ، الى ضرورة عاجلة تفرضها المعطيات المحيطة بقضيتنا .
أكثر ما أعجبني هي تلك البساطة الرائعة بالطرح المفعم بالمنطق وبعيد عن التوصيفات العامة والمجردة ، واستحضار حالة واقعية نستطيع لمسها باليدين . تمثلت هذه الحالة بالعبارة التالية :
هل يُعقل اننا نتحمل مختلف انواع الاذى والقهر والتشريد والملاحقه من قبل سلطات الاحتلال ، ولانحتمل الجلوس مع بعضنا لتدارك انفسنا والخروج مما نحن فيه ، وانقاذ شعب بكامله واقع تحت الضلم ووطن يرزح تحت احتلال ماكر .
شكرا استاذنا القدير .
عبدالله السنمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-25, 10:44 AM   #25
عبدالله السنمي
رئيس مجلس الإداره
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-02
الدولة: الجنوب المحتل
المشاركات: 1,993
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكي اليافعي مشاهدة المشاركة
اشكرك اخي العزيز سيف العدل للموضوع الاكثر من رائع




ولقد تطرقت في موضوع سابق للحديث عن الحوار ولكن لم اجد التفاعل من الاعضاء فقد يكون طرحي السيئ هو السبب ولكن في مثل طرحك للموضوع بالتاكيد سنستفيد الكثير منه ولعل وعسئ يستفاد منه عمليا للبدء في حوار جاد بين مختلف الاطياف الجنوبية



سانتقل للحديث عن الحوار من داخل الساحة الجنوبية فمختلف المكونات الجنوبية داعية للم الشمل ورص الصفوف وعندما تسالهم عن الحوار فيما بينهم لتقريب وجهات النظر الكل يدعي بانه مع الحوار فكيف ذلك والحوار اساسه المناقشة بين طرفين او اكثر هل يتحاور كلا مع نفسة والحوار لم يفشل ولم ينجح لانه لم يبداء بعد اي لم ينتهي بالاقناع وتوحيد وجهات النظر المختلفة ولم يتنهي بالاستكبار والتمسك بالاناء



فالحوار وسيله للتفاهم بين البشر اما الهروب من الحوار فلايوجد مايبررة الا السلوكيات الشاذه التي تسيطر على بعض الانفس




العقليات الحكيمة والحليمه وسعة الصدر والاحترام والمرونه والموضوعية في القبول بالطرف الاخر ان كان مقنع والرغبة في الوصول الى الصواب والحق داعم رئيسي وقوي للاندفاع نحو طريق التحرير والاستقلال


.


.


.



بالتوفيق
اهلا بالعزيز / زكي اليافعي .
وضعت المؤشر على جوهر المشكلة فعلا ،، هم يتحدثون جميعا عن أهمية الحوار ، لكن لا نرى حوارا ولا نرى متحاورين .
كما يقول المثل اسمع جعجهة ، ولا أرى طحينا
إذا كيف يستطيع اي طرف معرفة ماذا يريد الآخر ، وهم هكذا كل في اتجاه آخر .
أمر محير وعجيب ، يدعون النظام الى الحوار ، ولا يقبلون ان يتحاوروا مع بعضهم لتكوين جبهة واسعة معترف بها ويقف كل الشعب معها وتستطيع التواصل مع الاطراف الاخرى داخليا وخارجيا .
كيف يطالبون بتدخل الآطراف الاقليمية والدولية ،، لحل قضية الجنوب
ونسأل .. مع من تتحاور هذه الاطراف ؟أين الطرف الجنوبي ؟
شكرا لك ، أخي الكريم ، وبالمناسبة انا ( كاتب العدل ) ، ولست ( سيف العدل) له منا اطيب التحيات .
عبدالله السنمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-25, 11:41 AM   #26
يافعي جنوبي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-04-08
المشاركات: 1,790
افتراضي

الحوار اضحى لغه العصر لمن يعيها ويفهما

الحوار هو المخرج الوحيد لاي ازمة اياً كانت

فيجب على الاطراف في اي قضية كانت ان يجلسوا على طاولة الحوار وكلا يتقبل الطرف الاخر

نحن كجنوبيين يجب علينا كطياف الجولس على هذه الطاولة نتحدث ونتناقش ونحل امورنا وكيف نواجة هذا المحتل

نوحد المكونات نوحد القيادة نوحد المركز لاعلامي والعاقدة الجماهيرية وهي الركيزة الاهم

اصبح الجماهير في تشتت وهذا ما لانريدة البته ,, اليوم كل الجنوبيين اجمعوا على هدف معين

فك لارتباط ,, اذن على القادة ان يعيوا ذلك تماما وان يرضخوا للشعب ,, الى متى نضل متشرذمين

ونسمح للمحتل تفيكيك الصف ؟ اليس الجنوب ارضنا ونريد ان يكون بلدا حرا وديمقراطي يحتوي جميع الاطياف ؟

التفانا حل بعضناالبعض هو اللحمه والتكاتف ورص الصفوف ,, لان لاقادم ادهى وامر !! ويجب التعاطي معاه منذو اللحظه ,, فبتوحدنا نكون خلقنا لانفسنا مبدا لن يقدر المحتل ثنينا فيه ,, كلمة رجل واحد ,,

فاتمنى على القيادة سواء في الداخل وهو الاهم والخارج توحيد الروىء وتوحيد المكونات حتى نكون الاقوى ,,

لان هناك ضعف في بعض المكونات في نواحي كثيرة وتدع للمحتل شق الصف ,,

كاتب العدل لك من الحب اجزلة ومن التقدير اوفرة ,,

ارق التحايا
يافعي جنوبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-26, 09:03 PM   #27
أبو غريب الصبيحي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-24
الدولة: العاصمة "عـــــدن"
المشاركات: 4,389
افتراضي

تحية لكاتبنا و مفكرنا الرائع العزيز ( كاتب العدل ) ، فعلاً ما يكتبه قلمك يرتقي لأن يكون دستوراً للتعايش العصري في الدولة الوطنية الجنوبية المنشودة ، و التي لا يسود أي من التيارات السياسية و الفكري و الإجتماعية على الآخر ، بل تتعايش وفقاً للتوازنات بين مختلف هذه التيارات في إطار الدولة الوطنية الجنوبية .
لا بـــــــــــد من إيجاد قواعد و مناهج للحوار يتم إستخلاص أوجه المصالح الإستراتيجية الوطنية سواء بين المكونات النضالية في الحراك أو في الحزبية في دولة الجنوب القادمة أو بين الأفراد ( في منتديات الحوار مثال ) . . .

ما سيضحي مشكلة جنوبية في الحوار الجنوبي _ الجنوبي بأي مستوى كان هو عدم إيجاد تعريف لمفاهيم التسامح و التصالح ، بإعتبار إن التسامح و التصالح ناتج طي صفحة ماضية و الإتفاق حاضراً على المستقبل و آفاقه ، لهذا يجب أن يعرف الجميع بإنه لم يتبقى من هذا الماضي و من هذا الشعار العظيم سوى الدروس و العبر ، التي قادتنا إلى المآسي و إلى أن نجد أنفسنا نتسامح و نتسامى على ما جرى ، و تعلمنا عدم شخصنة الخلافات السياسية ، و الإصطفاف القبلي و المناطقي خلف أطراف الخلاف السياسي . . .

أستاذنا العزيز ( كاتب العدل ) ما جعلني أشير لهذه النقطة فعدم فهم بعض أبناء شعب الجنوب و بعض الجماهير النزقة ، ما هي معاني و إستحقاقات هذه الشعارات النبيلة من تسامح و تصالح ، تستغله بعض أطراف الحوار لأجل مآرب شخصية أو حزبية لتآليب الرأي العام حول تأييد أي حدث أو لتغطية حدث آخر ، أو لإضافة الشرعنة حول عملها الحزبي أو التنظيمي أو سحب هذه الشرعية من أطراف أخرى . . . و نفي الآخر المختلف أو النفي حسب الوزن الجماهيري كما يدأب بعض قيادات الحراك . . .

لهذه الأسباب أصبح هذا الشعار بكل ما يحمله من مكاسب و نبل لقضية الجنوب معطلاً لأي حوار و يصبح المثقف و المفكر و السياسي و الصحفي عرضة لإتهامات التخوين و شق الصف و العمالة و التشكيك . .

و لا ننسى تناول الأخطاء الداخلية ، فبدلاً من أن تكون دافعاً للرقي نحو الأفضل تصبح مثار حنق بعض العقليات المتحاورة ( بكل أسف ) . . . و لك من الإتهامات السابقة نصيب .

و أتمنى أن نقرأ لك مقالاً يوضح لنا إستحقاقات و واجباتنا نحو مبادئ و مفاهيم التسامح و التصالح النبيلة . . . و تضع من خلالها النقاط على الحروف ، و حتى لا يصبح شعاراً للمحاصصة و شعاراً غير خالد قابل للإنكسار في أي حوار . . .
و لك تحيتي ،،،
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم
علي هيثم الغريب

لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة
عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)

التعديل الأخير تم بواسطة أبو غريب الصبيحي ; 2009-10-26 الساعة 09:52 PM
أبو غريب الصبيحي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-26, 11:28 PM   #28
ســـــاره
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-24
المشاركات: 329
افتراضي



رائع جداً أخي الكريم ..
لابد من تمهيد الطريق لأجواء الحوار الإيجابي من منطلق وطني يتسم بالجدية ..
واسمح لي بإضافة اقتباس من أحد ردودك ها هنا ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتب العدل مشاهدة المشاركة
اولا : الاعتراف بوجود أزمة .
ثانيا : الاستعداد للحوار مع كافة المكونات والقوى الجنوبية .
ثالثا : المبادرة الجادة والمسؤولة لوضع الترتيبات الكافية لعقد حوار وطني شامل .
رابعا : اشراك الهيئات والشخصيات الجنوبية من كافة شرائح المجتمع الجنوبي
لك الشكر لأهمية الطرح ..
كل التقدير ..
__________________

سأل الإسكندر حكماء أهل بابل: أياً أبلغ عندكم ..
( الشجاعة أم العدل ) .. ؟
قالوا: إذا استعملنا العدل .. استغنينا عن الشجاعة ..
ســـــاره غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-26, 11:58 PM   #29
أبو عامر اليافعي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-14
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 18,528
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتب العدل مشاهدة المشاركة
اضحى اليوم منهج الحوار، ضرورة وطنية في ظل اوضاع تشابكت فيها المصالح وتزايدت احتياجات ومقتضيات الحراك الثوري الوطني ، اما بسبب ثورة المعلومات وثورة المفاهيم العصرية الحديثة ، أو بسبب ما تقتضيه المصالح الوطنية ، بحيث ان أي عمل باتجاه معاكس لذلك هو بمثابة الانغلاق داخل صندوق التخلف القاتل ،


وتتزايد أهمية الحوار العقلاني الذي يسعى لتجنب التفكك والفشل ، ويحاول توسيع آفاق التفاهم عبر التركيز على الجوانب الإيجابية المتحققة وتسليط الأضواء على أوجه المصالح الاستراتيجية المشتركة ، سواء بتفعيل آليات الحوار الداخلي بين أطياف النضال السياسي الوطني ، أومكونات المجتمع الواحد أو مع القوى الأخرى خارجية كانت او داخلية .
لذلك ، فإن القوى المسجونة في كهوف الماضي، أسيرة ثوابتها وأفكارها الجامدة والمتكلسة، تفقد الإحساس بما يجري من تغيير جذري في مفاهيم وقواعد وأصول إدارة الاختلافات ، تبقى تردد ذات المقولات، وتنتهج ذات الأساليب، حتى ما لم يعد منها صالحاً أو متوافقاً مع العصر. . هي قوى وعناصر تفتقد من الأساس الإحساس بالزمن، وترى الحياة تكراراً أبدياً ومستنسخا للماضي ، لتكون النتيجة أن تعيش عصراً غير العصر الذي يعيش فيه العالم كله من حولها، معتمدة على مفاهيم عفى عليها الدهر، ولم تعد تعبر إلا عن تاريخ مضى ولن يعود، لتكون النتيجة أن تفشل في التواصل والتفاهم مع الاخرين ، وتقودنا الى حالة مستمرة من التدهور وإشاعة التوترات ، وتتفاقم مشاكلها كلما سعت إلى حلها، ذلك لأنها تتحرك وفق مفاهيم لم يعد أحد يفهمها أو يرى الحياة وفقاً لها.
وبهذا ، يقع على عاتق النخب السياسية والنخب المثقفة الفاعلة استشعارالمسؤولية في اللحظة الراهنة من مسيرة الحراك الجنوبي ، حتى لا تتفلت الأمور الى مزالق يصعب معها ترميمها ، فتفشلوا وتذهب ريحكم .

من يرتقي الى مستوى الأهداف العظيمة ونبلها ، بالمبادرة الى ترجيح مصلحة قضية الوطن والعمل على تهيئة المناخات المناسبة لوحدة الصف الجنوبي ، واستنهاض الهمم للعب الدور المسؤول الذي يحقق طموحات الجيل الجنوبي حاضره ومستقبله .
اخي المتميز كاتب العدل شكرا لموضوعك الهام والحيوي .
نعم اخي الكريم الحوار العقلاني بل اجد ان مجرد حدوث الحوار سيثمر امورا طيبة لم تكن تخطر عل بال المختلفون اليوم .
هنالك اخي ازمة قيادة لا تنظر الى الوطن بحجم مسئولياته والبعض لايرى ابعد من ارنبة انفه ولا يعلم باننا ننشد وطن له سمات اخرى وله ميادين اخرى غير ما اعتدنا عليه في الماضي والحاضر .
نحن بحاجة الى قيادة استراتيجية والحمد لله توجد لدينا كوادر على مستوى عال وهم في الطريق ان شاء الله وتلك هي مراحل لابد ان ننصهر فيها ونتجرع بعض المرارات فمن يريد العسل يصبر على قرصة النحل .
الجنوب اليوم في معمعان نضالي كبير وكبيرا جدا برغم لحظات التشاؤم احيانا الا ان الامور تمضي بطريقتها التي لابد من ورودها شئنا ام ابينا ومحد يصلي على النبي الا من "رزوعته" الجدران .
لا مفر اليوم او غدا من ان نتحاور ونتواصل ونتفق فالكل في الخطر والكل يعاني والمخرج والسبيل هو واحد والحوار خير وسيلة للتقارب والتفاهم وكشف ما هو مخفي وتبيان الحقائق للجميع .
اي اسلوب غير الحوار فهو فاشل والتمترس وراء القناعات الخاصة والمفاهيم والمصطلحات الزائفة او الفضفاضة ليست مجدية والاهم هو التحديد والتعيين للامور حتى يكون الجميع على بينة من امرهم وترشدهم حكمة القهر والباطل والظلم المخيم على الكل ومن لا يرتدع بما يجري فمتى يرتدع ومن لم يفهم اليوم ماعلى الارض فمتى يفهم ؟
نحن اليوم اشد مانكون وبأمس الحاجة الى التنسيق والتواصل وان يكون الهم العام فوق كل هم اخر وقد ربما التوحيد مطلب مثالي وغير مستساغ اليوم وربما غدا لان المعطيات الماثلة تقول انها البداية للتكوين فمن المستحيل ان توحد الكيانات في وقت ان التفريخ هو السائد فلكل مرحلته ولكل موعده للنضوج ولا داعي لان نشطح او نحرق المراحل كما احرقت سابقا بل التنسيق مطلوب ووسيلته الحوار ففي الحوار تتقارب الافكار وتتواصل القلوب وتخجل الوجوه من التمادي .
هنالك حلقة او خلل موجود كما يبدو في التواصل فكل طرف يتمترس وراء منطقه ومفاهيمه ولا نقول مبادئه لان الكل مع الهدف المصيري ونحتاج الى من يبادر في التواصل واللقاءات بين المختلفين واعتقد على سبيل المثال انت لك تجربة في ذلك ونحن بامس الحاجة الى مثل هذه الجهود .
ولك التحية.
__________________
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا * * وَمَن يَخْطَبُ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
أبو عامر اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-10-27, 04:00 PM   #30
السحاب
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2009-02-05
المشاركات: 255
افتراضي

فل يتقبل تحياتي الجميع ،واستميحكم عذراً ان عدت اليكم مجدداً للمره الثانيه ، لا لشي بقدر ما ارى ما للموضوع من اهميه تاسيسيه لشي لم نعتد عليه ، ولم يفرض وجوده بيننا !

الحديث عن ثقافه الحوار ذو شجون ، الحوار هو فن واسلوب راقي ، وهو اخلاق وادب واحترام ، ان تكن محاور ومتفاهم وتحاور اين كان فانت ذو بصيره ورفعه ، الحوار عندنا لازالت تعترضعه عقبات جسيمه وعوائق خطيره ، هناك التصلب في الراي وهناك ايضاً النزعات القبليه والمناطقيه ، ومن اكبر اعداء الحوار هو الجهل 000قد تنفق جميعنا وندرك جيداً ان الحوار هو الوحيد الذي من خلاله نستطيع حل خلافاتنا ، وبه كذلك نستطيع اعاده حركتنا الى مسارها الصحيح ، الا اننا عند جلوسنا الى طاوله التحاور تتبدل الاحوال والمواقف والكل يقبض على عصاه ولايريد الا ان رايه ومطلبه مايجب ان يؤخذ به 0
طيب دعونا نتحدث عما نريد من الحوار في قضيتنا الجنوبيه وعلى ضوء مانرى من تشتت وتكاثر الاسماء والمسميات ، وعلى ضوء ما نرى للحوار من اهميه بالغه فيما بين الكتل والهيئات والشخصيات الوطنيه والاجتماعيه ، كذلك مانراه اننا لن نستطيع تحقيق ادنا مطالبنا ان لم يتم الحوار فيما بين الجميع وباسرع وقت ممكن0

لو نطرح الاسئله التاليه ونحاول الاجابه عليها بحق وحقيق ياترى الى اين نتوصل:
هل نرى ان الحوار ضروري في الوقت الحاضر بين مختلف الكيانات والشخصيات ؟ ولماذا الان؟
هل هناك من يتضرر من اجراء الحوار ؟ ومن هم ؟
كيف يتم الحوار واين وعلى ماذا ؟
هل من يقف ضد الحوار يصلح ان يكون من الشخصيات القياديه ؟

نحن نعلم ان الحوار يجب ان يعتمد على عناصر مهمه ، منها الاعتراف بضرورته 000الجلوس على طاوله واحده000ابداء قدر كافي من المرونه 000ضرورة تقديم التنازلات 000وقبل كل شي هو حسن النوايا 000الاعتراف بالطرف الاخر ومعرفه دوره الايجابي 0
في موضوعنا هذا لماذا لم نخرج برؤيه واحده ، ونحن جميعاً ابناء وطن واحد وعلينا واجب يحتم علينا عمل اي شي تجاه الوطن ، وبعد اجراء كل النقاشات علينا صياغه مطلب وعلى اقل تقدير يكون باسم منتديات الضالع ، ويكون كرساله يتم توجيهها الى المعنيين بالامر نطالبهم بسرعه الجلوس فيما بين كل الهيئات والكيانات والشخصيات الوطنيه ، ونرسل رسالتنا الى جميع المواقع الجنوبيه والمنتديات ، ومن يستطيع التواصل عبر الهواتف او اللقاءات المباشره ، ونجعلها رساله شامله ندعو بها للجميع ، ونخص بها اولئك الذين نرى ان خطر الاختلاف يبدى من عندهم 0دعونا ايها الاخوه نخرج بشيء يفيد نقاشنا ويفيد قضيتنا0

هذا وتقبلوا تحياتي0
السحاب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مسدوس: لا جدوى للحوار إذا كان المجتمع الدولي يرى أن قضيتنا مثل قضية صعدة مطلوب المنتدى السياسي 1 2012-06-15 11:42 AM
مسدوس: لا جدوى للحوار إذا كان المجتمع الدولي يرى أن قضيتنا مثل قضية صعدة ~..نقيب يافع..~ المنتدى السياسي 0 2012-06-13 07:24 PM
السفير الأمريكي بصنعاء:قضية الجنوب قضية سياسية وحلها لن يكون إلا عبر الحوار والتفاوض اووكي المنتدى السياسي 3 2010-11-26 02:32 PM
الكابتن / عبد الله علي . رفضنا دعوة للحوار مع لجنة الحوار الوطني في بيروت القائد العام المنتدى السياسي 0 2009-10-27 06:40 PM
ثقافة الحوار وغياب الجوار صالح العجمي المنتدى السياسي 0 2009-07-22 07:54 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر