عاجل استشهاد طالب بجحاف الضالع واعتصام جماهبر مفتوح لابناء جحاف للمطالبه بالقتله

[الشنفره]

استشهاد طفل في مديرية جحاف بمحافظة الضالع وأهلة يتهمون أحد رجال الأمن
سياج للطفولة : تطالب لأجهزة الأمنية والقضائية بسرعة تقديم المتهمين إلى القضاء لأخذ جزاءهم العادل
السبت 28 يونيو-حزيران 2008 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس – خاص لقي طفل في الـ14 مصرعه بمديرية جحاف محافظة الضالع صباح اليوم متأثراً بإصابته بطلقات نارية يوم أمس.
واتهمت مصادر من أسرة الطفل (عبدالحكيم فضل عبدالله الحكيمي 15 عاماًَ) أحد رجال أمن المنطقة بقتله عمداً وعدواناً على حد تعبير عم القتيل.
وفيما يواصل أهالي المديرية اعتصاماً مفتوحاً للمطالبة بسرعة تقديم الجناة إلى العدالة لأخذ القصاص منهم أكدت مصادر صحفية في محافظة الضالع أن السلطات ألقت القبض على الجندي المتهم وأوقفت مدير أمن المنطقة العقيد فضل العنشلي عن العمل.
وحول ملابسات الحادث قالت أسرة القتيل أنه وأثناء مرور الضحية من أمام بوابة الأمن عائداً من بيت أحد زملاءه الذي كان يذكرا معه للامتحانات الأساسية قام أحد حراس إدارة أمن المديرية بفتح النار عليه دون مقدمات فأصابه بعدة رصاصات توفي على إثرها بمستشفى صابر بمدينة عدن.
وقال عم الطفل القتيل أن دم ابن أخيه في رقبة القاتل ومدير أمن المنطقة كونه يقوم بتحريض الجنود بصورة مستمرة ضد المواطنين وجعلهم في حالة استنفار وتأهب دائم.
وتعد هذه الجريمة واحدة من الجرائم المتعددة التي أخذت في الإزدياد خلال الفترة الأخيرة ويروح ضحاياها أطفال أبرياء.
من جانبها طالبت منظمة سياج لحماية الطفولة مطالبة للأجهزة الأمنية والقضائية في مديرية جحاف خصوصاً ومحافظة الضالع عموماً بسرعة تقديم المتهمين إلى القضاء لأخذ جزاءهم العادل بحسب الدستور والقانون.
وأكدت في بيان لها حصل "موقع " مأرب برس" على نسخة منه " إلى وقوفها إلى جانب أسرة الضحية حتى أخذ حقوقهم كاملة كما تطالب بضبط النفس والصبر على المصيبة وحتى تنجلي الغمة.
كما أبدت قلقها الكبير من الانتهاكات الكبيرة التي يتعرض لها الأطفال في اليمن اليوم وتؤكد أن هذه الجرائم بحق الطفولة كـ(القتل والاغتصابات الجنسية والاعتداءات البدنية والنفسية وغيرها من المعاملات الوحشية القاسية) بحاجة إلى إعادة النظر فيها من جميع الجوانب التشريعية والثقافية والمجتمعية.

[أبو غريب الصبيحي]

حياك الله أخي الشنفره إستمر بتغطيتك المتميزه

تقبل فائق إحترامي و تقديري ، ، ،

أخوك / أبو غريب ، ، ،

[شيخان اليافعي]

هذه هي الوحدة مع أجلاف اليمن وعلى كل جنوبي من المزايدين أن يراجع حساباته ويعيد النظر في تأييده للإحتلال اليمني لأنه بعد كل هذه الأحداث والمآسي التي تحصل لشعب الجنوب العربي ماعندنا أي حل غير القتال لأنه عار على كل جنوبي أن يضل صابر ومتفرج على جرائم المحتلين ضد أخوانه أبناء الجنوب العزل من السلاح وسيلعنه التاريخ إذا لم يقف مع أخوانه أبناء الجنوب العربي المناضلين ضد الإحتلال اليمني لإخراجهم من أرضنا الطاهرة وإعادة دولة الجنوب العربي الحرة المستقلة .

[باعـــــوم]

الى متى سنظل هكذا

الم نشبع ذل وهوان

[نيران ردفان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي

هذه هي الوحدة مع أجلاف اليمن وعلى كل جنوبي من المزايدين أن يراجع حساباته ويعيد النظر في تأييده للإحتلال اليمني لأنه بعد كل هذه الأحداث والمآسي التي تحصل لشعب الجنوب العربي ماعندنا أي حل غير القتال لأنه عار على كل جنوبي أن يضل صابر ومتفرج على جرائم المحتلين ضد أخوانه أبناء الجنوب العزل من السلاح وسيلعنه التاريخ إذا لم يقف مع أخوانه أبناء الجنوب العربي المناضلين ضد الإحتلال اليمني لإخراجهم من أرضنا الطاهرة وإعادة دولة الجنوب العربي الحرة المستقلة .

اخي يجب علينا تنويع النضال الى متى سنضل منتضرين الدعم لن ياتي الدعم الى بيقام الثوره بلكفاح المسلح ثوره ثوره يجب ن يصبح في كل شارع قتيل دحباشي الف رحمه ونور تنزل عليك شهيدنا الطفل وبقيت شهدا الجنوب العربي الى قيايدنا البطل الشنفره الف الف تحيه

[الشنفره]

العسكر يمارسون هواياتهم بقتل الطفل عبدالحكيم فضل عبدالله في الضالع ولم يمهلوه لاكمال إختباراته

العسكر يمارسون هواياتهم بقتل الطفل عبدالحكيم فضل عبدالله في الضالع ولم يمهلوه لاكمال إمتحاناته

أنضم اليوم الى قوافل شهداء الحراك في الجنوب ، شهيد أخر هو الطفل عبدالحكيم فضل عبدالله ( 15 عاما ) ،
بعد أن توفي متأثرا بجراحه اليوم في احدى مستشفيات عدن ، وعلم أن الطفل كان قد أصيب بطلق
ناري ومن رشاش جندي شمالي في نقطة أمنية خارج قريته " السرير " ظهر أمس الخميس في في منطقة جحاف الضالع .
وقالت مصادر خاصة في المنطقة أن الطفل كان يمتحن لنهاية الصف التاسع في حين لم تمهله رصاصات الغدر حتى من إكمال
الامتحان بطلقة لم يعرف مبرراتها بعد ، وتضاربت الاخبار حول مصير الجندي القاتل ،
وقيل أنه سجن رغم عدم وجود أي تأكيدات لذلك .
" عدن برس "
شبوة برس

[الشنفره]

محلي جحاف يعقد اجتماعه في مدرسة التلميذ القتيل


جحاف «الأيام» رائد الجحافي:


صورة للتلميذ القتيل محمولا بعد قتله مضرجا بدمائه
واصل أهالي مديرية جحاف اعتصامهم أمام مبنى إدارة أمن المديرية وكذلك في المخيم الذي أقامه المواطنون صباح أمس في تلك المنطقة للتضامن مع أقارب الطفل القتيل الذي قتل برصاصة أمن المديرية. وفي الاعتصام الذي أقيم بحضور مدير عام مديرية جحاف والأمين العام وأعضاء المجلس المحلي للمديرية وجمع غفير من المواطنين جرى مناقشة واقعة القتل وتبعاتها ، كما طالب المعتصمون السلطة المحلية والأمنية والقضائية بمحافظة الضالع الإسراع بتقديم الجناة إلى العدالة واتخاذ ما يلزم من إجراء تجاه مدير أمن المديرية، واتفق الجميع على مواصلة اعتصاماتهم حتى يتم التجاوب معهم.

وكان المجلس المحلي للمديرية قد أدان الاعتداء وأوصى السلطة المحلية بالمحافظة بمحاسبة المتسببين في جريمة القتل ونقل مدير أمن المديرية وتعيين آخر مكانه. جاء ذلك في اجتماع عقده المجلس المحلي صباح أمس في مدرسة السرير الأساسية.

وفي مدرسة السرير الأساسية عبر زملاء التلميذ القتيل عن حزنهم العميق ومدى شعورهم بالفاجعة بعد أن كانوا قد ودعوا زميلهم ظهر الأربعاء الماضي عند مغادرتهم ساحة المدرسة عقب الانتهاء من امتحان مادة اللغة الإنجليزية ولم يعلموا أنهم لن يروه

مجدداً حيث بدا مقعده شاغراً حين جلس زملاؤه صباح أمس لمواصلة امتحاناتهم وحرص زملاء القتيل على وضع أوراق وصور تخص القتيل في مكانه.

وعلى الصعيد نفسه أصدر ملتقى الضالع للتصالح والتسامح والتضامن الجنوبي بيانا وصفه «بالهام» جاء فيه:«تابعت الهيئة التنفيذية لملتقيات التصالح والتسامح والتضامن محافظة الضالع بقلق شديد جريمة القتل البشعة التي أقدمت عليها أجهزة السلطة القمعية مستهدفة التلميذ الشهيد عبدالحكيم فضل عبدالله عبيد قرية السرير مديرية جحاف في ليلة الأربعاء الموافق 2008/6/25 حيث استهدفته رصاصات الأمن في مديرية جحاف مستقرة في صدر التلميذ البريء الذي استمر يصارع الموت حتى استشهد في فجر الجمعة بعد أن أجريت له ثلاث عمليات في مستشفى صابر.

وأخرى للمقعد الشاغر للتلميذ القتيل عبدالحكيم فضل في مدرسته أمس
فلم يمر أسبوع على دفن الشهيد الضحية محمد محسن سعيد الذي نالته رصاصات شرطة النجدة (النقطة الليلية في مدخل مدينة الضالع) حتى استهدفت تلك الأجهزة شهيدا جديدا في مديرية جحاف حارمة إياه من استكمال امتحانات المرحلة الأساسية. وأمام كل ذلك فإن الهيئة التنفيذية لملتقيات التصالح والتسامح والتضامن محافظة الضالع تعلن: إدانة جريمة قتل الشهيد التلميذ عبدالحكيم فضل عبدالله عبيد باعتبارها اعتداء إجراميا آثما من قبل جهة يفترض أنها توفر له الأمن والاستقرار، وإعلان التضامن الكامل معه، دعوة جميع أبناء الضالع إلى مزيد من الالتحام والتضامن ورفض أي تبريرات لتلك الجرائم مهما كانت باعتبار أن السلطة هي من تسببت بحالة الفوضى وعدم الاستقرار الأمني من خلال نشر القوة والتعرض للمواطنين في الطرق ومداهمة المنازل وقمع المسيرات الاحتجاجية وأخذ المواطنين من الشوارع إلى المعتقلات والاعتداء عليهم بالضرب والإهانات، يطالب اللقاء بالإفراج الفوري غير المشروط عن قادة ورموز الحراك الجنوبي وسجناء الرأي في سجون السلطة بصنعاء، إدانة المحاكمات الصورية المفبركة لرموز الحراك الجنوبي والمبدعين والصحفيين والمطالبة بوقفها فورا، يدين اللقاء الأحكام التي أصدرتها محكمة كرش بحق المشاركين بالفعاليات السلمية، بالنظر إلى الانتشار العسكري في الضالع ترى الملتقيات أن هذا الانتشار ليس له أي مبرر أو ظيفة سوى الرغبة في تعريض حياة المواطنين للخطر وحماية الممارسات المذلة والمهينة ضدهم وهو ما لا يمكن استمرار الصمت تجاهه، وسوف نحمل السلطة كل العواقب الناتجة عنه، مناشدة كل المنظمات المهتمة بحقوق الإنسان باستنكار تلك الجريمة البشعة وإعلان التضامن مع أسرة الشهيد التلميذ عبدالحكيم فضل عبدالله».

[رعدالجنوب]

لا نامت اعين الجبناء
فل يسقط الطاغيه المجرم واعوانه

[ابو صقر]

أسرة شهيد جحاف الطفل عبدالحكيم فضل تنصب خيمة حضرها ممثلي للجنوب



الضالع – لندن – " عدن برس " خاص : 28 – 6 – 2008
نصبت صباح اليوم السبت أسرة الشهيد الطفل / عبد الحكيم فضل عبد الله (15)عاما الذي قتل غدرا وعدوانا من قبل جندي من الأمن المركزي الشمالي ليل الأربعاء الماضي نصبت مخيما للعزاء والتضامن وذلك في منطقة السرير في جحاف بالضالع وقد أستقبل بعد ظهر اليوم المخيم جموعا غفيرة جاءت من مختلف مناطق الضالع ومن محافظة لحج وأبين وعدن.

وكانت سكرتارية الهيئة الوطنية لأبناء الضالع وملتقى التصالح والتسامح في الضالع من أول الوافدين الى المخيم كما أستقبل المخيم الكثير من دكاترة الضالع ولحج ومن شيوخ وأعيان المنطقة وقد عبر المتضامنين عن استنكارهم الشديد لجريمة اغتيال الطفل (حكيم ) دون أي مبرر .
وكانت أسرة الشهيد وأقاربه وأبناء المنطقة قد استأجروا الدور الرابع من فندق الأخوان في حي المنصورة وذلك لاستقبال المعزين والمتضامنين مع أسرة الشهيد الجنوبي الطفل (حكيم ) في مدينة عدن وقد توافد الى المكان الكثير من المعزين والمتضامنين منذ الليلة الماضية حتى الان في شبه تظاهرة وكان الأخ العقيد الركن / علي مقبل قاسم الحريري عضو سكرتارية هيئة أبناء الضالع والأخ الناشط السياسي / محمد حيدره السروري أمين عام مجلس تنسيق الفعاليات في مديرية الوضيع قد قاما بتعزية والتضامن مع أسرة الشهيد في فندق الأخوان عن هيئات ومجالس التنسيق في الضالع ومديريات المنطقة الوسطى في محافظة أبين .
وكانت أسرة الشهيد قد أستقبلت منذ ليلة أمس الجمعة في فندق الأخوان وفي المخيم كل من الدكاترة والشيوخ وألاعيان 1)د/ عبد الرحمن سلمان 2)د/ فضل الحريري 3)د/ فضل عبد الله مثنى 4) د / فضل محمد أبوبكر 5)عمر محمد علي 6) د / مجيب غالب 7) د / علي راجح 8 ) الشيخ / ناجي محسن حسين شيخ مشايخ حرير والشيخ الحاج / فضل محسن والذي أكدوا وقوفهم الى جانب أسرة الشهيد مطالبين سلطة النظام الى الاسرع في محاكمة القاتل دون تأخير لينال جزء جريمته النكراء .
وقد تلقة أسرة الشهيد برقيات العزى والتضامن من كل المناضل العميد الركن / ناصر علي النوبة رئيس الهيئة الوطنية العلياء لقيادة الحراك الجنوبي ومن المناضل النائب / صلاح الشنفرة رئيس هيئة ابناء الضالع ومن المناضل العميد / عيدروس حقيص رئيس مجلس تنسيق فعاليات مديرية لودر م/ أبين ومن المناضل العميد الركن / علي الشيبة ناصر رئيس مجلس تنسيق فعاليات الوضيع م/ أبين ومن المناضل العميد الدكتور/ عبده المعطري ومن المناضل العميد / قاسم الداعر رئيس جمعية المتقاعدين العسكريين في مديريات ردفان م/لحج ومن المناضل العقيد / محمد عبد الرحمن المفلحي .
والجدير بالذكر أن مخيمات التضامن لشهيدي الجنوب / حافظ والصوملي لازالت تستقبل الوفود المعزية والمتضامنة من مختلف مناطق ومحافظات الجنوب .

[ابو صقر]

[IMG]http://news.***********.com/themes/***********2/images/top_right.gif[/IMG]

[IMG]http://news.***********.com/images/topics/news.gif[/IMG]
صوت الجنوب نيوز / الايام الجنوبية/2008-06-28

توفي التلميذ حكيم فضل عبدالله عبيد الحريري (14 عاما) صباح أمس الجمعة في مستشفى صابر بعدن متأثرا بإصابته بطلق ناري تعرض له مساء الأربعاء الماضي أثناء عودته إلى منزله بمنطقة السرير مركز مديرية جحاف.



وكان التلميذ قد أصيب برصاصة أطلقها أحد جنود أمن المديرية. وافادت المعلومات بأن الجندي باشر باطلاق النار نحو التلميذ عند مرور الثاني منتصف ليل الأربعاء في الطريق المؤدي إلى منزله الواقع بجوار مبنى أمن المديرية، بعد عودته من مراجعة مادة الاجتماعيات مع بعض زملائه الذين كانوا يتهيأون للامتحان.

وقد اخترقت الرصاصة بطن التلميذ محدثة جروحا ونزيفا حادا أسعف على إثرها إلى مستشفى التضامن بالضالع ثم إلى مستشفى صابر بعدن حيث أجريت له عملية جراحية أمس الأول الخميس إلا أن المنية وفاته في الرابعة صباح أمس الجمعة.

وجرى نقل جثمان التلميذ القتيل إلى ثلاجة مستشفى الجمهورية بعد رفض ذويه تسلمها ودفنها قبل محاسبة الجاني.

إلى ذلك اعتصم يوم أمس العشرات من أهالي مديرية جحاف أمام مبنى إدارة أمن المديرية تضامنا مع أولياء دم القتيل، مطالبين بتقديم الجاني ومن أمره بإطلاق النار إلى القضاء.