أبناء الضالع يطالبون بمحاكمة المعتدين على اللجان الانتخابية

[فتى العروبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو غريب الصبيحي

نحن نعرف من شخصيات الضالع في الداخل التي تناقض الخبر هي :
د/ المعطري و صلاح الشنفرة و شلال شايع و امين صالح و العميد البيشي
و يحيى غالب الشعيبي و محمد غالب الشعيبي و قاسم صالح ناجي

اذكر لي بالله عليك من هؤلاء الذين أجتمعوا ؟!!!!!! و كم عددهم ؟!!!

تحياتي ،،،

اخي كن واقعي من ذكرتهم هم اعضاء الحزب اللاشتراكي والمشترك وهولاء اهدافهم معروفه
وهي التغرير بكم حتى ينالو مبتغاهم
والله مشكبه ماتبتو من الاشتراكيون وقد عذبوكم عقود

[العقل المدبر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى العروبة

أبناء الضالع يطالبون بمحاكمة المعتدين على اللجان الانتخابية
استنكر لقاء موسع عقد بمحافظة الضالع ضم المشائخ والشخصيات الاجتماعية والعسكرية والأمنية من أبناء محافظة الضالع الأعمال التي قام بها مجموعة خارجة عن القانون والمتمثل في الاعتداء على بعض اللجان الانتخابية ومنع المواطنين من ممارسة حقهم الدستوري والقانوني.

وفي الاجتماع الذي حضره الدكتور يحيى محمد الشعيبي وزير الخدمة المدنية ، و علي قاسم طالب محافظ المحافظة رئيس المجلس المحلي الحاضرون أدان المشاركون العمل الخارج عن الشريعة الدستور والأخلاق والأعراف وأن هذه التصرفات تسيء إلى سمعة الضالع وأبناء الضالع المناضلين الشرفاء وما هو إلا عمل إرهابي بغرض إقلاق السكينة العامة والأمن العام وحرمان المواطنين من حقوقهم الدستورية.

وطالب الحاضرون اللقاء المشترك وكافة الأحزاب والمنظمات إصدار بيانات الاستنكار وإدانة هذه الأحداث صراحة لما لها من أثار سيئة وضارة على الوطن والمواطنين .

و طالبوا المجالس المحلية للقيام بدورها في تأمين المواطنين ومنع التصرفات المشينة وتفويت الفرصة على الحاقدين ، ومنع جميع الأعمال التحريضية وتحكيم العقل لصيانة المكسب الديمقراطي الذي أوصلهم إلى هذه المواقع في السلطة المحلية .



وطالب البيان الختامي اللجنة العليا للانتخابات بأن تقوم بواجبها في رفع الدعاوي القضائية إلى السلطة القضائية وتقديم المخالفين إلى العدالة بأسرع وقت ممكن لتطبيق القانون وتأمين اللجان العاملة .

نص البيان الختامي الصادر عن اللقاء الشعبي الموسع للكوادر المثقفة والعسكرية والأمنية والمشائخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية في محافظة الضالع :
أنه في يوم الجمعة الموافق 15 ذي القعدة سنة 1429هـ الموافق 14 نوفمبر 2008م عقد لقاء شعبي موسع للكوادر المثقفة والعسكرية والأمنية والمشائخ والشخصيات الاجتماعية من أبناء محافظة الضالع وذلك لتدارس الأوضاع القائمة في المحافظة والتصرفات الغوغائية من قبل بعض العناصر المغرر بها والخارجة عن القانون التي تقوم بالاعتداء المسلح على المراكز الانتخابية واللجان العاملة ومنعها من ممارسة أعمالها وكذلك منع المواطنين من حقهم الدستوري والقانوني في تسجيل أسمائهم بسجلات قيد الناخبين .

وقد أدان الحاضرون بصوت واحد بأن هذا العمل خارج عن الشريعة الإسلامية والدستورية والأخلاقية والأعراف وأن هذه التصرفات تسيء إلى سمعة الضالع وأبناء الضالع المناضلين الشرفاء وما هو إلا عمل إرهابي بغرض إقلاق السكينة العامة والأمن العام وحرمان المواطنين من حقوقهم الدستورية.

وأكد الجميع بأن من له مطالب حقوقية فليتقدم بها إلى الجهات المسئولة في قيادة المحافظة وعبر القنوات الرسمية والأطر القانونية ، وقد طالب المجتمعون اللجنة العليا للانتخابات بأن تقوم بواجبها في رفع الدعاوي القضائية إلى السلطة القضائية وتقديم المخالفين إلى العدالة بأسرع وقت ممكن لتطبيق القانون وتأمين اللجان العاملة .

كما طالب الحاضرون اللقاء المشترك وكافة الأحزاب والمنظمات إصدار بيانات الاستنكار وإدانة هذه الأحداث صراحة لما لها من أثار سيئة وضارة على الوطن والمواطنين كما طالبوا المجالس المحلية للقيام بدورها في تأمين المواطنين ومنع التصرفات المشينة وتفويت الفرصة على الحاقدين ، ومنع جميع الأعمال التحريضية وتحكيم العقل لصيانة المكسب الديمقراطي الذي أوصلهم إلى هذه المواقع في السلطة المحلية .

مشكووووووور اخوي على البيان قراءته اكثر من مره لا تقلقو كلكم سيتم تقديم المخالفين الئ العداله و سوف يطبق القانو ن الشكر لاخي قاهر الانفصالين >>>> فتئ العروبه <<<<

[العقل المدبر]

طالب :العنف ضد لجان الإنتخابات إرهاب يستهدف الديمقراطية
أكد محافظ محافظة الضالع علي قاسم طالب أن الاعتداءات وأعمال العنف التي طالت بعض لجان مراجعة وتعديل جداول الناخبين في المحافظة تمثل اعتداء على الديمقراطية والتعددية السياسية التي تنعم بها اليمن.

وشدد طالب على أهمية صيانة هذه المكتسبات الديمقراطية التي صنعت بدم الشرفاء الذين ناضلوا وضحوا من أجلها قائلاً :إن الدستور كفل لكل فرد من أبناء الشعب اليمني التعبير عن رأيه بالطرق السلمية وليس بالقوة وباستخدام السلاح وترك للمواطن حرية الاختيار .

مضيفاً إن التعبير عن الرأي بشكل سلمي حق مكفول ومسموح به ولكن استخدام العنف جريمة ،والإكراه – أيضاً جريمة يعاقب عليها القانون فمن أراد تسجيل نفسه بسجل الناخبين له ذلك ومن رغب بعدم تسجيل نفسه فله ذلك لا يجبره أحد.

وقال طالب في كلمة له أمام الاجتماع الاستثنائي الذي رأسه أمس للمجلس المحلي بالمحافظة : اللجان الانتخابية ليست قوة مسلحة بل أتت تحمل الورقة والقلم لتقدم للمواطن خدمة ضمنها الدستور فما ذنبها ليتم الاعتداء عليها ، فمن أراد تسجيل أسمه سجل ومن لا يرغب لم يجبر على ذلك .

وندد طالب بإقدام البعض على استخدام العنف متسائلاً :ماذا نسمي إتلاف أرشيف المدارس .. ماذا نسمي تخريب المدارس والوحدات الصحية والمباني الحكومية .. ماذا نسمي ذلك هل هو احتجاج ؟! هل الأضرار بالمدارس احتجاج من هو المستفيد منها ومن سيتولى إصلاحها ؟!.

مؤكداً "هذه الأعمال والأضرار التي حصلت في بعض المراكز هي أعمال إجرامية وإرهابية تعود بالضرر على كافة المواطنين وفي مقدمتهم أهل المنطقة .
وشدد محافظ الضالع على ضرورة تحمل المجلس المحلي لمسؤوليته إزاء هذه أعمال العنف التي طالت لجان الانتخابات- في إشارة إلى تعرض لجان مراجعة وتعديل جداول الناخبين في المحافظة لأعمال عنف من قبل كوادر أحزاب المشترك .

وقال طالب :المسئولية مسئولية على الجميع وليس على المحافظ وحده نحن نمارس سلطتنا بشكل جماعي والهروب من الواجب مستحيل ، واجبنا الحفاظ على الساحة السياسية مفتوحة لأصحاب السياسة والتعبير السلمي.

مضيفاً : أما استخدام القوة فهي جريمة والقانون سيطبق على كل مذنب مهما هرب أو اختفى كذلك المتستر شريك في الجريمة – والأعمال التي تقع هذه الأيام ضد اللجان والمواطنين هي جرائم .

وخاطب طالب أعضاء المجلس المحلي- الذي يسيطر المشترك على أغلبية أعضائه -أنصحوا الناس وقولوا لهم يكفي لا أكراه في المشاركة في بالانتخابات .. وقولوا لهم الوحدة باقية والجمهورية قائمة والقانون موجود وهو الحكم .. من له مطالب هناك أجهزة وقنوات يلجأ إليها وأطر قانونية يعامل بموجبها .

هذا وأشارت إحصائيات رسمية إلى تقدم عدد( 9141) مواطن ومواطنة لقيد أسمائهم في سجل الناخبين بمحافظة الضالع خلال الأيام الماضية من فترة مراجعة وتعديل جداول الناخبين في حين بلغ عدد الذين تقدموا بطلب نقل موطنهم الانتخابي (565) ناخباً وناخبة وعدد الذين منحوا بطائق بدل فاقد (2853) ناخباً وناخبة .