سؤال مهم للحركات الشبابية وممثليها المطالبين بالإستقلال [ يمنع الهروب ! ! ]

[عبدالعزيز ألحدي]

هل عدم التواجد من قبل ممثلوا تلك الحركات في هذا المنتدى حال دون أن يدلوا بدلوهم ؟

أم هو الخجل من الحديث حول تلك الخلافات ؟

إذا كانت الأخرى

فلماذا وضعوا أنفسهم في مواضع مخجلة لا يستطيعون الدفاع عنها حين يتطلب الأمر ذلك ؟

سلامي ـ ـ

[صعراوي]

الأخ عبدالعزيز تحيّتي لك مرة اخرى
صحيح انك لم تقنعني لأن هناك اسرار ستضر علينا جميعا" في حراكنا السلمي التحرّري وكذلك الحركة الشبابيّة ....
خذ مني (كلام حبوب ) كما يقولون اخي
ولكن سأخبرك بما يفيد نا ... من كثير يضرّنا ؟؟؟
صحيحا" ان هناك ضعف في بعض قيادات الحركات الشبابية والدليل على ذلك الإنقسامات الحاصلة بين بعض قيادات الحركات الشبابية فيما بينها وكذا بعض قيادات مجلس الحراك
لتصبح قسمين :
الأولى : قيادات لها إرتباط وثيق ومتماشية مع قيادات مجلس الحراك الموثوق بهم من خلال جدّية مسيرتهم , ولاتتعدّى حدودها في مهامها كحركة شبابّية سلميّة او فيما بينها (اعضائها)
, ولاتتعدّى حدودها كذلك في مهام مجلس الحراك .. وهذه قد تم إستخلاصها (بعد وبسبب) الثانية , وهي لازالت تبحث , وتحتاج كماذكرت انت لشباب حيوي .

الثانيّة : قيادات شبابيّة وكذا قيادات من مجلس الحراك فقدت فيها الثقة بإجماع كبير من قبل بعض قيادات الحركة الشبابيّة و قيادات مجلس الحراك الموثوق بهم من خلال جدّية مسيرتهم في ثورتنا المباركة . وهي مستمرّة حاليا" .
فهي تعمل دائما" على فرض الرأي , وإتخاذ قرارات حتى على حساب قيادات مجلس الحراك من خلال إستغلال الفرص .
فبسبب هذه القيادات الشبابيّة كاد ان يقضى على الحراك السلمي برمّته من قبل الحزب الإشتراكي اليمني الذين استطاعو من خلال هؤلاء الوصول لمنصّة الحركة الشبابيّة والحراك السلمي معا" هذا من جهة , وعلي ناصر محمّد عندما ارادو الهتاف بشعارات له .
كما ان تلك القيادات تعتمد اعتماد غير منفصل عن الدعم والذي تستخدمه ايضا" و كثيرا" في إستقطاب الشباب لإثارة الفتن والفوضى .واستطاعت إستغلال حاجة الكثير من الشباب المحتاج .
لاداعي لذكر الأسماء الاّن وهنا . ولكن ستذكر في حينها إذا حان ؟؟ في كل مكان .
تحيّاتي ..

[حيان حطيب]

انا سوف أضع النقط على الحروف اخ عبد العزيز
1- كثرة المواقع الجنوبية التي يستطيع ان يكتب فيها القاصي والداني العدو والصديق , ايضاً ما يطرح من كتابات ومنشورات منها غث ومنها سمين
2 - مشكلة الشللية التي ظهرت هذا الايام حيث استطعنا ان نتجاوز المناطقية الى شللية
3- عدم إدراكنا ومعرفتنا بالديمقراطية حيث ان الشباب يمارسونها خطاء عندما يطرح اي موضوع للنقاش لا ينتهي الا بخلاف وهذا ليس بالديمقراطية خصوصاً عندما يكون الهدف واحد ويكون الخلاف في كيفية الوصول الى الهدف ولا يسعني ان اتحدث عن الديمقراطية هنا لانها بحاجه الى عدة صفحات كي اشرح لكن هذا ما خلصت الية من خلال مجالستي للشباب لاننا عضو في الحركة الشبابية والطلابية