الوطن السعودية : السعوديون بدئوا يتعرفون على الحرب القذرة

[ابن المياسر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرعوي

الوطن السعودية : السعوديون بدئوا يتعرفون على الحرب القذرة
هل اقترب قيام دولة الحوثيين..؟

كل هذا يحدث بعد عدة أشهر من رفع الحوثيين الراية البيضاء واستسلامهم للنظام والموافقة على إنهاء الحرب بالشروط التي حددها النظام في صنعاء! هل هذا معقول؟ لا طبعاً... ولذلك فإنه لغز أكبر من الألغاز السابقة، والأيام كما تبدو حبلى بالألغاز

سلوك الإخوة في النظام اليمني مع الحوثيين مسلسل ألغاز، والأعجب أن هذه الألغاز تكبر مع الزمن، فكلما عجزنا عن فهم لغز وتناسيناه برز لغز جديد أكثر استعصاء على الفهم. أي إن الإثارة ودواعي الدهشة والتعجب يتوالى ظهورها بشكل متدرج في الحجم وشدة الأثر.
لقد توالت حروب النظام مع المتمردين الحوثيين.. حرباً بعد حرب.. وكلما هدأت حرب ثارت حرب أخرى، وفي كل حرب جديدة يبرز الحوثيون أكثر عدة وعتاداً وتنظيماً من ذي قبل، وكأنهم لا يواجهون حروباً بل دورات تدريبية تعدهم للمستقبل وللهدف الكبير القادم.
في الحرب الأخيرة رفع الحوثيون الراية البيضاء أمام النظام، ونزلوا على شروطه، فقلنا (خلاص) هذه هي آخر الحروب، والحوثيون لن تقوم لهم قائمة بعد اليوم، ففوجئنا بأن الحوثيين أصبحوا أقوى من ذي قبل، لا يمتثلون للشروط، ويواصلون اعتداءاتهم على بعض القبائل وعلى بعض مواقع الجيش اليمني المجاورة لهم، ثم تتوالى الأحداث المذهلة، فيعتدون على بعض مراكز الحكومة، ويأسرون أكثر من مائتي جندي، وبعد ذلك يحدث ما هو أكثر إثارة ومدعاة للدهشة، إذ وجدنا أن بعض فرق الجيش اليمني تنسحب من مواقعها وتخليها للحوثيين، ثم جاء اللغز الأخير المدهش الذي نقلته "الوطن" يوم السبت قبل الماضي، إذ ذكرت أن السلطات اليمنية قد اتهمت المتمردين الحوثيين بممارسة مهام الدولة من خلال القيام بجباية الزكاة من مواطني محافظة صعدة لصالحهم، وأخذ أموال المشاريع الوقفية في المناطق التي يسيطرون عليها، ثم تقول "الوطن" إن النظام اليمني في صنعاء يقول إن الحوثيين يحاولون بكل هذا تنصيب أنفسهم بديلاً للسلطة المحلية في عدد من مديريات محافظة صعدة، وتحاول "الوطن" بعد ذلك تصوير الواقع، فتنقل عن المصادر المحلية في صعدة قولها إن الحوثيين أحكموا قبضتهم على محافظة صعدة، وعينوا أشخاصاً في مختلف مديرياتها لجباية زكاة الأموال، وكذا استلام إيرادات عقارات الوقف في المديريات في ظل غياب كامل للسلطة المحلية اليمنية.
تصوروا كل هذا يحدث بعد عدة أشهر من رفع الحوثيين الراية البيضاء واستسلامهم للنظام والموافقة على إنهاء الحرب بالشروط التي حددها النظام في صنعاء! هل هذا معقول؟ لا طبعاً... ولذلك فإنه لغز أكبر من الألغاز السابقة، والأيام كما تبدو حبلى بالألغاز، ولا ندري أي لغز جديد سيبرزه سلوك الحوثيين العجيب.
يصعب التسليم بأن هذا التحدي السافر من الحوثيين وهذا التمرد الحاد كان نتيجة لضعف الحكومة اليمنية أمام الحوثيين لأن الحرب السادسة كانت قد انتهت بتفوق الجيش اليمني واستسلام الحوثيين ونزولهم على شروط النظام، ولذا فلا يتبقى للمتأمل إلا احتمالان.. الأول أن هناك توافقاً على قيام دولة للحوثيين، وأن كل تلك الحروب السابقة ما هي إلا تكتيك وأسلوب لابد منه لقيام الدولة الجديدة، وأكبر الدلالات على هذا أن أغلب ما لدى الحوثيين من الأسلحة – كما يقال – هو غنائم أخذوها من الجيش اليمني بطرق مختلفة، والاحتمال الآخر وربما هو الأقرب للصواب أن النظام اليمني يغمض عينيه ويتغاضى عن التمرد، بل ويسحب جنوده من بعض المراكز المجاورة للحوثيين، وربما يتركهم يستولون على بعض الأسلحة ويجبون الزكاة لتبدو حركتهم بالغة الخطورة على ما يجاورها، وعلى وشك أن تقيم دولتها، ربما لظنه أننا في المملكة لا ندعمه بما يكفي في مواجهة حركة الانفصال الجنوبية، وكأنه يقول إذا انفصل الجنوب في دولة مستقلة فقد ينفصل الحوثيون في دولة مستقلة أيضاً, والرسالة واضحة، فهل هذا هو تفسير الغموض، أم أن هناك تفسيرا آخر؟
هل اقتربت دولة الحوثيين أم أن هذه الحركة ـ رغبت أو لم ترغب – أداة يستخدمها النظام لتحقيق مصالحه..؟
عبدالله ناصر الفوزان

يعني فهمنا الأن ليش الحوثي والنظام في الدوحه ...الجهتين ضد المملكة ..والمقال واضح جدا ....ولو يشتي رأيي ...بهمس بأذن الفوزان ....الأحتمالين صحيحين ..أقتربت دولة الحوثيين بعد ان استخدمها النظام لتهديد الجاره الكبرى ...

[الصادقين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المياسر

يعني فهمنا الأن ليش الحوثي والنظام في الدوحه ...الجهتين ضد المملكة ..والمقال واضح جدا ....ولو يشتي رأيي ...بهمس بأذن الفوزان ....الأحتمالين صحيحين ..أقتربت دولة الحوثيين بعد ان استخدمها النظام لتهديد الجاره الكبرى ...

نعم سياسة الزيود سياسه رهيبه وكيد خطير لايفهمهم الى المتتبع لتاريخهم وسياستهم صعب كشفها لانها محصوره بين شيوخ الزيود والحوثيين حقيقه هم اليد اليمني لزيود لمنع السعوديه لتدخل في الجنوب بمعنا اذا السعوديه تدخلة في الجنوب اطلقنا الحوثي داخل السعوديه هذه هي الحقيقه

محتاجين سياسيون جنوبيون عباقره يفكون طلاسم الزيود وهم في بيوتهم المقلقه من خلال تتبع تاريخهم

ويطلع جنوبي من السياسيين لايدري باي سوق يمشي ويقول نستقل مشكلة الحوثيين ضد النظام والحوثيين والنظام عمله واحده ضد العرب السنه اين ماكانوا والسياسه هي فهم الماضي القديم وليس ماضي سياسة الحجريين المحجرين ولاكن الماضي القديم وحروب الجنوبيين مع الزيديه الايرانيه وربط هذه الحروب بالوضع الحالي الجنوبي السياسي لابد ان يدرك هذه الطريق

[المهندس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرعوي

ربما لظنه أننا في المملكة لا ندعمه بما يكفي في مواجهة حركة الانفصال الجنوبية، وكأنه يقول إذا انفصل الجنوب في دولة مستقلة فقد ينفصل الحوثيون في دولة مستقلة أيضاً, والرسالة واضحة، فهل هذا هو تفسير الغموض، أم أن هناك تفسيرا آخر؟
هل اقتربت دولة الحوثيين أم أن هذه الحركة ـ رغبت أو لم ترغب – أداة يستخدمها النظام لتحقيق مصالحه..؟
عبدالله ناصر الفوزان

نعم هو التفسير الصح لاستفزاز السعودية لتقديم مزيدآ من الدعم!!
وعلى اخوننا السعوديين أن يدركو أن دعمهم لسلطة هو مزيدآ من القتل والدمار للبسطاء من عامة الشعب فالسعودية يدها بيضاء دائمآ وتقدم الخير والمساعدات الانسانية في مختلف بقاع ألارض لكل المحتاجين والفقراء!فلاتكونو عونآ لظلم وتقديم سلاح القتل لسلطة ادمنت على الاجرام والقتل0

[@نسل الهلالي@]

الوطن السعودية : السعوديون بدئوا يتعرفون على الحرب القذرة
هل اقترب قيام دولة الحوثيين..؟

كل هذا يحدث بعد عدة أشهر من رفع الحوثيين الراية البيضاء واستسلامهم للنظام والموافقة على إنهاء الحرب بالشروط التي حددها النظام في صنعاء! هل هذا معقول؟ لا طبعاً... ولذلك فإنه لغز أكبر من الألغاز السابقة، والأيام كما تبدو حبلى بالألغاز

سلوك الإخوة في النظام اليمني مع الحوثيين مسلسل ألغاز، والأعجب أن هذه الألغاز تكبر مع الزمن، فكلما عجزنا عن فهم لغز وتناسيناه برز لغز جديد أكثر استعصاء على الفهم. أي إن الإثارة ودواعي الدهشة والتعجب يتوالى ظهورها بشكل متدرج في الحجم وشدة الأثر.
لقد توالت حروب النظام مع المتمردين الحوثيين.. حرباً بعد حرب.. وكلما هدأت حرب ثارت حرب أخرى، وفي كل حرب جديدة يبرز الحوثيون أكثر عدة وعتاداً وتنظيماً من ذي قبل، وكأنهم لا يواجهون حروباً بل دورات تدريبية تعدهم للمستقبل وللهدف الكبير القادم.
في الحرب الأخيرة رفع الحوثيون الراية البيضاء أمام النظام، ونزلوا على شروطه، فقلنا (خلاص) هذه هي آخر الحروب، والحوثيون لن تقوم لهم قائمة بعد اليوم، ففوجئنا بأن الحوثيين أصبحوا أقوى من ذي قبل، لا يمتثلون للشروط، ويواصلون اعتداءاتهم على بعض القبائل وعلى بعض مواقع الجيش اليمني المجاورة لهم، ثم تتوالى الأحداث المذهلة، فيعتدون على بعض مراكز الحكومة، ويأسرون أكثر من مائتي جندي، وبعد ذلك يحدث ما هو أكثر إثارة ومدعاة للدهشة، إذ وجدنا أن بعض فرق الجيش اليمني تنسحب من مواقعها وتخليها للحوثيين، ثم جاء اللغز الأخير المدهش الذي نقلته "الوطن" يوم السبت قبل الماضي، إذ ذكرت أن السلطات اليمنية قد اتهمت المتمردين الحوثيين بممارسة مهام الدولة من خلال القيام بجباية الزكاة من مواطني محافظة صعدة لصالحهم، وأخذ أموال المشاريع الوقفية في المناطق التي يسيطرون عليها، ثم تقول "الوطن" إن النظام اليمني في صنعاء يقول إن الحوثيين يحاولون بكل هذا تنصيب أنفسهم بديلاً للسلطة المحلية في عدد من مديريات محافظة صعدة، وتحاول "الوطن" بعد ذلك تصوير الواقع، فتنقل عن المصادر المحلية في صعدة قولها إن الحوثيين أحكموا قبضتهم على محافظة صعدة، وعينوا أشخاصاً في مختلف مديرياتها لجباية زكاة الأموال، وكذا استلام إيرادات عقارات الوقف في المديريات في ظل غياب كامل للسلطة المحلية اليمنية.
تصوروا كل هذا يحدث بعد عدة أشهر من رفع الحوثيين الراية البيضاء واستسلامهم للنظام والموافقة على إنهاء الحرب بالشروط التي حددها النظام في صنعاء! هل هذا معقول؟ لا طبعاً... ولذلك فإنه لغز أكبر من الألغاز السابقة، والأيام كما تبدو حبلى بالألغاز، ولا ندري أي لغز جديد سيبرزه سلوك الحوثيين العجيب.
يصعب التسليم بأن هذا التحدي السافر من الحوثيين وهذا التمرد الحاد كان نتيجة لضعف الحكومة اليمنية أمام الحوثيين لأن الحرب السادسة كانت قد انتهت بتفوق الجيش اليمني واستسلام الحوثيين ونزولهم على شروط النظام، ولذا فلا يتبقى للمتأمل إلا احتمالان.. الأول أن هناك توافقاً على قيام دولة للحوثيين، وأن كل تلك الحروب السابقة ما هي إلا تكتيك وأسلوب لابد منه لقيام الدولة الجديدة، وأكبر الدلالات على هذا أن أغلب ما لدى الحوثيين من الأسلحة – كما يقال – هو غنائم أخذوها من الجيش اليمني بطرق مختلفة، والاحتمال الآخر وربما هو الأقرب للصواب أن النظام اليمني يغمض عينيه ويتغاضى عن التمرد، بل ويسحب جنوده من بعض المراكز المجاورة للحوثيين، وربما يتركهم يستولون على بعض الأسلحة ويجبون الزكاة لتبدو حركتهم بالغة الخطورة على ما يجاورها، وعلى وشك أن تقيم دولتها، ربما لظنه أننا في المملكة لا ندعمه بما يكفي في مواجهة حركة الانفصال الجنوبية، وكأنه يقول إذا انفصل الجنوب في دولة مستقلة فقد ينفصل الحوثيون في دولة مستقلة أيضاً, والرسالة واضحة، فهل هذا هو تفسير الغموض، أم أن هناك تفسيرا آخر؟
هل اقتربت دولة الحوثيين أم أن هذه الحركة ـ رغبت أو لم ترغب – أداة يستخدمها النظام لتحقيق مصالحه..؟
عبدالله ناصر الفوزان

[البدع من رفض]

واللةان هذاالكلام معروف لدينامن بداية حرب صعدة الاولى وكان يستهدف الضباط والعسكرالجنوبيين والتخلص منهم حيث برسلهم الي الجبهةويهجم عليهم من الامام الحوثي ومن الخلف الحرس الجمهوري ويبيدهم عن بكرةابيهم من اجل لاينكشف السرونجح في هذةالخطةالقذرة وهي القدروالمكر وحاول هذا النظام تجربتها مع الشقيقة السعوديةوالتي تقف مع اليمن في كل الظروف الصعبة وتمديدالعون ولم تتوقع قط بان يقدر بهاولكن القدركان من هذا النظام الحقيرالناكر للجميل كماقال احد الوزرا في الخليج واخير اقول لعنةاللةعلامن يقدرباخوانة وجيرانةوحفظ اللةالمملكةمن قدرالجبناء

[الصميل المعرجم]

السعوديه تعرف الحقائق بحذافيرها ولكن لا حياه لمن تنادي لانها تفضل حاشد وحتى الحوثي ولا الاشتراكي بالجنوب

[ثائر بلا وطن]

الوطن السعودية : السعوديون بدئوا يتعرفون على الحرب القذرة

--------------------------------------------------------------------------------

الوطن السعودية : السعوديون بدئوا يتعرفون على الحرب القذرة
هل اقترب قيام دولة الحوثيين..؟

كل هذا يحدث بعد عدة أشهر من رفع الحوثيين الراية البيضاء واستسلامهم للنظام والموافقة على إنهاء الحرب بالشروط التي حددها النظام في صنعاء! هل هذا معقول؟ لا طبعاً... ولذلك فإنه لغز أكبر من الألغاز السابقة، والأيام كما تبدو حبلى بالألغاز

سلوك الإخوة في النظام اليمني مع الحوثيين مسلسل ألغاز، والأعجب أن هذه الألغاز تكبر مع الزمن، فكلما عجزنا عن فهم لغز وتناسيناه برز لغز جديد أكثر استعصاء على الفهم. أي إن الإثارة ودواعي الدهشة والتعجب يتوالى ظهورها بشكل متدرج في الحجم وشدة الأثر.
لقد توالت حروب النظام مع المتمردين الحوثيين.. حرباً بعد حرب.. وكلما هدأت حرب ثارت حرب أخرى، وفي كل حرب جديدة يبرز الحوثيون أكثر عدة وعتاداً وتنظيماً من ذي قبل، وكأنهم لا يواجهون حروباً بل دورات تدريبية تعدهم للمستقبل وللهدف الكبير القادم.
في الحرب الأخيرة رفع الحوثيون الراية البيضاء أمام النظام، ونزلوا على شروطه، فقلنا (خلاص) هذه هي آخر الحروب، والحوثيون لن تقوم لهم قائمة بعد اليوم، ففوجئنا بأن الحوثيين أصبحوا أقوى من ذي قبل، لا يمتثلون للشروط، ويواصلون اعتداءاتهم على بعض القبائل وعلى بعض مواقع الجيش اليمني المجاورة لهم، ثم تتوالى الأحداث المذهلة، فيعتدون على بعض مراكز الحكومة، ويأسرون أكثر من مائتي جندي، وبعد ذلك يحدث ما هو أكثر إثارة ومدعاة للدهشة، إذ وجدنا أن بعض فرق الجيش اليمني تنسحب من مواقعها وتخليها للحوثيين، ثم جاء اللغز الأخير المدهش الذي نقلته "الوطن" يوم السبت قبل الماضي، إذ ذكرت أن السلطات اليمنية قد اتهمت المتمردين الحوثيين بممارسة مهام الدولة من خلال القيام بجباية الزكاة من مواطني محافظة صعدة لصالحهم، وأخذ أموال المشاريع الوقفية في المناطق التي يسيطرون عليها، ثم تقول "الوطن" إن النظام اليمني في صنعاء يقول إن الحوثيين يحاولون بكل هذا تنصيب أنفسهم بديلاً للسلطة المحلية في عدد من مديريات محافظة صعدة، وتحاول "الوطن" بعد ذلك تصوير الواقع، فتنقل عن المصادر المحلية في صعدة قولها إن الحوثيين أحكموا قبضتهم على محافظة صعدة، وعينوا أشخاصاً في مختلف مديرياتها لجباية زكاة الأموال، وكذا استلام إيرادات عقارات الوقف في المديريات في ظل غياب كامل للسلطة المحلية اليمنية.
تصوروا كل هذا يحدث بعد عدة أشهر من رفع الحوثيين الراية البيضاء واستسلامهم للنظام والموافقة على إنهاء الحرب بالشروط التي حددها النظام في صنعاء! هل هذا معقول؟ لا طبعاً... ولذلك فإنه لغز أكبر من الألغاز السابقة، والأيام كما تبدو حبلى بالألغاز، ولا ندري أي لغز جديد سيبرزه سلوك الحوثيين العجيب.
يصعب التسليم بأن هذا التحدي السافر من الحوثيين وهذا التمرد الحاد كان نتيجة لضعف الحكومة اليمنية أمام الحوثيين لأن الحرب السادسة كانت قد انتهت بتفوق الجيش اليمني واستسلام الحوثيين ونزولهم على شروط النظام، ولذا فلا يتبقى للمتأمل إلا احتمالان.. الأول أن هناك توافقاً على قيام دولة للحوثيين، وأن كل تلك الحروب السابقة ما هي إلا تكتيك وأسلوب لابد منه لقيام الدولة الجديدة، وأكبر الدلالات على هذا أن أغلب ما لدى الحوثيين من الأسلحة – كما يقال – هو غنائم أخذوها من الجيش اليمني بطرق مختلفة، والاحتمال الآخر وربما هو الأقرب للصواب أن النظام اليمني يغمض عينيه ويتغاضى عن التمرد، بل ويسحب جنوده من بعض المراكز المجاورة للحوثيين، وربما يتركهم يستولون على بعض الأسلحة ويجبون الزكاة لتبدو حركتهم بالغة الخطورة على ما يجاورها، وعلى وشك أن تقيم دولتها، ربما لظنه أننا في المملكة لا ندعمه بما يكفي في مواجهة حركة الانفصال الجنوبية، وكأنه يقول إذا انفصل الجنوب في دولة مستقلة فقد ينفصل الحوثيون في دولة مستقلة أيضاً, والرسالة واضحة، فهل هذا هو تفسير الغموض، أم أن هناك تفسيرا آخر؟
هل اقتربت دولة الحوثيين أم أن هذه الحركة ـ رغبت أو لم ترغب – أداة يستخدمها النظام لتحقيق مصالحه..؟
عبدالله ناصر الفوزان

لماذا اخواننا في المملكة يجهلون حجم المؤامره التي تحاك ضد الحكم في المملكة من قبل نظام صنعاء ,, هناك مؤشرات كثيره واضحة وضوح الشمس وكانت منها المعلومات الدقيقة عن كل ما سيجرى في حرب صعدة الحدودية مع المملكةالعربية السعودية واسبابها وتداعياتها بحيث ان تلك المعلومات الاستخبارتية التي حصلت عليها اجهزة المخابرات السعودية قبل نشوب الحرب مع المتمردين الحوثين . اكدة من ان النظام الحاكم في صنعاء يعمل على تحريك المياة الراكده في المملكة بالاشتراك مع بعض الامراء السعودين الذين يكنون بالعداء مع الحكومة الحالية في السعودية ونكتفي بهذا الطرح لاننا لا نريد ان نتعمق وهذا كلام لا يخدم ابدا . ... ان المملكة من اشد المتضررين من نظام صنعاء فقد اثبت التجربه بما لا يدع مجال للشك من ان الازمات التي يفتعلها نظام صنعاء تاتي بنتائج عسكيه وسلبية تضر كثير من الجوانب منها الامني والاقتصادي . وزعزعة استقرار الحكم .. كما ان نظام صنعاء يجدي اسلوب ابتزاز دول المنطقة وخصوصا المملكة .... شكرا

[الصميل المعرجم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثائر بلا وطن

لماذا اخواننا في المملكة يجهلون حجم المؤامره التي تحاك ضد الحكم في المملكة من قبل نظام صنعاء ,, هناك مؤشرات كثيره واضحة وضوح الشمس وكانت منها المعلومات الدقيقة عن كل ما سيجرى في حرب صعدة الحدودية مع المملكةالعربية السعودية واسبابها وتداعياتها بحيث ان تلك المعلومات الاستخبارتية التي حصلت عليها اجهزة المخابرات السعودية قبل نشوب الحرب مع المتمردين الحوثين . اكدة من ان النظام الحاكم في صنعاء يعمل على تحريك المياة الراكده في المملكة بالاشتراك مع بعض الامراء السعودين الذين يكنون بالعداء مع الحكومة الحالية في السعودية ونكتفي بهذا الطرح لاننا لا نريد ان نتعمق وهذا كلام لا يخدم ابدا . ... ان المملكة من اشد المتضررين من نظام صنعاء فقد اثبت التجربه بما لا يدع مجال للشك من ان الازمات التي يفتعلها نظام صنعاء تاتي بنتائج عسكيه وسلبية تضر كثير من الجوانب منها الامني والاقتصادي . وزعزعة استقرار الحكم .. كما ان نظام صنعاء يجدي اسلوب ابتزاز دول المنطقة وخصوصا المملكة .... شكرا

ملكي اكثر من ملك ايش رايك تكون مستشار للعاهل السعودي لانك احرص منهم على ال سعود
السعوديه تجني ثمارها ومن نفش الرماد عمي عيونه وضحيه الاكبر الجنوب

[ثائر بلا وطن]

--------------------------------------------------------------------------------

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثائر بلا وطن




لماذا اخواننا في المملكة يجهلون حجم المؤامره التي تحاك ضد الحكم في المملكة من قبل نظام صنعاء ,, هناك مؤشرات كثيره واضحة وضوح الشمس وكانت منها المعلومات الدقيقة عن كل ما سيجرى في حرب صعدة الحدودية مع المملكةالعربية السعودية واسبابها وتداعياتها بحيث ان تلك المعلومات الاستخبارتية التي حصلت عليها اجهزة المخابرات السعودية قبل نشوب الحرب مع المتمردين الحوثين . اكدة من ان النظام الحاكم في صنعاء يعمل على تحريك المياة الراكده في المملكة بالاشتراك مع بعض الامراء السعودين الذين يكنون بالعداء مع الحكومة الحالية في السعودية ونكتفي بهذا الطرح لاننا لا نريد ان نتعمق وهذا كلام لا يخدم ابدا . ... ان المملكة من اشد المتضررين من نظام صنعاء فقد اثبت التجربه بما لا يدع مجال للشك من ان الازمات التي يفتعلها نظام صنعاء تاتي بنتائج عسكيه وسلبية تضر كثير من الجوانب منها الامني والاقتصادي . وزعزعة استقرار الحكم .. كما ان نظام صنعاء يجدي اسلوب ابتزاز دول المنطقة وخصوصا المملكة .... شكرا




ملكي اكثر من ملك ايش رايك تكون مستشار للعاهل السعودي لانك احرص منهم على ال سعود
السعوديه تجني ثمارها ومن نفش الرماد عمي عيونه وضحيه الاكبر الجنوب

احيانا الحكمة تاخذ من افواه المجانين يامحامي نظام صنعاء عفوا يامؤتمري اكثر من امينة العام . ( ياصميل المعرجم ) والرماد لن يصل الا للصديق الجاهل اما العدوا الفاهم فحدث ولا حرج .... شكرا على مرور الصمول هنا

[صقر المشألي]

وعادكم ياسعودين ماشفتم من المؤامرة الا الشي اليسير

صرخنا صحنا ياجماعه افهموا انتم تتخلون عن شعب الجنوب

الصديق الوفي رميتوه بعد الاستقلال غصبا عنه لاحضان الشيوعيه

ولان تكرروت الغلط وترمونه لقمه سائغه لنظام عميل للشيعه وايران

ليعبث بمقدراته ويشرد شعبه ويقتلوهم باسم القاعده والعبرية .. وعلامكم

يصفق له الم تتذكرون برنامج ضيف الخليج واعترافه انه يعقد صفقات مشبوعه

ويشتري ويبيع بسلاح المافيا المهرب

الم تراجعوا سجل تاجر السلاح فارس مناع والان ستتكرر الخدعه وسوف يوهموكم

بصديق جديد اسمه حسين بن عبدالله الاحمر وسوف تصدقون سينبري لكم بانه

محارب للشيعه وستصدقون