وصول شحنة أسلحة من صنعاء خاصة بالمتقاعدين العسكريين في الجنوب طائرة عسكرية تهبط بمطار عدن ـ

[شهثان المر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناص جنوبي

الله يرحمة يامحمد علي جناح مؤسس دولة باكستان الأسلامية .. قال لة الملايا غاندي زعيم الهند سنعطي المسلمين الحكم والرئاسة والحكومة كاملة وليس مناصفة كاتملة مقابل عدم تقسيم هندستان

لكن محمدج علي جناح ورفاقة رفضوا لأنهم يدركون الأكثيرية الهندية الهندوس ولهذا رفضوا وقاتلوا وقسموا الهند الة عدد من الدول ومنها اليوم باكستان وبنجلادش والهند .

بر منصور وينة من محمد علي جناح .. بأمكانة يسلح الجنوبيين وجيش الجنوب لو هو رجل كفو لكنة كما قال الكازمي . المرجلة والشجاعة قد لها ناس أما المركوز هو وصفتة قناة العفاش والحوثيون بالواطي .. والله لو يسبوني الدحابيش بها الشكل لا أحرق صنعاء وأعوة بلادي ومع شعبي مرفوع الرأس ومع أهلي ووطني على خير ولا شر .. لكنة فضل أمسامان وأمفلة بصنعاء وأمصرف حق أمشيكات ما يدري أنها مؤقتة ولو دانت لغيرة ما وصلت الية ..

أرجوا بإن لا تمثلون أنفسكم إلى محمد علي جناح وهذا لا يتناسب مع حالتكم للاسباب التالية:
* أنتم حراك يمني. يعني داخلي ضمن: دولة وشعب أسمه: اليمن. وثورتكم ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م اليمنية. وتحملون علم: اليمن. ودستوركم هو دستور : الجمهورية اليمنية. وقياداتكم تنفذ أوامر المرجعية اليمنية. بعضهم مع: الاشراكي اليمني. وأخرون مع الحوثييون. وبعض مع المؤتمر. ومنهم مع : الاحزاب الاسلامية اليمنية. وهذا يعني بإنكم تابعون: اليمن. ليس إلا.
* محمد علي جناح: لم يعلن بإنه: هندي أو شعبه الهند أو حمل علم الهند. أو كان جندي: يأتمر من: الهند. مثلكم.
أعلن بإن: أرضه باكستان. وشعبه باكستان. وهويته باكستان. ويجب بإن تعرفون بإن باكستان فيها: مسلم سنة ومسلم شيعة ومسلم أحمدية ومسيحييون ويهود وسيخ وبوذية وهندوس وغيرهم من الدينات. وتم تعصبهم على: هوية باكستان. وليس على أساس ديني. ويجب بإن تعرفون بإن في الهند تقريباً: ٢٥٠ مليون مسلم. وبعد أعلنت أستقلالها عن دولة باكستان: بنجلادش وهي مسلمة على أساس : هوية بنجلادش وليس ديناً.
أنتم تطبلون بإنكم: يمنييون وستستمرون يمنييون. حتى إذا خربت صنعاء. حتى تتحرر عقولكم. وتعلنون بإنكم ليس: يمنييون. لم ولن تنتصرون بأسم : اليمن. ومن مصيبتهم بإياديهم الله يزيدهم مصائب. وأحلامكم هي أحلام: العصافير ليس إلا. والابرياء ضحاياكم من غزوة أكتوبر: ١٩٦٣م اليمنية.