الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-27, 11:14 PM   #11
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

مقتل عميد في الحرس الجمهوري واحتجاز 30 عسكريا في نهم

المعارضة ترفض خطاب الرئيس اليمني وباريس تدعوه للانتقال «من الأقوال إلى الأفعال»


جنود يمنيون خلال عرض عسكري في الذكرى الـ 49 لانقلاب 26 سبتمبر (ا ف ب)
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط

| صنعاء - من طاهر حيدر |

أعلنت المعارضة اليمنية رفضها خطاب الرئيس علي عبد الله صالح الذي أكد أول من أمس، استعداده لنقل السلطة، في حين تظاهر عشرات الآلاف ضده امس، في صنعاء.
وأعلن علي صالح (وكالات)، الذي يواجه انتفاضة شعبية منذ اشهر في بلاده، اول من امس، انه مستعد لعملية انتقالية تنفيذا لمبادرة مجلس التعاون الخليجي ولكن عبر اجراء انتخابات.
وقال الناطق باسم «اللقاء المشترك» محمد قحطان: «بالنسبة لنا، الثورة ماضية في طريقها ولم يعد هناك مجال لاي حل سياسي في ضوء موقف الرئيس». واضاف ان «علي صالح اظهر في خطابه تمسكه الشديد بالسلطة ورفضه نقلها الى نائبه عبد ربه منصور هادي. تحدث عن انتخابات مبكرة فيما تتحدث المبادرة الخليجية عن نقل السلطة الى نائبه. انه يرفض المبادرة في الواقع ويعلن قبوله لها ارضاء لقادة الخليج».
من جهته، قال وليد العماري احد قادة «شباب الثورة» الذين ينظمون حركة الاحتجاجات الشعبية «لن نقبل خطاب الرئيس والشباب لن يتراجعوا الا بتحقيق الاهداف التي يطالبون بها».
وسارت تظاهرتان منفصلتان في شوارع صنعاء امس، واحدة للنساء والاخرى للرجال اطلقت خلالهما هتافات تندد بصالح وتصفه بـ«الجزار».
وبينما كانت المعارضة تتظاهر، اقامت القوات الموالية للرئيس عرضا عسكريا في احدى ثكنات صنعاء لمناسبة الذكرى التاسعة والاربعين لانقلاب 26 سبتمبر الذي اطاح بحكم الائمة واعلن قيام الجمهورية.
ومع بقاء الاوضاع هادئة في العاصمة، هاجم مسلحون تابعون للقبائل احدى قواعد الحرس الجمهوري شمال صنعاء ما اسفر عن مقتل ضابط برتبة عميد واحتجاز نحو 30 عسكريا رهائن.
وأوضحت وزارة الدفاع في بيان مقتضب ان العميد عبدالله الكليبي قائد اللواء 63 في الحرس الجمهوري «قتل بهجوم شنته قبائل» المنطقة على القاعدة في نهم (60 كلم شمال صنعاء).
من جهتها، قالت مصادر قبلية ان اربعة من مسلحي القبائل قتلوا واصيب نحو عشرين اخرين في الهجوم الذي وقع ليل الاحد - الاثنين. وتابعت المصادر ان مسلحي القبائل المناهضة للرئيس اخذوا معهم ثلاثين عسكريا رهينة لدى انسحابهم من القاعدة.
الى ذلك، دعت فرنسا امس، الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى «الانتقال من الكلام إلى الأفعال» ونقل السلطة.
وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بياناً ذكرت فيه «من الأفضل أن ينتقل (علي صالح) أخيراً من الأقوال إلى الأفعال والقيام بهذا الانتقال (للسلطة) من دون تأخير لمصلحة الشعب اليمني».
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...alraialaam.com
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-09-27, 11:16 PM   #12
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

خيرالله خيرالله / اليمن والصيغة الجديدة وعودة الرئيس!

ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط

خيرالله خيرالله
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
أي يمن بعد نصف قرن، أو أقلّ من ذلك بقليل، على الثورة التي أطاحت النظام الأمامي؟ أي يمن بعد عودة علي عبدالله صالح إلى صنعاء، بما يؤكد أنه لا يزال جزءا لا يتجزّأ من المعادلة؟
بالأمس، في السادس والعشرين من سبتمبر الجاري، مرت الذكرى الـ 49 للثورة اليمنية. تأتي الذكرى فيما تبدو الحاجة اكثر من أي وقت إلى وقفة تأمل تؤمن انتقال هذا البلد المهم والذي يعتبر أمنه جزءا لا يتجزّأ من الامن الخليجي إلى وضع مختلف يؤمّن حدّا ادنى من الاستقرار. البديل من ذلك، تفتيت لليمن لا يستفيد منه اي يمني. اكثر من ذلك، سيتحوّل اليمن إلى مصدر خطر على كلّ دول المنطقة نظرا إلى ان أرضه اصبحت ارضا خصبة لنمو كل انواع التطرف وذلك ليس بسبب انتشار السلاح فحسب، بل بسبب البؤس والفقر والجهل. هذه العوامل تشكل مزيجا كفيلا باشعال البلد وتفجيره وجعل الحريق يمتد إلى خارج الحدود اليمنية... ايّ إلى كلّ الخليج وليس فقط إلى البلدين اللذين لديهما حدود برّية مشتركة مع اليمن.
كانت الايام القليلة الماضية اياما صعبة في اليمن. هناك عودة مفاجئة إلى التصعيد رافقه سقوط ضحايا بريئة في وقت كانت هناك مساع لايجاد مخرج من الازمة المستمرة منذ اشهر عدة والتي بلغت ذروتها بمحاولة اغتيال الرئيس علي عبدالله صالح وكبار معاونيه في الثالث من يونيو الماضي حين حصل تفجير لمسجد النهدين الواقع في حرم «دار الرئاسة» فيما كان علي عبدالله صالح يؤدي الصلاة فيه.
ليس سرّا ان الرئيس اليمني امضى ثلاثة اشهر ونصف الشهر في المملكة العربية السعودية نتيجة الحروق والجروح التي اصيب بها. وليس سرّا ايضا ان فشل محاولة اغتيال الرئيس اليمني خلق معادلة جديدة في اليمن تفرض اكثر من اي وقت البحث عن مخرج من الازمة يضمن انتقال البلد إلى مرحلة جديدة بعيدا عن العنف والمزايدات والتصعيد. بكلام اوضح، لا يمكن شطب الرئيس اليمني من المعادلة. كانت عودته إلى صنعاء دليلا آخر على ذلك. المنطق يقول انه من اجل ضمان مستقبل البلد، لا مفرّ من حوار يؤدي إلى وضع اسس لمرحلة انتقالية تديرها حكومة وحدة وطنية يتمثّل فيها الجميع وتوفّر في الوقت ذاته ضمانات للجميع.
تبدو اللعبة الوحيدة المتاحة في اليمن، في حال كان مطلوبا تفادي استمرار التوتر والعنف، هي اللعبة السياسية. لا بديل من السياسة، اي لا بديل من تنظيم للمرحلة الانتقالية على اسس تحفظ ماء الوجه للجميع. فالرئيس اليمني اكّد انه لا ينوي تمديد ولايته واكّد ايضا ان لا توريث وانه على استعداد للبحث في تنظيم عملية انتقال السلطة. المهم اقتناع الجميع بأنّ الملعب اليمني تغيّر وان مشاكل البلد لا تحلّ عن طريقة التظاهرات والشعارات التي تعني الكثير ولا تعني شيئا في الوقت ذاته. في النهاية، لا علاقة للمشاكل الحقيقية التي يعاني منها البلد بما يطرحه المتظاهرون والمعتصمون او اولئك الذين في السلطة، خصوصا ان هناك استعدادا لدى علي عبدالله صالح لمناقشة مسألة انتقال السلطة خلال فترة معقولة متى تتأمن شروط معينة.
المهمّ في هذه المرحلة ابتعاد كل طرف من الاطراف المعنية بالازمة عن الحلول العسكرية والدموية، لا لشيء سوى لانّ لا وجود لمثل هذه الحلول. للمرّة الالف، ليس في استطاعة احد ان يلغي احدا في اليمن. واذا عدنا إلى السنوات التي تلت الثورة اليمنية، فانّ ما لا بدّ من الاعتراف به ان المواجهات العسكرية بين الملكيين والجمهوريين كان يمكن ان تستمرّ إلى ما لا نهاية، بسبب التورط الخارجي والتعقيدات الداخلية، لولا التوصل إلى اتفاق اوقف الحرب الاهلية وسمح في العام 1967 بقيام سلطة جديدة هي كناية عن المجلس الجمهوري برئاسة القاضي عبدالرحمن الارياني الذي بقي في السلطة حتى العام 1974. وقتذاك، استقال القاضي الارياني، وبقيت استقالته طيّ الكتمان، فور بلوغه ان احتمالات الانقلاب العسكري واردة وان العنف لم يعد مستبعدا!
من دروس ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962 ان مشاكل اليمن لا تحلّ إلا بالحوار. لكنّ الاهمّ من ذلك ان مشاكل اليمن في العام 2011 صارت مختلفة كليا عن تلك التي كانت قائمة في الماضي. قبل كلّ شيء، لم يعد من يحكم صنعاء قادرا على بسط سلطته على كلّ اليمن. ثمة حاجة إلى صيغة حكم جديدة لليمن. الاكيد ان اطاحة علي عبدالله صالح بالقوة عن طريق الزحف في اتجاه «دار الرئاسة» لا تؤدي إلى اي نتيجة باستثناء اندلاع حرب شوارع في العاصمة وسقوط ضحايا بريئة.
اليمن في السنة 2011 يمن مختلف كلّيا عن يمن العام 1962. لقد مر البلد في خلال تسعة واربعين عاما كان علي عبدالله صالح في معظمها رئيسا للدولة (من العام 1978 إلى الآن) بتجارب عدة. اقلّ ما يمكن قوله ان من المفترض الاستفادة من تلك التجارب ومن الجوانب الايجابية على رأسها تحقيق الوحدة في العام 1990. فبغض النظر عن شكاوى محقة لجنوبيين كثيرين، لا يمكن تجاهل ان الوحدة انهت الصراعات الجنوبية - الجنوبية ذات الطابع الدموي التي ميّزت المرحلة الممتدة بين استقلال الجنوب في العام 1967 وتحقيق الوحدة في 1990. كذلك، ترافقت الوحدة مع قيام التعددية الحزبية التي يضمنها الدستور ووضعت الاسس لانتخابات شبه ديموقراطية. الاهمّ من ذلك كله، ان الوحدة اوقفت ايضا المواجهات والتوتر المستمر بين الشمال والجنوب كما سمحت لليمن برسم حدوده البرية والبحرية مع كل جيرانه. باختصار، سمحت الوحدة بوضع الاسس لدولة مؤسسات مبنية، اقلّه نظريا، على التداول السلمي للسلطة. ربما آن وقت وضع هذه الاسس موضع التنفيذ اليوم قبل الغد.
مشاكل اليمن مختلفة اليوم. هناك الفقر والبؤس والبرامج التعليمية السيئة والنمو السكاني العشوائي وفقدان التنمية والفساد. وهناك مشكلة مجاري صنعاء وانقطاع الكهرباء وشح المياه وزراعة القات والادمان عليه. وهناك مشاكل شمال الشمال حيث يتمدد الحوثيون انطلاقا من صعدة. وهناك مشاكل مرتبطة بمواقف زعماء حاشد من آل الاحمر من علي عبدالله صالح وافراد عائلته واخرى مرتبطة بانشقاقات داخل الجيش. وقد انتقلت هذه المشاكل إلى قلب صنعاء. ما يزيد الامور تعقيدا الاوضاع السيئة في المناطق الوسطى حيث تعز، اكبر مدينة يمنية وعاصمة اكبر تجمع سكّاني متجانس مذهبيا في البلد، وفي المحافظات الجنوبية حيث الفوضى ولا شيء غير الفوضى معطوف عليها التطرف في بعض المناطق، كأبين مثلا...
في الذكرى الـ 49 للثورة اليمنية، من المفيد التطلع إلى اليمن من زاوية مختلفة، زاوية تركّز على البحث عن صيغة جديدة للبلد تأخذ في الاعتبار مشاكله الحقيقية التي لا يمكن الهرب منها لا عن طريق الشعارات والثورات ولا عن طريق الانقلابات والاغتيالات ولا عن طريق التمسك بالسلطة. هناك مرحلة انتهت في اليمن. السؤال كيف الانتقال إلى مرحلة جديدة عن طريق البناء على ما بقي من ايجابيات المرحلة السابقة مع الاعتراف بان السلبيات كانت كثيرة ايضا!


خيرالله خيرالله
كاتب لبناني مقيم في لندن
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...alraialaam.com
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2011-09-27, 11:22 PM   #13
عبدالله البلعسي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
افتراضي

نجاة وزير الدفاع اليمني من محاولة اغتيال
(***-TEAM)


2011/09/27 01:37 م


التقيم التقيم الحالي 5/0




(رويترز) - قال مسؤول امن في مدينة عدن بجنوب اليمن ان وزير الدفاع اليمني محمد ناصر أحمد علي نجا يوم الثلاثاء من هجوم على موكبه لدى تفجير عربة ملغومة.

وذكر المسؤول انه تم تفجير العربة الملغومة عن بعد وأصيب سبعة جنود كانوا يستقلون العربة الاولى في القافلة وكان الوزير في العربة الثانية
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...alwatan.com.kw
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]
عبدالله البلعسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طالب يمني يوزع نقود المصدر جريدة الحياة الرياض لبيك يالحد الجنوبي المنتدى السياسي 14 2011-10-20 06:37 AM
حميد الأحمر : أبناء صالح وحراسته على رأس قائمة المتهمين بمحاولة اغتياله صقر الجزيرة المنتدى السياسي 13 2011-08-15 02:14 AM
باحث روسي يتهم نظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح بمحاولة اغتيال السفير البريطاني الكاش المنتدى السياسي 6 2010-05-02 11:28 AM
باحث روسي يتهم نظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح بمحاولة اغتيال السفير البريطاني ابومحمدالناخبي 2010 المنتدى السياسي 2 2010-05-01 04:36 PM
سفير يمني ـ جنوبي يتهم الخارجية بـ " التمييز المناطقي " ويهدد بطلب اللجوء السياسي زيد الجمل المنتدى السياسي 24 2009-08-16 12:44 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر