الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-01-30, 12:54 AM   #1
Ganoob67
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-02-16
المشاركات: 1,744
Smile

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عفرير مشاهدة المشاركة
- قصة رسالة الملك أنت من أرسلها وليس البيض وأنا أمام القراء أتحداك أن تقنع البيض يكتب رساله للملك عبدالله بن عبدالعزيز يطلب منه فقط أستقباله في القصر الملكي ليشرح له قضية الجنوب ويطلب دعم المملكه في حلها وينشر هذه الرساله على الملا وأنا أضمن لك ردا سعوديا أيجابيا، لكني متأكد أن صاحبك لن يفعلها لأنهم سيسألونه عن أشياء لا يريد الأجابة عنها، طبعا أنت لا تعرفها..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عفرير مشاهدة المشاركة
وللعلم السعودية وبقية دول الخليج تراقب الوضع بدقة ولو تأكدت أن الحركة الوطنية الجنوبية قد أمتلكت ناصية الفعل على الأرض ولها من يمثلها وليس من أهل الماضي وحساباتة الذين فشلت السعودية في التعامل طوال العقود الماضية فأن السعودية ودول الخليج لن يتأخروا عن دعم الجنوبيين وطبعا وفق ما يسمح به الظرف الدولي لأن قرار المنطقة خصوصا في الأحداث الكبرى ليس بيد أبنائها لوحدهم بل بيد اللأعب الأمريكي الأول ثم الأوربيين وفي المقدمة منهم بريطانيا..
الأخ بن عفرير شكرا لطرقك هذا الموضوع الذي يكاد أن يصبح شماعة جديدة من الشماعات الكثيرة التي نعلق عليها فشلنا....

ياريت تعيد قراءة الفقرتين أعلاه من مداخلتين لك في موضوعك أعلاه... و تقنعني بمصدر تأكدك بأن السعودية سوف تتعامل إيجابيا مع قضيتنا الجنوبية و تدعمها إذا تخلصنا من القيادة التأريخية و ظهرت لنا قيادة ليس لها علاقة بالماضي المتوتر مع السعودية... أو كتب البيض رسالة لملك السعودية

أتمنى أن يسعفني الوقت للتداخل بمشاركة أوسع لاحقا.

خالص تحياتي...
__________________
درة الجنوب ...... الشهيد الطفل عبدالحكيم الحريري
Ganoob67 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-30, 04:39 AM   #2
بن عفرير
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-27
المشاركات: 2,179
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ganoob67 مشاهدة المشاركة
الأخ بن عفرير شكرا لطرقك هذا الموضوع الذي يكاد أن يصبح شماعة جديدة من الشماعات الكثيرة التي نعلق عليها فشلنا....

ياريت تعيد قراءة الفقرتين أعلاه من مداخلتين لك في موضوعك أعلاه... و تقنعني بمصدر تأكدك بأن السعودية سوف تتعامل إيجابيا مع قضيتنا الجنوبية و تدعمها إذا تخلصنا من القيادة التأريخية و ظهرت لنا قيادة ليس لها علاقة بالماضي المتوتر مع السعودية... أو كتب البيض رسالة لملك السعودية

أتمنى أن يسعفني الوقت للتداخل بمشاركة أوسع لاحقا.

خالص تحياتي...

نعم أستطيع أن أشرح لك بأيجاز ما معنى أولا (ردا سعوديا أيجابيا) نعم السعوديون سعوا كثيرا خلف البيض في الماضي وصدهم واليوم لو كتب رسالة لهم ونشرها على الملا سيردون ردا أيجابيا لأنهم لا يريدوا أن يجد البيض فرصة لحشر قوى أخرى في قضية الجنوب من ناحية ووضع بعض الأسئله أمامه وأنا أعلم أنهم مرروا موضوع الأسئلة لشخصيات جنوبية عندما سألهم هؤلا الدعم السياسي والمادي ولا تسألني من وكيف لأن هذا أمر يدخل في أسرار المجالس (الجلسات الخاصة).. ليس في الأمر تناقض مع حذرهم في التعامل مع القيادات القديمه بل لأحتوا الرجل لمعرفتهم بنفسيته . أما ثانيا فأن الوضع في اليمن يهم الأقليم والعالم وإذا ما فرضت الحركة الوطنية الجنوبية وجودها على الأرض وبقياده ليس لها علاقة بالماضي وشخوصه سوف يجدون أنفسهم مجبرين للتعامل معها ولنا في أستقصاء جمال بن عمر والسفراء الغربيين عن مثل هذه القيادات في عدن مثل، لأن الأشقاء في السعودية والخليج عانوا من اليمن الديقراطية وهم حذرين في التعامل مع هذه القيادات الا إذا أجبرتهم ظروف قاهره وليس في وضعنا حاليا مثل هذه الظروف.

التعديل الأخير تم بواسطة بن عفرير ; 2012-01-30 الساعة 04:43 AM
بن عفرير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-30, 05:28 AM   #3
بائع المسك
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-10-08
المشاركات: 630
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عفرير مشاهدة المشاركة
ظروف وملابسات ونتائج جميع المحاولات التي جرت لإيجاد ذينك الشرطين ابتداءً باجتماعات العسكرية 2008م وانتهاءً بلقاءات بيروت والقاهرة 2012م، تنبؤنا بشكل قاطع وصريح، بأنه لم يعد بمقدور القيادة السياسية الجنوبية السابقة (الحرس القديم) إيجاد ذينك الشرطين أو حتى المساعدة في انجازهما، ذلك أن إرث الماضي بكل تناقضاته وتشوهاته وخصوماته مازال حاضراً ومتحكماً في نفوس(وجدان) ورؤوس (عقول) تلك القيادة، بما يفوق بكثير أية قضية أو شعور وطني أو معانات أو مأساة إنسانية يتعرض لها شعبهم في الزمن الحاضر، ومن ثم فأي مراهنة على تلك القيادة هي بتقديري الشخصي دفن للقضية الجنوبية وتضحيات شعب الجنوب لأجلها، أو بالأصح انتحار جماعي، فجميع الشواهد والأدلة العقلية والمنطقية والواقعية المدركة والمحسوسة تؤكد بأنها مراهنة خاسرة فاشلة بكل المعايير وفي جميع الفروض.
تلك الفقره كانت مربط الفرس في مداخلة الأخ بائع المسك ولا تحتاج منا أي مناقشه بل أني أوافق معه ولابد الآن من القول أننا متفقين على ضرورة مطالبة الحرس القديم بأن يتركوا الجنوب وشأنة لشباب الجنوب وهم أولى بالسير به نحو تحقيق كامل الأهداف وأهمها الحرية والأستقلال.. سيحتج بعضنا أو كما قال الدكتور العظيم مسدوس (خبرة الكبار) ولكني أذكر الجميع أن هؤلا حينما تولوا أمر الجنوب وكانوا سلطتة في العام 19967م كانوا شبابا، واليوم شباب الجنوب في عصر الفيسبوك لديهم قاعده تحتيه أفضل مليون مره مما كان علية الأمر في 1967م. دعونا نتفق على هذا الأمر أولا ونقول للبيض وعلي ناصر والعطاس والجفري والأصنج كقيادة صف أول شكر الله سعيكم وأدام فضلكم أتركونا وشأننا ونحن سنتدبر أمرنا.. تلك الخطوة الأولى العملية في نظري ورأيكم مهم لأنجاز ذلك وبلورته.
بالنسبه لنظرية الروافع فأنا أتذكر أننا في مايو العام الماضي ناقشنا وأياك أمرا كهذا لكني أنطلقت من تسآؤل وقلت لك دولة أتحاد الجنوب العربي قامت بدعم بريطانيا ولما رحلت بريطانيا أنهار الأتحاد وهرب السلاطين مولين الأدبار نحو السعودية والخليج ولما قامت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية بصياغة القادة الشماليين في الجبهة القومية أستندت على الدعم السوفيتي الكامل وكانت بيدق على ساحة الشطرنج السوفيتية ولما أنهار الأتحاد السوفيتي أنهارت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وولى قادتها الأدبار صوب صنعاء في عملية هروب أنقاذية رغم العروض السعودية لكنهم لم يكونوا مطمئنين للسعودية على أعتبار ( الأيمان يمان والحكمة يمانية) كما سمعنا أنهم قالوا لسعود الفيصل. وكنت أتسآل حينها هل نستطيع النهوض لوحدنا بدون رافعة خارجية كما فعل الأنجليز والسوفيت من قبل؟؟ بالنسبة للروافع الوطنية أتفق معك في جوهر الملاحظة المهمة التي يجب على كل مهتم أن يقرأها أكثر من مره لكن بودي أقول أننا بدون العمل الميداني الحقيقي والسيطرة على أرضنا كما قال الأخ عمقيان فلن نستطيع أن نتفادى نكبه تاريخية جديده لكن في المقابل لابد من العمل السياسي مع الخارج وخصوصا من يهمهم أمر الجنوب لأن أمر الجنوب بالنسبة للسعودية وعمان خصوصا وبقية دول الخليج يتعلق بأمنهم القومي وليس أيران مثلا ولأننا تجاهلنا هذا الأمر فقد حصلت لنا النكبة السابقة والآن أن لم نفكر جيدا في هذا الأمر فلن نتفادى النكبة القادمة فليس بالمزايده والمكايده تتحرر الأوطان وللعلم السعودية وبقية دول الخليج تراقب الوضع بدقة ولو تأكدت أن الحركة الوطنية الجنوبية قد أمتلكت ناصية الفعل على الأرض ولها من يمثلها وليس من أهل الماضي وحساباتة الذين فشلت السعودية في التعامل طوال العقود الماضية فأن السعودية ودول الخليج لن يتأخروا عن دعم الجنوبيين وطبعا وفق ما يسمح به الظرف الدولي لأن قرار المنطقة خصوصا في الأحداث الكبرى ليس بيد أبنائها لوحدهم بل بيد اللأعب الأمريكي الأول ثم الأوربيين وفي المقدمة منهم بريطانيا.. ذلك الوضع السياسي الذي يجب أن نعيد تقييمة أو كما قال عمقيان نسأل أنفسنا لماذا المجتمع الدولي يتجنب حتى اللحظة الأعتراف بقضيتنا خارج أطار السور اليمني. من ناحية الداخل أظن أن المهمة الأولى أيقاظ الوعي الجنوبي المغيب تحت ستار العواطف والشعارات وإعادة بناءة .. كيف ذلك؟ لابد في المقدمة من التخلي عن كل المسلمات الفارغة في رؤسنا عن ماضينا وأعتبارة ماضي فقط بأعادة تقييمة ولا يوجد أي ثوابت.. لابد من طرح السؤال أزاء كل شي وعندما يشعر الناس أن هنالك عقلا جنوبيا جديدا تخلى حقا عن مسلماتة البالية سنرى أصفافا جنوبيا لا مثيل لة وعلى الساسة والمثقفين التصدي لهذه المهمة وليس كلما نضجت ثمرة في نظر البعض نرى المتسابقين من كل أتجاة تحت تأثير الدوافع الأنانية كما وصفت وعبرت أجمل تعبير .. أخي بائع المسك لن نستطيع خلق نظريات مقولبة وننجح ماقلت عن الروافع فية بعض القولبة للأحداث التي هي بطبيعتها فعل أنساني متغير لذلك أرجو أن تعيد الصياغة بصورة أكثر عملية . كما أنني الفت نظرك إلى الفقرة الأخيرة من مداخلتك
(ليس في السياسية محرماً، وإنما ممكناً وملائماً، وتبعاً لذلك فمد يد العون للجنوبيين من أي كان جنسه ودينه ومذهبه، محكوماً بهذا المفهوم، ولا اتفق مع بن عفرير، بأن السياسية الخارجية للسعودية وإيران، غير محكومة بالمذهب الديني لكل منهما، فهذا القول ليس صحيح على إطلاقه، فهاتان الدولتان هما الدولتان الوحيدتان في العالم العربي والإسلامي القائم فيهما النظام السياسي على أساس مذهبي، وفي تجربة الانتخابات المصرية وحزب النور السلفي، وتجربة البحرين، مثالان حيان، للعبرة والعضة..وهذا للتنويه فلا أرى أهمية بالنسبة لوضعنا في مناقشة أمر الروافع الخارجية قبل ترتيب وضع الروافع الداخلية.. )وأظن أني فهمت مقصدك ولكن عمر الصراع ما كان على الدين بل كان الدين مثل الفحم الحجري أو البترول لأي صراع لأن أقناع الناس للأنخراط في صراعات كبرى تذهب فيها الأرواح وتسفك فيها الدماء لا يتم الا تحت راية مقدسة.. نحن الجنوبيون إذا مدد أحد منا يدية لطهران وهذا غير محرم بل مضر مثلا فأن السعودية لن تقف مكتوفة الأيدي ونحن ندرك التأثير الهائل للسعوديين في المنطقة والعالم والتطرف دفعنا ثمنة غاليا في الماضي لا نريد أن نكرر الخطاء نفسه لأننا هذه المره لن تقوم لنا قائمه.. أخي بائع المسك لماذا تبيع المسك لماذا لا تهبة الناس مجانا على شأن تغير روائح أبدانهم لعل أرواحهم تسموا وتتطهر من ثقافة الماضي البغيض.
سلمت أخي الفاضل على تحليلك وتوضيحك المهم، واعتقد أنه حتى الآن نكاد نتفق في معظم أن لم يكن جميع الخطوط العريضة، ولكن لم أفهم نقدك لمسألة النظريات المقولبة؟؟ اتمنى لو تزيدها بياناً، وعلى العموم أنا لم اقصد بأن الواقع انتج ذينك النظريتين أو الرؤيتين وإنما يتاري الفيدرالية والاستقلال، احتج بها في مواجهة بعضهما، وطبعاً لست أنت من تمسك بنظرية الروافع الخارجية سابقاً لوحدك، بل جميع من كان يتبنى وسيلة الفيدرالية لاستعادة الدولة، الا أنك صاحب الحق الفكري والادبي في تسمية (الروافع)، وطبعاً لم تؤسس رؤية تيار الفيدرالية على حجة الروافع الخارجية فقط بل لهم حجج وافكار وادلة كثيرة، ومثلهم التيار الاخر، وانما سياق الموضوع اقتصر على ابرز نقاط الاختلاف بينهما، هذا ما يمكن توضيحه في مروري السريع الان، وتبقى أن اشير الى أني كنت ومازلت اعتقد بأن أي محاولة للخروج من الواقع الراهن، أو للحوار عن حل القضية الجنوبية، لا يسبقه تأصيل منهجي صحيح للقضية الجنوبية، فمصيره الزوال، فتشخيص المرض يسبق العلاج ولي مقال بشأن ذلك ارسلته لاحد المواقع ولم ينشر حتى اللحظة...اتمنى أن يستمر النقاش حول منهجية التعاطي مع القضية الجنوبية والمشكلات والقضايا التي انتجتها السنوات الخمس الماضية، فائق احترامي للجميع
بائع المسك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-30, 11:34 PM   #4
بن عفرير
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-27
المشاركات: 2,179
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائع المسك مشاهدة المشاركة
سلمت أخي الفاضل على تحليلك وتوضيحك المهم، واعتقد أنه حتى الآن نكاد نتفق في معظم أن لم يكن جميع الخطوط العريضة، ولكن لم أفهم نقدك لمسألة النظريات المقولبة؟؟ اتمنى لو تزيدها بياناً، وعلى العموم أنا لم اقصد بأن الواقع انتج ذينك النظريتين أو الرؤيتين وإنما يتاري الفيدرالية والاستقلال، احتج بها في مواجهة بعضهما، وطبعاً لست أنت من تمسك بنظرية الروافع الخارجية سابقاً لوحدك، بل جميع من كان يتبنى وسيلة الفيدرالية لاستعادة الدولة، الا أنك صاحب الحق الفكري والادبي في تسمية (الروافع)، وطبعاً لم تؤسس رؤية تيار الفيدرالية على حجة الروافع الخارجية فقط بل لهم حجج وافكار وادلة كثيرة، ومثلهم التيار الاخر، وانما سياق الموضوع اقتصر على ابرز نقاط الاختلاف بينهما، هذا ما يمكن توضيحه في مروري السريع الان، وتبقى أن اشير الى أني كنت ومازلت اعتقد بأن أي محاولة للخروج من الواقع الراهن، أو للحوار عن حل القضية الجنوبية، لا يسبقه تأصيل منهجي صحيح للقضية الجنوبية، فمصيره الزوال، فتشخيص المرض يسبق العلاج ولي مقال بشأن ذلك ارسلته لاحد المواقع ولم ينشر حتى اللحظة...اتمنى أن يستمر النقاش حول منهجية التعاطي مع القضية الجنوبية والمشكلات والقضايا التي انتجتها السنوات الخمس الماضية، فائق احترامي للجميع
أخي بائع المسك تسلم ويسلم هذا العقل المنهجي الرائع وأنا لم أقل قولبة كاملة قلت بعض وبينهما شتان والقولبة لمن تسآل عنها هي أن ( قطعة طوب أو بلك هي مثل الاف غيرها لأنها صنعت في قالب واحد بنفس المقاسات والشكل) ولكي أثبت الـ (بعض) تلك أورد لك نص الفقره من مداخلتك: (يعتقد أصحابها جازمين، بان حل القضية الجنوبية يجب إن يؤسس بناؤه على روافع خارجية (إقليمية أو دولية) ويرون أن هذه الروافع (الونشات) هي الوحيدة القادرة على انتشال شعب من غياهب الجب التي رمي فيها، وللتأكد على صواب هذه النظرية اخذ أنصارها بحشد كل الحجج والأسانيد الواقعية والتاريخية لإقناع شعب الجنوب باعتناق نظريتهم، والتي منها؛ إن شعب الجنوب على مر تاريخه لم تقم له قائمة إلا بروافع أجنبية، ومنها التلميح أحياناً والتصريح الحذر أحياناً، بأن احد رموزهم قد استطاع إقناع احد أصحاب الدوافع المجاورة للجنوب بنظرية فاعتقوها وآمنوا بها، بل اعتنقوها فعلاً، بل أن روافعهم قد تم مد اذرعها في سماء الجنوب وتنتظر فقط إذن الجنوبيين لإنزال حبالها وانتشالهم من قعر الجب، مرت الأيام والشهور والسنوات وأنظار الجنوبيين محدقة إلى السماء منتظره هطول حبال روافع النجاة، فإذا بهم يصحون ذات يوم على وهم الوعود وزيفها، فلا روافع ولا حبال ولا خيوط بالسماء أو بالأرض أو من جهة البر أو من جهة البحر، بل رافعه واحدة فقط انتشلت رئيس نظام صنعاء وأنقذته وحضنته من الغرق حاضراً ومستقبلاً..) الا ترى أن تصميم رؤية كهذه لتلبسها آخرين فيه تنميط إلى حد ما مع أن هؤلا وصلوا إلى رفع حق تقرير المصير لشعب الجنوب في تطور لافت لخطواتهم التي أجزم أنها ستصب في النهاية في مجرى التحرير والأستقلال وهذا يعني أن مالم نستطع قوله في 95م قلناه في 2000م ومالم نستطيع قولة في 2000م قلناه في 2007م وهذا حال تاريخ البشر ، ذلك ما عنيت ورأيي يحتمل الصواب والخطاء.. الف تحية.
بن عفرير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-02-01, 02:53 AM   #5
بائع المسك
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-10-08
المشاركات: 630
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عفرير مشاهدة المشاركة
أخي بائع المسك تسلم ويسلم هذا العقل المنهجي الرائع وأنا لم أقل قولبة كاملة قلت بعض وبينهما شتان والقولبة لمن تسآل عنها هي أن ( قطعة طوب أو بلك هي مثل الاف غيرها لأنها صنعت في قالب واحد بنفس المقاسات والشكل) ولكي أثبت الـ (بعض) تلك أورد لك نص الفقره من مداخلتك: (يعتقد أصحابها جازمين، بان حل القضية الجنوبية يجب إن يؤسس بناؤه على روافع خارجية (إقليمية أو دولية) ويرون أن هذه الروافع (الونشات) هي الوحيدة القادرة على انتشال شعب من غياهب الجب التي رمي فيها، وللتأكد على صواب هذه النظرية اخذ أنصارها بحشد كل الحجج والأسانيد الواقعية والتاريخية لإقناع شعب الجنوب باعتناق نظريتهم، والتي منها؛ إن شعب الجنوب على مر تاريخه لم تقم له قائمة إلا بروافع أجنبية، ومنها التلميح أحياناً والتصريح الحذر أحياناً، بأن احد رموزهم قد استطاع إقناع احد أصحاب الدوافع المجاورة للجنوب بنظرية فاعتقوها وآمنوا بها، بل اعتنقوها فعلاً، بل أن روافعهم قد تم مد اذرعها في سماء الجنوب وتنتظر فقط إذن الجنوبيين لإنزال حبالها وانتشالهم من قعر الجب، مرت الأيام والشهور والسنوات وأنظار الجنوبيين محدقة إلى السماء منتظره هطول حبال روافع النجاة، فإذا بهم يصحون ذات يوم على وهم الوعود وزيفها، فلا روافع ولا حبال ولا خيوط بالسماء أو بالأرض أو من جهة البر أو من جهة البحر، بل رافعه واحدة فقط انتشلت رئيس نظام صنعاء وأنقذته وحضنته من الغرق حاضراً ومستقبلاً..) الا ترى أن تصميم رؤية كهذه لتلبسها آخرين فيه تنميط إلى حد ما مع أن هؤلا وصلوا إلى رفع حق تقرير المصير لشعب الجنوب في تطور لافت لخطواتهم التي أجزم أنها ستصب في النهاية في مجرى التحرير والأستقلال وهذا يعني أن مالم نستطع قوله في 95م قلناه في 2000م ومالم نستطيع قولة في 2000م قلناه في 2007م وهذا حال تاريخ البشر ، ذلك ما عنيت ورأيي يحتمل الصواب والخطاء.. الف تحية.
تسلم أخي الفاضل على توضيحك: قد تكون اصبت في نقدك، فليس صائباً أن نبني مواقفنا من الاخر انطلاقاً من نقاط الاختلاف معه أو من الجوانب السلبية لفكرته أو رؤيته، بل يقتضي أن نظر اليها نظرة متكاملة وكوحدة متماسكة، عملاً بالحديث الشريف: من تتبع عوراة الناس افسدهم أو كاد أن يفسدهم...ولكن ـــ دون حمل ما بعد لكن على أنه تبرئة أو تزكية للنفس ـــ لم أكن بصدد تقييم وتحليل رؤى تياري الفيدرالية والاستقلال بقدر ما كان اشارة الى ابرز ما تمسك فيه كل تيار في مواجهة الاخر وأسس عليها رؤيته لحل القضية الجنوبية، وهذا هو الخطأ الفادح بأن يبني مفهوم القضية على ممكنات الحل، لا العكس، وقد اشرت بأني كتبت مقالاً حول هذا الخلل المنهجي في التعاطي مع القضية، وسوف انزله هنأ لتوضيح وجهة نظري بشأن ذلك، ولكن قبل ذلك تبقى أن اشير الى قول الاخ بن عفرير: بأن تيار الفيدرالية تتطور في طرحه حتى
وصلوا الى رفع حق تقرير المصير لشعب الجنوب..الخ واعتقد بأن ذلك ليس واقعيا فمخرجات مؤتمر القاهرة الاخير لم يأتي بجديد عن لقاء القاهرة الاول، الا تلاعب بمصطلحات لمراعاة مشاعر الشعب فقط، بل أن وثائق اللقاء الاول تضمنت تحليلا متقدماً بشأن القضية الجنوبية أتمنى من الاخ بن عفرير أن يعيد قراءة وثائق اللقاءين، ليرى مدى التراجع وليس التطور...وهذا هو مقالي السالف الاشارة اليه:

أيها الجنوبيون: تشخيص المشكلة يسبق وضع الحلول:
رافق واعترض مسيرة الثورة الجنوبية (الحراك الجنوبي) منذ انطلاقتها في مطلع العام 2007م مصاعب ومشاق جمة، منها ما يرجع سببه إلى الظروف السياسية والاقتصادية والأمنية التي تمر بها المنطقة عموماً واليمن والجنوب خصوصاً، ومنها ما يرجع سببه إلى تعقيدات الواقع الجنوبي، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، سواء تلك التي فرضها وأوجدها نظام صنعاء في الجنوب منذ احتلاله له في 7/7/1994م، أو تلك التي أنتجتها صراعات وخصومات وأخطاء المراحل التاريخية التي عاشها الجنوب قبل مايو 1990م، ولعل هذه الأخيرة كانت اشد المعوقات خطراً على ثورة شعب الجنوب وقضيته، حيث شكلت ومازالت تشكل البؤرة التي تولد معظم علل الجسد الجنوبي، وتنتج وتحفز الفيروسات التي تهاجم الذاكرة (العقل) الجنوبية وتجعلها في حالة تيه وتخبط فاقدة القدرة على رؤية وتحديد مسارها واتجاها الصحيح، بل مثلت تلك البؤرة الحلقة الضعيفة في الجسد (الكيان) الجنوبي التي من خلالها استطاع الخصوم والطامعون النفاذ إلى داخل ذلك الكيان وخلخلته وشل قواه والسيطرة عليه كلما حاول استعادت عافيته ومكانته ووضعه الطبيعي، وشواهد واقع الحال الجنوبي الدالة على ذلك مما لا يحتاج إلى سردها أو التدليل على وجودها، ولكن الجدير بالتنويه إليه أن العقل الجنوبي وفي لحظة تجلي وسمو روحي والهام الهي، اهتدى إلى تحديد العلاج الفعال لردم تلك البؤرة ومعالجة جراحها وتقرحاتها وتحصين الجسد الجنوبي بالمناعة الكافية لمقاومة فيروساتها مستقبلاً، تمثل ذلك العلاج؛ بمشروع التصالح والتسامح الجنوبي، وفعلاً كان لهذا العلاج مفعولاً سحرياً مذهلاً حيث لم يمر على الإعلان عنه في 13يناير 2006م ــــ كفكره نظرية فقط ـــ أكثر من سنة ونصف حتى نهض شعب الجنوب من تحت ركام آلامه ومآسيه وأوجاعه، بثورة شعبية سلمية في مواجهة آلة القتل والبطش والدمار لأبشع احتلال همجي متخلف عرفه على مر تاريخه.. وفي مواجهة كل تلك التحديات استمرت ثورة شعب الجنوب ومازالت مستمرة وستستمر بإذن الله، ولا اتفق مع من يرى أن الثورة الجنوبية تعثرت أو تراجع زخمها في الآونة الأخيرة بل العكس من ذلك، ازدادت زخماً وتجذراً وانتشاراً ولست هنأ بصدد سرد الأدلة والشواهد الواقعية على صحة ذلك مع أنها مما لا يحتاج المتابع الحصيف إلى إثباته، ولكن الحقيقة التي لا يجب إغفالها أو التستر والسكوت عليها، هي؛ أن الثورة والقضية الجنوبيتين ليستا ــ حالياً ــ بالمستوى الذين يجب أن تكونا فيها بالنظر إلى سني عمرهما وتضحيات شعب الجنوب بشأنهما، وليستا بالمكانة التي تمكنهما من مواجهة مخاطر تداعيات ظروف اللحظة التاريخية الراهنة الهامة والخطيرة داخلياً وخارجياً، فمازالتا تفتقران للتأصيل المنهجي والتأطير المؤسسي المنظم، بمعنى آخر؛ الجنوبيون بحاجة ضرورية عاجلة لـــ (عقلنة ثورتهم) لكي تتحول من مجرد غليان جماهيري متصاعد غير مؤطر ولا مؤصل، إلى فعل وفكر ثوري وسياسي، منظمين ومؤصلين، والأمر المحقق الذي لا يكاد يختلف عليه اثنان حالياً، أن انجاز تلك المهمة يعد ضرورة ملحة وشرطاً لازماً لانتصار الثورة الجنوبية وإنقاذ القضية الجنوبية من الضياع والتيه بين مصالح وهواء ورغبات اللاعبين الدوليين والإقليمين، أو الفوضى العارمة التي يخطط بل خُطط إدخال الجنوب فيها..الخ، إلا أن المؤسف حقا أنه رغم الإجماع على ضرورة انجاز هذه المهمة، فإن جميع محاولات انجازها منذ خمس سنوات خلت وحتى اللحظة، فشلت أو على الأقل تعثرت، والمتأمل في ظروف وملابسات مقدمات وتداعيات ذلك الفشل والتعثر، سيجد أن هناك سبباً رئيسياً حرك وأنتج جميع الأسباب التي أفضت مجتمعه إلى ذلك الفشل والتعثر المؤسفين، هو غياب التعاطي المنهجي مع القضية الجنوبية، القائم على تشخيص طبيعة وجوهر تلك القضية وأسبابها المباشرة وغير المباشرة ونتائجها وتداعياتها، ومن ثم تحديد علاجها بما يتلاءم وتلك الطبيعة والأسباب والنتائج، ذلك أن تعاطي النخبة السياسية الجنوبية مع القضية الجنوبية ينطلق من منهج معكوس مخالف للمنهج العلمي الصحيح في دراسة وحل المشكلات الإنسانية أياً كان نوعها،وذلك من خلال النظر للقضية أو المشكلة من زاوية ضيقه أو جزئية مبتورة، تنصب حول النتائج بمعزل عن الأسباب أو حول الحلول بمعزل عن الأسباب والنتائج، أو حول السبب المباشر بمعزل عن الأسباب غير المباشرة والنتائج والتداعيات...الخ فما يحدث اليوم من جدل عقيم حول طبيعة الحل الملائم للقضية الجنوبية بين أصحاب أطروحات (الاستقلال واستعادة الدولة، والفيدرالية، وتقرير المصير وإصلاح مسار الوحدة..الخ)، هو حصيلة المنهج المعكوس في التعاطي مع القضية الجنوبية، القائم ذلك المنهج على بحث واقتراح الحلول قبل بحث وتشخيص المشكلة وأسبابها، فهذا المنهج جعل أصحابه أشبه بالمنجمين والمشعوذين، فتراهم تارة يقترحون حل معين ثم ينتقلون إلى غيره، ثم يعودون إلى السابق ثم إلى غيره(فك الارتباط، تحرير واستقلال، فيدرالية، تقرير مصير، استعادة الدولة..الخ) ثم بالأخير يقررون اللجوء إلى منجم دولي ليحسم لهم حقيقة فشلهم وليس حقيقة قضيتهم، لأنهم لو كانوا أصحاء ما قضوا خمس سنوات يتجادلون في الحل (احتلال، أم أسوأ من الاحتلال، أم ضم وإلحاق، أم تعطيل ونكث للمواثيق، أم غدر وخيانة وانقلاب على الشراكة، أم كراسي ومناصب..الخ) دون بحث ماهية المشكلة، ذلك أن الحلول تبنى وتصاغ وفقاً لطبيعة جوهر القضية وأسبابها وتداعياتها في الواقع وليس غير ذلك مهما بدت مبررات منطقية لسببٍ أو ظرفٍ آني أو مرحلي معين، كما أنه لا يمكن ــ عقلاً ومنطقاً وعرفاً إنسانياً مطرداً ــ أن يعاد صياغة مفهوم القضية وطبيعتها وفقاً للحلول الآنية الممكنة، فتشخيص المشكلة السليم هو الذي يحدد علاجها الصحيح، وليس العلاج المتوفر هو من يحدد تشخيص المشكلة، كما أن عدم القدرة على تحصيل أو توفير العلاج الصحيح للمشكلة آنياً، لا يبرر استبداله بغيره لا يتلاءم مع طبيعة تلك المشكلة لأنه سيفضى إلى مضاعفات سلبية وخطيرة على الجسد الذي يعاني من تلك المشكلة بل وقد يقضي عليه، وعليه فإن المتأمل لواقع حال القضية الجنوبية اليوم سيلاحظ أنها بحاجة اليوم إلى تأصيل منهجي مقنع لها ولمرتكزاتها الواقعية والقانونية والتاريخية..الخ أكثر من حاجتها إلى مقترحات حلول ترضي الأطراف الإقليمية والدولية وتلائم ظروف اللحظة التاريخية العابرة، لأن ذلك التأصيل هو من سيفضي تلقائياً إلى تحديد حلها السليم ووسائل بلوغه الملائمة، ومن ثم فليس أمام الجنوبيين اليوم للخروج من حالة التيه الراهنة إلا بتصحيح منهجهم في التعاطي مع قضاياهم الوطنية التي تشكل القضية الجنوبية قطبها ومحورها الرئيس، من خلال خطوتين متعاقبة تبدى الأولى بتأصيل ماهية القضية الجنوبية وأسبابها المباشرة وغير المباشرة وتداعياتها وتوصيف كل ذلك توصيفاً علمياً واقعياً وقانونياً صحيحاً، ثم عقب انجاز هذه المهمة يتم الشروع في انجاز الخطوة الثانية المتمثلة في الحوار لتحديد الحل الملائم لماهية المشكلة وأسبابها ونتائجها...
هل ستدرك النخبة الجنوبية بمختلف تخصصاتها أهمية وضرورة سلوك هذه المنهجية للخروج من واقعها المأساوي ؟ الأيام القليلة القادمة هي من سيجيب عن ذلك؟؟
بائع المسك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-29, 03:39 AM   #6
امشطط
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-02-15
المشاركات: 2,091
افتراضي

مرينا للسلام على ضماري بن عفرير اما المواضيع الكبير ماشي معي لها بصر
__________________
مادام في قلوبنا أمل سنحقق الحلم
سنمضي الى الأمام ولن تقف في دروبنا الصعاب
لندخل في سباق الحياة ونحقق الفوز بعزمنا
فاليأس والاستسلام ليست من شيمنا


امشطط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-29, 05:00 AM   #7
بن عفرير
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-27
المشاركات: 2,179
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امشطط مشاهدة المشاركة
مرينا للسلام على ضماري بن عفرير اما المواضيع الكبير ماشي معي لها بصر
وعليك مليون سلام يا ضماري.. لا يهمك با يقع خير.
بن عفرير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-30, 12:21 PM   #8
pilot_aden
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-04
المشاركات: 148
افتراضي

شكرا مولانا بن عفرير ..شكرا العزيز اية الله العظمى احمد عمر بن فريد ادام الله ظله ..شكرا الفاضل عميقان...شكرا المبدع بائع المسك ...شكرا الرائع جنوبي67 ..شكرا جميع الاخوه على هذا الموضوع المهم والحيوي في هذا الوقت.... اخذتم من وقتي كثيرا ولكنه ليس خساره في افكاركم النيره... سنتابعكم بشغف واستمروا ولاغالب الا الله ...
pilot_aden غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-30, 03:22 PM   #9
لشري
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-15
المشاركات: 2,488
افتراضي

الخطر السرطاني القاتل الافتك بشعب الجنوب العربي أبشع من الشيوعية والاشتراكية هو التشيع الفارسي المجوسي الايراني القادم عن طريق الصدر في العراق والحوثي في اليمن ونصر لله في لبنان. حيث ومن ذهبوا الى تلك الاماكن أشخاص غير محصنون وعندهم القابلية للتلون كالحرباء وأستعد لنقل كل مرض معدي وخبيث وتاريخهم حافل من يوم بدءوا العمل في تدمير هوية الجنوب العربي والتدخل بشؤونه بدون تفويض ولكن بأسلوب الفضول بدون خجل أو أحترام.

التعديل الأخير تم بواسطة لشري ; 2012-01-30 الساعة 03:27 PM
لشري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-01-30, 07:58 PM   #10
شهثان المر
موقوف
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-14
المشاركات: 2,217
افتراضي

تحركات باهرة في حسينيات جنوب البنان في الستينات مع حسين مروة وجورج حاوي وجورج حبش ونايف حواتمة الشيوعييون وحلفاءهم وبعد خمسين سنة مع السيد حسن وبري وفضل الله الشيعييون الاثناشرية وحلفاءهم يكررون مافشلوا به وضيعوا فيه أرض الجنوب العربي..
شهثان المر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر