تغطيه شامله لفعالية اليوم الاسود لاحتلال الجنوب العربي عدن 7/7

[الفيصل1]

بارك الله فيكم يا اخوان , والشكر لمن تحمل عناء النقل والمتابعه .

[ابو سمراء]

اخواني حياكم الله وكثر من امثالكم يا جيل الانتصار والصمود الكل معكم والشباب الان يتوافدون الى عدن وزنجبار ولحج وابنا الحوطه والضالع وردفان ويافع وحضرموت وموديه ولودر ومكيراس والوضيع الشعب نهض يا جنوب وسيدخلو عدن و ابشر و الخير قادم والضلم سيذهب قريب انشالله

[الجنوب العربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيبان

مع احترامي لكل الشرفاء في الجنوب الاانك احقر شخص قرات له
انا لم اغلط على اجد ياتافه

مارأيكم في فتى العروبه اوالضويبي
لاتعليق
يحول الموضوع الى مدير الموقع

[superman]

يا جماعة بلاش مهاترات اليوم يوم الغضب

لازم تخلو عندكم قليل من الرجولة
لانة يعطي صورة غير جيدة عنكم

[الشنفره]

مقتل 6 وإصابة 7 في إطلاق نار بالشيخ عثمان والأمن يحقق في دوافعه


عدن «الأيام» خاص:



القتيل هشام مدهش

قتل ستة أشخاص وأصيب سبعة آخرون عصر أمس الإثنين في إطلاق نار عشوائي من سلاح آلي قام به صاحب بسطة لبيع المعاوز تقع تحت مسجد النور بالقرب من سوق القات بالشيخ عثمان.

وعلم أن الحادث بدأ بمشادة كلامية بين بائع المعاوز ويدعى عبده محمد أحمد ناصر الحزري وموظف ببلدية الشيخ عثمان، وقد تفاقمت عندما أخرج البائع سلاحه الآلي وأطلق عيارا على موظف البلدية أصابه في الظهر، ثم استمر بإطلاق النار بصورة عشوائية مما أدى إلى قتل ستة من الباعة والمارة وإصابة سبعة آخرين إصابة أحدهم خطيرة.

وقد جرى القبض على الجاني من قبل رجل أمن كان موجودا في أحد المطاعم بالقرب من فرزة دارسعد، هاجمه من الخلف وقام بتكتيفه وأخذ السلاح الآلي منه.


مسرح الجريمة بجوار سوق القات






وكان المصابون في الحادث قد نقلوا إلى مستوصف درة الدار بمديرية دارسعد حيث وصل ثلاثة منهم وقد فارقوا الحياة فيما توفي الرابع فور وصوله إلى المستوصف وتم إجراء عمليات جراحية لمصابين اثنين وبدت حالتهما مستقرة فيما تم نقل المصابين الآخرين إلى مستشفى الجمهورية التعليمي بخورمكسر، الذي نقلت إليه جثث القتلى.

وقد راح ضحية هذا الحادث كل من إمامي صادق السقاف (22 عاما، عامل في بلدية الشيخ عثمان)، هشام محمد مدهش (15 عاما، بائع حناء)، شايع مرشد حسن (بائع لبان)، أحمد مرشد، حمود عبده عقلان (بائع لبان)، منصور قائد راوح (42 عاما، بائع حناء) فيما كان من بين المصابين السبعة كل من إياد صالح مصلح وعبده محمد علي.

وفي وقت لاحق من مساء أمس صدر تصريح لمصدر أمني مسئول بمحافظة عدن جاء فيه:


وتجمهر للمواطنين بعد نقل الضحايا إلى المستشفى




«في تمام الساعة الرابعة والنصف عصر يومنا هذا الإثنين 2008/7/7م، تمكنت الشرطة من إلقاء القبض على المدعو عبده أحمد ناصر الحزري (بائع ملابس) أثناء إطلاقه النار من سلاح آلي بسوق حراج الشيخ عثمان، ونتج عن ذلك وفاة ستة أشخاص وجرح سبعة آخرين.

وقد باشرت الأجهزة المختصة التحقيقات لمعرفة أسباب ودوافع قيام الجاني المذكور بهذا العمل الإجرامي الشنيع.. مشيدين بتعاون المواطنين من أبناء المديرية».

[الشنفره]

محافظة عدن تشهد انتشارا أمنيا كثيفا منع إقامة أي اعتصامات


عدن «الأيام» خاص:


الشيخ عثمان كما بدت صباح أمس وسيارتان للأمن على قارعة الطريق
شهدت محافظة عدن منذ الساعة السادسة صباح أمس السابع من يوليو انتشارا كثيفا لرجال الأمن على مداخل ومخارج فرزات السيارات والجولات في كل مديريات المحافظة، وذلك لمنع إقامة أية تظاهرة أو اعتصام في هذا اليوم، بناء على توجيهات اللجنة الأمنية بوزارة الداخلية واللجنة الأمنية بمحافظة عدن.

وشهدت مديرية الشيخ عثمان تحركا وانتشارا كبيرين لعدد من جنود الأمن المركزي وأفراد مكافحة الشغب وجنود وأفراد الانتشار الأمني.

وقد توزعت تلك الجموع الأمنية على مداخل ومخارج فرزة الهاشمي والسيلة بالشيخ عثمان وكذلك الجولات.

كما لوحظ وجود سيارات نقل المساجين الخاصة بسجن المنصورة المركزي لنقل من يتم احتجازهم أثناء تجمعهم في أي موقف في الشيخ عثمان، وشوهد الانتشار الأمني كذلك في مديريات المنصورة وخورمكسر وصيرة، إضافة إلى مديرية البريقة التي تمركزت الأطقم فيها على الطريق الرئيس لمدخل منطقة بئر أحمد.

[الشنفره]

محافظة عدن تشهد انتشارا أمنيا كثيفا منع إقامة أي اعتصامات

عدن «الأيام» خاص:

الشيخ عثمان كما بدت صباح أمس وسيارتان للأمن على قارعة الطريق
شهدت محافظة عدن منذ الساعة السادسة صباح أمس السابع من يوليو انتشارا كثيفا لرجال الأمن على مداخل ومخارج فرزات السيارات والجولات في كل مديريات المحافظة، وذلك لمنع إقامة أية تظاهرة أو اعتصام في هذا اليوم، بناء على توجيهات اللجنة الأمنية بوزارة الداخلية واللجنة الأمنية بمحافظة عدن.

وشهدت مديرية الشيخ عثمان تحركا وانتشارا كبيرين لعدد من جنود الأمن المركزي وأفراد مكافحة الشغب وجنود وأفراد الانتشار الأمني.

وقد توزعت تلك الجموع الأمنية على مداخل ومخارج فرزة الهاشمي والسيلة بالشيخ عثمان وكذلك الجولات.

كما لوحظ وجود سيارات نقل المساجين الخاصة بسجن المنصورة المركزي لنقل من يتم احتجازهم أثناء تجمعهم في أي موقف في الشيخ عثمان، وشوهد الانتشار الأمني كذلك في مديريات المنصورة وخورمكسر وصيرة، إضافة إلى مديرية البريقة التي تمركزت الأطقم فيها على الطريق الرئيس لمدخل منطقة بئر أحمد.

[الشنفره]

بعد منعهم من الدخول إلى عدن الفعاليات السياسية بالمسيمير وكرش تنظم مهرجانا في عقانكرش «الأيام» خاص:


المشاركون في مسيرة كرش أمس
علق أهالي مناطق كرش الرايات السوداء فوق منازلهم وعلى رؤوسهم وقامت قوات عسكرية وامنية بفرض حصار عسكري على جميع منافذ كرش والسوق العام ومطاردة قادة الفعاليات السياسية والناشطين فيها.

فيما قامت النقطة المرابطة في مثلت العند بمنع المئات من أبناء كرش والمسيمير من الدخول إلى عدن وقد تجمع المئات من أبناء كرش والمسيمير بمنطقة عقان بمحاذاة الخط العام وأقاموا مهرجاناً حاشداً رفعوا فيه اللافتات السوداء وصور المعتقلين ولافتات كرتونية كتب عليها عبارات تدل على الرفض لنتائج حرب صيف 94م.

وتمكنت هيئة الفعاليات من إنجاح المهرجان حيث تم إلقاء العديد من الكلمات وسط تشديدات أمنية تابعة لأمن المسيمير وقوات النجدة.

وتحدث عماد أحمد غانم سكرتيرالاشتراكي قائلا:«لقد فرضت حرب 7 يوليو 94م الوحدة الصورية بالقوة وبدأت بضرب القوات الجنوبية في عمران وذمار والإعلان عن الوحدة اليمنية من طرف واحد، وهي الوحدة القائمة حتى اليوم التي فتحت المجال واسعا لنهب الأرض والثروة وممارسة سياسة الإقصاء والإلغاء ومصادرة الحقوق والحريات».

وطالب عماد في كلمته السلطة «بإعادة الحقوق المنهوبة التي تم مصادرتها بالقوة ورد الاعتبار لأبناء الجنوب عما لحق بهم من أضرار مادية ومعنوية والاعتراف بالقضية الجنوبية».

من جانبه قرأ العميد ناشر محمد علي رئيس جمعية المتقاعدين بكرش البيان الصادر عن الفعاليات السياسية بالمسيمير وكرش الذي أكد فيه على «مواصلة النضال السلمي حتى يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية وإصلاح مسار الوحدة والإفراج عن المعتقلين السياسيين في سجون وأقبية الأمن السياسي وسجون صبر وزنجبار وإيقاف المحاكمات السياسية».

وجدد البيان رفض أبناء المسيمير وكرش «للنتائج التي أفرزتها حرب صيف 94م التي جعلت أبناء الجنوب يائسين وضحايا ومعتقلين وشهداء برصاص وأسلحة النظام»، داعيا إلى «توحيد الصفوف والرؤى ضد الظلم والاستبداد والقهر وضد ممارسات المتنفذين».

واستنكر البيان قيام السلطة بمنع أبناء كرش والمسيمير من الدخول إلى محافظة عدن، مشيرا إلى أن «الانتشار العسكري وحملة الاعتقالات والمطاردات والمحاكمات السياسية لن تعيق أبناء المسيمير وكرش عن مواصلة نضالهم حتى ينالوا حقوقهم وأن إرادة أبناء الجنوب لا تقهرها رصاصات النظام وأنهم مستعدون لتقديم التضحيات بأساليب حضارية سلمية».

[الشنفره]

مهرجان جماهيري بيافع رصد يجدد تضامنه مع المعتقلينرصد «الأيام» خاص:



أقامت الفعاليات السياسية والاجتماعية بمديرية يافع رصد محافظة أبين، أمس مهرجانا جماهيرياً تضامناً مع المعتقلين في زنازين السلطة من أبناء المحافظات الجنوبية.

وقد سبق المهرجان مسيرة جماهيرية كبرى جابت شوارع المديرية حتى تجمعت في موقع إقامة المهرجان. ورفع المشاركون لافتات كتب عليها «المحاكمة الظالمة لقادة الحراك لن تثنينا عن مواصلة النضال وإطلاق سراح المعتقلين دون قيد أو شرط»، كما رددت الهتافات المطالبة بالكف عن ملاحقة الناشطين والإفراج عن المعتقلين واحترام إرادة أبناء الجنوب».

وفي المهرجان ألقى الأخ أبوبكر ناصر غالب رئيس مجلس تنسيق الفعاليات بمديرية سباح كلمة، كما ألقيت كلمة مجالس تنسيق الفعاليات بمديريات يافع القارة رصد وسباح وسرار وكلمة المشايخ ألقاها الشيخ فضل المقفعي، كما ألقيت كلمة الشباب والعاطلين الشاب ألقاها عارف النسري عضو المجلس الأعلى لجمعيات الشباب والعاطلين. وأكدت الكلمات جميعها على التضامن مع المعتقلين على ذمة الحراك السلمي الجنوبي.

حضر المهرجان كل من العقيد ركن عبدالحكيم الملعسي وعثمان الزهر عضو مجلس تنسيق الفعاليات بمديرية ردفان وألقيت في المهرجان قصائد شعرية لكل من الشاعر صالح بن صالح والشاعر أبو لحمدي السليماني وعبدالرحمن الوعلاني ونائف حلبوب وحسين السرحي وصالح البحبح وياسر المخيري.

وتلي عقب ذلك البيان الختامي الصادر عن المهرجان تلاه العميد عقيل ناصر ماطر رئيس مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية بمديرية رصد.

[الشنفره]

مسيرة ومهرجان بالمحفد للتعبير عن السخط والاستياءالمحفد «الأيام» خاص:



نظمت الفعاليات السياسية والمدنية بمديرية المحفد محافظة أبين صباح أمس مسيرة جماهيرية حاشدة شارك فيها عدد كبير من المتقاعدين العسكريين والشباب العاطلين عن العمل وعدد من أعضاء وقيادات أحزاب اللقاء المشترك وجموع من المواطنين حاملين اللافتات والرايات السوداء وذلك تعبيرا عن سخطهم واستيائهم من ذكرى حرب 94م.

وبعد أن طاف المتظاهرون بالشارع العام لمدينة المحفد أقاموا مهرجانا خطابيا بملعب كرة القدم ألقى فيه الإخوة العقيد متقاعد عوض علي سبولة رئيس مجلس التنسيق بالمحفد، والمقدم متقاعد نصار علي الجدحي مسؤول الدائرة الإعلامية بالمجلس والشيخ سالم أحمد الذبي كلمات تطرقوا فيها إلى يوم 7 يوليو.

وأشاروا إلى أن ذلك اليوم «يعد مشؤوما على أبناء الجنوب كافة»، وأضافوا «أن شعب الجنوب منذ ذلك اليوم وحتى الآن وهو يعاني القهر والظلم والاستبداد والاستبعاد وكذا نهب وسلب وطمس الهوية التاريخية والسياسية والثقافية وكبت الحريات والاستيلاء على الأراضي والممتلكات وكذا قتل وسجن واعتقال وملاحقات لكافة النشطاء السياسيين والصحفيين والكتاب وغيرهم من خيرة أبناء الجنوب من قبل سلطة ذلك اليوم المشؤوم».

كما أدانوا «عملية اغتيال علي عاطف مدير مكتب باجمال وكذا تضييق الخناق على صحيفة «الأيام» ومحاولة إلحاق التهم الباطلة بالاستاذين هشام وتمام باشراحيل والإضرار بمصالحهم وممتلكاتهم الخاصة من قبل عناصر متنفذة مدعومة من السطة»، مشيرين إلى أن ذلك «ليس بغريب أو جديد ويعد استمرارا لعمليات القمع والإرهاب الممارس من قبل السلطة في حق أبناء الجنوب المقهورين الذين يطالبون بحقهم المشروع وبالطرق السلمية والحضارية»، مؤكدين «أن ذلك الوضع لن يدوم طويلا».

كما أكدوا على «مواصلة الفعاليات السياسية السلمية حتى يتم الإفراج عن كافة المعتقلين دون قيد أوشرط».

مشيرين إلى أن «استمرار السلطة في اعتقال ومحاكمة قادة ورموز الحراك السلمي الجنوبي لن يثنيهم بل إنه يزيدهم عزيمة وإصرارا على النضال السلمي حتى الاعتراف بالقضية الجنوبية داخليا وخارجيا».

من جهته دعا رئيس مجلس التنسيق بالمحفد «الأطر السياسية كافة إلى سرعة التحرك لانعقاد مؤتمر عام محافظة أبين خاصة والمحافظات الجنوبية عموما وذلك لتشكيل هيئة سياسية تنظيمية عليا لتنظيم عملية سير الحراك الجنوبي في أطره السياسية السلمية».

كما ألقى العميد ناصر علي النوبة كلمة عبر اتصال هاتفي أذيع على الحاضرين عبر مكبرات الصوت، قال فيها:«لقد شبعنا من الوعود الكاذبة خلال ثمانية عشر عاما»، وأضاف:«لايسكت على هذا الوضع إلا السرق والفاسدون وعلى أصحاب الأذان الصنجاء أن يعترفوا بالقضية الجنوبية»، كما أعلن تضامنه ووقوفه إلى جانب أبناء المحفد في كافة مراحل الحياة».

وفي ختام المهرجان تلا الشيخ سالم منصور الجرادي نائب رئيس مجلس التنسيق بالمحفد البيان الصادر عن المجلس الذي جاء فيه «التمسك بالقضية الجنوبية باعتبارها قضية عادلة ومشروعة والتي نجمت عن عملية الانقلاب على مشروع الوحدة مع التأكيد على مواصلة وتصعيد النضال السلمي باعتباره الوسيلة المثلى للوصول إلى الحل العادل لأبناء الجنوب، والعمل على نشر ثقافة التصالح والتسامح والتضامن بين أوساط الجماهير ونبذ الخلافات، ودعوة أبناء الجنوب إلى عدم المشاركة في حرب صعدة».

وأشار البيان إلى «أن تلك الحرب ليست طائفية ولا مذهبية وإنما من أجل تقاسم ثروات الجنوب، والتضامن المطلق واللامحدود مع سجناء الرأي القابعين في سجون الأمن المظلمة ظلما وعدوانا».

وقد دعا البيان «المنظمات الحقوقية والإنسانية في المحافظات الجنوبية كافة إلى سرعة التدخل لإطلاق سراح المعتقلين ووضع حد للانتهاكات والممارسات اللا أخلاقية، التي تمارس ضد الإنسان في المحافظات الجنوبية، وكذا رفع حالة الطوارئ غير المعلنة وعسكرة الحياة المدنية، وفك الحصار على المناطق ومدن المحافظات الجنوبية».