تغطية يوم الأسير الجنوبي لثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم الخميس 22/3/2012م

[فارس لبعوس]

الناشطة رؤى نعمان: "مع أم الشهيد هائل .... جداً احرقتني دموعها لفراق ابنها ..قالت لي الأغنية ابكتني وذكرتني بأبني .... كانت اغنية لسوف اعود يا أمي بصوت الرائع سامر سويد
اسفي الشديد على فراقه وخسارته"

الصورة لأم الشهيد هائل واخته الطفلة تتوسطهما الناشطة بنت عدن رؤى نعمان

[فارس لبعوس]

حضرموت الان / في هذة اللحضات من صباح الخميس ٢٢مارس ابناء جزيرة سقطرى يخرجون في مسيرات حاشدة جابت شوارع المدينة في يوم الاسير الجنوبي وتضامناً مع ابناء عدن والمكلا منددين بالجرايم الملاتكبة من قبل قوات الاحتلال اليمني بحق ابناء الجنوب هذة المسيرة تطوف الشارع الان وهم رافعين اعلام الجنوب وصور الرئيس علي سالم البيض والزعيم حسن احمد باعوم .

[الجـــنرال]

شبوة : عتق

المسيرة تصل الان الى امام فندق شبوة واحرار الجنوب العربي يرددون الان:

عاهدنا كل الشداء والجرحى والمعتقلين لن نتراجع لن نهدى حتى طرد المحتلين

[الجـــنرال]

شبوة : عتق


الان بداء المهرجان الجماهيري في الساحه الواقعه امام فندق شبوة باية من الذكر الحكيم

[حيد حديد]

الناشطة رؤى نعمان: "مع أم الشهيد هائل .... جداً احرقتني دموعها لفراق ابنها ..قالت لي الأغنية ابكتني وذكرتني بأبني .... كانت اغنية لسوف اعود يا أمي بصوت الرائع سامر سويد
اسفي الشديد على فراقه وخسارته"

الصورة لأم الشهيد هائل واخته الطفلة تتوسطهما الناشطة بنت عدن رؤى نعمان

[فارس لبعوس]

هام جدا

قوات الاحتلال تنشر مدرعات ومصفحات واطقم بكل انحاء لحج وهناك مسلحين كما يقال يتبعون لانصار الشريعة لوحظ تواجدهم في بعض الشوارع وخلال جولة في شوارع لحج لوحظ تاثر المنازل بشكل كبير بطلقات مختلفة من قوات الاحتلال

[حيد حديد]

هام جدا

قوات الاحتلال تنشر مدرعات ومصفحات واطقم بكل انحاء لحج وهناك مسلحين كما يقال يتبعون لانصار الشريعة لوحظ تواجدهم في بعض الشوارع وخلال جولة في شوارع لحج لوحظ تاثر المنازل بشكل كبير بطلقات مختلفة من قوات الاحتلال

[دماغ الجنوب]

قوات الاحتلال تنشر مدرعات ومصفحات واطقم بكل انحاء لحج وهناك مسلحين كما يقال يتبعون لانصار الشريعة لوحظ تواجدهم في بعض الشوارع وخلال جولة في شوارع لحج لوحظ تاثر المنازل بشكل كبير بطلقات مختلفة من قوات الاحتلال

[حيد حديد]

أكد شهود عيان لموقع أخبار الساعة ان اشتباكات وتبادل لإطلاق النار طول لليلة أمس وسط مدينة الحوطة بمحافظة لحج بين مسلحسين من يعتقد انهم من الحراك الجنوبي أو عناصر تابعة للقاعدة

كما أكدت مصادر خاصة وشهود عيان للموقع ان هناك أطراف قبلية إشتركت في الاشتباكات من منطقة الحمراء والصبيحة والتي بدأت من الساعة الثانية بعد منتصف الليل واستمرت حتى ساعات الفجر وأنباء على مقتل سائق باص يدعى محمد خالد الثعلبي وإصابة والدته اثناء مرورهم في الشارع كما نتج عن اضرار بعدد من المحلات التجارية

[فارس لبعوس]

عام على السيطرة

أنصار الشريعة.. هكذا سيطروا على أبين وهكذا حكموها (1)

عبد الرزاق الجمل ـ صحيفة الوسط
في شهر مارس من العام الماضي قتل ما يزيد عن مئة وخمسين مواطنا في مصنع 7أكتوبر بمديرية خنفر في محافظة أبين بعد أن انفجر مصنع الذخيرة أثناء تواجد أعداد كبيرة من المواطنين فيه. كانت قوات الجيش قد فرت من المصنع تاركة خلفها عتادا عسكريا كبيرا كان من نصيب تنظيم القاعدة، لكن المعارضة اليمنية قالت إن تلك القوات انسحبت دون قتال وسلمت أسلحتها للقاعدة، في إطار المكايد التي يصنعها صالح لإجهاض الثورة الشبابية.

كانت الثورة الشبابية حينها في شهرها الثاني، وكانت جمعة الكرامة التي سبقت حادثة المصنع بأسبوع قد مالت بالكفة قليلا لصالح خصوم صالح، مع احتفاظه بقوة عسكرية أكبر، وهو الأمر الذي دفع البعض إلى الحديث عن لجوء صالح إلى إثارة ملف القاعدة، ليحتفظ بالموقف الغربي لصالحه. كونه الموقف الذي يحكم الصراع ونتائجه. لم يكن الغرب حينها قد قدَّر تماما مع من ستكون مصالحه، فالصورة لم تتضح بعد. كان الاحتفاظ بصالح هو الخيار القائم المستمر حتى تتضح الصورة.

أما صالح الذي بدأ يفقد السيطرة على أجزاء من العاصمة صنعاء، فلم يكن ليهتم كثيرا بحضوره في المحافظات الأخرى، لكن أمر سيطرة القاعدة على مناطق في محافظات يمنية لن يصب في صالح كسبه للموقف الغربي، ذلك لأن الثورة اليمنية اندلعت وهناك نوع من التوتر بين الأمريكان والرئيس صالح بسبب تنامي التنظيم رغم ما يُقدم من دعم مالي وعسكري لنظام صالح، خصوصا في الأعوام الأخيرة. في الحقيقة لم يكن مستوى قبضة صالح على المحافظات ليساعده على الاحتفاظ بها أو على تسليمها لآخرين.

ولأجل أن تتسع الهوة بين الولايات المتحدة الأمريكية وبين نظام صالح حرصت قوى المعارضة على تحميل الأخير مسئولية سيطرة القاعدة على أجزاء في محافظة أبين. وبخط مواز لتلك التهم كانت المعارضة تعد أمريكا بتقديم أكثر مما قدمه صالح في مجال الحرب على الإرهاب. لقد ساعد عامل تأييد قوى المعارضة لثورة شعبية ضد نظام صالح في إكساب وسائل إعلامها بعدا أخلاقيا كان من نتائجه فشل إعلام النظام في تمرير تهم مشابهة بخصوص ما يحدث في أبين.

وحينما كان الطرفان يتبادلان التهم بقاعدة وهمية، كانت القاعدة الحقيقية تتمدد بسرعة البرق. لقد تلا حادثة المصنع سيطرة كاملة لتنظيم القاعدة، الذي قدم نفسه باسم أنصار الشريعة، على مدينة جعار التابعة لمديرية خنفر، واستولى على عتاد عسكري كان له دور كبير في نجاحه السريع بعد ذلك في السيطرة على مناطق أخرى. السيطرة على مدينة جعار بشكل كلي كانت في 28\3\2011م.

حضور القاعدة في جعار
كان تنظيم القاعدة حاضرا بقوة في محافظة أبين قبل أن تنطلق الثورة بأعوام، وكان له حضور خاص في مديرية خنفر تحديدا، وبحسب القاضي الهتار فإن صالحا كان قد تلقى منه رسالة تطالبه بمزيد من الاهتمام الأمني بالمديرية، لأن القاعدة كانت تنشط فيها بقوة.

كما كانت محافظة أبين أيضا واحدة من محافظات أربع أُنشئ فيها فرع لقوة وحدة مكافحة الإرهاب قبل انطلاق الثورة بأشهر قليلة، وفيها نفذ تنظيم القاعدة معظم عملياته. لكن الاهتمام بما يجري في صنعاء سيقوم على حساب الاهتمام بملف القاعدة في هذه المحافظة، وإحكام القبضة على صنعاء سيقوم بشكل تلقائي على حساب إحكامها على محافظات أخرى، ومن شأن تراجع الاهتمام بهذا الملف في تلك المحافظة أو غيرها أن يخلق شعورا سلبيا سيؤثر ـ لا شك ـ على معنويات قوات الجيش والأمن، وربما استغله تنظيم القاعدة على أكمل وجه. تماما كما استغلته القبائل ضد الحرس الجمهوري في أكثر من منطقة. انتصارات القبائل ضد قوات الحرس الجمهوري كانت تقرأ في سياق آخر تماما في وسائل إعلام أحزاب المعارضة. كانت أيضا دليلا على بدء تهالك نظام صالح.

لكن خصوم صالح لم يكونوا جاهزين حينها للتوفيق بين الاهتمام بالثورة وبين شن حرب على القاعدة في أبين، فعلي محسن الأحمر الذي كان حديث عهد بالانضمام للثورة، حيث انضم إليها بعد جمعة الكرامة بثلاثة أيام، أي في 21\3\2011م اقتصرت مهمته على حماية ساحة التغيير في صنعاء. ربما لم تكن كل حبال الود بينه وبين صالح قد انقطعت تماما بحيث يلعب دورا أوسع من الاقتصار على حماية الساحة في صنعاء من رصاص قوات صالح ومرتزقته.

حدث كل هذا في أواخر شهر مارس وخلال شهر إبريل 2011م. أما شهر مايو التالي فقد شهد العملية التي انفرط بعدها عقد السيطرة على محافظة أبين، حين تمكن أنصار الشريعة في أواخر هذا الشهر من السيطرة الكاملة على مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين بعد قتال عنيف بينهم وبين قوات الأمن المركزي، وانتهت المعركة بفرار قوات الأمن المركزي إلى معسكر اللواء 25 ميكانيكي تاركة وراءها العديد من الأسلحة والمعدات العسكرية التي آلت إلى من كسبوا المعركة. السيطرة على زنجبار أوقعت اللواء 25 ميكانيكي في الطوق القاعدي لأشهر.

وعلى الرغم من أن تنظيم القاعدة خسر عددا من خيرة مقاتليه وقادته الميدانيين في معارك زنجبار إلا أن وسائل إعلام المعارضة عادت لتتحدث عن تسليم نظام صالح المدينة للمسلحين دون مقاومة تُذكر، وهذه العبارة تحديدا: "دون مقاومة تذكر" تكررت في أكثر من مناسبة.

بعد السيطرة على مدينة زنجبار كان كثير من قادة أنصار الشريعة يصرون على التوجه نحو عدن، لكن أعداد المقاتلين لم تكن كافية حينها للجمع بين الدخول إلى محافظة عدن وبين الاحتفاظ بمحافظة أبين تحت سيطرتهم، لهذا استقر الأمر على البقاء في أبين.

الواضح الآن هو أن هناك تصاعدا مستمرا لأمرين اثنين، تمدد تنظيم القاعدة في المحافظات الجنوبية الشرقية، والقلق الأمريكي من هذا التمدد، ومن سيكون بمقدوره من أطراف الصراع طمأنت أمريكا سيكون بمقدوره كسب الموقف الأمريكي، وكسب أحد الطرفين للموقف الأمريكي يعني حسم المعركة في صنعاء لصالحه.

اللواء محسن واللجان الشعبية
وبما أنه لم يكن بمقدور صالح تقديم أكثر مما قدم في الحرب على تنظيم القاعدة، خصوصا في ظل انشغاله الزائد بما يجري في صنعاء وتعز، كان على خصومه أن يقدموا أنفسهم للأمريكان بشكل عملي من خلال إيجاد مقاومة شعبية لتواجد تنظيم القاعدة في محافظة أبين، بالإضافة إلى إقناع ألوية عسكرية بالعمل ضد القاعدة تحت مسمى "الجيش المؤيد للثورة". كانت المعارضة تراهن كثيرا على فكرة اللجان الشعبية في حسم المعركة، فهم سيخوضون حربا تشبه الحرب التي يخوضها التنظيم، كما قال أحد مشايخ أبين ممن أوكلت إليهم مهمة تجنيد مقاتلين قبليين، وهم أيضا من أبناء المحافظة التي يقاتل كثير من أبنائها في صفوف أنصار الشريعة.

حدث هذا في منتصف الشهر التالي لشهر السيطرة على مدينة زنجبار، أي في شهر يونيو\ 2011م. حيث سعى اللواء على محسن الأحمر، بما يمتلك من علاقات مع بعض الشخصيات المؤثرة في محافظة أبين، إلى تجنيد أبناء القبائل تحت مسمى "اللجان الشعبية" لمحاربة تنظيم القاعدة. حينها كان صالح يرقد في أحد مستشفيات المملكة العربية السعودية بعد حادثة جامع دار الرئاسة الشهيرة. يبدو أنها كانت المرحلة التالية بالنسبة للواء محسن.

لقد نجح محسن ومن عمل معه، في التجنيد، لكن المجندين لم ينجحوا في تحقيق المرجو منهم، فلدى القاعدة قوة ضاربة، بشرية وعسكرية، بالإضافة إلى ما لها من هيبة بسبب عملها العسكري ضد قوات نظام صالح طوال الأعوام الماضية وخبرة بمداخل مناطق محافظة أبين ومخارجها، والنجاح الوحيد للجان الشعبية يكمن في إبقاء مديريتي لودر ومودية خارج سيطرة أنصار الشريعة، وكذا استعادة مدينة شقرة الساحلية الصغيرة، لكن ذلك لم يؤثر على أنصار الشريعة في معاركهم، فالمديريتان تقعان ضمن نطاق جغرافي أوسع يسيطر عليه أنصار الشريعة، بالإضافة إلى تحكمهم بكثير من المداخل والمخارج، وكذا وجود عدد من مقاتليهم فيها، غير أن مدينة شقرة التي تتحكم بطرق كثير من مناطق محافظة أبين كانت مهمة كثيرا بالنسبة لهم.

لكن أنصار الشريعة الذين دخلوا معظم مناطق أبين برضا من أبنائها، لم يكن من برنامجهم الدخول في معارك مع أبناء القبائل الذين جُندوا ضدهم، ولا السيطرة بقوة السلاح على مناطق يسيطر عليها أبناء القبائل المناوئين لهم، غير أنهم سيردون بعنف على أي اعتداء من أية جهة.

في شهر يونيو نفسه حذر أنصار الشريعة أبناء محافظة أبين من الانجرار إلى مخطط من شأنه أن يدخل المحافظة في حرب أهلية، ويقصدون بذلك التجنيد الذي تقف وراءه جهات في صنعاء تقف وراءها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية.

وقال أنصار الشريعة في بيان لهم " نناشد الشرفاء العقلاء أن لا ينساقوا وراء هذا المخطط الإجرامي الذي يهدف للزج بأبناء القبائل في حرب ضروس لن يدفع ثمنها إلا من غرر به".

وطالب البيان أبناء محافظة أبين بأن يكونوا " في صف الصادقين مع دينهم الأوفياء لشعوبهم أمثال الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله" محذرا: "ومن أراد أن يحول أفراحه أتراحا وأعراسه مآتم فلينساق وراء مكائد النظام ولن يلومن إلا نفسه".

لكن بيان أنصار الشريعة لم يكن ليحدث التأثير الذي أحدثته الأموال القادمة من صنعاء رغم قلتها، إذ لم يكن يتجاوز ما يتقاضاه المجندون في اليوم الألفين ريال، إلى درجة أن بعض أبناء القبائل ممن رفضوا المشاركة في المعارك ضد تنظيم القاعدة كانوا يطلقون على من يقتل منهم "قتلى أبو ألفين". كان شباب الثورة في صنعاء يقولون العبارة ذاتها في حق من حشدهم صالح في ميدان التحرير بالعاصمة صنعاء.
لكن أنصار الشريعة لم يكونوا ليقوموا بعمل عسكري ضد المجندين ضدهم من أبناء القبائل بناء على وجودهم مجندين في صفوف الخصوم، والمبرر الوحيد للرد هو قيامهم بشيء عملي، وهو ما أعطاهم إياه مجندي القبائل سريعا حين اعتقلوا بعض مقاتلي أنصار الشريعة وقاموا بتسليمهم لقوات الأمن.

كان هذا كفيلا بأن يأتي رد بحجم رد يأتي من القاعدة لحظة انتقام، وقد جاء ـ كالعادة ـ بحجم يتجاوز مجرد الردع، وذلك عبر عمليتي مودية والعرقوب اللتين سقط فيهما أكثر من أربعين قتيل.

ومع أن صالحا ومعظم رموز نظامه كانوا حينها في غرف العناية المركزة بالمملكة العربية السعودية، ولا أحد يعرف ما إذا كان صالح حيا أو ميتا، وهو المتهم طبعا بالتواطؤ مع تنظيم القاعدة، ومع أن القبائل جُندت، وجيشا مؤيدا للثورة دخل على خط المعارك في أبين، إلا أن المعارك راوحت مكانها، لكن أمريكا دخلت مرحلة قلق أكبر من ذي قبل.

كان على سعي المعارضة لتطمئن أمريكا أن يدخل المرحلة الأصعب بعد ذلك، لكن التغاضي من قبل المعارضة عن الانتهاك الأمريكي للسيادة اليمنية عبر التحليق المستمر للطائرات الأمريكية من دون طيار، لم يؤثر على سير المعارك. لقد استعاد تنظيم القاعدة في 19\10\2011م السيطرة على مدينة شقرة الساحلية التي كان أبناء القبائل قد أخذوها منه أثناء الانشغال بمعارك زنجبار خلال شهر يوليو، كما حالت عمليتا مودية والعرقوب ضد "اللجان الشعبية" دون استفادة خصوم صالح من خدمات اللجان تلك.

من المؤكد الآن أن المعارك التي تخوضها قوى المعارضة ومن تحالف معها ضد نظام صالح أسهل بكثير من المعارك التي تخوضها ويخوضها نظام صالح وأمريكا ضد تنظيم القاعدة، لكن تنظيم القاعدة في لغة المعارضة اليمنية لم يخرج عن كونه تهمة تلصق بصالح بعد كل عملية ينفذها التنظيم أو إخفاق القوات الحكوميـة في التصدي له أو حيلولتها دون سيطرته على المزيد من المناطق.

ومن المؤكد أيضا أن التعامل مع هذا الملف من قبل المعارضة مبني على جزء كبير من الفهم الخاطئ له، وهو ما تشير إليه أو تؤكده النتائج، نتائج القاعدة ونتائج خصومها بعد أشهر من المعارك.

نكمل في حلقات قادمة.