{تغطية} كل ما يتعلق بثورة الجمهوريه ألعربيه اليمنيه ( أسقاط النظام )

[السفير الحميري]

حث الجميع للإنخراط في حوار حقيقي
المتحدث باسم الحكومة البريطانية يصف مطالب الشعب اليمني بتنحي صالح بالمشروعة
الأربعاء 16 مارس - آذار 2011 الساعة 06 مساءً / مأرب برس- متابعات خاصة:



وصف السيد مارتن داي المتحدث باسم الحكومة البريطانية، مطالب الشعب اليمني بتنحي الرئيس صالح بالمشروعة، وأوضح المسؤول البريطاني حول موقف بلاده من الحراك الشعبي الجاري في اليمن والمطالب بتنحي الرئيس علي عبدالله صالح عن الحكم:" ان على الحكومة اليمنية احترام المطالب المشروعة للشعب اليمني، في حين قال أن الأولوية لدى بلاده فيما يخص الثورة الليبية تتمثل في الوقت الحالي على كيفية حماية الشعب الليبي والقضاء على القذافي.

وأشار الناطق بلسان الحكومة البريطانية- في لقاء صحفي عقده صباح أمس الثلاثاء- في مبنى السفارة البريطانية بقطر- إلى أنه حث جميع الأطراف في المعارضة والحكومة اليمنية على ضرورة الانخراط في حوار حقيقي يؤدي لتلبية المطالب المشروعة للشعب اليمني- حسب ما أورده موقع صحيفة الشرق القطرية.

كاشفا بالمناسبة عن وجود مشاورات بين قطر وبريطانيا حول الملفات المهمة في منطقة الخليج والمنطقة العربية و العالم.

وشدد داي على ضرورة صدور قرار من مجلس الأمن الدولي لوقف الأعمال التي يقوم بها نظام العقيد معمر القذافي ضد الشعب الليبي وأكد أن بلاده تقود التحرك في مجلس الأمن من اجل ذلك.

وأوضح أن الحكومة البريطانية ترحب بالحوار البحريني وأن قوات درع الجزيرة التي وصلت البحرين قد دخلت بطلب رسمي من المنامة، ونقل المسؤول البريطاني الرفيع تعازي بلاده للشعب القطري ولأسرة علي حسن الجابر مصور الجزيرة الذي قتل في كمين نصب له أثناء تغطيته للمواجهات الجارية بين كتائب القذافي والثوار بليبيا .

[السفير الحميري]

أسفرت عن سقوط أكثر من 200 جريحا
الحديدة: أفراد الأمن وبلاطجة الحاكم يرتكبون مجزرة دموية.. ويهاجمون المعتصمين بالقنابل المدمعة والرصاص الحي..(شاهد)
الأربعاء 16 مارس - آذار 2011 الساعة 06 مساءً / الحديدة – مأرب برس- غمدان أبوعلي:



حالة من الغضب والاستنكار الشعبي في محافظة الحديدة ظهرت على ملامح المواطنين الغاضبين بعد أن أقدمت قوات من الأمن المركزي إضافة إلى ضباط أمن بزي المدني وبلاطجة يتبعون الحزب الحاكم وبإشراف من وزير الأوقاف حمود عباد اليوم الأربعاء على اقتحام ساحة حديقة الشعب والاعتداء على المعتصمين المطالبين بإسقاط النظام ورحيل الرئيس علي عبدالله صالح.

[السفير الحميري]

آخر الأخبار
السابق
التالي
بجاش الأغبري لـ"المصدر أونلاين": ثورة الشباب كانت سبب الإفراج عني وسأنضم إلى ساحة التغييراليمن يقترح تأجيل مؤتمر "أصدقاء اليمن" للتنسيق والإعدادمسؤول محلي بالضالع يستقيل من الحزب الحاكم احتجاجاً على قمع المظاهراتقصة اليمني الوحيد الذي يتفق عليه أنصار النظام والمطالبون برحيل الرئيستعز: إصابة 7 طالبات أثناء اعتداء بلطجية على مسيرة طلابية والمحافظ يقيل مدير مديرية المظفر الباحث الأمريكي جريجوري جونسون يكتب عن رقصة الرئيس صالح الأخيرةالسلطات اليمنية تفرج عن السجين السياسي بجاش الأغبري بعد نحو 16 عاماً من السجنوجهاء في يافع وردفان بينهم مستشار محافظ لحج يستقيلون من الحزب الحاكم وينضمون للاحتجاجات المطالبة بإسقاط صالحتعز: مسوؤل محلي يقتحم مدارس في مديرية المظفر والمحتجون يحثون المؤسسة العسكرية على الانحياز للوطن القاضي الهتار يستقيل من الحزب الحاكم بعد تقديم استقالته من الحكومة
بحث

- مراسل المصدر أونلاين: عشرات الآلاف يواصلون اعتصامهم في تعز تحت الأمطار الغزيرة.

- المصدر أونلاين: الإفراج عن السجين السياسي بجاش الأغبري بعد نحو 16 عاماً من السجن.

- بجاش الأغبري لـ"المصدر أونلاين": ثورة الشباب كانت سبب الإفراج عني وسأنضم إليهم في ساحة التغيير.

[السفير الحميري]

طاهر: الشعب اليمني مقدم على بناء دولة النظام والقانون
تعز: إقالة مدير مديرية المظفر تحت ضغط مدير عام التربية والتعليم.. وأولى بوادر تعيين قيران إصابة 7 طالبات بجراح
الأربعاء 16 مارس - آذار 2011 الساعة 07 مساءً / تعز – مأرب برس - محمد الحذيفي:




تظاهر الآلاف من المعلمين والمواطنين أمام نقابة المعلمين مرورا بشارع جمال – العقبة – الحوض وحتى ساحة الحرية في محافظة تعز, منددين ومستنكرين ما حدث من تصرفات غير مسئولة من قبل مدير عام مديرية المظفر, والتي تمت إقالته في وقت سابق اليوم الأربعاء.

وكان من المقرر الاعتصام أمام المحافظة حتى يتم إقالته ومحاسبته, إلا أن سرعة إقالته من قبل محافظ المحافظة رئيس المجلس المحلي, وتعيين أحمد قائد صلاح بدلا عنه, أدى إلى التهدئة وتحويل المتظاهرين إلى ساحة الحرية.

جاء ذلك بعد ضغط مدير عام مكتب التربية والتعليم وتهديد مجلس تنسيق النقابات بالتظاهر والاعتصام أمام المحافظة إذا لم يتم إقالة المذكور خلال 12 ساعة ومحاسبته جراء ما اقترفه من اقتحام العديد من المدارس بالمديرية والتلفظ بالسب والشتم وتهديد المدرسين والمدرسات مع مجموعة من مرافقيه وبعض عقال الحارات, كما قال مدرسو تلك المدارس وهو ما تم فعلا.

إلى ذلك, ساد غضب شديد وتوتر كبير في أوساط المعتصمين بساحة الحرية فور سماعهم نبأ تعيين العميد عبدالله عبد قيران مديرا لأمن تعز, والذي كان, أي قيران, مديرا لأمن عدن حيث تمت إقالته بفعل الضغوط الشعبية وضغوطات المجالس المحلية التي قدمت استقالتها في ست مديريات من أصل ثمان في عدن.

وذكرت مصادر محلية بأن مجموعة ممن أسمتهم بـ"البلاطجة" قاموا باعتراض مسيرة لطالبات من مدرسة الشهيد زيد الموشكي وبعض المدارس الأخرى ومحاولة منعهن من التوجه إلى ساحة الحرية مما أثار حفيظة الناس والمعتصمين الذين تجمعوا لحماية الطالبات, الأمر الذي أدى إلى حدوث اشتباكات بين الطرفين بالعصي والأحجار, وجرح 7 طالبات بجروح مختلفة تم إسعافهن على الفور إلى المستشفى الميداني للمعتصمين, كما سمع إطلاق الرصاص من جهة مجهولة, إلا أن مسيرة الطالبات كان تشق طريقها حتى وصلت ساحة الحرية.

مدينة تعز قاطرة الحركة الوطنية

عبد الباري طاهر نقيب الصحفيين اليمنيين السابق والذي زار شباب الثورة المعتصمين في ساحة الحرية, قال إن مدينة تعز هي قاطرة الحركة الوطنية التي نشأت في عدن وتربت في تعز, وكانت عدن وتعز هي الملتقى الواسع والفسيح للحركة الوطنية منذ البدايات الأولى في الثلاثينات والأربعينات وحتى قيام ثورة 26سبتمبر و14 أكتوبر والوحدة اليمنية, مشيرا إلى أن تعز تحظى الآن بمكانة وأهمية كبيرة؛ لأنها صمام أمان الوحدة حيث تربط محافظات الجنوب بالشمال بشعار إسقاط النظام.

وأضاف طاهر إن ساحة الحرية ميدان منظمة وفيها مختلف فئات الشعب وتمثل قوة حقيقية ورافدا مهما لكل التيارات السياسية ولكل ألوان الطيف المجتمعة, وهي أيضا مؤشر مهم جدا للوضع القادم, مشيرا إلى أن تعز ستكون من أهم مراكز الحرية لإعادة صياغة اليمن الجديد, يمن النظام والقانون يمن الحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة والاجتماعية.

وحول قراءته للوضع القادم, قال طاهر: "الشعب اليمني مقدم على بناء دولة للنظام والقانون دولة مؤسسات دولة دستور دولة مدنية عصرية وحديثة بعد أن نزل الملاين من كل مدن اليمن تقدم صدورها للرصاص", مشيرا إلى أن الحاكم يستخدم الغازات والرصاص لمواجهة شعب يحتج سلميا في ظل وجود قبائل مبندقة (مسلحة) ولديها كل أنواع الأسلحة, إلا أنها تأتي إلى الميادين في صنعاء للتظاهر والاحتجاج سلميا.

[السفير الحميري]

في خطوة قد تشعل فتيل أزمة في حي السعادة بعدن
قيران أفرج عن المتهم بقتل أحمد الدرويش قبيل أيام من تعيينه مديراً لأمن تعز.. والنيابة تستنكر وتحذر من تداعيات وخيمة
الأربعاء 16 مارس - آذار 2011 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- عبدالرحمن أنيس:




حذرت القاضية نورا ضيف الله قعطبي- رئيس نيابة استئناف محافظة عدن, من تداعيات وخيمة في حي السعادة بخورمكسر؛ جراء قيام مدير أمن عدن السابق عبدالله قيران بالإفراج عن المتهم بقتل أحمد عبدالله الدرويش قبيل إقالته بأيام دون أي أوامر من النيابة.

وقالت رئيس نيابة استئناف عدن في مذكرة بعثت بها إلى النائب العام للجمهورية, حصل مأرب برس على نسخة منها: "نحيطكم علماً بأننا فوجئنا بإبلاغنا من قبل أولياء دم المجني عليه/ أحمد الدرويش بأن المتهم/ مصطفى الحوري قد تم إطلاق سراحه من قبل مدير أمن عدن السابق/ عبدالله قيران, وقد قمنا بالاتصال بالأخ/ مدير السجن المركزي في عدن وقد أكد لنا هذه المعلومات وصحتها تماماً".

وأضافت: "وعليه نؤكد لكم أن التداعيات في حي السعادة ستكون وخيمة ما لم يتم إعادة المتهم إلى محبسه والتحقيق حول واقعة تهريب المحبوس من قبل مدير امن عدن السابق عبدالله قيران".

وكان رئيس الجمهورية قد وجه الأسبوع الماضي في مذكرة إلى وزير الداخلية بضبط المتهم مصطفى الحوري والمتهمين الآخرين في قضية مقتل أحمد محمد الدرويش بموجب قرار النيابة وإحالتهم إلى القضاء, إلا أن مدير أمن عدن السابق عبدالله قيران أفرج عن المتهم بالقتل قبيل أيام من إقالته وتعيينه مديراً لأمن تعز.

وكان عبدالحميد الدرويش شقيق أحمد الدرويش قد أبلغ "مأرب برس" في عدن أنهم تأكدوا من الإفراج عن المتهم بقتل أخيهم من السجن المركزي بناء على توجيهات مدير أمن عدن السابق عبدالله قيران, السبت الماضي 12/3/2011, في وقت كانوا ينتظرون قيام الأجهزة الأمنية بضبط المتهمين الآخرين الفارين من وجه العدالة.

يذكر أن أحمد الدرويش, البالغ من العمر 23 عاما, اعتقل في الحملة التي نفذتها الأجهزة الأمنية بعدن على حي السعادة بخور مكسر محافظة عدن للبحث عمن تصفهم بالمطلوبين المشتبه في علاقتهم بحادث اقتحام مبنى الأمن السياسي بمديرية التواهي في النصف الأول من يونيو 2010, فيما كان الدرويش قد قضى نحبه في الـ24 من يونيو 2010, فيما لا تزال جثته مودعة ثلاجة الموتى بمستشفى الجمهورية بعدن.

وتوفي أحمد الدرويش في سجن البحث الجنائي في اليوم الثاني لاعتقاله في يونيو من العام الماضي ورفضت أسرته تسلم جثته حتى الآن, في حين لا تزال مودعة في ثلاجة مستشفى الجمهورية بعدن بعد صدور قرير طبي رسمي اتهم رجال الأمن بتعذيب الدرويش ما تسبب في نزيف داخلي وخارجي أدى إلى وفاته.

وصدرت توجيهات من رئيس الجمهورية إلى وزير الداخلية قبل أيام بضبط المتهمين الفارين إلى العدالة بما فيهم المتهم المقبوض عليه مصطفى الحوري, إلا أن مدير امن عدن السابق أفرج عنه قبيل تعيينه مديراً لأمن تعز بأيام.

وتم تعيين العميد عبدالله عبده قيران أمس مديراً لأمن تعز بعد سقوط خمسة وعشرين قتيلاً وعشرات الجرحى منذ اندلاع الاحتجاجات في عدن في 16 فبراير الماضي, وبعد أن قدمت 6 مديريات من أصل ثمان في عدن استقالتها احتجاجا على عدم محاسبة مدير الأمن وقائد الأمن المركزي.

[السفير الحميري]

المصدر أونلاين - صنعاء

قال المركز الإعلامي لشباب الثورة إن هناك خطة أمنية لمهاجمة المعتصمين سلمياً في ساحة التغيير بصنعاء ستنفذها قوات حرس جمهوري وخاص وأمن مركزي بالاشتراك مع من يعرفوا بـ"البلطجية" خلال الأيام القليلة القادمة.


وذكر المركز نقلاً عن مصادر وصفها بـ"الموثوقة" إن الهجوم سيكون من داخل جامعة صنعاء التي سيدخلونها عبر البوابة الخلفية وبوابات صغيرة أخرى, وأن الجامعة شهدت تحركات مريبة داخلها منذ اعتداء مساء الثلاثاء قبل الماضي.


وكانت المعلومات بشأن هجمات غادرة خلال اليومين الماضيين بعد حشد عشرات العناصر من قوات الحرس الخاص والجمهوري والأمن المركزي تجهيزهم بالأسلحة والملابس المدنية لإقتحام الساحة من كافة الجهات والمنافذ, قد ضاعفت جاهزية الشباب المعتصمين للصمود في مواجهتها ومنع اختراق الساحة.


وفي هذا الصدد، حذر شباب ثورة التغيير رئاسة وأمن جامعة صنعاء من السماح للمعتدين بمهاجمتهم من داخل الجامعة وحملوهما مسئولية أي اعتداء قد ينتج عن ذلك, مؤكدين تمسكهم بحقهم في التعبير عن مطالبهم سلمياً وأنهم سيواجهون الإعتداءات بصدور عارية مهما كانت التضحيات.


وقال المركز الإعلامي لشباب الثورة إن النائب عن منطقة الحيمة محمد شرده وعضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي الشيخ مجاهد القهالي قد أعلنا في وقت سابق براءتهما من الخطط التي كشفتها وسائل الإعلام بخصوص الهجمات التي أعد لها ولم تنفذ، داعيين إلى حماية المعتصمين سلميا.

[السفير الحميري]

(مأرب برس) ينشر أسماء الجرحى والمصابين الذين سقطوا في ساحة التغيير بالحديدة
الأربعاء 16 مارس - آذار 2011 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- غمدان ابو علي



حصل موقع "مأرب برس" على أسماء عدد من المصابين والجرحى من المعتصمين الذين سقطوا بساحة التغيير بحديقة الشعب بمحافظة الحديدة(غرب اليمن) إثر إقدام قوات من الامن المركزي و"بلاطجة" يتبعون الحزب الحاكم وضباط أمن بالزي المدني بإطلاق الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع تجاههم ومحاولة اقتحام ساحاتهم لا حراق خيمهم. وهم :

عبدالله المصعبي 35 سنة اختناق بالغاز المسيل للدموع ؛ أسامة عرفات 25 سنة ؛ أحمد حيدر عوض 35 سنة ؛ عبدالغني أحمد عبدة 22 سنة ؛ علي السامعي 18 سنة ؛ فؤاد مهدي بشر 16 سنة ؛ فؤاد يوسف 45 سنة ؛ أحمد يوسف علي 33 سنة ؛ عمر الهتاري ؛ يحيى عبدالله 18 سنة ؛ محمد عبدالحق 25 سنة ؛ جميل المعمري 35 سنة ؛ محمد امين أحمد 37 سنة ؛ مصعب توفيق 19 سنة ؛إبراهيم معمر حسن 28 سنة ؛ محمد حسن الحاج 29 سنة ؛فارس عبدالله 20 سنة ؛ حمزة علي 20 سنة ؛ رفعت حسين 39 سنة ؛وسيم محمد عبدة 30 سنة ؛ احمد سعيد دوم 45 سنة ؛ عبدالقادر يحيى 15 سنة ؛ سليم سفيان 22 سنة ؛احمد سعيد احمد 20 سنة ؛ عبدة علي 46 سنة عزام خالد 18 سنة ؛ محمد سلمان 16 سنة ؛ حمزة محمد إبراهيم 18 سنة ؛ صدام خالد 20 سنة ؛ حسن بن حسن 59 سنة ؛ حمدي فاروق 23 سنة ؛ اسامة عبدة 23 سنة ؛ ابراهيم صالح 25 سنة ؛ ابراهيم الحمادي 24 سنة ؛ ابراهيم سباك 20 سنة ؛ عبدالله قائد 50 سنة ؛ احمد محمد 15 سنة حاتم فاروق 20 سنة ؛ فؤاد منصور 20 سنة ؛وجدان مصطفى 23 سنة ؛ محمد أحمد حمود 16 سنة رائد حميد الشميري 14 سنة ؛ شمسان سعيد 23 سنة ؛محمد ابراهيم 35 سنة محمد عبدالله حسن 18 سنة ؛ يوسف محمد 30 سنة ؛ عبدالله عقلان 38 سنة ؛ عبدالصمد محمد 33 سنة ؛ قاسم عبدة 30 سنة ؛ عبدالعزيز صالح 33 سنة ؛ حسين أحمد صالح 18 سنة ؛ صابر عبدالسلام 23 سنة ؛ عبدالهادي حسين 19 سنة ؛ أحمد مهدي 22 سنة ؛ أحمد حسن 23 سنة ؛ احمد سعيد 27 سنة ؛ ضياء فارع 17 سنة ؛ ياسر محمد 30 سنة ؛ عادل هزاع 46 سنة ؛ احمد سعيد محروس 25 سنة ؛ عبدالله صدام 42 سنة ؛ علي ابراهيم عبدالله 48 سنة ؛ صالح علي صالح 36 سنة ؛ ادريس الريمي 23 سنة ؛ محمد عباس الزحزوح 24 سنة ؛ نزار عبدالجبار 17 سنة ؛ الصحفي بسيم الجناني 30 سنة مراسل صحيفة المصدر.

[الشعاع]

ماشاءالله عليك يالسفير شليت موضوعك نجيز لك تحيه صادقة مافي ردود من الشباب يمكن ماعجبهم الموضوع استمر واحنا معك

[السفير الحميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشعاع

ماشاءالله عليك يالسفير شليت موضوعك نجيز لك تحيه صادقة مافي ردود من الشباب يمكن ماعجبهم الموضوع استمر واحنا معك

شكرا لك اخي الشعاع

وبالنسبه لي انا ماافكر في احد اهم شيء عندي ضميري ارضيه وانزل الي يعجبني وهو واقع وعلى ارض الواقع

بالصور والبيانات منقول

وبالنسبه للعنصريه موجوده ونسئل الله تأليف القلوب وتوحيد الصفوف وانها ثوره جنوبيه حتى النصر .

[السفير الحميري]

استخدمت فيه الرصاص الحي والقنابل المدمعة
إصابة 14 مدنيا في هجوم شنته قوات الأمن وعدد من البلاطجة على معتصمي ساحة التغيير بصنعاء.. (مأرب برس) ينشر بعض أسماء الجرحى.. إضافة
الخميس 17 مارس - آذار 2011 الساعة 02 صباحاً / مأرب برس- خاص:





إضافة 03:50:

أسماء تسعة من الجرحى: وجدي حامد عثمان الحمادي, ملاطف محمد الونشي, أحمد عبد الوهاب القاضي, ياسر علي عمير, محمد قاسم سبتان, أكرم عبد الله غالب الأصبحي, يحيى أحمد عبد الله قاسم, أحمد الكبسي, محمد ناصر احمد العنسي.

*****

أدى هجوم قام به عدد من البلاطجة التابعين للحزب الحاكم, إضافة إلى قوات من الأمن المركزي على ساحة التغيير بالعاصمة صنعاء, في الساعة الواحدة بعد منتصف الليلة, إلى إصابة ما لا يقل عن 14 مدنيا, أصيب أكثرهم بحالة اختناق.

وقال مصدر خاص من الساحة لـ"مأرب برس" إن الهجوم بدأ من كافة الاتجاهات بالرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع والتي يقول المعتصمون إنها قنابل سامة, ما أدى إلى إصابة 4 مدنيين بأعيرة نارية, في حين أصيب ما لا يقل عن 10 آخرون بحالة اختناق.

ويأتي الهجوم بعيد مناوشات اندلعت بين المعتصمين وعدد من البلاطجة جهة شارع الزراعة, في حين كانت مصادر خاصة قد أكدت لـ"مأرب برس" عن هجوم مبيت من قبل عناصر مسلحة بلباس مدني, تنوي شنه على ساحة التغيير من ذات الجهة.

وقال أحد المصابين لـ"مأرب برس" من الذين تم نقلهم إلى المستشفى الميداني بالساحة, إن عناصر من البلاطجة قاموا ببناء حجاز اسمنتي جهة شارع العدل, فيما يبدو أنه لتضييق الخناق على المعتصمين الذين اعترضوا على بنائه ما أدى إلى نشوب مناوشات بين الطرفين, قام على إثرها بناة السور برشق المعتصمين بالحجارة وهو ما أدى إلى تدخل قوات الأمن التي أطلقت الرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع.

وقالت مصادر طبية لـ"مأرب برس" إن جميع الإصابات ما بين الخفيفة والمتوسطة, في حين لم تتحدث حتى الآن عن حالات خطيرة بين المصابين.

الجدي بالذكر أن هجوما كبيرا كانت قد شنته قوات من الأمن والجيش على ذات الساحة, يومي السبت والأحد الماضيين, مما أدى إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة ما لا يقل عن 1100 آخرين, أصيب معظمهم بحالات اختناق.

*الصورة: ساحة التغيير- صنعاء, السبت, 12/3/2011.