مسرحية (موت علي عبدالله صالح) في رؤياي؟
بسم الله الرحمن الرحيم
العلم عند الله في تفسير مارأيت ولكني سأسرد عليكم رؤياي وأسألو أهل العلم وأفتوني برؤياي.
إن كان أي شخص يقول أن هذه الرؤيا حديث نفس فوالله إني قبل الرؤيا لكنت موقنا إيقانا كاملا بأن الرئيس اليمني قد قتل ؟
رأيت أني في قصر الرئيس اليمني ومعي سلاحي الآلي هذا السلاح روسي أسود كامل أمام منصه إرتفاعها درجه واحده وأمام المنصة طريق سيارات داخل القصر ليس المهم أنه قصر يوجد على يسار المنصة باب
دخلت إلى المنصة مع عشرات من اليمنيين أنا المسلح الوحيد فخرج جنود من الباب ومعهم بالوسط الرئيس اليمني علي عبدالله صالح وهم مسلحين رأيت سيارة تقترب فيها شباب جيب أسود عندما وصلت للمنصة
كانت قبل أن تقف الشباب اللذين بداخلها يحملون أسلحه آليه قبل وقوفها تراجعت خلف جدار صغير خلف الرئيس والحراسه متجهز لضرب الشباب لأنهم سيضربون كل من في المنصه وأحساسي يقول أنه عملية إغتيال
الرئيس وكنت متقنصا أول شاب خرج من السياره باشر الرئيس بطلقه في الكتف وأنا أتقنصه كنت أحدث نفسي كيف أقتل المواطن اليمني الذي جاء لينتقم من الرئيس وجريت سريعا إلى الواجهه الخاطئة وهو جدار يغطي جزء من السياره وهو أمام جند الرئيس وخلفه السياره فوجدت نفسي أسايس الوضع للجند وكأني أشير إلى الشباب بالسياره وأوجه بندقيتي نحوهم لكي لا يضربو الجنود النار علي وأقول للشباب أختبؤو خلف الجدار وهم بالسياره ولكن الذي خرج وأطلق على الرئيس شاب بعد أن أطلق النار يقول أنا الفازعي أو الفارعي يتفاخر بقبيلته فأطلقو عليه النار والدم يتناثر أمامي فتراجع الرئيس خلف الجنود وتقدم الجنود ليطلقو النار على من في السياره دون أن يعيروني إهتمام وأطلقو النار عليهم وأرى الدم يسيل إلى خارج السياره وكأنهم قتلى جميعا وأكدوا إطلاق النار على الشاب مره أخرى وأنسحب الجنود إلى الباب ويتوسطهم الرئيس اليمني قفزت وألقيت بسلاحي في ركن لكي لا يأتي الجيش مره أخرى ويقتل كل من في الموقع وخاصة أنا لأني مسلح ففجأه أجد الشباب الذين كانو بالسياره يقومون والشاب الملقى في المنصه أيضا وأنا أتحدث معهم وسألت الناس كيف ماماتوا
يقولون الرصاص لا يقتل وهم يمرحون ويضحكون إنتقلت إلى خارج الموقع والناس تتحدث عن الرئيس وتقول هذا كله كذب الرئيس مامات وكأني أتخيل الحقيقة التي حدثت أمامي مسرحية وأكدت للناس وتساألت كيف لم يموتوا وكيف خرج هذا الدم كله والرئيس لم يخرج منه دم وهزته خفيفه عندما ضربت الرصاصه كتفه وهم يقولو كذب مامات مسرحية فتيقنت أنها مسرحيه وصرت أقول في نفسي والله إنها مسرحية حتى قلت لهم والله إنها مسرحيه ((هذا كله بالرؤيا)) لها تكمله غريبه لا تخص الرئيس ولا أحب أن أفصحها ولا أريد أن أشوقكم لتطالبوني بالتكمله.
أسأل الله أن تكون خيراعلي وعلى أخواني أبناء الجنوب وأخوانا اليمنيين المستضعفين.
|