برص الصفوف والابتعاد عن التخوين والتمسك بمدى الوطن للجميع نستطيع خلق المستحيل والانتقال الى مراحل فعالة وقادرة على انجاز اهداف ثورتنا السلميه
ولكن للاسف الشديد يوجد على راس القيادة من لازالت تعشعش فى رؤوسهم فكرة المؤامرة وتصفية حسابات قديمة ومرض المناطقية المقيته وهذه يعتبر من اخطر الامراض
وهذا الذى جعل حسم القضية وانتصارها يتارجح تارة الى الخلف وتارة الى تقدم بسيط وسنضل هكذا فى مكاننا مالم يتم التفكيرفى ايجاد معالجات صائبة تنقلنا من هذا الواقع المرير وعلى راسها التفكير من جديد فى مسالة اعادة اختيار بعض القيادات التى هى غير قادرة علىمواكبة السير ووجودها يشكل عبئ على هذا المجلس ووبالا عليه
|